أحدث الأخبار مع #هيديوكيأوكانو،


الإذاعة الوطنية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإذاعة الوطنية
أول دراسة سريرية: علاج بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين إصابات بالنخاع الشوكي
أفاد علماء يابانيون بأن علاجا بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين الوظيفة الحركية لاثنين من أربعة مرضى يعانون من إصابة في النخاع الشوكي، في أول دراسة سريرية من نوعها. لا يوجد حاليا علاج فعّال للشلل الناتج عن إصابات النخاع الشوكي المتقدمة، والتي تطال أكثر من 150 ألف مريض في اليابان وحدها، مع تسجيل خمسة آلاف حالة جديدة سنويا. يجري باحثون في جامعة كيو في طوكيو دراستهم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة (iPS) - المُنتَجة عن طريق تحفيز الخلايا الناضجة. ويمكن بعد ذلك تحفيز هذه الخلايا على النضج لتتحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا، فالباحثون في كيو يستخدمون خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة من الجذع العصبي. وأعلنت الجامعة الجمعة الماضي أنّ درجة الوظيفة الحركية لمريضين تحسّنت بعد عملية زرع أكثر من مليوني خلية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة في النخاع الشوكي. ولم تُرصد أي آثار جانبية خطرة في الحالات الأربع بعد عام من المراقبة، بحسب الجامعة. وكان الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة سلامة زرع الخلايا. وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) أن أحد المريضين رجل مسنّ تعرض لإصابة في حادث. وأوضحت أنه بات قادرا على الوقوف من دون مساعدة، وبدأ بممارسة المشي. ونقلت الهيئة عن الأستاذ في جامعة كيو ورئيس فريق البحث هيديوكي أوكانو، قوله "لقد تمكّنا من تحقيق نتائج في أول علاج للحبل الشوكي في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المستحثة". وأضاف أوكانو أن الفريق يأمل في الانتقال إلى تجربة سريرية تُمثل خطوة نحو توفير العلاج للمرضى. حصلت الجامعة على موافقة حكومية على دراستها الأولية في العام 2019، وأجرت أول عملية جراحية سنة 2022. وبقيت تفاصيل المرضى سرية، لكن الفريق يركز على الأشخاص الذين أصيبوا قبل العملية بما بين 14 و28 يوما.


الرأي
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
أول علاج للحبل الشوكي بـ... الخلايا الجذعية
كشف علماء يابانيون عن علاج بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين الوظيفة الحركية لاثنين من أربعة مرضى يعانون من إصابة في النخاع الشوكي، في أول دراسة سريرية من نوعها. لا يوجد حالياً علاج فعّال للشلل الناتج عن إصابات النخاع الشوكي المتقدمة، والتي تطول أكثر من 150 ألف مريض في اليابان وحدها، مع تسجيل خمسة آلاف حالة جديدة سنوياً. ويجري باحثون في جامعة كيو في طوكيو دراستهم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة (iPS) - المُنتَجة عن طريق تحفيز الخلايا الناضجة. ويمكن بعد ذلك تحفيز هذه الخلايا على النضج لتتحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا، فالباحثون في كيو يستخدمون خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة من الجذع العصبي. وأعلنت الجامعة أن درجة الوظيفة الحركية لمريضين تحسّنت بعد عملية زرع أكثر من مليوني خلية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة في النخاع الشوكي. ولم تُرصد أي آثار جانبية خطرة في الحالات الأربع بعد عام من المراقبة، بحسب الجامعة. وكان الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة سلامة زرع الخلايا. وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) أن أحد المريضين رجل مسنّ تعرض لإصابة في حادث. وأوضحت أنه بات قادراً على الوقوف من دون مساعدة، وبدأ بممارسة المشي. ونقلت الهيئة عن الأستاذ في جامعة كيو ورئيس فريق البحث هيديوكي أوكانو، قوله «لقد تمكّنا من تحقيق نتائج في أول علاج للحبل الشوكي في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المستحثة». وأضاف أوكانو أن الفريق يأمل في الانتقال إلى تجربة سريرية تُمثل خطوة نحو توفير العلاج للمرضى. وحصلت الجامعة على موافقة حكومية على دراستها الأولية في العام 2019، وأجرت أول عملية جراحية سنة 2022.


الوسط
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
علاج بالخلايا الجذعية يساعد في تحسين إصابات بالنخاع الشوكي
أفاد علماء يابانيون بأن علاجا بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين الوظيفة الحركية لاثنين من أربعة مرضى يعانون إصابة في النخاع الشوكي، في أول دراسة سريرية من نوعها. لا يوجد حاليا علاج فعّال للشلل الناتج عن إصابات النخاع الشوكي المتقدمة، التي تطول أكثر من 150 ألف مريض في اليابان وحدها، مع تسجيل خمسة آلاف حالة جديدة سنويا، بحسب وكالة «فرانس برس». ويجري باحثون في جامعة كيو بطوكيو دراستهم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة (iPS) - المُنتَجة عن طريق تحفيز الخلايا الناضجة. ويمكن بعد ذلك تحفيز هذه الخلايا على النضج، لتتحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا، حيث إن الباحثين في «كيو» يستخدمون خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة من الجذع العصبي. لا آثار جانبية خطيرة أعلنت الجامعة، الجمعة، أنّ درجة الوظيفة الحركية لمريضين تحسّنت بعد عملية زرع أكثر من مليوني خلية مشتقة من الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة في النخاع الشوكي. ولم تُرصد أي آثار جانبية خطيرة في الحالات الأربع بعد عام من المراقبة، بحسب الجامعة. كان الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة سلامة زرع الخلايا. وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) بأن أحد المريضين رجل مسنّ تعرض لإصابة في حادث. وأوضحت أنه بات قادرا على الوقوف من دون مساعدة، وبدأ في ممارسة المشي. أول عملية جراحية نقلت الهيئة عن الأستاذ في جامعة كيو رئيس فريق البحث، هيديوكي أوكانو، قوله: «لقد تمكّنا من تحقيق نتائج في أول علاج للحبل الشوكي في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المستحثة». وأضاف «أوكانو» أن الفريق يأمل الانتقال إلى تجربة سريرية تُمثل خطوة نحو توفير العلاج للمرضى. وقد حصلت الجامعة على موافقة حكومية على دراستها الأولية في العام 2019، وأجرت أول عملية جراحية العام 2022. وبقيت تفاصيل المرضى سرية، لكن الفريق يركز على الأشخاص الذين أصيبوا قبل العملية بما بين 14 و28 يوما.


صحيفة الخليج
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
علاج بالخلايا الجذعية يحسن إصابات بالنخاع الشوكي
أفاد علماء يابانيون بأن علاجاً بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين الوظيفة الحركية لاثنين من أربعة مرضى يعانون إصابة في النخاع الشوكي، في أول دراسة سريرية من نوعها. ولا يوجد حالياً علاج فعّال للشلل الناتج عن إصابات النخاع الشوكي المتقدمة، والتي تطال أكثر من 150 ألف مريض في اليابان وحدها، مع تسجيل خمسة آلاف حالة جديدة سنويا. ويجري باحثون في جامعة كيو في طوكيو دراستهم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة (iPS) - المُنتَجة عن طريق تحفيز الخلايا الناضجة. ويمكن بعد ذلك تحفيز هذه الخلايا على النضج لتتحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا، فالباحثون في كيو يستخدمون خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة من الجذع العصبي. وأعلنت الجامعة أنّ درجة الوظيفة الحركية لمريضين تحسّنت بعد عملية زرع أكثر من مليوني خلية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة في النخاع الشوكي. ولم تُرصد أي آثار جانبية خطرة في الحالات الأربع بعد عام من المراقبة، بحسب الجامعة. وكان الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة سلامة زرع الخلايا. وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) أن أحد المريضين رجل مسنّ تعرض لإصابة في حادث. وأوضحت أنه بات قادراً على الوقوف من دون مساعدة، وبدأ بممارسة المشي. ونقلت الهيئة عن الأستاذ في جامعة كيو ورئيس فريق البحث هيديوكي أوكانو، قوله «تمكّنا من تحقيق نتائج في أول علاج للحبل الشوكي في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المستحثة». وأضاف أوكانو أن الفريق يأمل في الانتقال إلى تجربة سريرية تُمثل خطوة نحو توفير العلاج للمرضى. حصلت الجامعة على موافقة حكومية على دراستها الأولية في عام 2019، وأجرت أول عملية جراحية سنة 2022. وبقيت تفاصيل المرضى سرية، لكن الفريق يركز على الأشخاص الذين أصيبوا قبل العملية بما بين 14 و28 يوماً.


النهار
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
علاج بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين إصابات بالنخاع الشوكي
أفاد علماء يابانيون بأن علاجاً بالخلايا الجذعية ساعد في تحسين الوظيفة الحركية لاثنين من أربعة مرضى يعانون من إصابة في النخاع الشوكي، في أول دراسة سريرية من نوعها. لا يوجد حالياً علاج فعّال للشلل الناتج عن إصابات النخاع الشوكي المتقدمة، والتي تطال أكثر من 150 ألف مريض في اليابان وحدها، مع تسجيل خمسة آلاف حالة جديدة سنويا. يجري باحثون في جامعة كيو في طوكيو دراستهم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المُستحثة (iPS) - المُنتَجة عن طريق تحفيز الخلايا الناضجة. ويمكن بعد ذلك تحفيز هذه الخلايا على النضج لتتحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا، فالباحثون في كيو يستخدمون خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة من الجذع العصبي. وأعلنت الجامعة الجمعة أنّ درجة الوظيفة الحركية لمريضين تحسّنت بعد عملية زرع أكثر من مليوني خلية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات المُستحثة في النخاع الشوكي. ولم تُرصد أي آثار جانبية خطرة في الحالات الأربع بعد عام من المراقبة، بحسب الجامعة. وكان الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة سلامة زرع الخلايا. وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) أن أحد المريضين رجل مسنّ تعرض لإصابة في حادث. وأوضحت أنه بات قادرا على الوقوف من دون مساعدة، وبدأ بممارسة المشي. ونقلت الهيئة عن الأستاذ في جامعة كيو ورئيس فريق البحث هيديوكي أوكانو، قوله "لقد تمكّنا من تحقيق نتائج في أول علاج للحبل الشوكي في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة القدرات المستحثة". وأضاف أوكانو أن الفريق يأمل في الانتقال إلى تجربة سريرية تُمثل خطوة نحو توفير العلاج للمرضى. حصلت الجامعة على موافقة حكومية على دراستها الأولية في العام 2019، وأجرت أول عملية جراحية سنة 2022. وبقيت تفاصيل المرضى سرية، لكن الفريق يركز على الأشخاص الذين أصيبوا قبل العملية بما بين 14 و28 يوما.