أحدث الأخبار مع #هيئة_كهرباء_ومياه_دبي


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- علوم
- سكاي نيوز عربية
"غينيس" توثّق إنجازاً جديداً لمجمع الطاقة الشمسية في دبي
وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي ، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة " غينيس للأرقام القياسية"، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: "يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وأضاف الطاير: "نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة." مشروع الطاقة الشمسية المركزة تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميغاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركزة بقدرة 100 ميغاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميغاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في "غينيس للأرقام القياسية" وذلك عن "أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة" في العالم بارتفاع 263.126 متراً و"أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية" في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر.


زاوية
منذ 9 ساعات
- علوم
- زاوية
مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية يسجل رقماً عالمياً جديداً في "غينيس للأرقام القياسية" العالمية
دبي، الإمارات العربية المتحدة: حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في "غينيس للأرقام القياسية" العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميجاوات. وتسلم معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة "غينيس للأرقام القياسية"، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال معالي سعيد الطاير: "يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وأضاف معالي الطاير: "نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة." مشروع الطاقة الشمسية المركزة تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميجاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركزة بقدرة 100 ميجاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميجاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في "غينيس للأرقام القياسية" وذلك عن "أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة" في العالم بارتفاع 263.126 متراً و"أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية" في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- علوم
- صحيفة الخليج
مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية يسجل رقماً عالمياً جديداً في «غينيس»
حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في «غينيس للأرقام القياسية» العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميجاوات. وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة «غينيس للأرقام القياسية»، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: «يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050». وأضاف الطاير: «نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة». تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميجاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركز بقدرة 100 ميجاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميجاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في«غينيس للأرقام القياسية» وذلك عن «أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة» في العالم بارتفاع 263.126 متراً و«أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية» في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات /ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر.


الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- علوم
- الإمارات اليوم
مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية يسجل رقماً عالمياً جديداً في موسوعة "غينيس"
حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في "غينيس للأرقام القياسية" العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميجاوات. وتسلم العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة "غينيس للأرقام القياسية"، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: "يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وأضاف الطاير: "نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة." مشروع الطاقة الشمسية المركزة تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميجاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركزة بقدرة 100 ميجاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميجاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في "غينيس للأرقام القياسية" وذلك عن "أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة" في العالم بارتفاع 263.126 متراً و"أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية" في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
استراتيجية متكاملة لدعم الابتعاث وتوظيف الخريجين
تعمل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على تطوير برنامج البعثات باستمرار، عبر بناء شراكات استراتيجية فعالة مع المؤسسات الاقتصادية الوطنية، وتوفير بيئة داعمة ورحلة تعليمية سلسة للطلبة المبتعثين، وتقديم برامج تدريبية متخصصة تسهل الانتقال من مقاعد الدراسة إلى بيئة العمل، وقد عقدت هذا العام أربع اتفاقيات شراكة لدعم ابتعاث الطلبة. وشهدت الاتفاقية الأولى شراكة بين التعليم العالي وهيئة كهرباء ومياه دبي، لدعم برنامج الابتعاث في التخصصات الهندسية المتقدمة، وتعزيز مواءمته مع الأولويات الوطنية، حيث ستقدم الهيئة الدعم والإرشاد اللازمين للطلبة الإماراتيين لتمكينهم من تحقيق تطلعاتهم الأكاديمية والمهنية، وتقديم التدريب العملي اللازم، وضمان توظيف الطلاب المبتعثين بعد التخرج. وجاءت اتفاقية التعاون الثانية للوزارة مع «مجموعة الإمارات» لدعم برنامج الابتعاث عبر التزام مجموعة الإمارات بتوفير فرص تعليمية متميزة للطلبة الإماراتيين في أبرز الجامعات العالمية، إلى جانب تسهيل انتقالهم من مرحلة التعليم العالي إلى سوق العمل عبر توفير التدريب العملي والتوجيه المهني، وضمان فرص التوظيف بعد التخرج في مجموعة الإمارات، حيث يعتبر الطالب موظفاً في الشركة خلال فترة دراسته ويحصل على تدريب مهني متخصص. وبعد تخرجه، ينتقل إلى دور وظيفي متقدم وأكثر تخصصاً، بما يتناسب مع مؤهلاته الأكاديمية وخبراته العملية المكتسبة. وعقدت اتفاقية التعاون الثالثة مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، حيث ستوفر الوزارة، بموجب هذه الاتفاقية، عدداً من البعثات الدراسية للطلبة الإماراتيين الراغبين في متابعة دراساتهم في تخصصات الهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية، فيما ستقوم الشركة بتوفير التدريب العملي والدعم المهني للطلبة خلال فترة ابتعاثهم، وتسهيل فرص التوظيف بعد التخرج. وجاءت الاتفاقية الأخيرة مع شركة الإمارات للطاقة النووية لتمكين الكفاءات الوطنية وتأهيلها في مجالات حيوية تشمل الهندسة الميكانيكية، والكهربائية، والنووية، والهندسة الكيميائية، وغيرها من التخصصات ذات الصلة، بما يدعم استراتيجية الدولة في تطوير رأس المال البشري، وتلبية احتياجات سوق العمل المستقبلية. وستتولى الوزارة مسؤولية تخصيص عدد من البعثات الدراسية سنوياً للطلبة الإماراتيين بالتنسيق مع «الإمارات للطاقة النووية»، فيما ستقدم الشركة الدعم والإرشاد المهني للطلبة المبتعثين، من خلال برامج تدريب عملية مع الالتزام بتوظيف الطلبة فور التخرج. 4 مجالات رئيسة أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن الهدف من اتفاقيات التعاون هو دعم برنامج الابتعاث بتوفير فرص تعليمية متميزة للطلاب الإماراتيين في مجالات استراتيجية تتوافق مع أولويات الدولة واحتياجاتها في سوق العمل، بما يسهم في تطوير الكفاءات الوطنية وزيادة قدرتها التنافسية في القطاعات الحيوية، من خلال التركيز على أربعة مجالات رئيسة، هي منح الطلبة الإماراتيين تجارب تعليمية عالية الجودة في المجالات الاستراتيجية ذات الصلة بالأولويات الوطنية؛ وتسهيل الانتقال السلس من التعليم إلى التوظيف لدى جهات العمل بما يتناسب مع مؤهلات الطلبة؛ وتلبية احتياجات القوى العاملة من خلال برنامج الابتعاث؛ وتعزيز التعاون بين الحكومة وجهات العمل ومؤسسات التعليم العالي لتحسين فرص توظيف الطلاب.