أحدث الأخبار مع #هيب_هوب


BBC عربية
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- BBC عربية
جدل في المغرب حول تدريس الهيب هوب في المدارس
مراسلة من وزارة التعليم والتربية المغربية أثارت جدل في الشارع المغربي تطلب فيها من مديري الأكاديميات التعليمية إنجاز دورة تدريبية في فن الهيب هوب أوما يعرف بـ"البريك" يديرها الخبير طوماس رميرس تهدف لتدريب أساتذة التربية البدنية وتحسين الرياضة في المدارس…ما التفاصيل؟ يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.


العربية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- العربية
تدريس "الهيب هوب" في المدارس يثير جدلاً بين المغربيين
ما إن تسربت مراسلة داخلية لوزارة التعليم المغربية، تطلب فيها من مديري الأكاديميات التعيلمية إنجاز دورة تدريبية في فن الهيب هوب وما يعرف بـ"البريك دانس" لأساتذة التربية الرياضية، حتى تفجرت موجة من الجدل بين المغربيين، حيث انقسمت الآراء بين ساخر من المبادرة ومندد بها، ومشيد بهذه الخطوة التي اعتبرها لصالح التلاميذ. فمنذ يومين يتداول المستخدمون على مواقع التواصل وثيقة صادرة عن وزارة التعليم، عبارة عن مراسلة داخلية موجهة إلى مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، وتتضمن توجيها بتنظيم دورة تدريبية لصالح أساتذة التربية البدنية والرياضية، بهدف إعداد مدربين في فن الهيب هوب و"البريكينغ"، ينظمها طوماس رميرس، وهو خبير دولي في الهيب هوب. كما ذكرت المراسلة أن هذه التدريبات تأتي" انسجاما مع توجهها الاستراتيجي الذي يهدف إلى دعم قدرات أساتذة التربية البدنية والرياضية في مختلف الأنواع الرياضية، والارتقاء بالرياضة المدرسية، بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية، الرشاقة البدنية الهيب هوب، والأساليب المماثلة وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية". موجة استنكار وفور انتشار هذه المراسلة، عبر عدد من النشطاء على مواقع التواصل عن استغرابهم واستنكارهم من هذه الخطوة، معربين عن تخوفهم من عزم وزارة التعليم إدخال رقص الهيب هوب في المناهج الدراسية. غير أن مصدرا موثوقا من جمعية أهالي التلاميذ، طلب عدم الكشف عن اسمه، أكد في اتصال مع "العربية نت"، أنه لا عزم للوزارة المعنية بفرض هذا الفن على التلاميذ. كما أوضح أن الأمر يتعلق باختيارات التلاميذ أنفسهم، لاسيما الذين يتمتعون بمواهب في هذا الفن، حيث يستفيدون من التوجيه داخل المدارس التي تتضمن البنية التحتية الملائمة لممارسة الهيب هوب والبريكينغ. كذلك أضاف أن هذه التوجيهات لا تشمل جميع المؤسسات التعليمية بالبلاد، وإنما البعض منها فحسب، مشيدا في نفس الوقت بهذه المبادرة التي تهدف إلى احتواء التلاميذ من ذوي المواهب وتأطيرهم تحت إشراف مدربين، عوض تركهم يمارسون "الهيب هوب" في الشارع العام، مع ما يحمل ذلك من مخاطر وتهديدات مختلفة. ويبدو أن هذه التبريرات لم تكن كافية لإقناع عدد من المعلقين و النشطاء، بل وحتى بعض القياديين في حزب العدالة والتنمية المغربي، حيث عبر الوزير السابق عزيز الرباح، بشكل ساخر، عن أمنيته في أن تكون المراسلة مفبركة، معتبرا أنه "لا يمكن لعاقل غيور أن يتجرأ على هذا العبث". قبل أن يضيف في تدوينة أخرى على حسابه في فيسبوك أن " المدرسة المغربية تحتاج إلى الجدية والعلم والذكاء والأخلاق"، وفق تعبيره. الغولف قبلها من جهته، اعتبر الأستاذ عبد الوهاب السحيمي، أن هذه المراسلة أعادت إلى الأذهان مذكرة سابقة متعلقة بممارسة رياضة الغولف، معتبرا أن هذه المراسلات تعكس انفصال وبعد المسؤولين عن واقع المدرسة المغربية. في المقابل طالب آخرون "بإدراج الرقصات الشعبية التراثية المغربية في مجال الأنشطة الموازية للتلاميذ عوض الثقافة الأجنبية".


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
يواجه اتهامات خطيرة.. محاكمة ديدي الإثنين القادم
تابعوا عكاظ على تبدأ، الإثنين المقبل، المرافعات الافتتاحية في محاكمة نجم الموسيقى والمنتج الأمريكي شون «ديدي» كومبس، الذي يواجه اتهامات خطيرة تشمل الابتزاز وقيادة شبكة اتجار جنسي تضمن حفلات مدفوعة بالمخدرات، وُصفت بأنها ترافقت مع التهديد والعنف. ودفع ديدي، البالغ من العمر 55 عامًا، ببراءته من جميع التهم. ويأتي ذلك تزامنًا مع الانتهاء من تشكيل هيئة المحلفين المكوّنة من 12 عضوًا و6 بدلاء، وهي الهيئة التي ستحدد مصيره في قضية يُحتمل أن تؤدي إلى الحكم عليه بالسجن مدى الحياة، حال إدانته. وتأخر استكمال اختيار المحلفين بسبب مخاوف القاضي أرون سوبرامانيان من تردد بعض المرشحين في الحضور خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتضمّن الفحص التأهيلي للمحلفين المحتملين تقييم قدرتهم على الاستماع بإنصاف لشهادات من فنانين في مجال الهيب هوب، وفتيات، وأشخاص متورطين في تعاطي المخدرات وتوزيعها. أخبار ذات صلة ديدي


الغد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الغد
محامو ديدي في مواجهة اتهامات متصاعدة ومعركة صعبة
سيحاول شون "ديدي" كومبس في محاكمته القادمة بتهم الاتجار الجنسي أن يُقنع هيئة المحلفين بأن النساء المشاركات في حفلاته الجنسية الفاخرة كنّ يفعلن ذلك بموافقتهن، لكن محاميه سيواجهون تحديات كبيرة في تقويض مصداقية المدعيات اللواتي يقلن إن نجم الهيب هوب أجبرهن على المشاركة. اضافة اعلان كومبس، الذي كان في وقت سابق مليارديرًا ومعروفًا بدوره الكبير في رفع مكانة الهيب هوب بالثقافة الأميركية خلال التسعينيات وبداية الألفية، ينفي التهم الخمسة الجنائية الموجهة إليه، ومن ضمنها التآمر والاتجار بالبشر. قالت هذر كوكولو، أستاذة في كلية الحقوق في نيويورك: "الدفاع يواجه معركة حقيقية"، وأضافت: "كان هناك بوضوح تفاوت في القوة، وسيكون هذا العنصر محورًا أساسيًا في القضية." محامو كومبس، البالغ من العمر 55 عامًا، قالوا إن الادعاء يبالغ في تفسير أسلوب حياة "السوينغرز" (تعدد العلاقات بالتراضي)، والذي كان كومبس وشريكات حياته يمارسونه، حيث كانوا يضمون أحيانًا طرفًا ثالثًا إلى علاقتهم. وبدأت عملية اختيار هيئة المحلفين يوم الإثنين، ومن المقرر بدء المرافعات الافتتاحية في 12 مايو. ولكسب هيئة المحلفين، سيتعين على محامي الدفاع التشكيك في شهادات ما لا يقل عن أربع نساء سيشهدن بأن كومبس أجبرهن على المشاركة في أفعال جنسية غير مرغوبة. وقد أشار فريق الدفاع إلى أنه سيزعم أن الدافعات المالية دفعت النساء لتلفيق الادعاءات. وكان عدد من المتهمين البارزين في قضايا مشابهة استخدموا استراتيجيات مشابهة في زمن حركة #أنا_أيضًا (#MeToo)، إلا أن معظمهم، مثل المغني آر. كيلي وسيدة المجتمع البريطانية غيلاين ماكسويل، أدينوا. وقالت محامية الدفاع تيني غيراغوس في جلسة المحكمة بتاريخ 14 أبريل إن إحدى المدعيات، وتُعرف في الوثائق القضائية بـ"الضحية-4"، "انتقت بعناية" المواد التي قدّمتها للادعاء، وأغفلت سياقًا مهمًا. وفي جلسة بتاريخ 22 نوفمبر 2024، قال المحامي مارك أغنيفيلو إن امرأة أخرى، تعرف باسم "الضحية-1"، طلب محاميها من أحد محامي كومبس مبلغ 30 مليون دولار مقابل عدم نشر مذكراتها. وعندما لم يُدفع المبلغ، رفعت دعوى قضائية ضد كومبس في نوفمبر 2023، ثم تمت تسوية القضية بمبلغ لم يُعلن عنه. المغنية كاساندرا فينتورا، المعروفة باسم "كاسي"، وصديقة كومبس السابقة، رفعت دعوى تتهمه بالاتجار بالبشر في 16 نوفمبر 2023. تمت تسوية القضية بسرعة ولم تُكشف تفاصيلها. ونفى كومبس الاتهامات. قال أغنيفيلو عن العلاقة: "دفاعنا أن هذه كانت علاقة سامة ولكن محبة استمرت 11 عامًا". فيديو المراقبة يواجه كومبس عقبة رئيسية تتمثل في تسجيل من كاميرات المراقبة في أحد الفنادق، يُظهره وهو يركل ويسحب امرأة في ممر الفندق. ويدّعي الادعاء أن المرأة كانت تحاول مغادرة "حفلة Freak Off" في فندق بلوس أنجلوس في مارس 2016. وقد يُجادل الدفاع أن الفيديو يُظهر خلافًا شخصيًا لا علاقة له بالتآمر أو الاتجار. وقال أغنيفيلو إن المرأة أخذت أغراض كومبس وغادرت الغرفة بعد اكتشافها أنه كان يواعد امرأة أخرى. وقال أغنيفيلو في جلسة بتاريخ 30 سبتمبر 2024: "إذا اعتبرت الحكومة هذا دليلاً على الاتجار الجنسي، فهو في الحقيقة دليل على أن السيد كومبس كان لديه أكثر من صديقة وتم اكتشاف أمره". لم يُفصح أي من الادعاء أو الدفاع عن اسم المرأة في الفيديو، لكن شبكة CNN عرضت العام الماضي مقطعًا يُظهر ما بدا أنه هجوم على كاسي في 2016. ونشر كومبس لاحقًا اعتذارًا عبر وسائل التواصل. وذكر زاكاري مارغوليس-أوننوما، محامي دفاع من نيويورك: "لائحة الاتهام تفتقر إلى تفاصيل حول تصرفات محددة أجبرت النساء على المشاركة في حفلات Freak Off". وأشار إلى أن مجرد الشجار مع صديقته لا يُعد كافيًا لدعم تهمة التآمر بموجب قانون RICO (قانون المنظمات الفاسدة). ويدعم الادعاء تهمة RICO من خلال القول إن موظفي شركات كومبس ساعدوه على نقل النساء، ودفع أجور العاملين بالجنس، والتغطية على النشاط. وطلب الدفاع من القاضي الفيدرالي أرون سوبراهمانيان السماح لهم باستدعاء خبير فيديو جنائي للإدلاء بشهادته بأن نسخة من فيديو المراقبة تم تعديلها لتجعل كومبس يبدو أكثر عدوانية مما هو عليه. لكن مزاعم كومبس بأن المرأة كانت تسرق ممتلكاته تعتبر "حجة ضعيفة"، بحسب المحامي مارك زودرر. قال زودرر: "حتى لو أن الضحية المزعومة فعلت شيئًا خاطئًا، فمن غير المرجح في رأيي أن تجد هيئة المحلفين أن نوع العنف المعروض في الفيديو يمكن تبريره". - رويترز