logo
#

أحدث الأخبار مع #هنري_دونان

اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر
اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر

رائج

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رائج

اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر

الهلال الاحمر هي منظمة غير حكومية إنسانية. تم تشكيل شعارها في زمن الدولة العثمانية. اضف الى ذلك ان شعار الهلال الأحمر معادل للصليب الأحمر الدولي للدول الإسلامية. في عام 1980 ميلادي قامت الحكومة الإسلامية الإيرانية باستعمال هذا الشعار بدلا من شعار الأسد والشمس الأحمرين. يعتمد الهلال الاحمر على المتطوعين في تحقيق رسالته وتقديم الدعم لمن يحتاج له ،اضافة الى انه يقوم بتزويد متطوعيه بالتدريب اللازم الذي يؤهلهم لتأدية دورهم بأحسن طريقة، حسب الاختصاصات المتاحة. لكن ما لفرق بين الهلال الاحمر والصليب الاحمر ؟ في عام 1859 وقعت حرب بين فرنسا والنمسا وتقاتل الجيشان في إيطاليا، نشب عن هذه الحرب ما يقارب 42000 جريحا بعد انتصار فرنسا ، لكن هذه الحرب خلفت الكثير من الماسي وهذا ما رأه المواطن السويسري هنري دونان ،فهاله ما رأى فعزم على إغاثة هؤلاء البؤساء وناشد الفلاحين من تلك المنطقة مساعدته في هذه المهمة. وخلال عدة أيام حاول المتطوعون تضميد الجراح وإنقاذ المصابين لكن كان الوقت متأخراً جداً بالنسبة للكثيرين فقد ظلوا دون إسعاف مدة طويلة في ساحة المعركة. فنزفت دماؤهم وتلوثت جروحهم وأنتنت. فكر هنري دونان «لا يجب أن يحدث هذا فعلى أسوأ الظروف إذا تقاتل الناس لا بد أن يكونوا على قدر كافٍ من الحكمة والتحضر لالتقاط الضحايا والعناية بهم» ولما عاد إلى سويسرا روى في جنيف ما رآه وما صنعه«ألا يمكن أن تنشأ في وقت السلم في كل بلدان العالم جمعيات للإغاثة، تقوم في وقت الحرب بإسعاف الجرحى من المعسكرين المتحاربين، دون تفرقة بين الصديق والعدو». في جنيف قرر أربعة من أصدقاء دونان المبادرة إلى مساعدته لتحقيق رسالته فاجتمعوا وعملوا معاً وبعد فترة قصيرة دعوا شخصيات من بلدان عديدة إلى جنيف وشرحوا لهم الفكرة. وهكذا التزمت كل بلدان العالم تقريبا بتنفيذ هذه القواعد التي سميت «اتفاقيات جنيف». وفي الوقت الحاضر يوجد أربع اتفاقيات دولية الغرض منها حماية جميع ضحايا الحروب لقد شكل هنري دونان وأصدقاؤه لجنة سميت «اللجنة الدولية للصليب الأحمر». وقد تم اختيار هذا الاسم نسبة للصليب الموجود على شعار علم جنيف ،وعندما تم دعوة البلدان الاسلامية والعربية خصيصا ،وافقوا على الفكرة بشرط تغيير الصليب الى هلال ،وهكذا نجد انه لا فرق بين الهلال الاحمر والصليب الاحمر ،بل على العكس كل منهاما يؤدي عمله على اكمل وجه وبكل امانة ومصداقية . ولكن ما هو سبب اختيار تاريخ الثامن من أيار للاحتفال باليوم العالمي للهلال والصليب الاحمر ؟ لم يكن محض الصدفة اختيار هذا التاريخ 8 أيار مايو بل جاء تكريما ل هنري دونان مؤسس المنظمة وتخليدا لذكراه ،والذي كرس حياته لخدمة الإنسان وصون كرامته بغض النظر عن ماهيته . وفي النهاية ،نجد ان مفهوم التطوع للمساعدة في الاعمال الانسانية ،من اسمى ما يمكن القيام به ،لذا يجدر بالفئات الشابة الاهتمام اكثر من ناحية الاعمال التطوعية ،ولا اقصد هنا فقط منظمة الهلال الاحمر او الصليب الاحمر ، وانما كل منظمة هدفها انساني .

اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر
اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر

سائح

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سائح

اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر

في الثامن من مايو من كل عام، يحتفل العالم بـ"اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر"، وهو مناسبة إنسانية عالمية تعبر عن الامتنان والتقدير لملايين المتطوعين والعاملين في ميدان الإغاثة الإنسانية، الذين يهبّون دون تردد لتقديم العون للمحتاجين وقت الأزمات، بغض النظر عن العرق أو الدين أو الجنسية. يعود اختيار هذا التاريخ إلى ذكرى ميلاد مؤسس الحركة الدولية للصليب الأحمر، السويسري هنري دونان، الذي شهد أهوال الحرب وأدرك أهمية الحياد والرحمة والرعاية الطبية في مناطق النزاع. وفي عالمنا اليوم، تتضاعف أهمية هذا اليوم مع تفاقم الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة وانتشار الأوبئة، ما يجعل رسالته أكثر إلحاحًا وعمقًا. جذور الحركة الإنسانية: قصة ولادة الصليب الأحمر والهلال الأحمر تعود بدايات الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر إلى عام 1859، حين شهد هنري دونان معركة "سولفرينو" في إيطاليا وشاهد الجنود يموتون دون أي رعاية طبية. تلك المشاهد دفعت به إلى تأليف كتابه الشهير "ذكرى سولفرينو"، واقترح فيه إنشاء جمعيات إغاثة محايدة تقدم الرعاية الطبية وقت الحروب. كانت فكرته ثورية في وقتها، وأسفرت عن تأسيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر في عام 1863، وتبعتها لاحقًا جمعيات وطنية في العديد من البلدان. وقد تم تبني شعار "الهلال الأحمر" لاحقًا في الدول الإسلامية مراعاة للخصوصية الثقافية والدينية، ليصبحا سويًا رمزًا عالميًا للحياد والرحمة والخدمة الإنسانية. اليوم، تضم هذه الحركة أكثر من 190 جمعية وطنية تعمل في كل مكان تقريبًا، وتقدم الدعم للمتضررين من الكوارث والحروب والأزمات الصحية. جهود لا تنتهي: العمل في قلب الأزمات تتجلى أهمية اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر في تسليط الضوء على جهود هؤلاء الأبطال المجهولين الذين يقفون في الصفوف الأمامية خلال الكوارث الطبيعية، النزاعات، تفشي الأمراض، والهجرات الجماعية. من الزلازل في تركيا وسوريا، إلى الفيضانات في جنوب آسيا، إلى النزاعات في أوكرانيا وغزة والسودان، نجد فرق الصليب الأحمر والهلال الأحمر حاضرة دائمًا، حاملة معها الإسعافات الأولية، والدعم النفسي، والإغاثة الطارئة، بل وأحيانًا الأمل وسط الدمار. العمل الذي يقومون به لا يقتصر على الجوانب الميدانية فقط، بل يشمل أيضًا بناء القدرات المجتمعية، والتعليم الصحي، ونشر مبادئ القانون الدولي الإنساني. في كثير من الأحيان، يكون المتطوعون من نفس المجتمعات المتضررة، ما يضفي على عملهم بعدًا إنسانيًا مضاعفًا. دعوة للمشاركة: كيف يمكن للجميع أن يصنع فرقًا؟ الاحتفال بهذا اليوم لا يقتصر على تنظيم الفعاليات والمؤتمرات، بل هو دعوة مفتوحة لكل فرد كي يسهم، ولو بجهد بسيط، في بناء عالم أكثر إنسانية. فالمشاركة في أنشطة الهلال الأحمر أو الصليب الأحمر لا تتطلب دائمًا التفرغ الكامل أو الخبرة الطبية، بل قد تبدأ من دعم حملات التبرع، أو المساعدة في تنظيم الفعاليات التوعوية، أو حتى نشر الوعي على وسائل التواصل الاجتماعي. كما تمثل هذه المناسبة فرصة للتعرف على القيم السبع الأساسية للحركة: الإنسانية، عدم التحيّز، الحياد، الاستقلال، الخدمة التطوعية، الوحدة، والعالمية. هذه المبادئ التي توحد الجمعيات المختلفة تحت راية واحدة من الرحمة والإغاثة والعمل المشترك. يبقى اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر مناسبة ثمينة للاحتفال بالإنسانية في أنقى صورها. هو تذكير بقوة الخير التي يمكن أن تصنعها الأيادي المتكاتفة والقلوب الرحيمة، ورسالة لكل فرد بأن له دورًا في تخفيف الألم وبناء جسور العون. وبينما تستمر الأزمات في العالم، تبقى هذه الحركة الإنسانية درعًا واقيًا وأملًا متجددًا لكل من ضاقت به الحياة.

ما أهمية اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر؟
ما أهمية اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر؟

سائح

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سائح

ما أهمية اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر؟

في كل عام، وتحديدًا في الثامن من مايو، يحتفي العالم باليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر، الذي يعد فرصة سنوية للتذكير بالقيم الإنسانية العالمية، وتقديرًا للدور الهائل الذي تقوم به هذه الحركة الدولية في تخفيف معاناة البشر حول العالم. يُعد هذا اليوم أكثر من مجرد مناسبة رمزية، بل هو دعوة عالمية للتأمل في معنى الإنسانية، وللاعتراف بالجهود التي يبذلها الملايين من المتطوعين والعاملين في ميدان الإغاثة، والذين يكرسون حياتهم لمساعدة الآخرين دون النظر إلى الجنسية أو الدين أو العرق أو الانتماء السياسي. إنه يوم للاحتفال بالأمل والتضامن في وجه الكوارث الطبيعية، والنزاعات المسلحة، والأزمات الصحية، ويبرز فيه العمل الصامت والفعال الذي يُحدث فرقًا في حياة من هم في أمسّ الحاجة للدعم. حركة عالمية تنقذ الأرواح وتغرس الأمل تعود أهمية هذا اليوم إلى كونه يسلط الضوء على واحدة من أكبر الحركات الإنسانية في العالم، وهي الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، التي تأسست استنادًا إلى أفكار هنري دونان، مؤسس اللجنة الدولية للصليب الأحمر. هذا الرجل الذي شهد أهوال الحرب في معركة "سولفرينو" في القرن التاسع عشر، أطلق نداءً للعالم لإنشاء منظمات تطوعية محايدة تقدم الرعاية الطبية للمصابين في أوقات الحروب. وقد تطورت هذه الرؤية لتشمل أكثر من 190 جمعية وطنية اليوم، تعمل في أكثر من 150 دولة لتقديم الإغاثة والمساعدة الإنسانية. أهمية اليوم العالمي تكمن في كونه يذكّر العالم بأن الإنسانية لا تزال حية، وأن هناك من يكرس وقته وجهده وطاقته لتقديم العون وقت الشدائد، خاصة في مناطق النزاع والكوارث. تعزيز القيم الإنسانية في ظل التحديات العالمية يتزامن اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر مع تحديات إنسانية متزايدة، مثل تغير المناخ، وانتشار الأوبئة، وتفشي النزاعات، ما يجعل دور هذه الحركة أكثر حيوية من أي وقت مضى. يمثل هذا اليوم مناسبة لتعزيز المبادئ السبع التي تقوم عليها الحركة: الإنسانية، عدم التحيز، الحياد، الاستقلال، الخدمة التطوعية، الوحدة، والعالمية. وهي قيم تشكل الأساس الذي يُبنى عليه عمل الجمعيات الوطنية والمتطوعين حول العالم. ففي الوقت الذي تتفاوت فيه ظروف الناس من بلد إلى آخر، تظل هذه القيم بمثابة جسر يربط الثقافات ويُوحّد الجهود في سبيل إنقاذ الأرواح وتعزيز الكرامة. كما أن هذا اليوم يمثل فرصة لنشر التوعية حول أهمية احترام القانون الدولي الإنساني، وحماية العاملين في المجال الطبي والإغاثي، لا سيما في مناطق النزاع. إحدى أهم رسائل اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر هي دعوة الناس للمشاركة، كلٌ حسب قدرته. فالمساهمة لا تقتصر على حمل الحقائب الطبية أو التواجد في مناطق الكوارث، بل تشمل التبرع بالمال أو الوقت أو المهارات، أو حتى نشر الوعي والتثقيف حول أهمية العمل الإنساني. وتُشجع الجمعيات الوطنية في هذا اليوم على تنظيم فعاليات مجتمعية، وحملات توعية، وورش عمل، تستهدف إشراك الناس من مختلف الأعمار في دعم الأنشطة الإنسانية. كما يُعد هذا اليوم فرصة لتكريم المتطوعين الذين يعملون بصمت في الخطوط الأمامية، والذين غالبًا ما يغامرون بأرواحهم في سبيل إنقاذ الآخرين. الاحتفال بهذا اليوم ليس فقط لإظهار الامتنان، بل أيضًا لتجديد الالتزام تجاه القيم النبيلة التي تجمع الإنسانية. اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر هو مناسبة تحمل في طياتها الكثير من المعاني العميقة، فهو يوم للتقدير، والتذكير، والتحفيز. تقدير للجهود المبذولة في إنقاذ الأرواح، وتذكير بأن هناك دائمًا ما يمكن فعله لتخفيف معاناة الآخرين، وتحفيز للمجتمعات كي تنخرط أكثر في دعم العمل الإنساني. وبينما يتغير العالم من حولنا، تبقى أهمية هذا اليوم ثابتة كرمز عالمي للتضامن والعطاء.

عون تابع التطورات جنوبًا واطلع من عبود على أوضاع الشمال والتقى رياشي
عون تابع التطورات جنوبًا واطلع من عبود على أوضاع الشمال والتقى رياشي

LBCI

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • LBCI

عون تابع التطورات جنوبًا واطلع من عبود على أوضاع الشمال والتقى رياشي

دعا رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اللبنانيين، مقيمين ومنتشرين، الى دعم الصليب الأحمر اللبناني الذي أطلق أمس من قصر بعبدا حملته المالية للعام 2025 تحت شعار "بدعمكم منكفي" كي يبقى الصليب الأحمر "صمام امان وملاذًا آمنًا للمواطنين في أحلك الظروف وأصعبها". وجاءت دعوة الرئيس عون في رسالة وجهها الى اللبنانيين في لبنان والخارج لمناسبة الثامن من أيار، "اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر"، جاء فيها: "في الثامن من أيار من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر، ويحيي ذكرى مؤسس هذه الحركة الإنسانية العظيمة، هنري دونان، الذي جسّد بمبادرته النبيلة أسمى قيم الإنسانية والتضامن. إن هذه المناسبة تشكل فرصة ثمينة لنعبر عن عميق امتناننا وتقديرنا لجميع العاملين والمتطوعين في الصليب الأحمر اللبناني والحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، الذين يعملون بتفانٍ وإخلاص على مدار الساعة، متحدين المخاطر، ومقدمين المساعدة والعون للمحتاجين والمتضررين. لقد أثبت الصليب الأحمر اللبناني، منذ تأسيسه، أنه صمام أمان وملاذ آمن للمواطنين في أحلك الظروف وأصعبها. فخلال الأزمات التي مر بها لبنان، كان الصليب الأحمر دائماً في طليعة المستجيبين، يقدم خدماته الإنسانية بكل تجرد وحياد، محققاً بذلك رسالة هنري دونان الخالدة في "مساعدة الإنسان بغض النظر عن انتمائه". إننا اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، بحاجة إلى ترسيخ المبادىء الإنسانية التي أرساها دونان: الإنسانية، عدم التحيز، الحياد، الاستقلالية، الخدمة التطوعية، الوحدة، والعالمية. هذه المبادئ تمثل نبراساً يضيء درب العمل الإنساني في عالم تتزايد فيه النزاعات والكوارث. أيها اللبنانيون، إن الدولة اللبنانية، ممثلة برئاسة الجمهورية، تؤكد دعمها المطلق للصليب الأحمر اللبناني وتلتزم توفير كل سبل الدعم والمساندة التي تمكنه من الاستمرار في أداء رسالته النبيلة. كما تثمن عالياً الدور الحيوي الذي تلعبه الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في دعم الشعب اللبناني في مختلف الظروف. في هذه المناسبة، أتوجه بالتحية والتقدير إلى كل متطوع ومتطوعة، إلى كل مسعف ومسعفة وإلى كل من يحمل شارة الصليب الأحمر ويعمل تحت رايتها، لما تبذلونه من جهود استثنائية وتضحيات جسام في سبيل خدمة الإنسانية. عاش لبنان، عاش الصليب الأحمر اللبناني، ودامت رسالة هنري دونان الإنسانية منارة للعالم أجمع". الى ذلك، تابع الرئيس عون التطورات الأمنية المستجدة في الجنوب في ضوء الاعتداءات الإسرائيلية التي استهدفت منطقة النبطية، وتلقى تقارير من قائد الجيش العماد رودولف هيكل عن الأماكن التي طاولها القصف الإسرائيلي ونتائجه. سياسيًا، استقبل الرئيس عون عضو كتلة "الجمهورية القوية" النائب ملحم رياشي الذي أوضح بعد اللقاء، انه هنأ رئيس الجمهورية على "انجاز المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان"، وقال: "جددت لفخامة الرئيس الاعراب عن الثقة بما يعمل عليه لمصلحة السيادة اللبنانية". واستقبل الرئيس عون النائب جميل عبود الذي أوضح ان البحث "تناول الأوضاع العامة في البلاد وحاجات منطقة الشمال عموما وطرابلس خصوصًا، وتمنيت على فخامة الرئيس ان يزور طرابلس للاطلاع عن كثب على أوضاعها وخصوصًا المشاريع المجمدة منذ سنوات والعمل على تحريكها من جديد". وأشار إلى أننا "تطرقنا أيضًا الى الوضع الاقتصادي الراهن واهمية الإصلاحات التي بدأت مع بداية هذا العهد والتي أتت منسجمة مع مضمون خطاب القسم والبيان الوزاري لحكومة الرئيس نواف سلام ودور المجلس النيابي في إقرار المشاريع والقوانين ذات الطابع المالي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store