logo
#

أحدث الأخبار مع #هيبورن

كاثرين هيبورن في ذكرى ميلادها.. سيدة الأوسكار الحديدية التي كسرت قواعد هوليوود (تقرير)
كاثرين هيبورن في ذكرى ميلادها.. سيدة الأوسكار الحديدية التي كسرت قواعد هوليوود (تقرير)

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

كاثرين هيبورن في ذكرى ميلادها.. سيدة الأوسكار الحديدية التي كسرت قواعد هوليوود (تقرير)

يوافق اليوم، 12 مايو، ذكرى ميلاد واحدة من أعظم نجمات السينما في التاريخ، النجمة الأمريكية كاثرين هيبورن، التي صنعت مجدها الفني بأدائها الاستثنائي وشخصيتها الفريدة، حتى أصبحت رمزًا للتفرد والتمرد على القوالب التقليدية في هوليوود. على مدار أكثر من 60 عامًا من العمل المتواصل، تمكنت هيبورن من ترسيخ اسمها في سجل الأساطير الفنية، حيث قدمت 43 فيلمًا سينمائيًا إلى جانب عدد من الأعمال التلفزيونية والمسرحية التي صنعت من خلالها مسيرة استثنائية، جعلتها تتفوّق حتى على رموز التمثيل الكلاسيكي مثل كاري غرانت، سبنسر تريسي، جيمي ستيوارت وهمفري بوجارت. رقم قياسي لم يُكسر هيبورن لم تكن مجرد ممثلة موهوبة، بل كانت صاحبة إنجاز فني فريد، إذ فازت بجائزة الأوسكار 4 مرات لأفضل ممثلة، وهو رقم لم تحققه أي ممثلة أخرى حتى الآن، كما تم ترشيحها للجائزة 12 مرة، ما يعكس استمراريتها وتأثيرها في صناعة السينما على مدار ستة عقود. امرأة بشخصية رجل بعيدًا عن الكاميرا، عُرفت كاثرين هيبورن بشخصيتها الحادة والقوية، لم تكن ممن يسعين وراء الأضواء أو يستخدمن الضحك والتسلية لكسب الإعلام، بل فضّلت دائمًا الخصوصية، وكانت تتحدث بنبرة رزينة راقية تميزها عن غيرها من نجمات عصرها. حتى أسلوبها في الملابس كان مختلفًا، حيث كانت من أوائل النساء في هوليوود اللاتي كسرن التقاليد بارتداء السراويل الرجالية في العلن، ما ساهم لاحقًا في تقبل هذا النمط في الأزياء السينمائية والاجتماعية. إرث لا ينسى كاثرين هيبورن لم تكن فقط نجمة أفلام، بل كانت أيقونة للتمرد والتميز والاستقلالية في وقت كانت فيه السينما محكومة بمعايير صارمة للأنوثة والمظهر، إرثها لا يُقاس بعدد الجوائز فحسب، بل بالتحول الثقافي والفني الذي ساهمت فيه، فبفضلها أصبح الطريق مفتوحًا أمام النساء ليُعبّرن عن أنفسهن بحرية على الشاشة وخارجها. في ذكرى ميلادها، لا تزال كاثرين هيبورن مصدر إلهام للعديد من الفنانين والفنانات حول العالم، ونموذجًا للفن القائم على القوة والمبدأ.

كاثرين هيبورن في ذكرى ميلادها.. سيدة الأوسكار الحديدية التي كسرت قواعد هوليوود (تقرير)
كاثرين هيبورن في ذكرى ميلادها.. سيدة الأوسكار الحديدية التي كسرت قواعد هوليوود (تقرير)

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

كاثرين هيبورن في ذكرى ميلادها.. سيدة الأوسكار الحديدية التي كسرت قواعد هوليوود (تقرير)

يوافق اليوم، 12 مايو، ذكرى ميلاد واحدة من أعظم نجمات السينما في التاريخ، النجمة الأمريكية كاثرين هيبورن، التي صنعت مجدها الفني بأدائها الاستثنائي وشخصيتها الفريدة، حتى أصبحت رمزًا للتفرد والتمرد على القوالب التقليدية في هوليوود. على مدار أكثر من 60 عامًا من العمل المتواصل، تمكنت هيبورن من ترسيخ اسمها في سجل الأساطير الفنية، حيث قدمت 43 فيلمًا سينمائيًا إلى جانب عدد من الأعمال التلفزيونية والمسرحية التي صنعت من خلالها مسيرة استثنائية، جعلتها تتفوّق حتى على رموز التمثيل الكلاسيكي مثل كاري غرانت، سبنسر تريسي، جيمي ستيوارت وهمفري بوجارت. رقم قياسي لم يُكسر هيبورن لم تكن مجرد ممثلة موهوبة، بل كانت صاحبة إنجاز فني فريد، إذ فازت بجائزة الأوسكار 4 مرات لأفضل ممثلة، وهو رقم لم تحققه أي ممثلة أخرى حتى الآن، كما تم ترشيحها للجائزة 12 مرة، ما يعكس استمراريتها وتأثيرها في صناعة السينما على مدار ستة عقود. امرأة بشخصية رجل بعيدًا عن الكاميرا، عُرفت كاثرين هيبورن بشخصيتها الحادة والقوية، لم تكن ممن يسعين وراء الأضواء أو يستخدمن الضحك والتسلية لكسب الإعلام، بل فضّلت دائمًا الخصوصية، وكانت تتحدث بنبرة رزينة راقية تميزها عن غيرها من نجمات عصرها. حتى أسلوبها في الملابس كان مختلفًا، حيث كانت من أوائل النساء في هوليوود اللاتي كسرن التقاليد بارتداء السراويل الرجالية في العلن، ما ساهم لاحقًا في تقبل هذا النمط في الأزياء السينمائية والاجتماعية. إرث لا ينسى كاثرين هيبورن لم تكن فقط نجمة أفلام، بل كانت أيقونة للتمرد والتميز والاستقلالية في وقت كانت فيه السينما محكومة بمعايير صارمة للأنوثة والمظهر، إرثها لا يُقاس بعدد الجوائز فحسب، بل بالتحول الثقافي والفني الذي ساهمت فيه، فبفضلها أصبح الطريق مفتوحًا أمام النساء ليُعبّرن عن أنفسهن بحرية على الشاشة وخارجها. في ذكرى ميلادها، لا تزال كاثرين هيبورن مصدر إلهام للعديد من الفنانين والفنانات حول العالم، ونموذجًا للفن القائم على القوة والمبدأ.

من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما
من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما

زهرة الخليج

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما

#إطلالات ما الذي يجعل فيلماً ما عظيماً؟.. بالتأكيد النص والإعداد، وأسماء هوليوود التي تزين الشاشة. لكن عندما يتعلق الأمر بالمشهد البصري للسينما، لا يمكن للمرء أن يتجاهل أهمية الأزياء، حيث تلعب الأزياء دوراً رئيسياً في أي فيلم. ولهذا السبب يكون من المثير، دائماً، إذا انضم مصممو الأزياء الأكثر شهرة في العالم إلى تلك الأفلام، وساعدوا في تصميم الأزياء الخاصة بالنجوم. اليوم، نرصد بعضاً من أشهر المصممين الذين صمموا أزياء وإطلالات أبطال وبطلات عدد من أشهر الأفلام في التاريخ. «جيفنشي».. لفيلم «إفطار في تيفاني» عام (1961): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما تم توثيق العلاقة الوثيقة بين أودري هيبورن وهيوبرت دي جيفنشي، على مر التاريخ. في الواقع، لم يكن هناك فيلم واحد من أفلام هيبورن إلا وكان جيفنشي شريكًا في تصميم أزيائها، وكان هذا بسبب تقارب النجمة معه ومع عمله. ومع ذلك يظل فيلم «Breakfast at Tiffany's» الأشهر في تعاون الثنائي، فالفستان الأسود الأيقوني الذي ارتدته هيبورن أثناء التسوق في «تيفاني»، وتناول الكرواسون، مقترناً بقفازات الأوبرا الطويلة واللؤلؤ، ظل أيقونةً طوال هذه السنوات. «بالمان».. لفيلم «وخلق الله المرأة» عام (1956): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما ما الذي يتطلبه فيلم فرنسي، تدور أحداثه في «سان تروبيه» المشمسة، وتقوم ببطولته واحدة من أيقونات السينما كبريجيت باردو؟.. من دون شك، إنه بحاجة لمصمم أزياء فرنسي شهير؛ ليقوم بوضع بصمته على أزياء أبطاله، وهذا ما حصل، فقد رافق اسم بيير بالمان، الذي كان على رأس كل تصميم ضمته خزانة ملابس باردو بأكملها داخل الفيلم. وقد تضمنت تصاميم «بالمان» الفساتين الشهيرة ذات الياقة العالية، والتنانير المزينة بالأزرار. والأهم من ذلك، فستان زفافٍ على شكل قميص من الدانتيل، بياقة وحزام. «شانيل».. لفيلم «السنة الماضية في مارينباد» عام (1961): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما في المرة الوحيدة، التي حاولت فيها «كوكو شانيل» تصميم أزياء فيلم، أصبح هذا الفيلم كلاسيكياً من أفلام الموجة الفرنسية الجديدة، وأحد أكثر الأفلام أناقة على الإطلاق. وبالنسبة لفيلم «Last Year in Marienbad» للمخرج آلان رينيه، صممت «شانيل» خزانة ملابس بطلته، دلفين سيريج، مع التركيز على توقيعات الدار من الشيفون، والتول، والريش، والفساتين الدانتيل، مع الكثير من اللآلئ، إلى جانب الأحذية ثنائية اللون. جوناثان أندرسون.. لفيلم «التحدي» عام (2024): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما كان فيلم «Challengers»، للمخرج لوكا جواداجنينو، ناجحاً لأسباب عديدة، فبعيداً عن الثلاثي: زيندايا، وجوش أوكونور، ومايك فايست، كانت تصاميم جوناثان أندرسون بارزة بشكلٍ مذهل. وقد حظي بالثناء لنهجه الفريد في التصاميم، والتصاميم المرجعية من أرشيفات «JW Anderson»، و«Loewe»، في الماضي والحاضر. «برادا» و«دولتشي آند غابانا» و«سان لوران».. لفيلم «روميو وجولييت» عام (1996) : من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما هناك عدد قليل من أسماء المصممين، التي تظهر في قسم الأزياء بفيلم «روميو وجولييت» الشهير، للمخرج باز لورمان، فقد طلبت مصممة الأزياء الأسترالية كيم باريت، من ميوتشيا برادا، تصميم بدلة الزفاف الزرقاء لليوناردو دي كابريو، واعتمدت على «دولتشي آند غابانا» في تصميم السترات الجلدية، وتعاونت مع «سان لوران» في تصميم الملابس التي ارتداها أعضاء فريق التمثيل الأكبر سناً. راف سيمونز.. لفيلم «أنا الحب» عام (2009): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما خلال فترة عمل راف سيمونز كمدير إبداعي لجيل ساندر، خصص المصمم البلجيكي الوقت لتصميم أزياء فيلم «I Am Love»، إلى جانب مصممة الأزياء الرئيسية للفيلم جوليا بيرسانتي. ومن أجل تجسيد مظهر وروح المجتمع الراقي في ميلانو، حيث كانت شخصية «سوينتون» تقيم، صمم سيمونز خزانة ملابس من الصور الظلية النظيفة والفاخرة، ونسقها مع الكثير من الإكسسوارات المصممة؛ لإكمال صورة الفخامة الهادئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store