أحدث الأخبار مع #هيجيتا


ملاعب
منذ يوم واحد
- رياضة
- ملاعب
صاحب "صدة العقرب" يشيد بصلاح: وضع اسم مصر بين الكبار
اضافة اعلان أشاد رينيه هيجيتا أسطورة حراسة المرمى الكولومبية ومدرب حراس فريق أتلتيكو ناسيونال بالنجم المصري محمد صلاح معتبرا إياه مثالا يحتذى به داخل وخارج الملاعب وسفيرا حقيقيا للكرة المصرية.وفي تصريحات لبرنامج "رقم 10"، قال هيجيتا: "نحن بحاجة إلى مزيد من اللاعبين مثل محمد صلاح، فهو شخصية مثالية سواء على المستوى الرياضي أو الإنساني".وأضاف: "صلاح قدوة عظيمة للشباب في كل أنحاء العالم، كثير من اللاعبين الصغار يعتبرونه مثلهم الأعلى. لقد وضع اسم مصر بين كبار المنتخبات، وقدم صورة مشرفة للعرب في أوروبا".وتحدث الحارس الشهير عن تجربة المغرب في مونديال قطر، قائلا: "المنتخب المغربي قدم تجربة مميزة في كأس العالم الأخيرة، وصلاح لعب دورا مهما في تعزيز صورة اللاعبين العرب عالميا، وأندية كبرى تتمنى وجود لاعب مثله في صفوفها".وأشار هيجيتا إلى سعادته الحالية بتجربته مع فريق ناسيونال في كولومبيا، مؤكدا انفتاحه على خوض تجربة تدريبية في مصر إذا أتيحت الفرصة: "أنا عاشق لكرة القدم، وإذا سنحت لي الفرصة للعمل في مصر فلن أتردد أبدا، ستكون تجربة رائعة".وعند سؤاله عن أقوى المهاجمين الذين واجههم، قال: "لعبت أمام أسماء كبيرة مثل بوتراغينيو من ريال مدريد، وكانتونا، لكن يبقى مارادونا هو الأعظم".وعن الحراس الأفضل في التاريخ، اختار هيجيتا الأسطورة ليف ياشين، كما أبدى إعجابه بالحارس الإيطالي دوناروما، والألماني مانويل نوير، إلى جانب الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز الذي قاد بلاده للقب المونديال الأخير.وتطرق هيجيتا إلى الحركة الأشهر في مسيرته، "ركلة العقرب"، قائلا: "استلهمت الفكرة من منطقة في كولومبيا، وكنت أتدرب عليها لمدة 7 سنوات حتى أتقنتها. تنفيذها أمام إنجلترا كان لحظة تاريخية بالنسبة لي".وختم قائلا: "الأمر لم يكن سهلا، وأعلم أن إنجلترا حذرت الأطفال من تقليدها خشية الإصابات، لكنني كنت محظوظا لتنفيذها في اللحظة المناسبة، وكل منا لديه بصمته الخاصة في كرة القدم".ويعتبر رينيه هيغيتا (58 عاما) أحد أساطير كرة القدم الكولومبية على مدار التاريخ، وخاض مع منتخب بلاده نهائيات كأس العالم 1990، وخمس نسخ من بطولة كوبا أمريكا ونال المركز الثالث فيها عامي 1993 و1995.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
صاحب "صدة العقرب" يشيد بصلاح: وضع اسم مصر بين الكبار
وفي تصريحات لبرنامج "رقم 10"، قال هيجيتا: "نحن بحاجة إلى مزيد من اللاعبين مثل محمد صلاح، فهو شخصية مثالية سواء على المستوى الرياضي أو الإنساني". وأضاف: "صلاح قدوة عظيمة للشباب في كل أنحاء العالم، كثير من اللاعبين الصغار يعتبرونه مثلهم الأعلى. لقد وضع اسم مصر بين كبار المنتخبات، وقدم صورة مشرفة للعرب في أوروبا". وتحدث الحارس الشهير عن تجربة المغرب في مونديال قطر، قائلا: "المنتخب المغربي قدم تجربة مميزة في كأس العالم الأخيرة، وصلاح لعب دورا مهما في تعزيز صورة اللاعبين العرب عالميا، وأندية كبرى تتمنى وجود لاعب مثله في صفوفها". وأشار هيجيتا إلى سعادته الحالية بتجربته مع فريق ناسيونال في كولومبيا، مؤكدا انفتاحه على خوض تجربة تدريبية في مصر إذا أتيحت الفرصة: "أنا عاشق لكرة القدم، وإذا سنحت لي الفرصة للعمل في مصر فلن أتردد أبدا، ستكون تجربة رائعة". وعند سؤاله عن أقوى المهاجمين الذين واجههم، قال: "لعبت أمام أسماء كبيرة مثل بوتراغينيو من ريال مدريد، وكانتونا، لكن يبقى مارادونا هو الأعظم". وعن الحراس الأفضل في التاريخ، اختار هيجيتا الأسطورة ليف ياشين، كما أبدى إعجابه بالحارس الإيطالي دوناروما، والألماني مانويل نوير، إلى جانب الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز الذي قاد بلاده للقب المونديال الأخير. وتطرق هيجيتا إلى الحركة الأشهر في مسيرته، "ركلة العقرب"، قائلا: "استلهمت الفكرة من منطقة في كولومبيا، وكنت أتدرب عليها لمدة 7 سنوات حتى أتقنتها. تنفيذها أمام إنجلترا كان لحظة تاريخية بالنسبة لي". وختم قائلا: "الأمر لم يكن سهلا، وأعلم أن إنجلترا حذرت الأطفال من تقليدها خشية الإصابات، لكنني كنت محظوظا لتنفيذها في اللحظة المناسبة، وكل منا لديه بصمته الخاصة في كرة القدم". ويعتبر رينيه هيغيتا (58 عاما) أحد أساطير كرة القدم الكولومبية على مدار التاريخ، وخاض مع منتخب بلاده نهائيات كأس العالم 1990، وخمس نسخ من بطولة كوبا أمريكا ونال المركز الثالث فيها عامي 1993 و1995. المصدر: "وسائل إعلام" وجه وزير الشباب والرياضة المصري أشرف صبحي رسالة تهنئة للدولي المصري محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزي والمنتخب المصري بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي.


الوفد
منذ 2 أيام
- رياضة
- الوفد
هيجيتا: محمد صلاح سفير الكرة العربية.. ووضع مصر بين الكبار
أشاد رينيه هيجيتا حارس مرمى منتخب كولومبيا السابق ومدرب حراس فريق ناسيونال في كولومبيا، بالدولي المصري محمد صلاح جناح فريق ليفربول الإنجليزي بعد الموسم الاستثنائي الذي قدمه مع الريدز. وقال هيجيتا في تصريحات خاصة لبرنامج رقم 10: نحتاج في هذا العالم لاعبون كثيرون مثل محمد صلاح، فهو شخص مثالي على المستوى الإنساني والرياضي". وأضاف هيجيتا: " محمد صلاح مثل كبير للشباب، هناك العديد من اللاعبين الصغار الذين ينظرون له على أنه قدوة كبيرة، وضع اسم بلاده بجانب الدول الكبرى". وتابع هيجيتا: " هناك تجربة جيدة للمغرب في بطولة كأس العالم الأخيرة بقطر، اعتقد أن صلاح سفير كبير للكرة المصرية والعربية نقل الكثير من القييم إلى أوروبا، واستطيع أن أقول أن هناك أندية كبيرة تتمنى لاعبين مثل صلاح"


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- رياضة
- بوابة الفجر
رينيه هيجيتا يشيد بمحمد صلاح ويعبر عن رغبته في تدريب حراس المرمى في مصر
أشاد أسطورة حراسة المرمى الكولومبية، رينيه هيجيتا، بالنجم المصري محمد صلاح، واصفًا إياه بـ "سفير الكرة العربية"، معبّرًا عن إعجابه الكبير بتأثير صلاح في أوروبا ونقل القيم الكروية العربية إلى الملاعب العالمية. وفي تصريحات خاصة لبرنامج "رقم 10"، أكد هيجيتا أن صلاح يمثل نموذجًا يحتذى به، مشيرًا إلى أن العديد من الأندية الكبرى تتمنى وجود لاعبين بمستواه في صفوفها. كما قارن تأثير صلاح بما حققه منتخب المغرب في مونديال قطر الأخير، معتبرًا صلاح سفيرًا كبيرًا للكرة المصرية والعربية على الساحة الدولية. وفي تصريح مفاجئ للجماهير المصرية، أبدى هيجيتا ترحيبه الشديد بفكرة العمل في مصر كمدرب لحراس المرمى، حال وصول عروض رسمية له. وقال: "أنا الآن مع فريق ناسيونال في كولومبيا وسعيد بما أقدمه، لكن إذا أتيحت لي فرصة للعمل في مصر، لن أتردد أبدًا. أحب كرة القدم، وأحب عملي، ومنفتح على تجربة العمل في أي مكان، وستكون فرصة عظيمة بالنسبة لي أن أدرب في مصر." وعند سؤاله عن أفضل المهاجمين الذين واجههم، اختار هيجيتا كلا من بوتراغينيو لاعب ريال مدريد، والمهاجم الفرنسي إريك كانتونا، لكنه أضاف أن الأسطورة دييجو مارادونا هو الأفضل بينهم جميعًا. وفيما يخص حراسة المرمى، رأى هيجيتا أن الإيطالي جيانلويجي دوناروما، حارس باريس سان جيرمان، هو الأفضل في الوقت الحالي، مشيدًا بمهاراته الكبيرة، كما ذكر حراس مرمى آخرين مثل مانويل نوير وإيميليانو مارتينيز دون التقليل من شأن أي منهم، واعتبر الأسطورة الروسي ليف ياشين الأفضل تاريخيًا. أما عن الحركة الشهيرة "العقرب" التي اشتهر بها، أوضح هيجيتا أن إتقانه لها جاء بعد سنوات طويلة من التدريب، وقال: "تدربت عليها لمدة 7 سنوات حتى أتمكن من تنفيذها بشكل صحيح، وهذه الحركة مستوحاة من إحدى مناطق بلدي. قمت بها لأول مرة في مباراة ضد إنجلترا، وكانت لحظة تاريخية بالنسبة لي. الأمر ليس سهلًا، حتى في إنجلترا كان هناك تحذير للأطفال من محاولة تقليدها خوفًا من الإصابات. كنت محظوظًا لأنني تمكنت من إتقانها، وهي حركة فريدة وجاءت وليدة اللحظة."


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- رياضة
- بوابة الفجر
رينيه هيجيتا يشيد بمحمد صلاح ويعبر عن رغبته في تدريب حراس المرمى في مصر
أشاد أسطورة حراسة المرمى الكولومبية، رينيه هيجيتا، بالنجم المصري محمد صلاح، واصفًا إياه بـ "سفير الكرة العربية"، معبّرًا عن إعجابه الكبير بتأثير صلاح في أوروبا ونقل القيم الكروية العربية إلى الملاعب العالمية. وفي تصريحات خاصة لبرنامج "رقم 10"، أكد هيجيتا أن صلاح يمثل نموذجًا يحتذى به، مشيرًا إلى أن العديد من الأندية الكبرى تتمنى وجود لاعبين بمستواه في صفوفها. كما قارن تأثير صلاح بما حققه منتخب المغرب في مونديال قطر الأخير، معتبرًا صلاح سفيرًا كبيرًا للكرة المصرية والعربية على الساحة الدولية. وفي تصريح مفاجئ للجماهير المصرية، أبدى هيجيتا ترحيبه الشديد بفكرة العمل في مصر كمدرب لحراس المرمى، حال وصول عروض رسمية له. وقال: "أنا الآن مع فريق ناسيونال في كولومبيا وسعيد بما أقدمه، لكن إذا أتيحت لي فرصة للعمل في مصر، لن أتردد أبدًا. أحب كرة القدم، وأحب عملي، ومنفتح على تجربة العمل في أي مكان، وستكون فرصة عظيمة بالنسبة لي أن أدرب في مصر." وعند سؤاله عن أفضل المهاجمين الذين واجههم، اختار هيجيتا كلا من بوتراغينيو لاعب ريال مدريد، والمهاجم الفرنسي إريك كانتونا، لكنه أضاف أن الأسطورة دييجو مارادونا هو الأفضل بينهم جميعًا. وفيما يخص حراسة المرمى، رأى هيجيتا أن الإيطالي جيانلويجي دوناروما، حارس باريس سان جيرمان، هو الأفضل في الوقت الحالي، مشيدًا بمهاراته الكبيرة، كما ذكر حراس مرمى آخرين مثل مانويل نوير وإيميليانو مارتينيز دون التقليل من شأن أي منهم، واعتبر الأسطورة الروسي ليف ياشين الأفضل تاريخيًا. أما عن الحركة الشهيرة "العقرب" التي اشتهر بها، أوضح هيجيتا أن إتقانه لها جاء بعد سنوات طويلة من التدريب، وقال: "تدربت عليها لمدة 7 سنوات حتى أتمكن من تنفيذها بشكل صحيح، وهذه الحركة مستوحاة من إحدى مناطق بلدي. قمت بها لأول مرة في مباراة ضد إنجلترا، وكانت لحظة تاريخية بالنسبة لي. الأمر ليس سهلًا، حتى في إنجلترا كان هناك تحذير للأطفال من محاولة تقليدها خوفًا من الإصابات. كنت محظوظًا لأنني تمكنت من إتقانها، وهي حركة فريدة وجاءت وليدة اللحظة."