أحدث الأخبار مع #هندوستانأيرونوتيكس


بوابة الأهرام
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
حديث اليوم الهند وباكستان والحقيقة الغائبة
رغم أن أغلبية العرب والمسلمين حول العالم كانوا يتمنون أن يستمر أمد المواجهة العسكرية بين الهند وباكستان لفترة أطول، معتبرين أن الجانب الباكستانى انتصر فيها نصرا مؤزرا وأن سلاحه حقق المعجزات فى مواجهة السلاح الهندى، وهو مايعيد للمسلمين جانبا من كرامتهم المهدرة بسبب العدوان الإسرائيلى على غزة ولبنان وسوريا واليمن بل وإيران، لكن حقيقة ماحدث فى هذه المواجهة القصيرة ستظل غائبة وربما للأبد بعد أن نجح كلاهما فى ترويج روايته عن النصر فى هذه المواجهة القصيرة. ففى الجانب الهندى سجّلت شركات الصناعات العسكرية الهندية قفزة فى قيمتها السوقية تجاوزت 5 مليارات دولار، وذلك عقب التوترات المتصاعدة مع باكستان بعد الهجوم المسلح الذى استهدف مجموعة من السائحين فى الجزء الخاضع للإدارة الهندية من إقليم كشمير، فى 22 أبريل الماضى . وأظهر مؤشر فرعى يضم 10 من أبرز شركات الصناعات العسكرية الهندية، بينها شركة صناعة الطائرات الهندية المملوكة للدولة هندوستان أيرونوتيكس ليمتد، وشركة صناعة الصواريخ سولار إنداستريز إنديا ليمتد، ارتفاعا بنسبة 5 بالمائة منذ وقوع الهجوم.. وجاء هذا الأداء المتصاعد بعد إعلان الهند تنفيذ ضربات عسكرية دقيقة ضد أهداف باكستانية صباح الأربعاء الماضى فى خطوة وُصفت بأنها رد مباشر على الهجوم الذى أودى بحياة 26 شخصا. من جانبها، أعلنت باكستان أنها أسقطت خمس طائرات هندية خلال العملية . وعلى الجانب الآخر تفيد التقارير التى خرجت عقب الرد الباكستانى بأن إسلام أباد استهدفت ودمرت عدة قواعد جوية هندية من بينها أودهامبور، أدامبور، باثانكوت، بهاتيندا، وسيرسا. كما تم تدمير بنية تحتية عسكرية حيوية، مثل مستودع الإمدادات فى أورى وعدة نقاط تفتيش متقدمة.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
تراجع الأسهم الهندية بشكل حاد مع تصاعد التوترات الحدودية
تراجعت الأسهم الهندية بشكل حاد اليوم الجمعة، خلال جلسة اتسمت بتقلبات شديدة، وذلك بعد أن أبلغ الجيش عن هجمات ليلية بطائرات مسيّرة وذخائر من جانب القوات الباكستانية، ما أثار مخاوف من تصعيد عسكري كانت الأسواق قد قللت من شأنه في وقت سابق. وانخفض مؤشر 'نيفتي 50' بنسبة 1.18 بالمئة إلى 23983.3 نقطة، في حين خسر مؤشر «سينسيكس» 1.12 بالمئة ليصل إلى 79443.08 نقطة، وذلك بحلول الساعة 10:53 صباحا بتوقيت الهند، وفقا لشبكة (سي إن إن). وسجّل 12 من أصل 13 قطاعا رئيسيا تراجعا، كما هبطت الأسهم الصغيرة والمتوسطة التي تركز على السوق المحلي بنسب بلغت 1.8 بالمئة و1.2 بالمئة على التوالي. وواصل مؤشر التقلب «إنديا فيكس»، والذي يُعرف غالبا بمقياس الخوف في الأسواق، مكاسبه للجلسة الثامنة على التوالي، وبلغ أعلى مستوى له منذ أكثر من شهر. ورغم التراجع العام، ارتفعت أسهم قطاع الدفاع بسبب التوترات، حيث صعد سهم «بهارات إلكترونيكس» بنسبة 3.4 بالمئة، و«هندوستان أيرونوتيكس» بنسبة 2.1 بالمئة.


صوت بيروت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
مع تصاعد التوترات الباكستانية.. ارتفاع أسهم شركات الدفاع الهندية
ارتفعت القيمة السوقية لشركات الصناعات العسكرية الهندية بأكثر من 5 مليارات دولار منذ تصاعد التوترات الحدودية مع باكستان، عقب الهجوم المسلح الذي استهدف مجموعة من السائحين في الشطر الخاضع للإدارة الهندية من إقليم كشمير المتنازع عليه، قبل أسبوعين. وارتفع مؤشر فرعي يتتبع أداء أسهم 10 شركات هندية في قطاع الصناعات العسكرية بنحو 5% منذ وقوع الهجوم في 22 أبريل/نيسان، في ظل توقعات بأن هذه الشركات ستكون من أبرز المستفيدين من تدهور الأوضاع الجيوسياسية. ويضم المؤشر شركات بارزة مثل 'هندوستان أيرونوتيكس ليمتد' المملوكة للدولة، و'سولار إنداستريز إنديا ليمتد' المتخصصة في صناعة الصواريخ. وشنت الهند ضربات عسكرية محددة ضد باكستان، في خطوة اعتُبرت ردًا على الهجوم في كشمير الذي أسفر عن مقتل 26 شخصًا، فيما أعلنت باكستان أنها أسقطت 5 طائرات هندية، بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وشهدت معظم أسهم شركات الدفاع الهندية ارتفاعًا في بداية تعاملات اليوم الأربعاء؛ إذ صعد سهم 'مازاجون دوك لبناء السفن المحدودة' بنسبة 4.6%، كما ارتفع سهم 'هندوستان للملاحة الجوية' بنحو 2%.


الديار
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
محادثات أميركية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الهند تجري محادثات مع الولايات المتحدة لشراء مركبات قتالية والمشاركة في إنتاجها، إضافة إلى الانتهاء من صفقة محركات طائرات مقاتلة. يأتي ذلك في الوقت الذي يلتقي فيه رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الأسبوع. وتعتمد الهند، أكبر مستورد للأسلحة في العالم، أساسا على روسيا. وفي الشهر الماضي، طلب ترامب من مودي، الذي يتوجه إلى واشنطن يوم الأربعاء المقبل في زيارة ليومين، شراء مزيد من المعدات الأمنية المصنوعة في الولايات المتحدة والتحرك "نحو علاقة تجارية عادلة". وتجري الهند والولايات المتحدة محادثات منذ وقت طويل بشأن الإنتاج المشترك لمركبات "سترايكر" القتالية التي تصنعها شركة "جنرال ديناميكس" وتستخدمها أيضا القوات المسلحة الأميركية. محركات طائرات وتعكف الدولتان أيضا على الانتهاء من التعاقد على إنتاج مشترك لمحركات طائرات مقاتلة في الهند لصالح القوات الجوية الهندية، وهي صفقة اُتفق عليها في عام 2023، وفقا لمصدرين طلبا عدم الكشف عن هويتيهما. وقال وزير الإنتاج الدفاعي الهندي سانجيف كومار للصحفيين "نتمنى بالتأكيد تسريع الصفقة التي نود أن نبرمها مع الولايات المتحدة"، مضيفا أن الجهود جارية في هذا الصدد. وقال المصدران إن مسؤولين من شركة "هندوستان أيرونوتيكس" الهندية المملوكة للدولة من المقرر أن يجتمعوا في الأسابيع المقبلة بمسؤولين أميركيين ووحدة الطيران والفضاء التابعة لشركة جنرال إلكتريك، المصنعة لمحركات "جي إي-414" لإجراء محادثات لإتمام الصفقة بحلول آذار المقبل. وقال مصدران آخران تحدثا أيضا شريطة عدم الكشف عن هويتيهما إن نيودلهي بدأت محادثات مع إدارة ترامب بشأن خطة لشراء مركبات سترايكر بعد عرضها في أواخر العام الماضي للجيش الهندي. وأضاف المصدران أن الخطة تتضمن أن تستحوذ الهند على بضع مئات من مركبات سترايكر مع نظام صاروخي موجه مضاد للدبابات، ثم تشارك في إنتاجها لاحقا من خلال شركة مملوكة للدولة. ولم يتضح على الفور ما إذا كانت الصفقتان المحتملتان ستدرجان في المحادثات بين مودي وترامب.

مصرس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
قبل قمة مرتقبة.. الهند تتفاوض مع واشنطن لعقد صفقة تسليح ضخمة
في خطوة تعكس توجّه الهند نحو تعزيز تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة، تجري نيودلهي مفاوضات مكثفة مع واشنطن لعقد صفقة تسليح ضخمة تشمل مركبات قتالية ومحركات طائرات مقاتلة، وذلك قبل القمة المرتقبة بين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع. محادثات عسكرية لتعزيز الشراكة الدفاعيةحسب مصادر مطلعة، تتفاوض الهند مع الولايات المتحدة لشراء مركبات قتالية متطورة والمشاركة في إنتاجها محليًا، إضافةً إلى إنهاء تفاصيل صفقة تصنيع مشترك لمحركات طائرات مقاتلة، وهي صفقة كان قد تم الاتفاق عليها في عام 2023.وتأتي هذه المفاوضات في وقت تسعى فيه واشنطن إلى تعزيز صادراتها الدفاعية، بينما تحاول الهند تنويع مصادر تسليحها وتقليل اعتمادها التقليدي على روسيا.ضغوط أمريكية وصفقات مرتقبةلطالما اعتمدت الهند بشكل أساسي على روسيا في تسليح جيشها، إلا أن واشنطن تكثّف ضغوطها على نيودلهي لتعزيز تعاونها مع الولايات المتحدة في المجال العسكري.وفي الشهر الماضي، طلب ترامب من مودي زيادة مشتريات الهند من المعدات الأمنية الأمريكية، في إطار تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين.وتعدّ مفاوضات الإنتاج المشترك لمركبات "سترايكر" القتالية، المصنعة من قبل شركة جنرال ديناميكس، من أبرز الملفات المطروحة على طاولة المحادثات.وتستخدم هذه المركبات على نطاق واسع من قبل الجيش الأمريكي، فيما تسعى الهند إلى إدخالها ضمن منظومتها الدفاعية، مع إمكانية توطين إنتاجها داخل البلاد.محركات طائرات مقاتلة ضمن الصفقةإلى جانب المركبات القتالية، تسعى الهند إلى إتمام اتفاق إنتاج مشترك لمحركات الطائرات المقاتلة "جي إي-414"، التي تصنعها وحدة الطيران والفضاء في شركة جنرال إلكتريك، بهدف دعم قواتها الجوية.ومن المقرر أن يجتمع مسؤولون من شركة هندوستان أيرونوتيكس الهندية المملوكة للدولة مع مسؤولين أمريكيين خلال الأسابيع المقبلة، لمناقشة التفاصيل النهائية للصفقة التي من المتوقع حسمها بحلول مارس.التعاون الدفاعي في صلب القمة المقبلةلم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الصفقات ستُدرج رسميًا ضمن أجندة المحادثات بين مودي وترامب، لكن وزارة الخارجية الهندية أكدت أن التعاون الدفاعي والتجاري سيكونان من بين القضايا الرئيسية التي ستتم مناقشتها خلال القمة المرتقبة.وتحافظ الهند على علاقة متوازنة مع الولايات المتحدة، حيث تُعدّ واحدة من الدول القليلة التي لم تشملها السياسات التجارية المتشددة التي فرضها ترامب، بما في ذلك الرسوم الجمركية على الصادرات.ومع تصاعد المنافسة الجيوسياسية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، تتجه نيودلهي لتعزيز شراكاتها الدفاعية، مما يجعل هذه الصفقة المحتملة علامة فارقة في تطور العلاقات العسكرية بين الهند والولايات المتحدة.