أحدث الأخبار مع #هوليفيلد

تورس
منذ يوم واحد
- مناخ
- تورس
بعد إعصار مدمر.. صرخات رضيع تنقذه من الموت تحت الأنقاض
تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع خدمة وشبكة الهاتف المحمول في منطقتها. وقالت في تصريحات لشبكة "فوكس ويذر" "لسببٍ ما، لم تكن لدينا تغطية ، وكان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئًا.. فقط سمعت صوته يقترب". ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت "لم أكن أعلم ما إذا كان حيًّا أم ميتًا، لحسن الحظ، كان يبكي!، وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال الاستماع إلى صراخه". وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر، الذي سيكمل عامه الثاني في ال30 من ماي.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات. وقالت هوليفيلد "أعتقد أن اليومين الأولين كانا صعبين بعض الشيء بالنسبة له، أما الآن، فهو يتصرف كالمعتاد، وكأنّ شيئًا لم يكُن." وأعربت عن نيتها تعزيز وعيها بالطقس مستقبلًا، مؤكدة أن التي تضرب ليلًا، تمثل خطرًا أكبر بسبب قلة الاستعداد في أثناء النوم. وأشادت هوليفيلد بتكاتف المجتمع قائلة "لقد كانوا رائعين، مئات الأشخاص ساعدوا في رفع الأنقاض، البحث عن المفقودات، وتوزيع الطعام والماء، كان حضورهم ملهِمًا".

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
بعد إعصار عنيف .. صرخات رضيع تنقذه من الموت تحت الأنقاض
سرايا - وسط الظلام والصمت الذي أعقب دوي إعصار "EF-4" العنيف الذي ضرب أجزاء من ولاية كنتاكي، الأسبوع الماضي، أنقذت أم شابة طفلها البالغ من العمر 23 شهرًا من تحت الأنقاض، بعدما تتبعت صوته وسط الركام. تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع خدمة الإنترنت وشبكة الهاتف المحمول في منطقتها. صوته يقترب وقالت في تصريحات لشبكة "فوكس ويذر" "لسببٍ ما، لم تكن لدينا تغطية للهاتف المحمول، وكان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئًا.. فقط سمعت صوته يقترب". ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت "لم أكن أعلم ما إذا كان حيًّا أم ميتًا، لحسن الحظ، كان يبكي!، وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال الاستماع إلى صراخه". وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر، الذي سيكمل عامه الثاني في الـ30 من مايو/أيار.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات. وقالت هوليفيلد "أعتقد أن اليومين الأولين كانا صعبين بعض الشيء بالنسبة له، أما الآن، فهو يتصرف كالمعتاد، وكأنّ شيئًا لم يكُن." وأعربت عن نيتها تعزيز وعيها بالطقس مستقبلًا، مؤكدة أن الأعاصير التي تضرب ليلًا، تمثل خطرًا أكبر بسبب قلة الاستعداد في أثناء النوم. وأشادت هوليفيلد بتكاتف المجتمع قائلة "لقد كانوا رائعين، مئات الأشخاص ساعدوا في رفع الأنقاض، البحث عن المفقودات، وتوزيع الطعام والماء، كان حضورهم ملهِمًا". ووفقًا للسلطات المحلية، فقد أسفرت الأعاصير التي ضربت ولاية كنتاكي عن مصرع 19 شخصًا، وإصابة 10 آخرين بجروح خطيرة، وسط أضرار مادية جسيمة لحقت بالمنازل والبنى التحتية.


الرجل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرجل
مايكل جوردان رفض 40 مليون دولار للقتال ضد هوليفيلد.. والسبب ساخر
كشف تقرير رياضي جديد أن أسطورة كرة السلة مايكل جوردان كاد يخوض تجربة ثالثة في مسيرته الرياضية، إلى جانب السلة والبيسبول، لكن هذه المرة داخل حلبة الملاكمة! ففي عام 1994، تلقى جوردان عرضًا ضخمًا من منظم الملاكمات الشهير دان دوفا لمواجهة الفائز من نزال إيفاندر هوليفيلد ومايكل مورر على لقب بطولة العالم للوزن الثقيل. العرض كان مغريًا: 15 مليون دولار كأجر مضمون، بالإضافة إلى 25 مليون دولار أخرى في حال فاز بالنزال، ليصل المجموع إلى 40 مليون دولار. لكن جوردان لم يتردد في الرد، قائلاً: "لن أقاتل هؤلاء حتى لو كنت أحمل مسدسًا"! من كرة السلة إلى الملاكمة... ولكن! في تلك الفترة، كان جوردان قد اعتزل مؤقتًا كرة السلة بعد تحقيق أول ثلاثية ألقاب (three-peat) مع شيكاغو بولز، وانتقل لتجربة قصيرة في دوري البيسبول مع فريق شيكاغو وايت سوكس. وخلال هذا الفراغ الرياضي، حاولت شركات الترويج استغلال اسمه لجذب الانتباه، خاصة مع قرب نزال هوليفيلد-مورر، الذي لم يكن يحظى بتلك الهالة الجماهيرية. شركة Main Events، بقيادة دان وكاثي دوفا، أرادت صنع لحظة تاريخية في الرياضة، فاقترحت تنظيم نزال بين جوردان وبطل العالم. لكن كاثي دوفا اعترفت لاحقًا بأنهم لم يتوقعوا من جوردان قبول العرض فعليًا، قائلة: "مايكل جوردان كان ذكيًا جدًا ليقع في هذا الفخ، رغم أن العرض كان حقيقيًا". هوليفيلد في ذروته... وجوردان اختار السلة من الجدير بالذكر أن هوليفيلد ومورر كانا في قمة عطائهما الرياضي آنذاك، وفعلاً تواجه الاثنان لاحقًا في نزالين شهيرين خلال التسعينيات، تبادلا فيهما الانتصارات على اللقبين العالميين (WBA وIBF). ولكن من حسن حظ جوردان أنه لم يغامر بخوض التجربة، خاصة وأن هوليفيلد يُعد من أخطر الملاكمين في التاريخ الحديث. وفي نهاية المطاف، عاد جوردان إلى مكانه الطبيعي في دوري الـNBA عام 1995، ليقود بولز إلى ثلاثية جديدة (1996-1998)، ويحقق موسماً تاريخيًا بـ72 فوزًا في 1995–96، قبل أن يعتزل مجددًا عام 1999، ثم يعود للمرة الأخيرة مع واشنطن ويزاردز بين 2001 و2003.