logo
#

أحدث الأخبار مع #هشامستيت

وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين هيئة الشراء الموحد ومعهد "جوستاف روسي"
وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين هيئة الشراء الموحد ومعهد "جوستاف روسي"

بوابة ماسبيرو

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين هيئة الشراء الموحد ومعهد "جوستاف روسي"

شهد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان توقيع بروتوكول تعاون بين الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد التموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية ومعهد "جوستاف روسي" بحضور الدكتور هشام ستيت رئيس هيئة الشراء الموحد. وقع البروتوكول الدكتور عمرو جاد نائب رئيس هيئة الشراء الموحد والدكتور أحمد مرسي المدير التنفيذي لـ"جوستاف روسي انترناشيونال مصر". وقال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار - في بيان اليوم السبت - إن البروتوكول يأتي في إطار العمل على تطوير الخدمات الطبية المقدمة للمرضى من خلال مستشفى "هرمل" الفرع الوحيد للمركز القومي الفرنسي للأورام جوستاف روسي الدولي خارج فرنسا. وأضاف أن البروتوكول ينص على توفير احتياجات المستشفى والاستفادة من الأسعار التنافسية للأجهزة والمستلزمات الطبية والأدوية التي يقدمها الموردون المسجلون لدى الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية. وأشار إلى أنه بموجب البروتوكول يتم تشغيل وإدارة مستشفى هرمل وفق أعلى معايير الجودة الصحية وذلك من خلال تطبيق أحدث الأنظمة الإدارية والتقنيات الطبية المتقدمة والتي تركز على تعزيز الكفاءة التشغيلية ورفع مستوى رضا المرضى وضمان بيئة آمنة ومحفزة للكوادر الطبية والإدارية بما يسهم في تحقيق استدامة الخدمات الطبية المقدمة. حضر مراسم التوقيع الدكتور محمد حساني مساعد وزير الصحة لشئون مبادرات الصحة العامة والدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة و محمد جمال مدير الإدارة القانونية بهيئة الشراء الموحد والمهندس عمر عبدالقادر العضو المنتدب لشركة "إليفيت برايفت إكويتي" والدكتورة مارينا عطية مدير المكتب الاستراتيجي لـ"جوستاف روسي انترناشيونال مصر".

شراكة مصرية يابانية لتصنيع أكياس الدم في "اقتصادية قناة السويس" باستثمارات 1.4 مليار جنيه
شراكة مصرية يابانية لتصنيع أكياس الدم في "اقتصادية قناة السويس" باستثمارات 1.4 مليار جنيه

Economy Plus

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economy Plus

شراكة مصرية يابانية لتصنيع أكياس الدم في "اقتصادية قناة السويس" باستثمارات 1.4 مليار جنيه

وقعت الشركة المصرية للاستثمارات الطبية (ECMI)، وشركة إنتر فارم للصناعات الطبية، وشركة JMS اليابانية، اتفاق مساهمين لإنشاء مصنع لإنتاج أكياس وقِرَب جمع الدم، في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالعين السخنة باستثمارات تصل إلى 1.4 مليار جنيه. قال رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، هشام ستيت إن المشروع يهدف لتلبية 100% من احتياجات السوق المصرية من أكياس الدم سنوياً، مع زيادة الصادرات إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يقام المصنع مساحة 7 آلاف متر مربع، تشمل مناطق إنتاج مُعقمة، ومستودعات متطورة، وذلك للاستفادة من الحوافز الحكومية والتسهيلات اللوجستية التي تتيحها المنطقة، مما يجعل منه قاعدة تصنيعية مثالية للأسواق الإقليمية والدولية. أضاف ستيت أن الطاقة الإنتاجية للمصنع تصل إلى 7 ملايين قربة بحلول السنة السابعة، منها 3 ملايين للاستهلاك المحلي، و4 ملايين للتصدير، بما يُسهم في تعزيز صادرات مصر من المنتجات الطبية ورفع العائد من العملة الأجنبية. أوضح أن المشروع يهدف إلى ضمان جودة وسلامة نقل الدم وفقًا للمعايير العالمية، وتحسين الخدمات الصحية للمرضى، مع تنمية الصناعات الطبية من خلال نقل التكنولوجيا المتقدمة وتوطين الخبرات من جانبه قال رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي إن هذا المشروع يعد إحدى ركائز مشروع وطني متكامل تستهدفه مصر، لنقل التكنولوجيا المتطورة وتوطين الصناعات في القطاعات الاستراتيجية والحيوية؛ وعلى رأسها الصناعات الدوائية والطبية، التي تمس حياة المواطنين وترتبط بصحتهم. أضاف أن هذا الاتفاق يأتي في إطار التوجهات الاستراتيجية لمصر لتعزيز الصناعة المحلية وتوطين صناعات التكنولوجيا الطبية من مستحضرات ومستلزمات وأجهزة طبية. يعكس هذا المشروع التزام مصر بتحقيق الاكتفاء الذاتي في القطاع الطبي، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وجذب الاستثمارات الأجنبية المُباشرة في مجال التصنيع الدوائي، بالتزامن مع تزايد الحاجة الوطنية والدولية لتوفير مُشتقات الدم عالية الجودة لتلبية احتياجات العمليات الجراحية، والحوادث، وأمراض مثل سرطان الدم وأمراض الكلى وزراعة الأعضاء وغيرها. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الدواء "حائر" بين الشراء والتوزيع
الدواء "حائر" بين الشراء والتوزيع

بوابة الأهرام

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

الدواء "حائر" بين الشراء والتوزيع

خلال الفترة الماضية بذلت الدولة المصرية جهودًا كبيرة لمواجهة كافة التحديات التي تواجه سوق الدواء المصري، وكذلك موقف استقرار توافر الأدوية والمستلزمات والأجهزة الطبية اللازمة لعلاج المرضى خاصة بعد تحرير سعر الصرف للجنيه مقابل الدولار. ولا يستطيع شخص أن ينكر أنه بالفعل تم اتخاذ العديد من الإجراءات التي أعادت التوازن بخصوص توفير المستحضرات الطبية والدوائية، وكذلك للمستلزمات اللازمة التي تحتاجها المنشآت الطبية لاسيما في العمليات الجراحية وخاصة في تنفيذ المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار علاوة على توفير الأجهزة اللازمة للمستشفيات في ظل التطوير المستمر للمنظومة الصحية والتي تبناها الرئيس السيسي منذ توليه المسؤولية. ولكن خلال الفترة القليلة الماضية استشعرنا أن هناك ناقوس خطر أصبح يؤرق المرضى يوميًا، خاصة في المستشفيات، وكذلك عيادات التأمين الصحي على مستوى الجمهورية، والتي يتردد عليها الملايين للحصول على الدواء والخدمات الطبية المختلفة بسبب نقص كبير في الأدوية، خاصة بعد قيام شركات التوزيع لأدوية المناقصات بوقف التوريد وتسلُم الأدوية من شركات ومصانع الأدوية التي رست عليها مناقصات الأدوية بحجة وجود مديونية كبيرة لشركات توزيع الدواء لدى الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي، وإدارة التكنولوجيا الطبية، تلك الهيئة المنوط بها كل المناقصات والتوريدات الخاصة بالأدوية والمستلزمات والأجهزة الطبية للمنشآت الطبية التابعة للدولة، وهذه الهيئة تتبع رئيس مجلس الوزراء، ويترأسها الدكتور هشام ستيت رئيس هيئة الشراء الموحد. الخطورة ليست في نقص الأدوية والمستلزمات فقط، ولكن في تحمل الدولة أعباء إضافية لمواجهة ومعالجة ذلك، علاوة على تهديد صناعة الدواء؛ حيث إن مريض التأمين الصحي عندما لا يجد الدواء بعيادات التأمين الصحي يقوم بشرائه من الخارج على نفقة التأمين الصحي بسعر السوق المحلي الحر بما يكون قيمته أعلى من سعر توريده عن طريق المناقصات بقيمة قد تصل للضعف؛ مما يحمل في النهاية العبء على الموازنة العامة للدولة، ناهيك عن حالة المعاناة التي يتحملها المريض ليجد هذا الدواء بعد رحلة بحث وعناء وإجراءات روتينية معقدة. وفيما يخص مصانع الدواء الوضع حاليًا معقد أدى إلى بطء وتعطل حركة الإنتاج بهذه المصانع رغم توافر كل مقومات الإنتاج بسبب رفض شركات التوزيع تسلُم الأدوية؛ مما أدى إلى امتلاء مخازن هذه الشركات بالأدوية، ولم يعد فيها موطئ قدم، على الرغم أن شركات التوزيع هذه تحصل على عمولة تصل إلى 7% من إجمالي المبالغ الموردة؛ حيث تحقق مكاسب كبيرة نتيجة لتسلُم الأدوية من مصانع الدواء. ويأتي رفض شركات التوزيع للأدوية، ووقف إصدار أوامر توريد لصالح هيئة الشراء الموحد، بحجة وجود مديونيات كبيرة لها تصل إلى 20 مليار جنيه؛ حيث تصل مديونية إحدى الشركات فقط، حسب خطاب حصلنا على نسخة منه، إلى 7 مليارات جنيه، الأمر الذي أدى إلى قيام شركات التوزيع الكبرى بإرسال خطابات لمصانع الدواء ترمي الكرة في ملعب هيئة الشراء الموحد، وتطالب مصانع الدواء بالتوريد بمدد آجلة تصل إلى 8 أشهر؛ مما يؤثر على حركة الإنتاج ويهدد بتوقف بعض المصانع لعدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها تجاه الموردين للمواد الخام وحقوق العاملين، وما تحتاجه حركة الإنتاج من مصروفات؛ حيث قالت نصًا إحدى شركات التوزيع في خطاباتها لمصانع الدواء: إنه في إطار الشراكة طويلة الأمد والقيمة بين شركتنا وشركتكم للصناعات الدوائية، نود أن نطلعكم على آخر المستجدات المتعلقة بأعمال المناقصات لدينا، وأن التحديات المالية التي نواجهها حاليًا مقتصرة فقط على قطاع المناقصات، وعلى الرغم من الجهود المستمرة والمتابعة الحثيثة مع الجهات المدينة، إلا أن التأخير في السداد ما زال مستمرًا، حيث تجاوزت المدفوعات المتأخرة مئتي وعشرة (210) أيام. وأضافت شركات التوزيع في خطاباتها نتيجة لذلك، تجاوزت المديونيات في هذا القطاع سبعة مليارات جنيه مصري، مما أثر بشكل كبير في التدفق النقدي المرتبط بالعمليات الخاصة بالمناقصات، ونأسف لإبلاغكم أننا لم نعد قادرين على الاستمرار في هذا الأمر، وبعد تحليل داخلي مكثف ومواصلة النقاشات مع الجهات المدينة، نتوقع أن تستمر هذه الوضعية على الأقل حتى نهاية شهر يوليو 2025. واللافت في الأمر أن الهيئات الطبية الحكومية من تأمين صحي، وكذلك مستشفيات وهيئات طبية حكومية تابعة لوزارة الصحة وغيرها تقوم بدفع جزء كبير من احتياجاتها لصالح هيئة الشراء الموحد مقدمًا، تحت بند الأدوية والمستلزمات الطبية، حتى يتم تسوية الحساب الختامي نهاية كل عام؛ مما يجعلنا نتساءل ما سبب هذه الأزمة قبل أن تتفاقم؟ على الرغم من أن الإجابة لا تحتاج إلى فلسفة، ولكنها تكمن في ضرورة سرعة اتخاذ القرار، وتوفير التمويل والدعم المالي اللازم من قبل وزارة المالية لسد مستحقات هذه الشركات. ومما يؤكد شعوري أنني لدي ثقة تامة في القيادة السياسية التي لا تألو جهدًا للتدخل لحل أي مشكلة تؤثر على المواطن، لاسيما المريض، وكذلك مؤسسات الدولة المختلفة في التدخل السريع لحل هذه المشكلة، وفض الاشتباك بين وزارة المالية وهيئة الشراء الموحد؛ لسداد مستحقات الشركات بما يساهم في استمرار تدفق الدواء والمستلزمات الطبية من أجهزة واحتياجات لإجراء العمليات الجراحية حتى تستمر الخدمة الطبية المقدمة للمريض بنفس المستوى، ولا يعاني من أي نقص، وتعود عجلة الإنتاج بمصانع الدواء إلى كامل طاقاتها، بدلاً من أن نجد نقصًا في الأدوية بالمستشفيات وعيادات التأمين الصحي، والموجودة في الوقت نفسه بمخازن شركات الدواء والتي تبحث فقط عن الإفراج، خاصة أن هيئة الشراء الموحد كانت قد قامت بإعداد خطط وبرامج وقواعد التدبير والشراء الموحد من الداخل أو الخارج وإعداد الموازنة التقديرية السنوية اللازمة للشراء، بالتنسيق مع وزارة المالية والجهات المستفيدة. وما بين أنين المرضى واستغاثاتهم، نؤكد أن الدولة تتابع وعلى رأسها الرئيس السيسي، ضمان جودة وكفاءة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وحل كافة المشكلات، لاسيما أن هناك مرضى لا يتحملون نقصًا في أي شيء؛ مثل مرضى الفشل الكلوي والأورام والسكر والضغط والأمراض المزمنة، وبالفعل الدولة خطت خطوات جادة وتسير في المسار الصحيح لتطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، التي نجحت في المحافظات التي تم تطبيق المنظومة بها؛ بهدف تطوير وتعزيز كفاءة النظام الصحي المصري، وتقديم خدمات صحية متكاملة وآمنة وفقًا لأعلى مستويات الجودة الدولية، وبما يتماشى مع توجهات الدولة لتحقيق رؤية مصر 2030 في مجال الرعاية الصحية. حقيقة تم اتخاذ إجراءات فورية لتوفير احتياطي إستراتيجي مستقبلي من كافة الأدوية، والمستحضرات المهمة، ولكننا بحاجة إلى استمرار العمل على وجود مخزون إستراتيجي يصل إلى ستة أشهر؛ لمواجهة أي تحديات مستقبلية، مع توفير الأدوية والمستلزمات الطبية في ظل المتابعة الدورية للدكتور المهندس مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء لموقف تدبير احتياجات القطاع الصحي، والتأكد من التوريد المستمر للأصناف والمستلزمات التي يتم رصد شكوى من توافرها، مع العمل على توطين الصناعات في مصر فيما يخص مجال الأدوية والمستلزمات الطبية، بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية لتحقيق هدف استدامة الخدمات الصحية. أعلم أن هناك لجنة مشكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء مهمتها العمل على توفير الأدوية والمستلزمات الطبية، تضم مسئولي مختلف الجهات المعنية بهذا الملف، فلا بد من التحرك لحل هذه المشكلة قبل أن تزيد وتصبح ظاهرة، ومن هنا أردنا أن ندق ناقوس الخطر للعمل على توفير الاحتياجات العاجلة وزيادة الاحتياطيات من الأدوية والمستلزمات الطبية المطلوبة؛ لتوفير مطالب القطاع الصحي، وحل هذا الاشتباك بين الهيئات المعنية. في النهاية لا فرار من مواجهة كافة التحديات السابقة حتى تنجح تلك التدابير التي اتخذتها الدولة والقرارات العاجلة على كافة الأطراف بالسوق الدوائي، أو فيما يخص المستلزمات والأجهزة الطبية، التي بدأت بإعادة النظر في تسعير بعض الأدوية المهمة والمستلزمات الطبية بعد تحرير سعر الصرف، مع مراعاة الجانب الاجتماعي للمواطنين لرفع معدلات الإنتاج لكامل طاقتها، وضمان تحقيق سعر عادل وفقًا لالتزام الحكومة بالبعد الاقتصادي لتلك الصناعات. ولا نمتلك في النهاية إلا أن ندعو الله بأن تحل المشكلة، اللهم يا من تعيد للمريض صحته ويا من تستجيب دعاء البائس الضعيف أسألك أن تشفي كل مريض وتلطف بجسده وتكتب له الشفاء يا أكرم الأكرمين .. وأعان الله القائمين على المنظومة الطبية حتى يقوموا بواجبهم على أكمل وجه.

رئيس هيئة الشراء الموحد يشهد ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم
رئيس هيئة الشراء الموحد يشهد ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم

جريدة المال

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة المال

رئيس هيئة الشراء الموحد يشهد ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم

شهد الدكتور هشام ستيت ، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد ، وعدد من قيادات القطاع الصحي والطبي في مصر مساء أمس، ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم 2025 للهيئات والجهات والشركات العاملة في القطاع الصحي، التي نظمتها 'SM' لتنظيم المؤتمرات والمعارض، تحت رعاية الهيئة المصرية للشراء الموحد، وتم تتويج الفرق الفائزة بعد منافسات قوية استمرت على مدار أسبوع كامل. وتمكن فريق الهيئة المصرية للدواء من حصد لقب البطولة بعد فوزه في المباراة النهائية علي فريق الهيئة المصرية للشراء الموحد بركلات الجزاء الترجيحية بعد انتهاء الوقت الأصلي للمبارة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق وذلك في مباراة مثيرة جمعت الفريقين على أرض أحد النوادي الكبرى في القاهرة. كما حصل فريق ( يونايتد جروب) على المركز الثالث بعد فوزه على فريق وزارة الصحة بنتيجة (2-0). وأعرب الدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد، عن سعادته بنجاح الدورة، قائلاً: 'هذه البطولة لم تكن مجرد منافسات رياضية، بل كانت فرصة لتعزيز الروابط بين العاملين في القطاع الصحي، وإبراز أهمية الرياضة في بناء جسد سليم وعقل متوازن.' ووجه الدكتور هشام ستيت التهنئة للفريق الفائز مشيدا بالروح الرياضية العالية التي شهدتها البطولة من جانب الفرق المشاركة. من جانبه، أكد اللواء طبيب رأفت زاهر، مستشار الهيئة، أن الدورة حققت أهدافها في تعزيز العمل الجماعي والتنافس الشريف، مشيرًا إلى أن مثل هذه الفعاليات تسهم في رفع الروح المعنوية للعاملين بالقطاع الصحي. و أشاد المهندس أحمد عبدالباقي ، مدير إدارة المعامل بالهيئة المصرية للشراء الموحد، بالتنظيم المتميز لهذا الحدث الرياضي، معربًا عن تطلع الهيئة لتوسيع نطاق المشاركة في الدورات القادمة. وأكد أن مشاركة وانضمام كافة الجهات الحكومية المختلفة بالدورة الحالية تعد أحد أهم عوامل النجاح لتلك الدورة، فضلا عن الحضور المتميز للدكتور هشام ستيت رئيس هيئة الشراء الموحد و ممثلى الجهات الحكومية المختلفة، ومن بينهم الدكتور مهندس أنور إسماعيل مساعد وزير الصحة والسكان اللواء ياسين أمين أحمد أمين عام هيئة الدواء المصرية. ومن جهته أعرب الدكتور أحمد موسى اسماعيل مدير عام الإدارة العامة لفحوص المياه بوزارة الصحة والسكان، عن سعادته برئاسة اللجنة التنظيمية لهذا الحدث الرياضي الحكومي، والذي اتسم بتنظيم مميز ومشاركة موسعة تحت رعاية كبرى الهيئات الحكومية. وتابع حديثه قائلاً: 'لقد شهدنا منافسات استثنائية تجسدت فيها الروح الرياضية الحقيقية، حيث تحولت البطولة من مجرد مسابقات كروية إلى منصة لتعزيز التعاون بين العاملين بالقطاعات الحكومية، متوجها بالشكر لكل اللاعبين، المدربين، الحكام، اللجان التنظيمية، والمؤسسات الراعية'. وأشار إلي أن هذه البطولة ليست نهاية المطاف، بل بداية لسلسلة فعاليات مشتركة سنعمل على تطويرها وتوسيع نطاقها في الأعوام القادمة لتعميق أواصر التعاون بين المؤسسات المختلفة. وأكد محمد كامل، رئيس شركة 'SM'، أن شركته بذلت جهوداً كبيرة لتوفير بيئة تنافسية عادلة ومحفزة للجميع، وهذا ما رأيناه بوضوح في أداء الفرق وحماس المشاركين. وأضاف أن الدورة القادمة ستشهد مشاركة أوسع من هيئات حكومية وشركات جديدة، بما يعزز مبدأ التكامل بين القطاعات المختلفة. وأوضح كامل أنه تم تكريم عدد من الجهات والكيانات المشاركة والراعية للبطولة، والتي شملت كلًا من: HVD، EL Hoda، Arias Egypt، Sysmex، Meslo، SM، هيئة الشراء الموحد، الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، هيئة سلامة الغذاء القومية، الهيئة العامة للرعاية الصحية، والهيئة العامة للرقابة علي الصادرات والواردات. وقال زكريا كامل مدير شركة sm : 'نفخر بأننا كنا جزءاً من تنظيم هذه الدورة الناجحة التي تجسد رؤيتنا في دمج الأنشطة الرياضية مع تعزيز التواصل المهني'. وتابع : 'نعمل بالفعل على تطوير النسخة القادمة لتشمل أنشطة متنوعة وفعاليات جانبية تعزز قيم العمل الجماعي والتميز'. يذكر أن الدورة الرمضانية لكرة القدم 2025 شهدت مشاركة 16 فريقًا من الهيئات الصحية وشركات الأدوية والمستلزمات الطبية، حيث مثلت نموذجًا ناجحًا للدمج بين النشاط الرياضي والتواصل المهني في أجواء رمضانية مميزة.

رئيس هيئة الشراء الموحد يشهد ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم.. وفريق هيئة الدواء يفوز باللقب
رئيس هيئة الشراء الموحد يشهد ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم.. وفريق هيئة الدواء يفوز باللقب

مصر فايف

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصر فايف

رئيس هيئة الشراء الموحد يشهد ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم.. وفريق هيئة الدواء يفوز باللقب

تُعتبر الرياضة إحدى الوسائل الفعّالة لتعزيز الروابط الاجتماعية وتنمية القيم الإنسانية السليمة،يشهد العالم اليوم اهتمامًا متزايدًا بالأنشطة الرياضية، التي تكسب الأفراد مهارات الجماعة والمنافسة الشريفة،وفي هذا السياق، استضافت الهيئة المصرية للشراء الموحد، برعاية كريمة من قادتها، دورة رمضانية لكرة القدم في عام 2025، حيث شهد القطاع الصحي في مصر تنافسًا رياضيًا عكس أهمية العمل الجماعي في تعزيز الصحة والرفاهية،ولقد عُقدت هذه البطولة لتكون منصة للدعم والتواصل بين مختلف الجهات في القطاع الصحي. ختام الدورة الرمضانية حظيت الدورة الرمضانية لكرة القدم بمشاركة عديدة من فرق تمثل هيئات وشركات عاملة في القطاع الصحي، حيث شهدت ليلة الختام تواجد الدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد، بالإضافة إلى قيادات بارزة في المجال الصحي والطبي،نجح فريق الهيئة المصرية للدواء في الفوز بلقب البطولة بعد منافسة قوية ضد فريق الهيئة المصرية للشراء الموحد، حيث استمر التعادل الإيجابي حتى اللحظات الأخيرة، مما استدعى لجؤهم إلى ركلات الجزاء الترجيحية التي جاءت في صالح الفريق الفائز. نتائج المباريات وتوزيع الجوائز في سياق البطولة، أحرز فريق (يونايتد جروب) المركز الثالث بعد تفوقه على فريق وزارة الصحة 2-0، مما يعكس مستوى المنافسة والتنافس الشريف الذي اتسمت به جميع المباريات،وقد أعرب الدكتور هشام ستيت عن سعادته بإنجاز هذه الفعالية، مشيدًا بروح العمل الجماعي التي سادت أجواء البطولة،حيث وُفرت الفرصة لتعزيز العلاقات بين الأفراد العاملين في القطاع الصحي، مشددًا على أنه ليس مجرد حدث رياضي بل هو تجسيد للقيم الإنسانية الأساسية. دلالات الدورة وأثرها على العمل الجماعي أكد اللواء طبيب رأفت زاهر، مستشار الهيئة، أن الدورة حققت أهدافها في تعزيز التفاعل بين العاملين في القطاع، مشيرًا إلى أهمية مثل هذه الفعاليات في الروح المعنوية للعاملين،وأعرب المهندس أحمد عبد الباقي، مدير إدارة المعامل بالهيئة، عن فخره بالتنظيم الرائع لهذا الحدث، معتبرًا أن مشاركة جهات حكومية متعددة كانت أحد أهم عوامل نجاح الدورة،وفي سياق متصل، أعرب الدكتور أحمد موسى اسماعيل عن سعادته لكونه جزءًا من اللجنة التنظيمية التي أدارت هذا الحدث المتميز، والذي يُعتبر نموذجاً للترابط بين الجهات الحكومية المختلفة. خطط المستقبل لتوسيع نطاق المشاركة لاقت الدورة الرمضانية لكرة القدم 2025 إشادات واسعة من جميع الأطراف المعنية، حيث أكدت شركة 'SM' المنظِّمة أنها تعمل على تطوير الحدث ليشمل أنشطة جديدة وفعاليات جانبية تعزز من قيم التعاون والمشاركة،وأشار محمد كامل، رئيس الشركة، إلى أن النسخة القادمة ستشهد مشاركة أوسع من جانب الهيئات الحكومية، مما يعزز التكامل الاجتماعي بين مختلف القطاعات،كما تم تكريم عدد من الجهات الراعية والمشاركة، مما يعكس حجم الجهد المبذول لإنجاح هذه الفعالية. في النهاية، تُعد الدورة الرمضانية لكرة القدم 2025 نموذجًا للتفاعل الإيجابي بين المؤسسات الصحية، إذ أظهرت مدى فعالية الرياضة كوسيلة لتعزيز الروابط الإنسانية والعمل الجماعي،ومن المتوقع أن تستمر هذه الفعاليات في تنميتها وتحقيق المزيد من النجاحات في السنوات القادمة، حيث يعول عليها لتعميق أواصر التعاون بين المؤسسات المختلفة ولإبراز أهمية النشاط الرياضي في المجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store