logo
#

أحدث الأخبار مع #هيربيهانكوك،

الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي لموسيقى الجاز
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي لموسيقى الجاز

البوابة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي لموسيقى الجاز

تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي لموسيقى الجاز في مثل هذا اليوم 30 أبريل من كل عام وتُشرف المديرة العامة لمنظمة اليونسكو، بالتعاون مع الموسيقي العالمي وعازف البيانو الشهير هيربي هانكوك، على تنظيم فعاليات اليوم العالمي لموسيقى الجاز، ويشغل هانكوك، الذي يُعد رمزاً بارزاً في هذا النوع الموسيقي، منصب سفير النوايا الحسنة لدى اليونسكو، إلى جانب رئاسته لمعهد هيربي هانكوك للجاز. الاحتفال في أبوظبي في عام 2025، تستضيف مدينة أبوظبي بدولة الإمارات فعاليات هذا اليوم العالمي، الذي يُقام سنويًا بمشاركة أكثر من 190 دولة. وتنطلق الأنشطة بعروض موسيقية وحفلات تعليمية ومبادرات اجتماعية، تستمر على مدار خمسة أسابيع. وتُختتم الفعاليات في 30 أبريل بحفل عالمي يُقام في صالة الاتحاد – أكبر قاعة داخلية مغطاة في المنطقة – ويُبث مباشرةً حول العالم. شهر من الإبداع والاندماج الموسيقي تتحول العاصمة الإماراتية إلى ساحة نابضة بالحياة الموسيقية خلال 'شهر الجاز'، حيث تُقام عروض مباشرة، وورش تعليمية، ولقاءات فنية، تُظهر التفاعل بين ثقافات موسيقية متنوعة. كما تُنقل هذه الفعاليات عبر منصات يوتيوب وفيسبوك، إضافةً إلى تلفزيون الأمم المتحدة، لتصل إلى جمهور عالمي بالملايين. وتدعو منظمة اليونسكو جميع المؤسسات التعليمية، والمنظمات الأهلية، والمراكز الفنية حول العالم إلى المشاركة عبر أنشطة محلية تعزز هذا الفن، مثل الحفلات العامة، وورش العمل، والمعارض، والأنشطة المجتمعية. الحفل العالمي للنجوم – 30 أبريل 2025 يقود الحفل المرتقب عازف البيانو الأسطوري هيربي هانكوك، ويُقدمه الممثل الحائز على الأوسكار جيريمي إيرونز، بمشاركة نخبة من أبرز موسيقيي الجاز حول العالم. من بينهم العازفان جون بيسلي وكيني بارون (الولايات المتحدة)، ودانيلو بيريز (بنما)، وأبو (الصين)، إلى جانب مغنيات مثل دي دي بريدج، دياني ريفز (الولايات المتحدة)، وفاريجاشري فينوجوبال (الهند). وسيشارك أيضًا عازفو ساكسفون مثل ديفيد سانشيز (بورتوريكو)، وتيا فولر (الولايات المتحدة)، وتوماوكي بابا (اليابان)، بالإضافة إلى عازفي الباص ليندا ماي هان أُوه (أستراليا)، وجون باتيتوتشي (الولايات المتحدة)، وعازفة الطبول تيري لين كارينغتون، وعازفة الفلوت إيلينا بينديرهوجز، وغيرهم. كما يُشارك الموسيقي الإماراتي أرقم العبري على آلة التشيللو. التعليم عبر الجاز يُعد هذا اليوم فرصة فريدة للمعلمين والطلبة حول العالم للتعمق في إرث الجاز، من خلال مكتبة رقمية تحتوي على فيديوهات وموارد تعليمية مجانية، تُثري الفهم الفني والتاريخي لهذا النمط الموسيقي المتفرد. الجاز كوسيلة للتعبير والتغيير لا يقتصر دور موسيقى الجاز على الإبداع الفني فحسب، بل تتعداه لتكون أداةً لتعزيز الحوار بين الثقافات، ودعوة إلى السلام والتفاهم بين الشعوب. تساهم الفعاليات المرتبطة بهذا اليوم في إعلاء قيمة التنوع، ومقاومة التمييز، ودعم حرية التعبير، خصوصًا في أوساط الشباب. وقد تحول اليوم العالمي لموسيقى الجاز، منذ اعتماده رسمياً في نوفمبر 2011 من قبل المؤتمر العام لليونسكو، إلى أكبر احتفال سنوي بهذا الفن على مستوى العالم. ويُعد مناسبة جامعة للمجتمعات والفنانين والمؤرخين والمؤسسات الأكاديمية للاحتفاء بجذور الجاز، واستشراف مستقبله، وترسيخ قيم التواصل الإنساني والاحترام المتبادل.

فرقة «كوين» من بين الفائزين بجائزة بولار السويدية لهذا العام
فرقة «كوين» من بين الفائزين بجائزة بولار السويدية لهذا العام

الوسط

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

فرقة «كوين» من بين الفائزين بجائزة بولار السويدية لهذا العام

أفات اللجنة المانحة لجوائز بولار للموسيقى السويدية المرموقة، اليوم الثلاثاء بفوز كل من فرقة الروك البريطانية «كوين»، وعازف بيانو الجاز الأميركي هيربي هانكوك، والسوبرانو وقائدة الأوركسترا الكندية باربرا هانيغان، بجائزتها. وأكدت مؤسسة «بولر ميوزيك برايز» في بيان أن فرقة «كوين» التي تأسست العام 1970 واشتهرت بأغانيها وأهمها «بوهيميين رابسودي» و«وي ويل روك يو» و«سامبادي تو لاف»، حصلت على الجائزة لـ«أسلوبها المميز الذي يمكن معرفته فوراً، والذي لا يستطيع أحد تقليده»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأضافت «بعد مرور نصف قرن على تسجيلها، لا تزال أغاني كوين مسموعة في كل مكان وتسترعي إعجاب أجيال جديدة من المستمعين». وقالت ماري ليدين، المديرة التنفيذية لجائزة بولار، إن الفرقة تمثل «مرادفاً لنسيج الثقافة الشعبية». وأشادت بهيربي هانكوك واصفة إياه بـ«الأسطورة الموسيقية»، إذ «تجاوزت موسيقاه حدود موسيقى الجاز والفانك والسول والآر أند بي». - - - ووصفت لجنة جائزة بولار أيضاً باربرا هانيغان بأنها «رائدة». وهي قادت بعضاً من أبرز فرق الأوركسترا في العالم، بينها أوركسترا لندن السيمفونية، وأوركسترا الكونسيرتخيباو الملكية في أمستردام، وأوركسترا غوتنبرج السيمفونية، وقدمت أعمال العديد من الملحنين المعاصرين. وسيتسلم الفائزون جوائزهم في حفلة ستقام في ستوكهولم في 27 مايو. ويحصل كل واحد منهم على جائزة نقدية قدرها مليون كرونة (ما يقرب من 100 ألف دولار). جائزة بولار للموسيقى تأسست جائزة بولار للموسيقى في العام 1989 على يد ستيغ أندرسون، المدير الراحل لفرقة البوب السويدية آبا، وتختار الجائزة اثنين أو ثلاثة فائزين كل عام. وفي العام الماضي، كرّمت الجائزة أسطورة الديسكو الأميركي نايل رودجرز، الذي يزخر رصيده بأغانٍ ضاربة بينها «لو فريك» و«غود تايمز»، بالإضافة إلى قائد الأوركسترا والملحن الفنلندي إيسا بيكا سالونين. ومن بين الفائزين السابقين بالجائزة إيغي بوب، وبول مكارتني، وغراند ماستر فلاش، وميتاليكا، وستينغ، وبوب ديلان، ورافي شانكار، وديزي جيليسبي، والمعهد الوطني الأفغاني للموسيقى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store