أحدث الأخبار مع #هنريألدرجآندسون


مصراوي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
بيع رسالة أحد الناجين من غرق تيتانيك مقابل 400 ألف دولار في مزاد علني
بِيعت رسالة كتبها أحد ركاب سفينة "تيتانيك" قبل أيام من غرقها، خطها الكولونيل آرتشيبالد غرايسي بيده، في مزاد أقيم يوم الأحد 27 أبريل في دار "هنري ألدرج آند سون" للمزادات بمقاطعة ويلتشير في المملكة المتحدة. تم شراء الرسالة مقابل مبلغ قياسي بلغ 300 ألف جنيه إسترليني (نحو 400 ألف دولار)، وهو سعر تجاوز خمسة أضعاف التقديرات الأولية التي بلغت نحو 60 ألف جنيه إسترليني، وقد اشتراها شخص لم يتم الإفصاح عن هويته. ووُصفت الرسالة بأنها "تنبؤية"، إذ كتب فيها الكولونيل غرايسي لأحد معارفه أنه "سينتظر حتى نهاية رحلته" قبل أن يُصدر حكمًا على "السفينة الرائعة". وٌقعت الرسالة بتاريخ 10 أبريل 1912، وهو اليوم الذي صعد فيه غرايسي إلى متن "تيتانيك" من ميناء ساوثهامبتون، قبل خمسة أيام من غرق السفينة إثر اصطدامها بجبل جليدي. وكان غرايسي واحدًا من نحو 2200 راكب وعضو طاقم على متن السفينة المتجهة إلى نيويورك، وقد لقي أكثر من 1500 منهم مصرعهم في الكارثة. وكتب غرايسي، الذي كان من ركاب الدرجة الأولى، الرسالة من مقصورته رقم C51، وأرسلها من ميناء كوينزتاون في إيرلندا يوم 11 أبريل، ووُضع عليها ختم لندن البريدي في 12 أبريل. وقال المسؤول عن المزاد إن هذه الرسالة حققت أعلى سعر سُجّل لمراسلة كُتبت على متن "تيتانيك". وتُعد شهادة غرايسي حول غرق السفينة من أبرز الروايات التي تناولت الكارثة. وقد دوّن تفاصيل تجربته في كتابه "الحقيقة حول تيتانيك". وروى غرايسي كيف تمكن من النجاة بعد أن تسلّق قارب نجاة مقلوب وسط المياه المتجمدة. مشيرًا إلى أن أكثر من نصف من وصلوا إلى القارب توفوا لاحقًا بسبب شدة البرودة أو الإرهاق. وعلى الرغم من نجاته من الكارثة، إلا أن صحة الكولونيل غرايسي تدهورت بشدة نتيجة انخفاض حرارة جسده والإصابات التي تعرض لها. دخل غرايسي في غيبوبة في الثاني من ديسمبر 1912، وتوفي بعد يومين نتيجة مضاعفات مرتبطة بمرض السكري.


الوئام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الوئام
رسالة أحد الناجين من تيتانيك تُباع بـ400 ألف دولار
بيعت رسالة نادرة كتبها أحد ركاب سفينة تيتانيك قبيل غرقها، مقابل 300 ألف جنيه إسترليني (نحو 400 ألف دولار) في مزاد بالمملكة المتحدة. وجرى بيع الرسالة في دار 'هنري ألدرج آند سون' للمزادات بمقاطعة ويلتشير، حيث اشتراها مجهول الهوية بسعر تجاوز أكثر من خمسة أضعاف التقديرات الأولية التي تراوحت حول 60 ألف جنيه إسترليني. تُوصف الرسالة بأنها 'ذات طابع تنبئي'، إذ كتب فيها الكولونيل آرتشيبالد غرايسي أنه 'سينتظر حتى نهاية رحلته' قبل أن يحكم على 'السفينة الرائعة'، مما أضفى على الرسالة طابعًا دراميًا خاصًا. تاريخ الرسالة يعود إلى 10 أبريل 1912، اليوم الذي صعد فيه غرايسي إلى السفينة من ميناء ساوثهامبتون، أي قبل خمسة أيام فقط من غرقها عقب اصطدامها بجبل جليدي في شمال المحيط الأطلسي. كان غرايسي من ركاب الدرجة الأولى على متن تيتانيك، التي كانت تحمل حوالي 2200 شخص، توفي أكثر من 1500 منهم خلال الكارثة. كتب غرايسي رسالته من مقصورته رقم C51، وأرسلها أثناء توقف السفينة في ميناء كوينزتاون (حاليًا كوبا) في إيرلندا يوم 11 أبريل 1912، وخُتمت في لندن في اليوم التالي. عرف غرايسي لاحقًا بروايته الدقيقة والمفصلة لأحداث الغرق، إذ ألّف كتابًا شهيرًا بعنوان 'الحقيقة حول تيتانيك'، وثّق فيه تجربته المؤلمة. رغم نجاته من الغرق، عانى غرايسي من مضاعفات صحية خطيرة بسبب انخفاض حرارة جسمه والإصابات التي لحقت به، ودخل في غيبوبة مطلع ديسمبر 1912، ليفارق الحياة بعد يومين، متأثرًا بمضاعفات مرتبطة بمرض السكري.


الوسط
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الوسط
بيع رسالة أحد الناجين من غرق تيتانيك مقابل 400 ألف دولار في مزاد علني
Henry Aldridge & Son Ltd بِيعت، الأحد، رسالة كتبها أحد ركاب سفينة تيتانيك قبل أيام من غرقها، بمبلغ 300 ألف جنيه إسترليني (400 ألف دولار) في مزاد بالمملكة المتحدة. واشترى الرسالة شخص لم يتم الإفصاح عن هويته في دار المزادات "هنري ألدرج آند سون" بمقاطعة ويلتشير، بسعر فاق خمسة أضعاف التقديرات الأولية، التي كانت قرابة 60 ألف جنيه إسترليني. ووُصفت الرسالة بأنها "تنبؤية"، إذ كتب فيها الكولونيل آرتشيبالد غرايسي لأحد معارفه: أنه "سينتظر حتى نهاية رحلته" قبل أن يصدر حكمه على "السفينة الرائعة". وكُتبت الرسالة بتاريخ 10 أبريل/نيسان 1912، أي في اليوم الذي صعد فيه غرايسي على متن تيتانيك في ساوثهامبتون، وقبل خمسة أيام من غرق السفينة بعد اصطدامها بجبل جليدي في شمال المحيط الأطلسي. وكان غرايسي واحداً من نحو 2200 شخص على متن سفينة تيتانيك المتجهة إلى نيويورك، قُتل أكثر من 1500 شخص خلال كارثة غرقها. وكتب غرايسي الذ كان من ركاب الدرجة الأولى، هذه الرسالة من مقصورته رقم C51، وقام بإرسالها عندما توقفت السفينة في ميناء كوينزتاون بإيرلندا في 11 أبريل/نيسان 1912، ووُضع عليها ختم لندن البريدي في 12 أبريل/نيسان 1912. وقال المسؤول عن المزاد إن هذه الرسالة تحصلت على أعلى سعر، مقارنة بالمبالغ التي تم دفعها مقابل مراسلات أخرى كُتبت على متن تيتانيك. وتعتبر رواية غرايسي لأحداث غرق السفينة من أكثر الروايات شهرة، وألّف كتاباً بعنوان "الحقيقة حول تيتانيك"، استعرض فيه تجربته على متن السفينة المنكوبة. وروى غرايسي كيف تمكن من النجاة حين تعلّق بقارب نجاة مقلوب في المياه المتجمدة، وأشار إلى أن أكثر من نصف الذين تمكنوا من الوصول إلى القارب، توفوا لاحقاً بسبب الإرهاق أو البرد الشديد. وعلى الرغم من نجاته من الكارثة، إلا أن صحة الكولونيل غرايسي تدهورت بشدة نتيجة تعرضه لانخفاض درجة حرارة الجسم وجروح بدنية، ودخل في غيبوبة في 2 ديسمبر/كانون الأول عام 1912، وتوفي بعد يومين بسبب مضاعفات مرتبطة بمرض السكري.


ليبانون ديبايت
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- ليبانون ديبايت
وثيقة من "تيتانيك" تحصد رقماً قياسياً في مزاد علني
بِيعت، الأحد، رسالة كتبها أحد ركاب سفينة "تيتانيك" قبل أيام من غرقها، بمبلغ 300 ألف جنيه إسترليني (400 ألف دولار) في مزاد بالمملكة المتحدة. واشترى الرسالة شخص لم يتم الإفصاح عن هويته في دار المزادات "هنري ألدرج آند سون" بمقاطعة ويلتشير، بسعر فاق خمسة أضعاف التقديرات الأولية التي كانت قرابة 60 ألف جنيه إسترليني. ووُصفت الرسالة بأنها "تنبؤية"، إذ كتب فيها الكولونيل آرتشيبالد غرايسي لأحد معارفه أنه "سينتظر حتى نهاية رحلته" قبل أن يصدر حكمه على "السفينة الرائعة". وكُتبت الرسالة بتاريخ 10 نيسان 1912، أي في اليوم الذي صعد فيه غرايسي على متن "تيتانيك" في ساوثهامبتون، وقبل خمسة أيام من غرق السفينة بعد اصطدامها بجبل جليدي في شمال المحيط الأطلسي. وكان غرايسي واحداً من نحو 2200 شخص على متن سفينة "تيتانيك" المتجهة إلى نيويورك، وقد استشهد أكثر من 1500 شخص خلال كارثة غرقها. وكتب غرايسي، الذي كان من ركاب الدرجة الأولى، هذه الرسالة من مقصورته رقم C51، وقام بإرسالها عندما توقفت السفينة في ميناء كوينزتاون بإيرلندا في 11 نيسان 1912، ووُضع عليها ختم لندن البريدي في 12 نيسان 1912. وقال المسؤول عن المزاد إن هذه الرسالة حصلت على أعلى سعر، مقارنة بالمبالغ التي تم دفعها مقابل مراسلات أخرى كُتبت على متن "تيتانيك". وتُعتبر رواية غرايسي لأحداث غرق السفينة من أكثر الروايات شهرة، وقد ألّف كتاباً بعنوان "الحقيقة حول تيتانيك"، استعرض فيه تجربته على متن السفينة المنكوبة. وروى غرايسي كيف تمكن من النجاة حين تعلّق بقارب نجاة مقلوب في المياه المتجمدة، وأشار إلى أن أكثر من نصف الذين تمكنوا من الوصول إلى القارب توفوا لاحقاً بسبب الإرهاق أو البرد الشديد. وعلى الرغم من نجاته من الكارثة، إلا أن صحة الكولونيل غرايسي تدهورت بشدة نتيجة تعرضه لانخفاض درجة حرارة الجسم وجروح بدنية، ودخل في غيبوبة في 2 كانون الأول 1912، وتوفي بعد يومين بسبب مضاعفات مرتبطة بمرض السكري.


سيدر نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- سيدر نيوز
بيع رسالة أحد الناجين من غرق تيتانيك مقابل 400 ألف دولار في مزاد علني
بِيعت، الأحد، رسالة كتبها أحد ركاب سفينة تيتانيك قبل أيام من غرقها، بمبلغ 300 ألف جنيه إسترليني (400 ألف دولار) في مزاد بالمملكة المتحدة. واشترى الرسالة شخص لم يتم الإفصاح عن هويته في دار المزادات 'هنري ألدرج آند سون' بمقاطعة ويلتشير، بسعر فاق خمسة أضعاف التقديرات الأولية، التي كانت قرابة 60 ألف جنيه إسترليني. ووُصفت الرسالة بأنها 'تنبؤية'، إذ كتب فيها الكولونيل آرتشيبالد غرايسي لأحد معارفه: أنه 'سينتظر حتى نهاية رحلته' قبل أن يصدر حكمه على 'السفينة الرائعة'. وكُتبت الرسالة بتاريخ 10 أبريل/نيسان 1912، أي في اليوم الذي صعد فيه غرايسي على متن تيتانيك في ساوثهامبتون، وقبل خمسة أيام من غرق السفينة بعد اصطدامها بجبل جليدي في شمال المحيط الأطلسي. وكان غرايسي واحداً من نحو 2200 شخص على متن سفينة تيتانيك المتجهة إلى نيويورك، قُتل أكثر من 1500 شخص خلال كارثة غرقها. وكتب غرايسي الذ كان من ركاب الدرجة الأولى، هذه الرسالة من مقصورته رقم C51، وقام بإرسالها عندما توقفت السفينة في ميناء كوينزتاون بإيرلندا في 11 أبريل/نيسان 1912، ووُضع عليها ختم لندن البريدي في 12 أبريل/نيسان 1912. وقال المسؤول عن المزاد إن هذه الرسالة تحصلت على أعلى سعر، مقارنة بالمبالغ التي تم دفعها مقابل مراسلات أخرى كُتبت على متن تيتانيك. وتعتبر رواية غرايسي لأحداث غرق السفينة من أكثر الروايات شهرة، وألّف كتاباً بعنوان 'الحقيقة حول تيتانيك'، استعرض فيه تجربته على متن السفينة المنكوبة. وروى غرايسي كيف تمكن من النجاة حين تعلّق بقارب نجاة مقلوب في المياه المتجمدة، وأشار إلى أن أكثر من نصف الذين تمكنوا من الوصول إلى القارب، توفوا لاحقاً بسبب الإرهاق أو البرد الشديد. وعلى الرغم من نجاته من الكارثة، إلا أن صحة الكولونيل غرايسي تدهورت بشدة نتيجة تعرضه لانخفاض درجة حرارة الجسم وجروح بدنية، ودخل في غيبوبة في 2 ديسمبر/كانون الأول عام 1912، وتوفي بعد يومين بسبب مضاعفات مرتبطة بمرض السكري.