logo
#

أحدث الأخبار مع #هناءعمر،

السعودية: مستمرون في الدعم الإنساني لليمن وقدمنا أكثر من 27 مليار دولار خلال العقود الماضية
السعودية: مستمرون في الدعم الإنساني لليمن وقدمنا أكثر من 27 مليار دولار خلال العقود الماضية

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

السعودية: مستمرون في الدعم الإنساني لليمن وقدمنا أكثر من 27 مليار دولار خلال العقود الماضية

أكد مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، خلال مشاركته في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن (SOM VII) المنعقد في بروكسل، أن المملكة العربية السعودية قدّمت دعمًا لليمن تجاوز 27 مليار دولار أمريكي على مدى العقود الماضية، منها أكثر من 1,050 مشروعًا إنسانيًا نفذها المركز بقيمة تفوق 4 مليارات دولار، شملت مختلف القطاعات الإغاثية، إلى جانب برامج ومبادرات تطوعية. جاء ذلك في مداخلة الدكتورة هناء عمر، مستشار المشرف العام ومدير إدارة الشراكات والعلاقات الدولية بالمركز، التي جددت فيها التزام المملكة بدورها الإنساني الريادي، وتعزيز الشراكات الفاعلة وتكامل الجهود الدولية للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، وتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة. وعُقد الاجتماع في العاصمة البلجيكية بروكسل، برعاية المفوضية الأوروبية وحكومة السويد، وترأسه مدير إدارة الشرق الأوسط في المفوضية الأوروبية أندرياس باباكونستانتينو، بحضور المفوضة الأوروبية للمساواة والتأهب للأزمات حاجة لحبيب، إلى جانب ممثلين عن الدول المانحة، والمنظمات الأممية والدولية، وممثلين عن منظمات يمنية فاعلة في المجال الإنساني. وشددت الدكتورة هناء عمر في كلمتها على أهمية احترام القانون الدولي الإنساني ومبادئ العمل الإنساني، داعية إلى حماية العاملين في المجال وتوفير بيانات دقيقة ومحدثة لفهم الاحتياجات الحقيقية وتوجيه المساعدات بشكل عادل وفعّال بعيدًا عن التسييس أو الانحراف عن المسار الإنساني. كما أكدت على ضرورة تعزيز التنسيق بين مختلف الجهات الفاعلة في القطاع الإنساني، وتفادي ازدواجية الجهود لضمان تحقيق أثر مستدام يعود بالنفع على الفئات الأكثر احتياجًا في اليمن. وتخللت الاجتماع جلسات مغلقة ناقشت التحديات المتزايدة التي تواجه العمل الإنساني في اليمن، بما في ذلك تصاعد الانتهاكات للقانون الدولي الإنساني، وتزايد التهديدات التي يتعرض لها العاملون في المجال الإغاثي، بالإضافة إلى الفجوة الكبيرة في تمويل خطة الاستجابة الإنسانية. وناقش المشاركون سبل تعزيز فاعلية تلك الخطة وضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر ضعفًا، في وقتٍ يتطلب فيه الوضع الإنساني في اليمن تضافرًا دوليًا وجهودًا منسقة لوقف التدهور الإنساني المتسارع.

مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن في بروكسل
مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن في بروكسل

المناطق السعودية

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • المناطق السعودية

مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن في بروكسل

المناطق_واس شارك مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ممثلًا بمستشار معالي المشرف العام على المركز ومدير إدارة الشراكات والعلاقات الدولية الدكتورة هناء عمر، في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن (SOM VII)، الذي عُقد في بروكسل أمس، برعاية المفوضية الأوروبية وحكومة السويد. ورأس الاجتماع مدير إدارة الشرق الأوسط بالمفوضية الأوروبية أندرياس باباكونستانتينو، بحضور المفوضة الأوروبية للمساواة والتأهب للأزمات حاجة لحبيب، إلى جانب ممثلين عن عددٍ من الدول المانحة، والمنظمات الأممية والدولية، والمنظمات اليمنية العاملة في المجال الإنساني. وأكدت الدكتورة هناء عمر في مداخلتها أهمية احترام القانون الدولي ومبادئ العمل الإنساني، وضرورة حماية العاملين في هذا المجال, وأهمية توافر بيانات دقيقة ومحدثة لفهم الاحتياج الإنساني الفعلي، وتوجيه المساعدات بشكل عادل وفعّال، وتفادي التسييس أو تحويل المسار. وأشارت إلى ضرورة تعزيز التنسيق بين جميع أصحاب المصلحة، وتفادي ازدواجية الجهود بما يضمن تحقيق أثر مستدام. واستعرضت جهود المملكة العربية السعودية المقدمة لليمن خلال العقود الماضية التي تجاوزت 27 مليار دولار أمريكي، من ضمنها أكثر من 1050 مشروعًا إنسانيًا، نفذها مركز الملك سلمان للإغاثة بقيمة تتجاوز 4 مليارات دولار لدعم جميع القطاعات الإنسانيه،اضافة إلى المبادرات التطوعية. وجددت في ختام مداخلتها التأكيد على أن المملكة ستواصل دورها الريادي في العمل الإنساني، من خلال تعزيز الشراكات الإنسانية الفاعلة، وتكامل الجهود الدولية؛ بما يسهم في تخفيف المعاناة الإنسانية، ودعم الاستقرار والتنمية المستدامة في اليمن. وناقش المشاركون خلال جلسات مغلقة أبرز التحديات الإنسانية في اليمن، في ظل تصاعد الانتهاكات للقانون الدولي الإنساني، وزيادة المخاطر التي تواجه العاملين في المجال الإنساني، إلى جانب اتساع فجوة التمويل الإنساني, فيما تناولت النقاشات التحديثات المرتبطة بخطة الاستجابة الإنسانية، وسبل تعزيز فاعليتها بما يضمن وصول المساعدات للفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا.

مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن في بروكسل
مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن في بروكسل

سويفت نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • سويفت نيوز

مركز الملك سلمان للإغاثة يُشارك في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن في بروكسل

بروكسل – واس : شارك مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ممثلًا بمستشار معالي المشرف العام على المركز ومدير إدارة الشراكات والعلاقات الدولية الدكتورة هناء عمر، في الاجتماع السابع للمسؤولين الإنسانيين رفيعي المستوى حول اليمن (SOM VII)، الذي عُقد في بروكسل أمس، برعاية المفوضية الأوروبية وحكومة السويد.ورأس الاجتماع مدير إدارة الشرق الأوسط بالمفوضية الأوروبية أندرياس باباكونستانتينو، بحضور المفوضة الأوروبية للمساواة والتأهب للأزمات حاجة لحبيب، إلى جانب ممثلين عن عددٍ من الدول المانحة، والمنظمات الأممية والدولية، والمنظمات اليمنية العاملة في المجال الإنساني.وأكدت الدكتورة هناء عمر في مداخلتها أهمية احترام القانون الدولي ومبادئ العمل الإنساني، وضرورة حماية العاملين في هذا المجال, وأهمية توافر بيانات دقيقة ومحدثة لفهم الاحتياج الإنساني الفعلي، وتوجيه المساعدات بشكل عادل وفعّال، وتفادي التسييس أو تحويل المسار.وأشارت إلى ضرورة تعزيز التنسيق بين جميع أصحاب المصلحة، وتفادي ازدواجية الجهود بما يضمن تحقيق أثر مستدام.واستعرضت جهود المملكة العربية السعودية المقدمة لليمن خلال العقود الماضية التي تجاوزت 27 مليار دولار أمريكي، من ضمنها أكثر من 1050 مشروعًا إنسانيًا، نفذها مركز الملك سلمان للإغاثة بقيمة تتجاوز 4 مليارات دولار لدعم جميع القطاعات الإنسانيه،اضافة إلى المبادرات التطوعية.وجددت في ختام مداخلتها التأكيد على أن المملكة ستواصل دورها الريادي في العمل الإنساني، من خلال تعزيز الشراكات الإنسانية الفاعلة، وتكامل الجهود الدولية؛ بما يسهم في تخفيف المعاناة الإنسانية، ودعم الاستقرار والتنمية المستدامة في اليمن. وناقش المشاركون خلال جلسات مغلقة أبرز التحديات الإنسانية في اليمن، في ظل تصاعد الانتهاكات للقانون الدولي الإنساني، وزيادة المخاطر التي تواجه العاملين في المجال الإنساني، إلى جانب اتساع فجوة التمويل الإنساني, فيما تناولت النقاشات التحديثات المرتبطة بخطة الاستجابة الإنسانية، وسبل تعزيز فاعليتها بما يضمن وصول المساعدات للفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا. مقالات ذات صلة

مركز الملك سلمان يدعو لتوطين العمل الإنساني في غزة
مركز الملك سلمان يدعو لتوطين العمل الإنساني في غزة

البشاير

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البشاير

مركز الملك سلمان يدعو لتوطين العمل الإنساني في غزة

جدد مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دعوته إلى ضرورة توطين العمل الإنساني، خاصة في البيئات المعقدة مثل قطاع غزة، مؤكدًا أهمية تمكين الجهات المحلية لتكون في قلب الاستجابة الإنسانية. جاء ذلك خلال مشاركة المركز في فعاليات الدورة الحادية والعشرين لمعرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير (DIHAD 2025)، الذي أقيم في الفترة من 29 أبريل وحتى 1 مايو، بمشاركة واسعة من المنظمات الأممية والدولية، ومؤسسات العمل الإنساني والتنمية من القطاعين العام والخاص. وألقت الدكتورة هناء عمر، مديرة إدارة الشراكات والعلاقات الدولية بالمركز، كلمة في جلسة رئيسية تحت عنوان 'العولمة والمحلية: الجهات الفاعلة'، استعرضت فيها الإنجازات البارزة للمملكة في مجال العمل الإنساني، مشيرة إلى أن حجم المساعدات المقدمة عبر المركز تجاوز 7.8 مليارات دولار أمريكي. وأكدت أن نهج المركز يعتمد على بناء شراكات فاعلة مع أكثر من 184 منظمة محلية حول العالم، عبر منصة إلكترونية متخصصة تتيح التسجيل وفق معايير دولية، ما يضمن فاعلية وكفاءة تقديم المساعدات في مختلف الظروف. وشددت الدكتورة هناء على أن توطين العمل الإنساني بات ضرورة لا غنى عنها، خصوصًا في مناطق النزاع والصراعات الممتدة مثل السودان وقطاع غزة، حيث يواجه العاملون الإنسانيون تحديات كبيرة في الوصول إلى المحتاجين. وأشارت إلى أن المنظمات المحلية كانت الحلقة الأهم خلال جائحة كوفيد-19، مما يستدعي إشراكها في التخطيط واتخاذ القرار وتعزيز قدراتها لتحقيق استجابة مرنة ومستدامة. كما سلطت الضوء على تجربة 'كفاك'، وهو أحد المشاريع النموذجية لتوطين العمل الإنساني الذي ينفذه المركز في اليمن منذ عام 2017، ويهدف إلى إعادة دمج الأطفال المتأثرين بالحرب، حيث استفاد منه 755 طفلًا بشكل مباشر، وأكثر من 84 ألف مستفيد غير مباشر، من خلال شراكة محلية تعزز من احترام خصوصية المجتمعات المستهدفة وضمان استمرارية الأثر الإيجابي. ويهدف مؤتمر 'ديهاد' إلى تنسيق الجهود الإنسانية بين مختلف القطاعات، وابتكار حلول فعالة لمواجهة الأزمات، وتقديم الدعم للفئات الأشد تضررًا من النزاعات والكوارث الطبيعية في أنحاء العالم. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store