logo
#

أحدث الأخبار مع #هيثمبكري،

"الصرافة" اللبنانية على لوائح التهديد وقوائم الاغتيال!
"الصرافة" اللبنانية على لوائح التهديد وقوائم الاغتيال!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

"الصرافة" اللبنانية على لوائح التهديد وقوائم الاغتيال!

في مشهد يكاد يتكرر بسيناريو واحد، عادت إسرائيل لتصوّب سهامها على ما تسميه "شبكات تمويل حزب الله". لكن هذه المرة بخطوات مزدوجة، بدأت بالاغتيال الميداني لأحد الصرافين البارزين، وقد لا تنتهي بالاغتيال المعنوي لعدد من الصرافين عبر منصات التهديد العلني. لم تمرّ ساعات على قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي باغتيال الحاج هيثم بكري، الصرّاف اللبناني الذي وصفه الجيش الإسرائيلي برئيس شبكة "الصادق" للصرافة، التي يستخدمها حزب الله لنقل المال من إيران إلى بيروت، حتى خرج المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، ليضع على الطاولة أسماء جديدة من شركات الصيرفة اللبنانية، مدعومة بصور المكاتب وعناوينها في لبنان، ضمن ما بدا حملة تهويل وتخويف علنية، يُراد لها أن تستهدف الحلقة المالية الداعمة لحزب الله. المال... ساحة المواجهة الجديدة هذه ليست المرة الأولى التي تدرج فيها إسرائيل ملف تمويل حزب الله ضمن بنك أهدافها المباشرة. قبل أشهر، اغتالت فرقة من الموساد الإسرائيلي الصراف محمد سرور في بيت مري، في عملية فتحت الباب على الحرب التي يخوضها العدو بوجه من يصفهم "مشاركين بتمويل حزب الله"، واليوم، بعد النتيجة التي حققها العدو الإسرائيلي بحربه العسكرية والأمنية، بدا واضحاً أن استهداف المال دخل على الخط. فالمعركة لدى العدو ليست فقط بالصواريخ والطائرات المسيّرة، بل بخنق شرايين التمويل وتفكيك البنية الاقتصادية التي يعتمد عليها الحزب في استمرارية عمله العسكري والأمني، بموازاة الضغط السياسي الهائل بوجه السلاح، والضغط الاقتصادي والاجتماعي الكبير بوجه "البيئة الحاضنة" من خلال تجميد ملف إعادة الإعمار. شبكات الصرافة بمرمى الإتهامات حسب الرواية الإسرائيلية، تُتهم شبكات صرافة لبنانية، نشر أسماءها أدرعي، بالإضافة إلى عناوين مكاتبها الموزعة بين قلب بيروت وشرقها وضاحيتها، منها شبكة "الصادق" التي كان بحسب أدرعي يترأسها بكري، بلعب دور مركزي في تدوير الأموال بين إيران، العراق، تركيا، الإمارات، ولبنان، عبر مسارات معقّدة تتيح وصول الأموال من فيلق القدس الإيراني إلى حزب الله، بعيداً عن أعين المنظومة المصرفية الدولية الرسمية. وحسب معلومات "المدن"، من بين المؤسسات التي نشر أدرعي عناوينها شركة كانت سابقاً قد تعرضت لعقوبات أميركية ودعوى مدنية أميركية بسبب الاتهامات نفسها (تمويل الحزب وتبييض الأموال) منذ حوالى 14 عاماً. وتمكنت من العودة للعمل ضمن الأصول في لبنان، بعد أن "خرجت" من الدعوى المدنية من دون أن تتمكن من إزالة اسمها عن لائحة "أوفاك"، مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية، رغم التواصل معه لوقت طويل والاستعانة بمحامين متخصصين بهذه المسائل. لم يكن ممكناً الحصول على تصريحات من المعنيين لأسباب معروفة، ولكن حسب معلومات "المدن"، فإن إحدى الشركات التي أدرج العدو اسمها، وعمرها يبلغ حوالى 20 عاماً، كانت تعرضت لاستهداف إسرائيلي يوم 26 تشرين الثاني الماضي، أي قبل ساعات من إعلان وقف إطلاق النار. ومن بين الشركات أيضاً، شركة حديثة نسبياً مقارنة بالبقية، وانتقلت ملكيتها من شخص لآخر عام 2017 بقرار صادر عن المجلس المركزي لمصرف لبنان. نشر الأسماء والصور.. ما هي الرسائل؟ اللافت أن هذه الاستراتيجية ليست جديدة بالكامل. الأميركيون فرضوا عقوبات سابقة على صرافين لبنانيين ومؤسسات مالية اعتُبرت أدوات تمويل للحزب، مثل "رميتي" و"حلاوي" و"البنك الكندي"، واليوم، تنتقل إسرائيل من الضغط المالي إلى الاستهداف الجسدي، ومن السرية إلى العلن بعد مستجدات الحرب الأخيرة وسقوط الردع. إذ باتت إسرائيل تتولى إلقاء الاتهامات، وإصدار النتائج، وتنفيذ الأحكام أيضاً. إن نشر أفيخاي أدرعي صور مكاتب صرافة وأسمائها في مناطق لبنانية مختلفة، وكلها خاضعة للقوانين اللبنانية وتعمل تحت سلطة المصرف المركزي، بالتزامن مع الإعلان عن تنفيذ عملية اغتيال لأحد الصرافين، يهدف أولاً إلى تهديد المذكورين بالقتل والاستهداف بشكل مباشر. وثانياً، إصدار رسالة تهويل إلى من يفكر بالتعاون المالي مع حزب الله، إلى الدول التي تحتضن شبكات التحويل النقدي، إلى السوق النقدي اللبناني برمته، وحتى إلى الحزب نفسه، لأن هناك رأي يقول إن العدو لو أراد استهداف المواقع والأشخاص، لما كان نشر ما نشره، إنما لا يمكن بطبيعة الحال الحديث عن نوايا "حسنة" لدى العدو وقادته. في السابق، ربما كانت إسرائيل تتردد باستهداف مواقع في لبنان أو شخصيات لبنانية، لكنها اليوم تمارس عدوانها بشكل يومي وعلنيّ وبغطاء دوليّ. لذلك فإن السؤال المطروح اليوم: من يحمي الشركات اللبنانية وأصحابها المذكورين بمنشور أفيخاي أدرعي، خصوصاً أنه يبدو بحسب المؤشرات أن الحملة الإسرائيلية على تمويل الحزب مرشّحة للتصاعد، وبالأخص مع ما أعلنه الجيش الإسرائيلي من اغتيال مسؤول وحدة التحويلات المالية في فيلق القدس، بهنام شهرياري، وأيضاً بالتزامن مع اغتيالات في لبنان تأتي بالسياق نفسه. محمد علوش - المدن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"الصرافة" اللبنانية على لوائح التهديد وقوائم الاغتيال: مرحلة جديدة
"الصرافة" اللبنانية على لوائح التهديد وقوائم الاغتيال: مرحلة جديدة

المدن

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • المدن

"الصرافة" اللبنانية على لوائح التهديد وقوائم الاغتيال: مرحلة جديدة

في مشهد يكاد يتكرر بسيناريو واحد، عادت إسرائيل لتصوّب سهامها على ما تسميه "شبكات تمويل حزب الله". لكن هذه المرة بخطوات مزدوجة، بدأت بالاغتيال الميداني لأحد الصرافين البارزين، وقد لا تنتهي بالاغتيال المعنوي لعدد من الصرافين عبر منصات التهديد العلني. لم تمرّ ساعات على قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي باغتيال الحاج هيثم بكري، الصرّاف اللبناني الذي وصفه الجيش الإسرائيلي برئيس شبكة "الصادق" للصرافة، التي يستخدمها حزب الله لنقل المال من إيران إلى بيروت، حتى خرج المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، ليضع على الطاولة أسماء جديدة من شركات الصيرفة اللبنانية، مدعومة بصور المكاتب وعناوينها في لبنان، ضمن ما بدا حملة تهويل وتخويف علنية، يُراد لها أن تستهدف الحلقة المالية الداعمة لحزب الله. المال... ساحة المواجهة الجديدة هذه ليست المرة الأولى التي تدرج فيها إسرائيل ملف تمويل حزب الله ضمن بنك أهدافها المباشرة. قبل أشهر، اغتالت فرقة من الموساد الإسرائيلي الصراف محمد سرور في بيت مري، في عملية فتحت الباب على الحرب التي يخوضها العدو بوجه من يصفهم "مشاركين بتمويل حزب الله"، واليوم، بعد النتيجة التي حققها العدو الإسرائيلي بحربه العسكرية والأمنية، بدا واضحاً أن استهداف المال دخل على الخط. فالمعركة لدى العدو ليست فقط بالصواريخ والطائرات المسيّرة، بل بخنق شرايين التمويل وتفكيك البنية الاقتصادية التي يعتمد عليها الحزب في استمرارية عمله العسكري والأمني، بموازاة الضغط السياسي الهائل بوجه السلاح، والضغط الاقتصادي والاجتماعي الكبير بوجه "البيئة الحاضنة" من خلال تجميد ملف إعادة الإعمار. شبكات الصرافة بمرمى الإتهامات حسب الرواية الإسرائيلية، تُتهم شبكات صرافة لبنانية، نشر أسماءها أدرعي، بالإضافة إلى عناوين مكاتبها الموزعة بين قلب بيروت وشرقها وضاحيتها، منها شبكة "الصادق" التي كان بحسب أدرعي يترأسها بكري، بلعب دور مركزي في تدوير الأموال بين إيران، العراق، تركيا، الإمارات، ولبنان، عبر مسارات معقّدة تتيح وصول الأموال من فيلق القدس الإيراني إلى حزب الله، بعيداً عن أعين المنظومة المصرفية الدولية الرسمية. وحسب معلومات "المدن"، من بين المؤسسات التي نشر أدرعي عناوينها شركة كانت سابقاً قد تعرضت لعقوبات أميركية ودعوى مدنية أميركية بسبب الاتهامات نفسها (تمويل الحزب وتبييض الأموال) منذ حوالى 14 عاماً. وتمكنت من العودة للعمل ضمن الأصول في لبنان، بعد أن "خرجت" من الدعوى المدنية من دون أن تتمكن من إزالة اسمها عن لائحة "أوفاك"، مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية، رغم التواصل معه لوقت طويل والاستعانة بمحامين متخصصين بهذه المسائل. لم يكن ممكناً الحصول على تصريحات من المعنيين لأسباب معروفة، ولكن حسب معلومات "المدن"، فإن إحدى الشركات التي أدرج العدو اسمها، وعمرها يبلغ حوالى 20 عاماً، كانت تعرضت لاستهداف إسرائيلي يوم 26 تشرين الثاني الماضي، أي قبل ساعات من إعلان وقف إطلاق النار. ومن بين الشركات أيضاً، شركة حديثة نسبياً مقارنة بالبقية، وانتقلت ملكيتها من شخص لآخر عام 2017 بقرار صادر عن المجلس المركزي لمصرف لبنان. نشر الأسماء والصور.. ما هي الرسائل؟ اللافت أن هذه الاستراتيجية ليست جديدة بالكامل. الأميركيون فرضوا عقوبات سابقة على صرافين لبنانيين ومؤسسات مالية اعتُبرت أدوات تمويل للحزب، مثل "رميتي" و"حلاوي" و"البنك الكندي"، واليوم، تنتقل إسرائيل من الضغط المالي إلى الاستهداف الجسدي، ومن السرية إلى العلن بعد مستجدات الحرب الأخيرة وسقوط الردع. إذ باتت إسرائيل تتولى إلقاء الاتهامات، وإصدار النتائج، وتنفيذ الأحكام أيضاً. إن نشر أفيخاي أدرعي صور مكاتب صرافة وأسمائها في مناطق لبنانية مختلفة، وكلها خاضعة للقوانين اللبنانية وتعمل تحت سلطة المصرف المركزي، بالتزامن مع الإعلان عن تنفيذ عملية اغتيال لأحد الصرافين، يهدف أولاً إلى تهديد المذكورين بالقتل والاستهداف بشكل مباشر. وثانياً، إصدار رسالة تهويل إلى من يفكر بالتعاون المالي مع حزب الله، إلى الدول التي تحتضن شبكات التحويل النقدي، إلى السوق النقدي اللبناني برمته، وحتى إلى الحزب نفسه، لأن هناك رأي يقول إن العدو لو أراد استهداف المواقع والأشخاص، لما كان نشر ما نشره، إنما لا يمكن بطبيعة الحال الحديث عن نوايا "حسنة" لدى العدو وقادته. في السابق، ربما كانت إسرائيل تتردد باستهداف مواقع في لبنان أو شخصيات لبنانية، لكنها اليوم تمارس عدوانها بشكل يومي وعلنيّ وبغطاء دوليّ. لذلك فإن السؤال المطروح اليوم: من يحمي الشركات اللبنانية وأصحابها المذكورين بمنشور أفيخاي أدرعي، خصوصاً أنه يبدو بحسب المؤشرات أن الحملة الإسرائيلية على تمويل الحزب مرشّحة للتصاعد، وبالأخص مع ما أعلنه الجيش الإسرائيلي من اغتيال مسؤول وحدة التحويلات المالية في فيلق القدس، بهنام شهرياري، وأيضاً بالتزامن مع اغتيالات في لبنان تأتي بالسياق نفسه.

النفوذ المالي العميق لإيران داخل لبنان لا يزال يُمثّل عائقا خطيرا أمام تعافي البلاد
النفوذ المالي العميق لإيران داخل لبنان لا يزال يُمثّل عائقا خطيرا أمام تعافي البلاد

صوت لبنان

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • صوت لبنان

النفوذ المالي العميق لإيران داخل لبنان لا يزال يُمثّل عائقا خطيرا أمام تعافي البلاد

مع تصفية هيثم بكري، رئيس شركة 'الصادق' للصرافة، وأحد أبرز الصيارفة المتعاونين مع 'حزب الله' في شبكة تهريب الأموال الإيرانية، تُسلّط الأضواء مجددا على النفوذ المالي العميق لإيران داخل لبنان، والذي لا يزال يُمثّل عائقا خطيرا أمام تعافي البلاد وخروجها من أزمتها الاقتصادية. ورغم أن لبنان لم يكن طرفا مباشرا في الحرب الإسرائيلية – الإيرانية الأخيرة، إلا أن انعكاساتها كانت بارزة ، على شخصيات رئيسية في تمويل 'حزب الله'. مما يشير إلى أن هناك فرصة نادرة أمام الدولة اللبنانية للتحرك باتجاه كبح النفوذ الإيراني، وتفكيك شبكات التمويل غير الشرعي، والتي ازدهرت بعد سقوط نظام الأسد في سوريا . ولكن اللافت انه وبالتزامن مع تدهور الاقتصاد الإيراني، بدأت ارتدادات الأزمة تظهر على 'حزب الله'، حيث أعلن 'القرض الحسن' تعليق دفع التعويضات، في مؤشر على تراجع قدراته المالية. وبحسب المعلومات فأن عمليات تحويل الأموال الإيرانية تُدار من قِبل 'الوحدة 190' في 'فيلق القدس'، والتي كانت بإمرة بنهام شهرياري، الذي اغتيل مؤخرًا. هذه الوحدة تولّت تحويل مئات ملايين الدولارات إلى أذرع إيران في منطقة ومنها "حزب الله" ، عبر قنوات تمتد من تركيا والعراق والإمارات إلى لبنان، باستخدام شبكة صرافين محليين. كما تُعد شركات الصرافة حاليا الوسيلة الوحيدة المتاحة لتحويل العملات الأجنبية للمواطنين اللبنانيين ، ما يجعل استغلالها من قبل الحزب خطرا حقيقيا على الاقتصاد الوطني، وعامل تعطيل إضافيا لمساعي الإصلاح. منذ العام 2019، يسجل الاقتصاد اللبناني تدهورا بشكل مستمر، وأصبحت شركات الصرافة الوسيلة الوحيدة أمام المواطنين لتحويل العملات الأجنبية. لكن 'حزب الله' استغل هذه البنية المالية في عمليات تهريب الأموال، ما أدى إلى عزلة لبنان عن النظام المالي العالمي. فشركات مثل "فيزا، ماستركارد وويسترن يونيون" ترفض التعامل مع مؤسسات مرتبطة بغسل الأموال وتمويل الإرهاب. هذا الواقع يُعيق أيضا التزام لبنان بشروط صندوق النقد والبنك الدولي، ويُعطّل فرص التعافي الاقتصادي. ومنذ إدراجه على 'القائمة الرمادية' لـFATF قبل نحو عام، لم يُحرز لبنان أي تقدم يُذكر. وفيما بدأت سوريا تستعيد علاقتها بالنظام المالي العالمي، لا يزال لبنان غارقا في أزماته بسبب غياب الإصلاح من جهة، وسيطرة "حزب الله "من جهة أخرى السيطرة على مفاصل الاقتصاد. من هنا، فان المطلوب اليوم هو تحرّك فوري تقوده الدولة، ممثّلة بوزير المالية ياسين جابر، وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد، والرئيس جوزيف عون، لتفكيك هذه الشبكات، وازالة قبضة حزب الله وايران على الاقتصاد اللبناني. فما لم يُفكَّك 'حزب الله' ماليا وعسكريا لن يأتي الدعم الدولي، ولن يبدأ طريق التعافي وبالتالي لن تستثمر الدول الغربية في لبنان الذي سيخسر ايضاً القطاع السياحي. إذا أي محاولة لنزع سلاح "حزب الله" دون تجفيف تمويله محكومة بالفشل، فسقوط الحزب يجب ان يكون من الجذور.

بالأسماء: مجزرة إسرائيلية في كفردجال جنوب لبنان.. رحيل أب ونجليه
بالأسماء: مجزرة إسرائيلية في كفردجال جنوب لبنان.. رحيل أب ونجليه

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

بالأسماء: مجزرة إسرائيلية في كفردجال جنوب لبنان.. رحيل أب ونجليه

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... شهد صباح اليوم هجومًا إسرائيليا داميا عبر صاروخين من طائرة مسيّرة استهدف سيارة مدنية على طريق شوكين – كفردجال في قضاء النبطية بجنوب لبنان، ما أسفر عن استشهاد رجل ونجليه الاثنين. والضحايا هم هيثم بكري، صاحب مكتب للصيرفة في منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت، وابنيه محمد وعبدالله. نجلاه محمد وعبدالله هيثم بكري وزعمت قناة «العربية» أن «هيثم بكري الذي استهدفته إسرائيل في كفردجال تربطه علاقات مالية مع حزب الله'ويتعاون مع مجموعة من كوادره». وقالت أن «بكري من بلدة صير الغربية جنوب لبنان ويملك محلا للصيرفة في الغبيري». بدورها أكدت وزارة الصحة سقوط ثلاثة شهداء جراء الهجوم. وأتى هذا الاستهداف بعد سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متعددة جنوب لبنان أمس، بحسب ما أكده الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف «منصات إطلاق صواريخ تابعة لحزب الله». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store