logo
#

أحدث الأخبار مع #هوكني

بيع لوحتين نادرتين لهوكني وديبنكورن بأكثر من 600 ألف دولار في مزاد فني
بيع لوحتين نادرتين لهوكني وديبنكورن بأكثر من 600 ألف دولار في مزاد فني

الرجل

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

بيع لوحتين نادرتين لهوكني وديبنكورن بأكثر من 600 ألف دولار في مزاد فني

شهدت مزادات الفن الحديثة مؤخرًا اهتمامًا لافتًا بأعمال اثنين من أبرز الفنانين في القرن العشرين، حيث جذبت لوحات كل من ديفيد هوكني وريتشارد ديبنكورن أنظار هواة جمع الفنون، وسجلت مبيعات لافتة تجاوزت أو لامست التوقعات، مما يعكس استمرار الطلب القوي على الأعمال المعاصرة ذات الطابع التجريدي والتقني. تفاصيل العمل الفني شهد مزاد ساذبيز إغلاق بيع عمل فني نادر للفنان الأميركي الشهير ريتشارد ديبنكرن بعنوان "Green"، وذلك مقابل 355,600 دولار أميركي، ضمن مزاد أُغلق مساء 15 أبريل 2025. العمل المطبوع بتقنيات الإتشنغ، والأكواتينت، والدرايبوانت على ورق "سومرست" الفاخر، نُفّذ عام 1986، ويحمل توقيع الفنان بالأحرف الأولى، بالإضافة إلى تاريخ التنفيذ وتحديد رقم النسخة 30 من أصل 60، إلى جانب عشر نسخ تجريبية للفنان. تُعد لوحة "Green" من أبرز أعمال ديبنكرن الطباعية، حيث تُظهر توازنًا فنيًا بين التجريد والتكوين اللوني الناضج، ما يعكس تفرّده ضمن حركة التعبير التجريدي الأميركي. حجم اللوحة: 1145 × 900 ملم (المسطرة)، و1364 × 1040 ملم (الورقة). الناشر والطابع: "كراون بوينت برس" مع بصمة الطابع البارزة على العمل. الحالة: وردت دون ملاحظات فنية ضمن تقرير الحالة المرفق من دار المزادات. ديبنكرن: رمز التعبير الأميركي الحديث ولد ريتشارد ديبنكرن عام 1922 وتوفي في 1993، ويُعرف بأسلوبه الذي مزج بين التجريد والتعبير البصري عن المناظر الطبيعية والفضاء المعماري، ليؤسس لنفسه مكانة مميزة ضمن رواد الفن الأميركي الحديث في القرن العشرين. عمل رقمي لهوكني يُباع بـ254 ألف دولار في مزاد ساذبيز شهد مزاد ساذبيز إغلاق بيع عمل رقمي فني للفنان البريطاني الشهير ديفيد هوكني بعنوان "وصول الربيع في وولدغيت، شرق يوركشير في 25 مارس 2011" مقابل 254,000 دولار أميركي، وهو مبلغ جاء دون الحد الأدنى للتقديرات التي تراوحت بين 300 و500 ألف دولار. العمل الذي نُفذ باستخدام جهاز iPad وطُبع بألوان عالية الدقة على أربع ورقات من ورق "ووف"، مُثبتة على قاعدة "ديبوند"، يبلغ حجمه 235.8 × 177.1 سم، وهو النسخة رقم 6 من أصل 10 نسخ فقط صدرت من هذه السلسلة النادرة. ديفيد هوكني: الرائد في دمج الفن الرقمي والتقليدي هوكني، المولود عام 1937، يُعتبر من أبرز الفنانين البريطانيين في القرن العشرين، ويُعرف بتجربته الغير تقليدية في استخدام الوسائط الرقمية، خاصة جهاز iPad، كأداة فنية أساسية. هذا العمل ينتمي إلى سلسلة شهيرة استعرض فيها تحولات الطبيعة في منطقة وولدغيت بعيون فنية معاصرة. العمل يحمل توقيع الفنان بخط يده، ومؤرخ بدقة، وهو من الأعمال التي عززت موقع هوكني كأحد رواد الفن المعاصر الذين دمجوا التكنولوجيا بالتجربة التشكيلية. اقرأ أيضًا:ساعة Patek Philippe ذهبية نادرة من عام 1940 في مزاد سوذبيز أهمية هذا العمل تكمن في كونه أحد أوائل التجارب الجادة التي جمعت بين الرسم الرقمي والطباعة الفاخرة، ضمن مشروع يوثق لحظة من الطبيعة الانجليزية كما رآها هوكني في بدايات الربيع.

غابات بولونيا الفرنسية تزهو بأعمال ديفيد هوكني
غابات بولونيا الفرنسية تزهو بأعمال ديفيد هوكني

الشرق السعودية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق السعودية

غابات بولونيا الفرنسية تزهو بأعمال ديفيد هوكني

تستعد باريس لافتتاح أكبر معرض فني لهذا العام في 9 أبريل، للفنان البريطاني ديفيد هوكني، أحد الفنانين الأكثر تأثيراً في القرنين العشرين والحادي والعشرين، بعنوان "ديفيد هوكني 25". يحمل المعرض شعار "تذكّر أنهم لا يستطيعون إلغاء الربيع"، وسيحتل جميع مساحات متحف "لويس فيتون" للفن المعاصر، في غابات بولونيا الفرنسية. سيجمع هذا المعرض الاستثنائي، أكثر من 400 عمل للفنان بين أعوام 1955 و 2025، فضلاً عن مجموعة كبيرة من استوديو الفنان ومؤسسته، ولوحاته الموجودة ضمن مجموعات دولية أو مؤسسية أو خاصة. وقالت إدارة المتحف: "إن المعرض يُظهر كيف شهدت السنوات الأخيرة تجديداً مستمراً لموضوعات الفنان وطرق تعبيره. إن قدرة الفنان على إعادة اختراع نفسه دائماً من خلال الوسائط الجديدة هي بالفعل قدرة استثنائية. كان في البداية مصمماً، ثم أستاذاً في جميع التقنيات الأكاديمية، وهو اليوم أحد أبطال التقنيات الجديدة". سيجمع المعرض بين إبداعات الفنان المصنوعة من تقنيات متنوّعة، واللوحات الزيتية والمائية، والرسومات بالحبر والرصاص والفحم، ورسومات على أجهزة iPad وأعمال فيديو غامرة. وقال القيّم البريطاني نورمان روزنتال: "إن المعرض هو الأهم في مسيرة أعظم فنان بريطاني على قيد الحياة". كما وصفه المهندس المعماري فرانك جيري بأنه "أكبر معرض يُقام على الإطلاق" في المتحف الخاص، الذي يعود تاريخه إلى عقد من الزمن، كما يُبرز جهود باريس لاستعادة مكانة لندن كعاصمة فنية أوروبية." شارك ديفيد هوكني بشكل كامل في إنشاء هذا المعرض، واختار هو نفسه أن يفتتح المعرض عن آخر خمسة وعشرين عاماً من أعماله، ليقدم انغماساً في عالمه، يغطي سبعة عقود من الإبداع، في حوار مستمر مع مساعده جوناثان ويلكنسون. يقول هوكني: "هذا المعرض مهم بالنسبة لي بشكل خاص، لأنه الأكبر على الإطلاق، إذ سيتم عرض بعض أحدث لوحاتي التي أعمل عليها حالياً، أعتقد أنه سيكون جيداً". وُلد هوكني في برادفورد عام 1937، وأقام طيلة مسيرته الفنية في لندن ولوس أنجلوس ومدينة بريدلينغتون الساحلية في يوركشاير. عام 2019 استقرّ في مزرعة تعود للقرن السابع عشر في ريف باي دوج، جنوب دوفيل، نورماندي. دفعه إغلاق عام 2020 بسبب الجائحة، إلى إنتاج إفريز متواصل بطول 90 متراً من لوحات "آيباد"، مستوحاة من نسيج بايو. يُعرض هذا العمل، الذي يحمل عنوان "عام في نورماندي" مجدداً في باريس ضمن المعرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store