logo
#

أحدث الأخبار مع #هوينهكونغأوت،

الصورة التي هزت العالم.. مسابقة «وورلد برس فوتو» تعيد النظر في نسب «فتاة النابالم»
الصورة التي هزت العالم.. مسابقة «وورلد برس فوتو» تعيد النظر في نسب «فتاة النابالم»

الوسط

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الوسط

الصورة التي هزت العالم.. مسابقة «وورلد برس فوتو» تعيد النظر في نسب «فتاة النابالم»

أعلنت مسابقة «وورلد برس فوتو» العالمية للتصوير الصحفي الجمعة أنها ستتوقف عن ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم» الشهيرة، والتي كانت تُنسب سابقاً إلى مصور من وكالة «أسوشيتد برس»، بعد شكوك أثارها وثائقي بشأن صحة نسبها إليه. واستحالت الصورة بالأبيض والأسود، التي تظهر هذه الفتاة الفيتنامية مصابة بحروق بالغة وهي تركض عارية على طول الطريق بعد قصف بالنابالم في ترانغ بانغ في جنوب البلاد سنة 1972، من أشهر الصور عالمياً، وساهمت في تغيير نظرة العالم للحرب. ولا تزال رمزاً لأهوال هذا النزاع بعد أكثر من 50 عاماً على التقاطها، وفقا لوكالة «فرانس برس». فاز المصور الفيتنامي الأميركي في وكالة «أسوشيتد برس» هوينه كونغ أوت، المعروف باسم نِك أوت، بجائزة بوليتزر وجائزة «وورلد برس فوتو» عن هذه الصورة الأيقونية. ولا تزال «فتاة النابالم» كيم فوك فان تي، التي حصلت على الجنسية الكندية، تدلي بشهادات عن هذه الصورة. - - ولكن في يناير، عُرض فيلم وثائقي بعنوان «ذي سترينغر» (The Stringer) في مهرجان سندانس السينمائي الأميركي، ونسب الصورة إلى الصحفي الفيتنامي المستقل نغوين ثانه نغي، الذي أجريت معه مقابلة في الفيلم. الوثائقي يغير المعادلة وأعلنت وكالة «أسوشيتد برس» في تقرير مفصل في أوائل مايو أنها ستواصل نسب الصورة إلى نِك أوت، على الرغم من «التساؤلات الكبيرة» في الموضوع. وأثار الفيلم الوثائقي «تأملاً عميقاً داخل مسابقة وورلد برس فوتو»، التي أجرت تحقيقاً بين يناير ومايو بشأن نسب الصورة، على ما أعلن القائمون على المسابقة في بيان. وأضاف البيان: «اليوم الجمعة 16 مايو، تنشر وورلد برس فوتو خلاصات وتقريراً يفيد بأن المنظمة أوقفت على الفور نسب صورة فتاة النابالم (The Terror of War) إلى نِك أوت». نسب الصورة يبقى معلقا وأوضحت المسابقة أن «تحليلاً أجرته وورلد برس فوتو أشار إلى أنه، بناءً على الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان المصوران نغوين ثانه نغي أو هوين كونغ فوك في وضع أفضل لالتقاط الصورة بالمقارنة مع نِك أوت». ونقل البيان عن المديرة التنفيذية للمسابقة جومانا الزين خوري قولها: «من المهم توضيح أن الصورة في حد ذاتها لا جدال فيها وتمثل بلا شك لحظة تاريخية حقيقية لا تزال تتردد أصداؤها في فيتنام والولايات المتحدة وحول العالم». وأوضح بيان المسابقة أن الإجراء الأخير لا يمس بتاتاً بواقع منح جائزة «وورلد برس فوتو» للصورة المذكورة، إلا أن حقيقة نسبها تبقى معلقة «حتى يثبت العكس». وأضاف: «هذه القضية تبقى مثار جدل، ومن الممكن ألا يتم التأكد بشكل كامل من هوية صاحب الصورة».

مسابقة وورلد برس فوتو تعلق ذكر اسم مصوّر "فتاة النابالم" بعد جدل حول هويته
مسابقة وورلد برس فوتو تعلق ذكر اسم مصوّر "فتاة النابالم" بعد جدل حول هويته

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العربي الجديد

مسابقة وورلد برس فوتو تعلق ذكر اسم مصوّر "فتاة النابالم" بعد جدل حول هويته

ستتوقف مسابقة وورلد برس فوتو العالمية للتصوير الصحافي عن ذكر اسم صاحب صورة "فتاة النابالم" الشهيرة، بحسب ما أعلنته الجمعة، وذلك بعد أن أثار وثائقي شكوكاً حول صحة نسبها إلى مصور وكالة أسوشييتد برس الأميركية نيك أوت. ومنذ التقاطها عام 1972، تحوّلت هذه الصورة إلى إحدى أشهر الصور الفوتوغرافية حول العالم. وتظهر في الصورة المأخوذة بالأبيض والأسود فتاة فيتنامية، مصابة بحروق بالغة، وهي تركض عارية على طول الطريق، بعد قصف بقنابل النابالم في ترانغ بانغ، جنوبي البلاد. وساهمت هذه الصورة في تغيير نظرة العالم إلى الحرب الأميركية على فيتنام، وما زالت حتى اليوم رمزاً لأهوال هذا النزاع. فاز المصور الفيتنامي الأميركي في وكالة أسوشييتد برس هوينه كونغ أوت، المعروف باسم نيك أوت، بجائزة بوليتزر وجائزة وورلد برس فوتو عن هذه الصورة الأيقونية . ولا تزال "فتاة النابالم" كيم فوك فان تي، التي حصلت على الجنسية الكندية، تدلي بشهادات عن هذه الصورة. الصورة التقطت الصورة بمنطقة ترانغ بانغ في 8 يونيو 1972 (Getty) وبدأ الجدل حول هوية المصور الحقيقي للصورة الأيقونية في يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد عرض فيلم وثائقي بعنوان "ذا سترينغر" (The Stringer) في مهرجان صندانس السينمائي الأميركي، نسب الصورة إلى الصحافي الفيتنامي المستقل نغوين ثانه نغي، الذي أجريت معه مقابلة في الفيلم. لاحقاً، في مطلع مايو/ أيار الحالي، أعلنت وكالة أسوشييتد برس في تقرير مفصل أنها ستواصل نسب الصورة إلى نيك أوت على الرغم من "التساؤلات الكبيرة" في الموضوع. وأثار الفيلم الوثائقي "تأملاً عميقاً داخل مسابقة وورلد برس فوتو" التي أجرت تحقيقاً بين يناير/ كانون الثاني الماضي ومايو الحالي بشأن نسب الصورة، على ما أعلن القائمون على المسابقة في بيان. وأضاف البيان: "اليوم الجمعة 16 مايو، تنشر وورلد برس فوتو خلاصات وتقريراً يفيد بأن المنظمة أوقفت على الفور نسب صورة فتاة النابالم إلى نيك أوت". وأوضحت المسابقة أن "تحليلاً أجرته وورلد برس فوتو أشارت إلى أنه بناء على الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان المصوران نغوين ثانه نغي أو هوين كونغ فوك في وضع أفضل لالتقاط الصورة بالمقارنة مع نيك أوت". إعلام وحريات التحديثات الحية منظمتان تتهمان روسيا باستهداف فنادق الصحافيين عمداً في أوكرانيا ونقل البيان عن المديرة التنفيذية للمسابقة جومانا الزين خوري قولها إنه "من المهم توضيح أن الصورة في حد ذاتها لا جدال فيها، وتمثل بلا شك لحظة تاريخية حقيقية لا تزال تتردد أصداؤها في فيتنام والولايات المتحدة وحول العالم". وأوضح بيان المسابقة أن الإجراء الأخير لا يمس بتاتاً بواقع منح جائزة "وورلد برس فوتو" للصورة المذكورة، إلا أن حقيقة نسبها تبقى معلقة "حتى يثبت العكس". تابع: "هذه القضية تبقى مثار جدل، ومن الممكن ألا يتم التأكد بشكل كامل من هوية صاحب الصورة". (فرانس برس)

«وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»
«وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

«وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»

أعلنت مسابقة "وورلد برس فوتو" العالمية للتصوير الصحفي، الجمعة، تعليق ذكر اسم صاحب صورة "فتاة النابالم" الشهيرة. وكانت الصورة تُنسب في السابق إلى مصور من وكالة "أسوشيتد برس"، بعد شكوك أثارها وثائقي بشأن صحة نسبها إليه. واستحالت الصورة بالأبيض والأسود والتي تظهر هذه الفتاة الفيتنامية مصابة بحروق بالغة وهي تركض عارية على طول الطريق بعد قصف بالنابالم في ترانغ بانغ في جنوب البلاد سنة 1972، من أشهر الصور عالميا، وساهمت في تغيير نظرة العالم للحرب. ولا تزال رمزا لأهوال هذا النزاع بعد أكثر من 50 عاما على التقاطها. وفاز المصور الفيتنامي الأمريكي في وكالة "أسوشيتد برس" هوينه كونغ أوت، المعروف باسم نك أوت، بجائزة بوليتزر وجائزة "وورلد برس فوتو" عن هذه الصورة الأيقونية. ولا تزال "فتاة النابالم" كيم فوك فان تي التي حصلت على الجنسية الكندية، تدلي بشهادات عن هذه الصورة. ولكن في يناير/كانون الثاني، عُرض فيلم وثائقي بعنوان "ذي سترينغر" (The Stringer) في مهرجان سندانس السينمائي الأمريكي، ونسب الصورة إلى الصحفي الفيتنامي المستقل نغوين ثانه نغي الذي أجريت معه مقابلة في الفيلم. وأعلنت وكالة "أسوشيتد برس" في تقرير مفصل في أوائل مايو/أيار أنها ستواصل نسب الصورة إلى نك أوت على الرغم من "التساؤلات الكبيرة" في الموضوع. وأثار الفيلم الوثائقي "تأملا عميقا داخل مسابقة (وورلد برس فوتو)" التي أجرت تحقيقا بين يناير/كانون الثاني ومايو/أيار بشأن نسب الصورة، على ما أعلن القائمون على المسابقة في بيان. وأضاف البيان "اليوم الجمعة 16 مايو/أيار، تنشر (وورلد برس فوتو) خلاصات وتقريرا يفيد بأن المنظمة أوقفت على الفور نسب صورة فتاة النابالم (The Terror of War) إلى نك أوت". وأوضحت المسابقة أن "تحليلا أجرته (وورلد برس فوتو) أشارت إلى أنه بناء على الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان المصوران نغوين ثانه نغي أو هوين كونغ فوك في وضع أفضل لالتقاط الصورة بالمقارنة مع نك أوت". ونقل البيان عن المديرة التنفيذية للمسابقة جومانا الزين خوري قولها إنه "من المهم توضيح أن الصورة في حد ذاتها لا جدال فيها وتمثل بلا شك لحظة تاريخية حقيقية لا تزال تتردد أصداؤها في فيتنام والولايات المتحدة وحول العالم". وأوضح بيان المسابقة أن الإجراء الأخير لا يمس بتاتا بواقع منح جائزة "وورلد برس فواو" للصورة المذكورة، إلا أن حقيقة نسبها تبقى معلقة "حتى يثبت العكس". وأضاف: "هذه القضية تبقى مثار جدل، ومن الممكن ألا يتم التأكد بشكل كامل من هوية صاحب الصورة". aXA6IDE0Ni4xMDMuMi4yNDgg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store