أحدث الأخبار مع #هولوغراملأمكلثوم،


جو 24
منذ يوم واحد
- ترفيه
- جو 24
الأزمات تتوالى على "مهرجان موازين" بسبب عبد الحليم حافظ
جو 24 : ما زالت أزمة إعلان "مهرجان موازين" في المغرب عن تقديم حفل هولوغرام للفنان الراحل عبد الحليم حافظ، ضمن فعاليات دورته العشرين، تثير جدلاً واسعاً وتُحدث الأزمة تلو الأخرى. فبعد أن هدّد ابن شقيق "العندليب الأسمر" بمقاضاة إدارة المهرجان إذا أقامت الحفل، وأصرت على موقفها من الحفل بالتأكيد أنها أخذت كل الموافقات من الجهات المعنية بالأمر، أعلنت شركة بريطانية أنها كانت الجهة الأصلية المُخطّطة للعرض، ووجهت اتهامات لإدارة المهرجان باستبعادها بشكل مفاجئ. لكن إدارة المهرجان ردّت على الشركة البريطانية ببيان كشفت فيه كل الملابسات، مؤكدةً أن هذه الشركة قدّمت بالفعل عرضاً فنياً أوّلياً مطلع العام الحالي، واقترحت إقامة تجربة هولوغرافية لعبد الحليم حافظ، وأبدت إدارة المهرجان استعدادها المبدئي للتعاون، انطلاقاً من تصور أولي بأن الشركة مغربية أو تدار بأيدٍ مغربية، وهو ما دفعهم الى تخصيص ميزانية قدرها 400 ألف يورو دعماً للمشروع. لكن سرعان ما اتضح للمهرجان أن الشركة مسجّلة قانونياً في لندن، وهي ليست شركة مغربية، بل تضم شخصاً مغربياً في إدارتها، وهو ما دفع القائمين على المهرجان الى مراجعة موقفهم، خاصة أن الدعم الفني والمالي الوطني موجّه بالأساس الى الكفاءات المغربية والمؤسسات المحلية. واحدة من النقاط الجوهرية التي حالت دون توقيع الاتفاق، إصرار هذه الشركة على إقامة العرض في المسرح الكبير بالرباط، وهو فضاء فني شاسع لم يُفتتح رسمياً حتى الآن. وأكدت إدارة المهرجان أن المسرح الكبير لا يمكن فتحه إلا بقرار رسمي من جهات عليا، وبالتالي لم يكن ممكناً إقامة الحفل هناك ضمن الجدول الزمني الحالي، كما عرضت إدارة موازين على الشركة بدائل متاحة مثل مسرح محمد الخامس أو منصة السويسي، لكنها رفضت، معتبرةً أنها لا تلبّي المتطلبات التقنية المعقدة للعرض. وفي الوقت الذي تقول فيه الشركة إن فكرة تقديم حفل هولوغرام لعبد الحليم حافظ هي فكرتها الأصلية، تؤكد إدارة "مهرجان موازين" أن تقديم عروض الهولوغرام لنجوم الطرب العربي هو نهج مقرر مسبقاً منذ الدورة الماضية، وتم تدشين هذه التجربة بالفعل العام الماضي من خلال حفل هولوغرام لأم كلثوم، كجزء من رؤية فنية لتكريم رموز الغناء العربي في كل دورة جديدة، بدءاً من "كوكب الشرق" مروراً بـ"العندليب الأسمر"، وربما لاحقاً وردة وفريد الأطرش. وفي خضم هذه الأزمة، تبرز مسألة الحقوق القانونية لعبد الحليم حافظ، وهي مسألة لا تزال محل جدل، فبينما تقول الشركة إنها تملك حقوق الصورة والصوت والتمثيل من ورثة عبد الحليم، يعتمد "مهرجان موازين" في تنظيم الحفل الحالي على ترخيص حصل عليه من المنتج المصري محسن جابر، مدير شركة "صوت الفن". تابعو الأردن 24 على


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- المغرب اليوم
حفل هولوغرام عبد الحليم حافظ بمهرجان موازين في المغرب يثير الأزمات وتهديدات بالمقاضاة واتهامات بالإقصاء
ما زالت أزمة إعلان "مهرجان موازين" في المغرب عن تقديم حفل هولوغرام للفنان الراحل عبد الحليم حافظ ، ضمن فعاليات دورته العشرين، تثير جدلاً واسعاً وتُحدث الأزمة تلو الأخرى. فبعد أن هدّد ابن شقيق "العندليب الأسمر" بمقاضاة إدارة المهرجان إذا أقامت الحفل، وأصرت على موقفها من الحفل بالتأكيد أنها أخذت كل الموافقات من الجهات المعنية بالأمر، أعلنت شركة بريطانية أنها كانت الجهة الأصلية المُخطّطة للعرض، ووجهت اتهامات لإدارة المهرجان باستبعادها بشكل مفاجئ. لكن إدارة المهرجان ردّت على الشركة البريطانية ببيان كشفت فيه كل الملابسات، مؤكدةً أن هذه الشركة قدّمت بالفعل عرضاً فنياً أوّلياً مطلع العام الحالي، واقترحت إقامة تجربة هولوغرافية لعبد الحليم حافظ، وأبدت إدارة المهرجان استعدادها المبدئي للتعاون، انطلاقاً من تصور أولي بأن الشركة مغربية أو تدار بأيدٍ مغربية، وهو ما دفعهم الى تخصيص ميزانية قدرها 400 ألف يورو دعماً للمشروع. لكن سرعان ما اتضح للمهرجان أن الشركة مسجّلة قانونياً في لندن، وهي ليست شركة مغربية، بل تضم شخصاً مغربياً في إدارتها، وهو ما دفع القائمين على المهرجان الى مراجعة موقفهم، خاصة أن الدعم الفني والمالي الوطني موجّه بالأساس الى الكفاءات المغربية والمؤسسات المحلية. واحدة من النقاط الجوهرية التي حالت دون توقيع الاتفاق، إصرار هذه الشركة على إقامة العرض في المسرح الكبير بالرباط، وهو فضاء فني شاسع لم يُفتتح رسمياً حتى الآن. وأكدت إدارة المهرجان أن المسرح الكبير لا يمكن فتحه إلا بقرار رسمي من جهات عليا، وبالتالي لم يكن ممكناً إقامة الحفل هناك ضمن الجدول الزمني الحالي، كما عرضت إدارة موازين على الشركة بدائل متاحة مثل مسرح محمد الخامس أو منصة السويسي، لكنها رفضت، معتبرةً أنها لا تلبّي المتطلبات التقنية المعقدة للعرض. وفي الوقت الذي تقول فيه الشركة إن فكرة تقديم حفل هولوغرام لعبد الحليم حافظ هي فكرتها الأصلية، تؤكد إدارة "مهرجان موازين" أن تقديم عروض الهولوغرام لنجوم الطرب العربي هو نهج مقرر مسبقاً منذ الدورة الماضية، وتم تدشين هذه التجربة بالفعل العام الماضي من خلال حفل هولوغرام لأم كلثوم، كجزء من رؤية فنية لتكريم رموز الغناء العربي في كل دورة جديدة، بدءاً من "كوكب الشرق" مروراً بـ"العندليب الأسمر"، وربما لاحقاً وردة وفريد الأطرش. وفي خضم هذه الأزمة، تبرز مسألة الحقوق القانونية لعبد الحليم حافظ، وهي مسألة لا تزال محل جدل، فبينما تقول الشركة إنها تملك حقوق الصورة والصوت والتمثيل من ورثة عبد الحليم، يعتمد "مهرجان موازين" في تنظيم الحفل الحالي على ترخيص حصل عليه من المنتج المصري محسن جابر، مدير شركة "صوت الفن". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


بديل
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- بديل
جدل قانوني حول عرض 'هولوغرام' عبد الحليم حافظ في مهرجان موازين
أثار إعلان مهرجان 'موازين- إيقاعات العالم' عن تنظيم عرض غنائي باستخدام تقنية 'الهولوغرام' للفنان الراحل عبد الحليم حافظ، جدلا واسعا، وصل حد تهديد عائلة الفنان باتخاذ إجراءات قانونية. وعبرت عائلة عبد الحليم حافظ، في بيان رسمي، عن 'دهشتها' من الإعلان عن هذا العرض دون علمها أو موافقتها، مؤكدة أنها لم تبرم أي اتفاق مع إدارة المهرجان أو أي جهة أخرى لاستغلال اسم وصورة وصوت 'العندليب الأسمر'. وأضاف البيان أن الحقوق الحصرية المتعلقة بالفنان محفوظة لصالح شركة واحدة فقط، وأن أي استخدام لها بدون إذن يعد خرقا قانونيا يعرض القائمين عليه للمساءلة. وشددت العائلة على احتفاظها بحقها في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية المناسبة في مصر والمغرب، بهدف حماية إرث عبد الحليم حافظ وحقوق شركائه القانونيين. على الجانب الآخر، خرجت جمعية 'مغرب الثقافات'، المنظمة لمهرجان موازين، ببيان توضيحي نفت فيه هذه الاتهامات، مؤكدة أن جميع التراخيص القانونية المتعلقة باستغلال صورة وصوت وأعمال عبد الحليم حافظ قد تم الحصول عليها رسميا من الجهات المختصة قبل الإعلان عن الحفل. وذكرت الجمعية أن تقنية الهولوغرام تُستخدم ضمن مقاربة فنية مبتكرة تحترم القيم الأخلاقية والقانونية، وأن الهدف من العرض هو تكريم الفنان الكبير وإحياء جزء من تاريخ الغناء العربي بطريقة تليق بمكانته. ويأتي هذا العرض بعد نجاح تجربة مماثلة في الدورة السابقة من المهرجان مع عرض 'هولوغرام' لأم كلثوم، الذي لاقى إقبالا واسعا وأثرى المشهد الفني، ما دفع المنظمين لمواصلة استحضار أسماء فنية رمزية من الذاكرة الغنائية العربية.