#أحدث الأخبار مع #هوهنفيلزموجز 24٠١-٠٥-٢٠٢٥سياسةموجز 24الجيش الأمريكي يبدأ أكبر عملية هيكلة منذ نهاية الحرب الباردةيطلق الجيش الأمريكي أكبر عملية إعادة هيكلة له منذ نهاية الحرب الباردة، مع خطط لتجهيز كل فرقة قتالية بحوالي 1000 طائرة بدون طيار، والتخلص من الأسلحة والمعدات القديمة، بحسب 'وول ستريت جورنال'. وتستند هذه الخطة، إلى حد كبير على الدروس المستفادة من الحرب في أوكرانيا، حيث غيّرت الطائرات الصغيرة بدون طيار المستخدمة بأعداد كبيرة ساحة المعركة، ومن خلال الخطة، ستتحول فرق الجيش العشر العاملة بشكل كبير إلى الطائرات بدون طيار، مستخدمةً إياها لأغراض المراقبة ونقل الإمدادات وتنفيذ الهجمات. وأجرى ضباط أمريكيون استجوابًا لأفراد جيشهم واستشاروا متعاقدين عملوا مع جيش كييف حول استخدامهم المبتكر للطائرات بدون طيار، وقال العقيد دونالد نيل، قائد فوج الفرسان الثاني الأمريكي: 'علينا أن نتعلم كيفية استخدام الطائرات المسيرة، وكيفية القتال بها، وكيفية إتقانها، وإنتاجها، واستخدامها في معاركنا حتى نتمكن من الرؤية بوضوح تام، لطالما كانت لدينا طائرات مسيرة منذ انضمامي إلى الجيش، لكنها كانت قليلة جدًا'. الجيش الأمريكي الجيش الأمريكي وخلال الحرب الباردة، استُخدم ميدان تدريب 'هوهنفيلز' الضخم للتحضير لحربٍ مدرعة ضدّ هجومٍ سوفيتيٍّ محتمل على أوروبا الغربية، ولكن في سيناريو مُحدّث يعكس تكتيكاتٍ قتاليةً جديدةً استُخدمت في أوكرانيا، حلّقت طائراتٌ صغيرةٌ بدون طيار في سماء الشتاء الرمادية، وكان يسيطر عليها جنودٌ ومتعاقدون دفاعيون في الحقول الموحلة بالأسفل. تسبب البرد القارس في تكوّن الجليد على بعض شفرات دوار الطائرة، وأدّى إلى استنزاف البطاريات، وهو خللٌ لم يحدث في التدريبات السابقة في هاواي ولويزيانا، سارع الجنود لإعادة شحنها سعيًا منهم لإبقاء الطائرة بدون طيار محلّقة. واشتبكت القوات الأوكرانية والروسية مع المدفعية والمركبات المدرعة والمقاتلات المأهولة وغيرها من الأنظمة التقليدية، ولكن الطائرات بدون طيار هي التي حولت الصراع لأنها رخيصة، ويمكنها الهجوم في أسراب لإغراق الدفاعات، ويمكنها إرسال بث فيديو مباشر إلى الخلف مما قد يجعل من الصعب الاختباء في ساحة المعركة، كما يقول المحللون. الجيش الأمريكي الجيش الأمريكي
موجز 24٠١-٠٥-٢٠٢٥سياسةموجز 24الجيش الأمريكي يبدأ أكبر عملية هيكلة منذ نهاية الحرب الباردةيطلق الجيش الأمريكي أكبر عملية إعادة هيكلة له منذ نهاية الحرب الباردة، مع خطط لتجهيز كل فرقة قتالية بحوالي 1000 طائرة بدون طيار، والتخلص من الأسلحة والمعدات القديمة، بحسب 'وول ستريت جورنال'. وتستند هذه الخطة، إلى حد كبير على الدروس المستفادة من الحرب في أوكرانيا، حيث غيّرت الطائرات الصغيرة بدون طيار المستخدمة بأعداد كبيرة ساحة المعركة، ومن خلال الخطة، ستتحول فرق الجيش العشر العاملة بشكل كبير إلى الطائرات بدون طيار، مستخدمةً إياها لأغراض المراقبة ونقل الإمدادات وتنفيذ الهجمات. وأجرى ضباط أمريكيون استجوابًا لأفراد جيشهم واستشاروا متعاقدين عملوا مع جيش كييف حول استخدامهم المبتكر للطائرات بدون طيار، وقال العقيد دونالد نيل، قائد فوج الفرسان الثاني الأمريكي: 'علينا أن نتعلم كيفية استخدام الطائرات المسيرة، وكيفية القتال بها، وكيفية إتقانها، وإنتاجها، واستخدامها في معاركنا حتى نتمكن من الرؤية بوضوح تام، لطالما كانت لدينا طائرات مسيرة منذ انضمامي إلى الجيش، لكنها كانت قليلة جدًا'. الجيش الأمريكي الجيش الأمريكي وخلال الحرب الباردة، استُخدم ميدان تدريب 'هوهنفيلز' الضخم للتحضير لحربٍ مدرعة ضدّ هجومٍ سوفيتيٍّ محتمل على أوروبا الغربية، ولكن في سيناريو مُحدّث يعكس تكتيكاتٍ قتاليةً جديدةً استُخدمت في أوكرانيا، حلّقت طائراتٌ صغيرةٌ بدون طيار في سماء الشتاء الرمادية، وكان يسيطر عليها جنودٌ ومتعاقدون دفاعيون في الحقول الموحلة بالأسفل. تسبب البرد القارس في تكوّن الجليد على بعض شفرات دوار الطائرة، وأدّى إلى استنزاف البطاريات، وهو خللٌ لم يحدث في التدريبات السابقة في هاواي ولويزيانا، سارع الجنود لإعادة شحنها سعيًا منهم لإبقاء الطائرة بدون طيار محلّقة. واشتبكت القوات الأوكرانية والروسية مع المدفعية والمركبات المدرعة والمقاتلات المأهولة وغيرها من الأنظمة التقليدية، ولكن الطائرات بدون طيار هي التي حولت الصراع لأنها رخيصة، ويمكنها الهجوم في أسراب لإغراق الدفاعات، ويمكنها إرسال بث فيديو مباشر إلى الخلف مما قد يجعل من الصعب الاختباء في ساحة المعركة، كما يقول المحللون. الجيش الأمريكي الجيش الأمريكي