أحدث الأخبار مع #هوجربيتس


الاقباط اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
تحدث بهذه المناطق.. عالم هولندي يحذر من سلسلة زلازل خلال أسبوع
لا يزال عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، يثير الجدل يوما بعد يوم، من خلال توقعاته التي تصدق في كثير من الأوقات بشكل كبير، مثلما توقع بالزلزال الذي ضرب اليونان منذ يومين وشعر به سكان مصر. تحذير.. زلزال جديد خلال اسبوع نشر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، مقطع مصوَّر عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، عرض خلاله خرائط وتوقعات تشير إلى احتمالية حدوث نشاط زلزالي قوي خلال الأيام المقبلة، بناءً على تحليل ما وصفه بـ«الاقترانات الكوكبية المؤثرة». وقال هوجربيتس في الفيديو: «دعونا نلقي نظرة على الإطار الزمني الممتد من 13 إلى 22 مايو، حيث تظهر العديد من القمم الحمراء والأرجوانية على الخرائط، وهي مؤشر مقلق». وأشار إلى أن التحذير يبدأ فعليًا من مساء يوم 14 مايو، بسبب اقترانات فلكية تشمل كوكب الزهرة، عطارد، وأورانوس، وتتزامن مع اقتران قمري مع كوكب المشتري، إضافة إلى اقترانات بين عطارد، الشمس، والمريخ. زلزالين خلال 3 أيام رغم الشعبية الكبيرة، التي يحظى بها هوجربيتس على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن المجتمع العلمي لا يعتبر علم الزلازل المرتبط بالتحليل الفلكي منهجًا دقيقًا أو معتمدًا علميًا في التنبؤ بالنشاط الزلزالي، ومع ذلك، فإن تقاريره تثير الاهتمام والمتابعة بين الجمهور، خاصةً في فترات النشاط الزلزالي المرتفع حول العالم. وبحسب تحليله، تُعد أيام 15 و16 و17 مايو من أكثر الأيام عرضة لحدوث زلازل كبيرة، قائلاً: »يمكن أن نشهد هزات أرضية قوية تتراوح قوتها بين 7 إلى 8 درجات، وقد يصل العدد إلى زلزالين أو ثلاثة خلال هذا الإطار الزمني. واستشهد هوجربيتس بزلزال تركيا الكبير الذي وقع قبل أكثر من عامين، وبلغت قوته 7.8 درجة، مبيّنًا أنه جاء بعد ظروف فلكية مشابهة تضمّنت تقارب الزهرة وعطارد. رصد توقعات هوجربيتس وقت الكوارث يظل الجدل قائمًا بين جمهور هوجربيتس والمؤسسات العلمية الرسمية، ففي لحظات القلق من كوارث محتملة لا يتردد الكثيرون في رصد توقعاته ومراجعة الخرائط التي ينشرها. على الجانب الآخر، تدعو الأوساط العلمية إلى الاعتماد على الأدلة الجيولوجية والبحث المخبري المرصود علميًا في رصد الزلازل، هكذا يبقى الاهتمام الواسع بما ينشره هوجربيتس علامة على بحث الإنسان المستمر لفهم الظواهر الطبيعية، رغم اختلاف الرؤى حول منهجيته العلمية وأدواته في التحليل والتوقع.


الاقباط اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
توقعات مرعبة لعالم الزلازل الهولندي خلال 3 أيام متتالية
في مقطع مصوَّر نشره عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، عرض عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس خرائط وتوقعات تشير إلى احتمالية حدوث نشاط زلزالي قوي خلال الأيام المقبلة، بناءً على تحليل ما وصفه بـ"الاقترانات الكوكبية المؤثرة". قال هوجربيتس في الفيديو "دعونا نلقي نظرة على الإطار الزمني الممتد من 13 إلى 22 مايو، حيث تظهر العديد من القمم الحمراء والأرجوانية على الخرائط، وهي مؤشر مقلق" وأشار إلى أن التحذير يبدأ فعليًا من مساء يوم 14 مايو، بسبب اقترانات فلكية تشمل كوكب الزهرة، عطارد، وأورانوس، وتتزامن مع اقتران قمري مع كوكب المشتري، إضافة إلى اقترانات بين عطارد، الشمس، والمريخ. واستشهد هوجربيتس بزلزال تركيا الكبير الذي وقع قبل أكثر من عامين، وبلغت قوته 7.8 درجة، مبيّنًا أنه جاء بعد ظروف فلكية مشابهة تضمّنت تقارب الزهرة وعطارد. وبحسب تحليله، تُعد أيام 15 و16 و17 مايو من أكثر الأيام عرضة لحدوث زلازل كبيرة، قائلاً 'يمكن أن نشهد هزات أرضية قوية تتراوح قوتها بين 7 إلى 8 درجات، وقد يصل العدد إلى زلزالين أو ثلاثة خلال هذا الإطار الزمني.' ورغم الشعبية التي يحظى بها هوجربيتس على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن المجتمع العلمي لا يعتبر علم الزلازل المرتبط بالتحليل الفلكي منهجًا دقيقًا أو معتمدًا علميًا في التنبؤ بالنشاط الزلزالي. ومع ذلك، فإن تقاريره تثير الاهتمام والمتابعة بين الجمهور، خاصةً في فترات النشاط الزلزالي المرتفع حول العالم.


وكالة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
تحذير عالم الزلزال الهولندي من نشاط زلزالي كبير بهذه الدول خلال أيام
وحدثت فجر اليوم الأربعاء، هزة أرضية، شعر بها سكان فلسطين ومصر والأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل واضح، إثر زلزال ضرب اليونان وكريت بقوة 6.3 درجات على مقياس ريختر. وقال هوجربيتس، في فيديو نشره على قناته في 'يوتيوب'، قبل نحو 10 ساعات من وقوع زلزال اليونان وكريت ، إن تلك الفترة قد تشهد 'نشاطا زلزاليا كبيرا' بسبب ما وصفه بـ 'الهندسة الكوكبية المهمة' ، في إشارة إلى اصطفاف كواكب معينة قد تؤثر، حسب نظريته، على النشاط الزلزالي على الأرض. وأضاف أن آخر زلزال كبير بقوة 7.8 درجات أو أكثر وقع قبل أكثر من عامين في تركيا، تزامنا مع تقارب بين كوكبي عطارد والزهرة، وهو ما يحدث مجددا خلال الأيام المقبلة، رغم اختلاف الظروف الفلكية مثل غياب اكتمال القمر الذي كان حاضرا في فبراير 2023. وأكد هوجربيتس أن الفترة من 15 إلى 19 مايو تتسم بوجود 'هندسة فلكية حرجة واستثنائية'، ما قد يترتب عليه نشاط زلزالي قوي، محذرا من احتمال أن تصل شدة الزلازل إلى أكثر من 8 درجات على مقياس ريختر في أسوأ السيناريوهات. وتعتمد توقعات هوجربيتس على ما يعرف بـ'نظرية تأثير الكواكب على الزلازل'، وهي نظرية مثيرة للجدل ولم تُثبت علميا حتى الآن، حيث ينفي معظم العلماء وجود علاقة مباشرة بين حركة الكواكب والنشاط الزلزالي على الأرض.


المصري اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المصري اليوم
بعد الحرب.. عالم هولندي: زلزال ينتظر باكستان والهند
حذر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس من إمكانية حدوث زلازل في المناطق الواقعة فوق المحيط الهندي، وباكستان، وأفغانستان، والهند. كما شدد هوجربيتس خلال فيديو نشره عبر يوتيوب قبل حدوث زلزال اليونان وكريت بنحو 10 ساعات، على «أن أيام 15 و16 و17 مايو قد تشهد نشاطا زلزاليا كبيرا»، مشيرًا إلى أن «هذه هي الأيام التي لدينا فيها هندسة كوكبية مهمة حقًا». وأكد العالم الهولندي أن آخر مرة «تعرضنا فيها لزلزال بقوة 7.8 درجة أو أكبر كان قبل أكثر من عامين في تركيا» مشيرًا إلى أنه في تلك الفترة «حدث تقارب الكواكب مع عطارد والزهرة في نفس الوقت» لافتًا إلى أننا «لدينا هندسة مماثلة هنا» ولكن ليس عند اكتمال القمر كما هو الحال في 4-5 فبراير 2023. وأوضح أنه «بشكل عام، من اليوم الخامس عشر إلى اليوم التاسع عشر لدينا سلسلة من الهندسة الاستثنائية والحرجة حقًا» وأردف: «يمكن أن يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقًا نتيجة لذلك، وفي أسوأ السيناريوهات، يمكن أن تتجاوز قوتها 8 درجات في أسوأ السيناريوهات».


تحيا مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- تحيا مصر
زلزال إسطنبول يعيد شبح الكارثة: 185 هزة ارتدادية والذعر يجتاح الشوارع
في مشهد أعاد للأذهان كوارث الزلازل المروعة التي عاشتها تركيا خلال العقود الأخيرة، اهتزت مدينة الهزة أعادت إلى الأذهان كارثة زلزال 1999 المدمر، وأثارت المخاوف من تكرار المأساة، خصوصًا مع تزايد التحذيرات من نشاط زلزالي غير مستقر في منطقة بحر مرمرة. 185 هزة ارتدادية في إسطنبول.. والذعر سيد الموقف أعلنت وكالة إدارة الكوارث والطوارئ التركية، اليوم الخميس، عن وقوع 185 هزة ارتدادية منذ الزلزال الأساسي في إسطنبول. وبلغت قوة إحدى هذه الهزات 4.1 درجة على مقياس ريختر، ما تسبب في مواصلة حالة القلق والتأهب بين سكان إسطنبول. وتوزعت الهزات في محيط بحر مرمرة، وهو ما أثار مخاوف العلماء من إمكانية حدوث زلزال أكبر في المستقبل القريب، خاصة أن هذه المنطقة نشطة زلزالياً وتشكل خطراً متكرراً على المدينة المكتظة. الإصابات بالمئات.. والقفز من النوافذ أكد وزير الصحة التركي، كمال مميش أوغلو، أن عدد الإصابات بلغ 236 شخصًا، من بينهم 173 إصابة سُجلت في إسطنبول وحدها، وأفاد أن 15 شخصًا لا يزالون يتلقون العلاج في المستشفيات. في حين أوضح مكتب رئيس بلدية إسطنبول أن العديد من الإصابات حدثت نتيجة قفز المواطنين من النوافذ والمباني خوفًا أثناء الزلزال، حيث أصيب 151 شخصًا بهذا الشكل، دون تسجيل حالات حرجة حتى الآن. هوجربيتس يطلّ من جديد بالتزامن مع الزلزال، عاد اسم عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل فرانك هوجربيتس إلى الواجهة، حيث نشر تحذيراً على منصة "إكس" تنبأ فيه بحدوث هزات ارتدادية قوية، ودعا سكان المنطقة إلى توخي الحذر. هوجربيتس الذي تصدرت توقعاته المشهد بعد زلزال تركيا المدمر في فبراير 2023، أصبح يحظى بمتابعة واسعة رغم الجدل العلمي حول دقة توقعاته الزلزالية. العالم الهولندي يعرض فيديو منذ شهرين يعرض فيه عن براكين وزلازل في اليونان وتركيا وإيطاليا ذاكرة الزلزال تعود من جديد الزلزال الأخير أعاد للأذهان كارثتين زلزالتين ما زالتا محفورتين في ذاكرة الأتراك؛ الأولى في فبراير 2023 حين ضرب زلزال عنيف بقوة 7.8 درجات جنوب البلاد وأسفر عن أكثر من 55 ألف وفاة و107 آلاف مصاب، والثانية زلزال 1999 قرب إسطنبول، الذي أودى بحياة نحو 17 ألف شخص. وحتى الآن، لا يزال مئات الآلاف من المتضررين من زلزال 2023 يعيشون في مراكز إيواء مؤقتة، ما يسلّط الضوء على التحديات الكبيرة التي تواجهها الحكومة التركية في إدارة الكوارث والتخطيط العمراني في ظل التهديدات الزلزالية المستمرة. فيما تواصل السلطات التركية مراقبة الوضع، تبقى الأنظار معلقة على مدى استعداد إسطنبول، المدينة التي تعجّ بالحياة، لأي زلزال قادم. فالتاريخ والجغرافيا كلاهما يشيران إلى أن الخطر لا يزال قائمًا، والخوف لا يزال حاضرًا في وجدان السكان.