#أحدث الأخبار مع #هنريرابيروغا،أخبار مصر٢٧-٠٤-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرقفزة في أسعار جوز الهند وسط نقص المعروض والطقس السيئقفزة في أسعار جوز الهند وسط نقص المعروض والطقس السيئ عندما أعدّت عائلة محمد فهمي فات في كوالالمبور نصف كمية الطعام المعتادة فقط خلال احتفالات عيد الفطر الأخيرة، كان السبب، بحسب قوله، هو النقص المستمر في جوز الهند، وهو مكوّن أساسي في العديد من المطابخ الآسيوية.وقال فهمي، مدير مطعم يبلغ من العمر 45 عاماً: 'لم يتوفر حليب جوز الهند الطازج خلال العيد'، مضيفاً أنه اضطر لتقليل كميات أطباقه المميزة مثل 'بيف رندانغ'، وتابع: 'تمكنت فقط من شراء ثلاث عبوات بدلاً من ست، ولم تكن كافية'. تسبّب الطقس السيئ في بعض من أكبر الدول المنتجة لجوز الهند في تراجع الإنتاج، مما أدى إلى تقلص الإمدادات العالمية، وارتفاع الأسعار إلى الضعف في بعض المناطق. وتدرس دول منتجة مثل الفلبين وإندونيسيا فرض قيود على الصادرات، فيما يُنصح المستهلكون بالتحول إلى بدائل لهذا المكوّن الذي يُستخدم في الطهي اليومي وفي مجموعة واسعة من المنتجات مثل الحليب النباتي ومشروبات الطاقة.تراجع حاد في الإنتاجوتتوقع الفلبين، أكبر منتج لجوز الهند في العالم، انخفاضاً في الإنتاج بنسبة 20% هذا العام، وذلك نتيجة لسنتين متتاليتين من الظروف المناخية القاسية -من الجفاف إلى الأعاصير- التي أضعفت الأشجار في المزارع الساحلية الجنوبية، وهي من بين أهم مناطق التصدير في البلاد.وقال هنري رابيروغا، رئيس العمليات التنفيذي لشركة 'أكسيليوم ريسورسيس' (Axelum Resources)، في رسالة عبر البريد الإلكتروني: 'السبب الرئيسي لانخفاض المعروض هو التغير المناخي'، مشيراً إلى أن 'هذه الظواهر المناخية أدت إلى تراجع المحاصيل وتأخر الحصاد وصعوبة تنقّل المزارعين'.قالت هيئة جوز الهند الفلبينية إنها تُجري محادثات مع المنتجين بشأن تخصيص جزء من زيت جوز الهند للاستهلاك المحلي قبل السماح بتصديره. وأوضحت الهيئة في بيان: 'تهدف هذه الخطة إلى تأمين الإمدادات المحلية واستقرار الأسعار دون التأثير على التزاماتنا التصديرية'.وأشار رابيروغا إلى أن دولاً أخرى مثل إندونيسيا وتايلندا وفيتنام تواجه أيضاً نقصاً في المعروض بسبب الظروف الجوية وزيادة الاستهلاك المحلي.فرض حظر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٢٧-٠٤-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرقفزة في أسعار جوز الهند وسط نقص المعروض والطقس السيئقفزة في أسعار جوز الهند وسط نقص المعروض والطقس السيئ عندما أعدّت عائلة محمد فهمي فات في كوالالمبور نصف كمية الطعام المعتادة فقط خلال احتفالات عيد الفطر الأخيرة، كان السبب، بحسب قوله، هو النقص المستمر في جوز الهند، وهو مكوّن أساسي في العديد من المطابخ الآسيوية.وقال فهمي، مدير مطعم يبلغ من العمر 45 عاماً: 'لم يتوفر حليب جوز الهند الطازج خلال العيد'، مضيفاً أنه اضطر لتقليل كميات أطباقه المميزة مثل 'بيف رندانغ'، وتابع: 'تمكنت فقط من شراء ثلاث عبوات بدلاً من ست، ولم تكن كافية'. تسبّب الطقس السيئ في بعض من أكبر الدول المنتجة لجوز الهند في تراجع الإنتاج، مما أدى إلى تقلص الإمدادات العالمية، وارتفاع الأسعار إلى الضعف في بعض المناطق. وتدرس دول منتجة مثل الفلبين وإندونيسيا فرض قيود على الصادرات، فيما يُنصح المستهلكون بالتحول إلى بدائل لهذا المكوّن الذي يُستخدم في الطهي اليومي وفي مجموعة واسعة من المنتجات مثل الحليب النباتي ومشروبات الطاقة.تراجع حاد في الإنتاجوتتوقع الفلبين، أكبر منتج لجوز الهند في العالم، انخفاضاً في الإنتاج بنسبة 20% هذا العام، وذلك نتيجة لسنتين متتاليتين من الظروف المناخية القاسية -من الجفاف إلى الأعاصير- التي أضعفت الأشجار في المزارع الساحلية الجنوبية، وهي من بين أهم مناطق التصدير في البلاد.وقال هنري رابيروغا، رئيس العمليات التنفيذي لشركة 'أكسيليوم ريسورسيس' (Axelum Resources)، في رسالة عبر البريد الإلكتروني: 'السبب الرئيسي لانخفاض المعروض هو التغير المناخي'، مشيراً إلى أن 'هذه الظواهر المناخية أدت إلى تراجع المحاصيل وتأخر الحصاد وصعوبة تنقّل المزارعين'.قالت هيئة جوز الهند الفلبينية إنها تُجري محادثات مع المنتجين بشأن تخصيص جزء من زيت جوز الهند للاستهلاك المحلي قبل السماح بتصديره. وأوضحت الهيئة في بيان: 'تهدف هذه الخطة إلى تأمين الإمدادات المحلية واستقرار الأسعار دون التأثير على التزاماتنا التصديرية'.وأشار رابيروغا إلى أن دولاً أخرى مثل إندونيسيا وتايلندا وفيتنام تواجه أيضاً نقصاً في المعروض بسبب الظروف الجوية وزيادة الاستهلاك المحلي.فرض حظر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه