أحدث الأخبار مع #هونجكونج
أرقام
منذ 16 ساعات
- أعمال
- أرقام
ارتفاع الأسهم الصينية عقب خفض الفائدة للمرة الأولى منذ أكتوبر
ارتفعت الأسهم الصينية عند إغلاق تعاملات الثلاثاء، بقيادة قطاعي الرعاية الصحية والسلع الاستهلاكية، بعدما خفض البنك المركزي أسعار الفائدة الرئيسية على الإقراض للمرة الأولى منذ أكتوبر. وارتفع مؤشر "سي إس آي 300" بنسبة 0.55% إلى 3898 نقطة، وزاد "شنغهاي المركب" بنسبة 0.4% إلى 3380 نقطة، و"شنتشن المركب" بنسبة 0.85% إلى 2009 نقاط. وفي بورصة هونج كونج، ارتفع مؤشر "هانج سينج" بنسبة 1.5% إلى 23681 نقطة، بدعم من صعود أسهم الرعاية الصحية بنسبة 2.55%. زاد سهم "كاتل" المدرج في بورصة هونج كونج بنسبة 16.45% إلى 306.2 دولار هونج كونج، بعد أن جمعت الشركة 4.6 مليار دولار في إدراجها بالبورصة، وهو أكبر اكتتاب في العالم هذا العام. وخفضت الصين أسعار الفائدة الرئيسية على الإقراض لأول مرة منذ سبعة أشهر اليوم الثلاثاء، بينما خفضت البنوك الحكومية الكبرى أسعار الفائدة على الودائع في إطار سعي السلطات لدعم الطلب في مواجهة الرسوم الجمركية المرتفعة. على صعيد سعر الصرف، ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها الصينية بنسبة 0.1% إلى 7.2202 يوان في تمام الساعة 12:13 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
بعد 6 سنوات على الجائحة.. تحذيرات من موجة جديدة لكورونا جنوب شرق آسيا
بعد مرور ما يقرب من 6 سنوات على جائحة كورونا ، ظهرت تحذيرات من عودة موجة جديدة من الفيروس في أجزاء من آسيا، ووفقًا للتقارير حسب موقع " news18"، حيث سجلت هونج كونج وسنغافورة زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا ، ما أثار قلقًا عالميًا. في هونج كونج، ارتفع الفيروس إلى مستوى "مرتفع للغاية"، ووفقا لرئيس فرع الأمراض المعدية في مركز حماية الصحة بالمدينة، وصلت نسبة عينات الجهاز التنفسي التي ثبتت إصابتها إلى أعلى نقطة لها في عام، مصحوبة بارتفاع في الحالات الشديدة. وفي الأسبوع الماضى، تم الإبلاغ عن 31 حالة وفاة، وهو أعلى مستوى في عام واحد، وعلى الرغم من أن الموجة الحالية لم تصل إلى الذروة التي شوهدت في السنوات السابقة، فإن ارتفاع الأحمال الفيروسية في عينات الصرف الصحي وزيادة زيارات المستشفيات والاستشارات المتعلقة بكورونا، تشير إلى انتقال واسع النطاق للمجتمع في المدينة المكتظة بالسكان التي يزيد عدد سكانها عن 7 ملايين. في غضون ذلك، تشهد سنغافورة ارتفاعًا حادًا في حالات الإصابة، حيث أفادت وزارة الصحة هناك بزيادة قدرها 28% في تقديرات حالات كورونا، لتصل إلى 14,200 حالة في الأسبوع المنتهي في 3 مايو، إلى جانب قفزة بنحو 30% في حالات الاستشفاء اليومية، ويمثل هذا أول تحديث رسمي من الوزارة منذ ما يقرب من عام، ورغم أن هذه الزيادة قد تكون مرتبطة بتراجع المناعة لدى السكان، إلا أن المسئولين صرّحوا بأنه لا يوجد دليل حالي على أن المتحورات المنتشرة أكثر قابلية للانتقال أو أشد وطأة من تلك التي شوهدت سابقًا خلال الجائحة. ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في آسيا: علامات وأعراض فيروس كورونا بينما تجتمع الجهات الصحية حول العالم لمعرفة المزيد عن الموجة الجديدة من كورونا، هناك بع أعراض الفيروس التي لا ينبغي الاستهانة بها، إذا لاحظت أيًا منها، فمن الضروري إجراء الفحص وهى: ـ التهاب الحلق : غالبًا ما يكون أحد الأعراض الأولى والأكثر وضوحًا. ـ سيلان أو احتقان الأنف : يشبه أعراض نزلات البرد الشائعة. ـ التعب : الشعور العميق بالتعب أو الإرهاق، حتى بدون بذل الكثير من الجهد. ـ السعال (جاف أو خفيف) : عادة لا يكون حادًا مثل الموجات السابقة، ولكنه مستمر. ـ الصداع : يتم الإبلاغ بشكل متزايد عن الصداع المشابه للتوتر. ـ آلام العضلات أو الجسم : ألم أو انزعاج عام، وخاصة في الظهر والأطراف. ـ حمى منخفضة الدرجة أو قشعريرة : ليست مرتفعة كما كانت في المتغيرات السابقة، ولكنها لا تزال موجودة في بعض الحالات. وكانت منظمة الصحة العالمية أكدت فى بيان لها، أن فيروس كورونا فيروس تطوره مستمر منذ ظهوره، خاصة مع حدوث تغييرات جينية ومستضدية مهمة في بروتين الفيروس. ووفقًا للتوصيات الدائمة للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية بشأن كورونا، يُنصح الدول الأعضاء بمواصلة تقديم لقاح كورونا بناءً على توصيات مجموعة الخبراء الاستشارية الاستراتيجية المعنية بالتحصين (SAGE) التابعة لمنظمة الصحة العالمية . كورونا ودول جنوب شرق آسيا
اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
بعد 6 سنوات من الجائحة.. تحذيرات من موجة جديدة لكورونا جنوب شرق آسيا
بعد مرور ما يقرب من 6 سنوات على جائحة كورونا ، ظهرت تحذيرات من عودة موجة جديدة من الفيروس في أجزاء من آسيا، ووفقًا للتقارير حسب موقع " news18"، حيث سجلت هونج كونج وسنغافورة زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا ، ما أثار قلقًا عالميًا. في هونج كونج، ارتفع الفيروس إلى مستوى "مرتفع للغاية"، ووفقا لرئيس فرع الأمراض المعدية في مركز حماية الصحة بالمدينة، وصلت نسبة عينات الجهاز التنفسي التي ثبتت إصابتها إلى أعلى نقطة لها في عام، مصحوبة بارتفاع في الحالات الشديدة. وفي الأسبوع الماضى، تم الإبلاغ عن 31 حالة وفاة، وهو أعلى مستوى في عام واحد، وعلى الرغم من أن الموجة الحالية لم تصل إلى الذروة التي شوهدت في السنوات السابقة، فإن ارتفاع الأحمال الفيروسية في عينات الصرف الصحي وزيادة زيارات المستشفيات والاستشارات المتعلقة بكورونا، تشير إلى انتقال واسع النطاق للمجتمع في المدينة المكتظة بالسكان التي يزيد عدد سكانها عن 7 ملايين. في غضون ذلك، تشهد سنغافورة ارتفاعًا حادًا في حالات الإصابة، حيث أفادت وزارة الصحة هناك بزيادة قدرها 28% في تقديرات حالات كورونا، لتصل إلى 14,200 حالة في الأسبوع المنتهي في 3 مايو، إلى جانب قفزة بنحو 30% في حالات الاستشفاء اليومية، ويمثل هذا أول تحديث رسمي من الوزارة منذ ما يقرب من عام، ورغم أن هذه الزيادة قد تكون مرتبطة بتراجع المناعة لدى السكان، إلا أن المسئولين صرّحوا بأنه لا يوجد دليل حالي على أن المتحورات المنتشرة أكثر قابلية للانتقال أو أشد وطأة من تلك التي شوهدت سابقًا خلال الجائحة. ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في آسيا: علامات وأعراض فيروس كورونا بينما تجتمع الجهات الصحية حول العالم لمعرفة المزيد عن الموجة الجديدة من كورونا، هناك بع أعراض الفيروس التي لا ينبغي الاستهانة بها، إذا لاحظت أيًا منها، فمن الضروري إجراء الفحص وهى: ـ التهاب الحلق : غالبًا ما يكون أحد الأعراض الأولى والأكثر وضوحًا. ـ سيلان أو احتقان الأنف : يشبه أعراض نزلات البرد الشائعة. ـ التعب : الشعور العميق بالتعب أو الإرهاق، حتى بدون بذل الكثير من الجهد. ـ السعال (جاف أو خفيف) : عادة لا يكون حادًا مثل الموجات السابقة، ولكنه مستمر. ـ الصداع : يتم الإبلاغ بشكل متزايد عن الصداع المشابه للتوتر. ـ آلام العضلات أو الجسم : ألم أو انزعاج عام، وخاصة في الظهر والأطراف. ـ حمى منخفضة الدرجة أو قشعريرة : ليست مرتفعة كما كانت في المتغيرات السابقة، ولكنها لا تزال موجودة في بعض الحالات. وكانت منظمة الصحة العالمية أكدت فى بيان لها، أن فيروس كورونا فيروس تطوره مستمر منذ ظهوره، خاصة مع حدوث تغييرات جينية ومستضدية مهمة في بروتين الفيروس. ووفقًا للتوصيات الدائمة للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية بشأن كورونا، يُنصح الدول الأعضاء بمواصلة تقديم لقاح كورونا بناءً على توصيات مجموعة الخبراء الاستشارية الاستراتيجية المعنية بالتحصين (SAGE) التابعة لمنظمة الصحة العالمية . كورونا ودول جنوب شرق آسيا
أرقام
منذ 5 أيام
- أعمال
- أرقام
تراجع الأسهم الصينية لكنها تحقق مكاسب أسبوعية بأكثر من 1%
انخفضت الأسهم الصينية عند إغلاق تعاملات الجمعة، حيث تأثرت معنويات السوق بتصاعد التوترات التكنولوجية بين واشنطن وبكين، ولكنها سجلت مكاسب أسبوعية بدعم من الهدنة التجارية. وانخفض مؤشر "سي إس آي 300" بنسبة 0.45% إلى 3889 نقطة، ولكنه سجل مكاسب أسبوعية بنسبة 1.1%. وقاد القطاع المالي الخسائر، إذ تراجع بنسبة 1.2%، كما انخفضت كلًا من قطاعات السلع الاستهلاكية والعقارات بنسبة 0.4% و0.15%. وانخفض مؤشر "شنغهاي المركب" بنسبة 0.4% إلى 3367 نقطة، في حين ارتفع نظيره "شنتشن المركب" بنسبة 0.2% إلى 1986 نقطة. وفي بورصة هونج كونج"، تراجع مؤشر "هانج سينج" بنسبة 0.45% إلى 23345 نقطة، ليحقق مكاسب أسبوعية 2.1%. وقال "ديكي وونغ" المدير التنفيذي للأبحاث في "كينجستون" للأوراق المالية، إن تركيز السوق في الوقت الحالي تحول إلى الصراع بين واشنطن وبكين في مجالات أخرى مثل أشباه الموصلات، بعد هدوء التوترات التجارية مطلع هذا الأسبوع، بحسب "رويترز". على صعيد سعر الصرف، استقرت العملة الأمريكية أمام نظيرتها الصينية عند 7.2036 يوان في تمام الساعة 11:36 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
الاقتصادية
منذ 7 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
صعود الأسهم الآسيوية قبيل نتائج أعمال شركات التكنولوجيا الصينية
ارتفع المؤشر القياسي لأسهم آسيا بقيادة قطاع التكنولوجيا، بينما يترقّب المستثمرون هذا الأسبوع نتائج أعمال بعض أكبر شركات التكنولوجيا الصينية. مؤشر الأسهم التكنولوجية الإقليمي صعد 1.6% بعد أن قادت شركات تصنيع الرقائق موجة الارتفاع في الأسهم الأمريكية أمس الثلاثاء. وجاءت هذه المكاسب بعد أنباء تفيد بأن "إنفيديا" و "أدفانسد" ستزودان "هيومان" السعودية بأشباه موصلات لمشروع مركز بيانات، وتباين أداء أسواق آسيا الأخرى، فيما استقرت حركة الدولار وسندات الخزانة من دون تغيير يذكر. يتوقع أن تعلن "تينسنت" القابضة، وهي الشركة الأعلى قيمة في الصين، عن نتائج أعمالها اليوم الأربعاء، تليها مجموعة "علي بابا" غدا الخميس، وقد تكشف النتائج كيف تتعامل أكبر شركتين في القطاع مع حالة عدم اليقين الجيوسياسي، وتقدم مؤشرا على إمكانية استئناف أسهم التكنولوجيا الصينية لصعودها. حافز أكبر للمكاسب كبير الاقتصاديين في آسيا لدى "إتش إس بي سي" فريدريك نيومانكبير قال "سلسلة جيدة من نتائج شركات التكنولوجيا في الصين ستكون بالتأكيد محفزا لمزيد من المكاسب، ومع تراجع المخاطر الاقتصادية الكلية، سيعود تركيز المستثمرين إلى الأرباح وتوقعات القوة المتجددة في قطاع التكنولوجيا". أسهم "تينسنت" ارتفعت 1.5% في هونج كونج، بينما صعدت أسهم "علي بابا" 1%، وارتفعت أسهم "تايوان لأشباه الموصلات" 2% في تايبيه، لتكون أكبر مساهم في مكاسب مؤشر "إم إس سي آي آسيا والمحيط الهادئ"، وعوضت مؤشرات أمريكا القياسية خسائر 2025 أمس الثلاثاء، وسط مؤشرات على تراجع التوترات التجارية، وبعد صدور بيانات تضخم أقل من التوقعات. مؤشر "إس آند بي 500" أغلق مرتفعا 0.7%، بينما صعد مؤشر "ناسداك 100" بنسبة 1.6%، كما أضاف مؤشر "العظماء السبعة" (أبل، ألفابت، إنفيديا، أمازون، ميتا، مايكروسوفت، تسلا) 2.2%. تخطط إدارة الرئيس ترمب لإعادة هيكلة تنظيمات تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي، متخلية عن نهج إدارة جو بايدن، الذي واجه اعتراضات شديدة من حلفاء أميركا. كما تدرس الولايات المتحدة صفقة تسمح للإمارات باستيراد أكثر من مليون رقاقة متقدمة من "إنفيديا"، وفقا لأشخاص مطلعين على الأمر. حفز تراجع التوترات التجارية والموسم الإيجابي بشكل مفاجئ لنتائج الشركات الأمريكية حالة من التفاؤل، بعد فترة من الشكوك حول قدرة الشركات على تحقيق توقعات أرباح مرتفعة، وقال الرئيس ترمب: "سترتفع سوق الأسهم كثيرا"، مشيرا إلى "انفجار في الاستثمارات والوظائف"، وأضاف أن السعودية ستلتزم باستثمار تريليون دولار في الولايات المتحدة. تضخم محدود أظهرت بيانات شهر أبريل أن التضخم في أمريكا ارتفع بأقل من توقعات الاقتصاديين، وسط أسعار مستقرة للملابس والسيارات الجديدة، ما يشير إلى عدم وجود استعجال من قبل الشركات لتمرير تكاليف الرسوم الجمركية المرتفعة إلى المستهلكين حتى الآن. أدت الاتفاقية المؤقتة التي تم التوصل إليها خلال عطلة نهاية الأسبوع لتهدئة الحرب التجارية مع الصين إلى تقليص التوقعات بشأن حجم الضرر الذي ستسببه التعريفات الجمركية للاقتصاد. ورفع بنك "جيه بي مورجان" توقعاته لنمو الاقتصاد الأميركي، وتراجع عن توقعاته السابقة بدخول الاقتصاد في ركود خلال 2025. في حين لا تزال عقود المشتقات المالية تسعر خفضين للفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية لكل خفض من قبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، تتوقع عدة بنوك كبرى في وول ستريت الآن أن يأتي أول خفض للفائدة في ديسمبر، متأخرا عن التوقعات السابقة.
