logo
#

أحدث الأخبار مع #هيرليف

دراسة: انخفاض الفوسفات في الدم يرتبط بضعف الخصوبة لدى الرجال
دراسة: انخفاض الفوسفات في الدم يرتبط بضعف الخصوبة لدى الرجال

الرجل

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرجل

دراسة: انخفاض الفوسفات في الدم يرتبط بضعف الخصوبة لدى الرجال

كشفت دراسة طبية حديثة، عُرضت خلال أول مؤتمر مشترك للجمعيتين الأوروبية لطب الغدد الصماء لدى الأطفال (ESPE) والأوروبية لطب الغدد الصماء (ESE)، أن الرجال الذين يعانون من ضعف الخصوبة لديهم مستويات أقل من الفوسفات في الدم مقارنة بالمعدل الطبيعي. وأشارت النتائج إلى أن انخفاض تركيز الفوسفات في الدم يرتبط بانخفاض حركة الحيوانات المنوية، الأمر الذي قد يسهم في فهم أعمق للعوامل البيولوجية المؤثرة في الصحة الإنجابية للرجال، وربما فتح آفاق لعلاجات خصوبة جديدة. الفوسفات وصحة الحيوانات المنوية كما أظهرت دراسة أخرى أُجريت في مستشفى "هيرليف" التابع لجامعة كوبنهاغن، بالتعاون مع مستشفى "ريجهوسبيتاليت"، أن 36% من الرجال المصابين بالعقم في العينة التي شملت 1242 رجلاً، يعانون من انخفاض في مستويات الفوسفات في الدم، وهذه النسبة تُعد مرتفعة مقارنة بمعدل 2 إلى 4% فقط في عموم السكان بالدنمارك. كما وُجد أن الرجال الذين لديهم مستويات فوسفات منخفضة بدرجة متوسطة يمتلكون عدداً أقل من الحيوانات المنوية المتحركة والمتقدمة حركيًا، مقارنة بأقرانهم ذوي المستويات الطبيعية من الفوسفات. وعلى الرغم أن الدراسة لم تُظهر وجود ارتباط بين انخفاض الفوسفات وعدد الحيوانات المنوية بشكل عام، إلا أن الرجال منخفضي الفوسفات أظهروا مستويات أعلى قليلاً من هرمون الإستراديول، وهو هرمون يرتبط غالبًا بالخصوبة والوظائف التناسلية. وقال الدكتور سام كفاي، الباحث الرئيسي في الدراسة: "للمرة الأولى، نكتشف أن نسبة الرجال المصابين بالعقم والذين يعانون من نقص في تركيز الفوسفات بالدم أعلى بكثير من النسبة في عموم السكان". وأضاف: "الفوسفات، وهو معدن أساسي في إنتاج الطاقة وصحة العظام، قد يحمل دورًا مباشرًا يمكن استهدافه لتحسين الخصوبة، وربما من خلال مكملات الفوسفات لبعض الحالات". نتائج داعمة من دراسات أخرى في دراسة أخرى عُرضت خلال نفس المؤتمر، أظهرت أبحاث الفريق أن تركيز الفوسفات في السائل المنوي لدى الرجال الأصحاء يزيد بأكثر من 20 ضعفًا عن مستواه في الدم، ما يدل على وجود نظام منظم لنقل الفوسفات داخل الجهاز التناسلي الذكري. كما تبين أن الرجال الذين لديهم مستويات عالية من الفوسفات في السائل المنوي يمتلكون نوعية أعلى من الحيوانات المنوية ومستويات أعلى من هرمون التستوستيرون. وقالت الباحثة المشاركة، زيهوي كوي، وهي طالبة دكتوراه في مستشفى "هيرليف": "تشير النتائج إلى أن مستوى الفوسفات في الأعضاء التناسلية الذكرية يلعب دورًا في وظائف تلك الأعضاء وكذلك في كفاءة الحيوانات المنوية". وأضافت: "أن الفريق العلمي يعمل حاليًا على تحديد العوامل التي تتحكم في نقل الفوسفات داخل الجسم وتأثيرها على الخصوبة".

دراسة: النظام الغذائي للأم أثناء الحمل قد يزيد خطر التوحد وفرط الحركة لدى الأطفال
دراسة: النظام الغذائي للأم أثناء الحمل قد يزيد خطر التوحد وفرط الحركة لدى الأطفال

أخبارنا

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة: النظام الغذائي للأم أثناء الحمل قد يزيد خطر التوحد وفرط الحركة لدى الأطفال

كشفت دراسة دنماركية حديثة أن اتباع نظام غذائي غربي غني بالدهون والسكريات ومنخفض في المكونات الطازجة أثناء الحمل قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي لدى الأطفال، مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) والتوحد. وشملت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كوبنهاغن ومركز الربو للأطفال الدنماركي ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، حيث وجد الباحثون أن كلما زاد اعتماد الأم على الأطعمة المصنعة والمكررة، كلما ارتفع خطر إصابة الطفل باضطرابات عصبية. وأوضح الباحث الرئيسي، د. ديفيد هورنر، أن التعديلات البسيطة في النظام الغذائي نحو خيارات أكثر صحية يمكن أن تقلل من هذه المخاطر بشكل ملحوظ. وأظهرت النتائج أن الانحراف الطفيف نحو نظام غذائي غربي زاد خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة بنسبة 66%، وزاد خطر التوحد بنسبة 122%، مما يشير إلى أهمية تحسين العادات الغذائية أثناء الحمل. كما أكدت الدراسة أن تأثير النظام الغذائي كان أقوى خلال الثلث الأول والثاني من الحمل، وهي الفترة التي يكون فيها تطور الدماغ أكثر حساسية للتغذية، وفقًا لما أشار إليه الباحث المشارك د. مورتن أريندت راسموسن. وتفتح هذه الدراسة الباب أمام تدخلات غذائية موجهة أثناء الحمل، مما قد يساعد في تقليل احتمالات الإصابة بالاضطرابات العصبية لدى الأطفال من خلال اتباع نمط غذائي متوازن وصحي.

ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط
ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط

جو 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط

جو 24 : كشفت دراسة بحثية جديدة من الدنمارك أن النظام الغذائي للأم أثناء الحمل، والذي يتميز بنمط غذائي غربي يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكر ومنخفض في المكونات الطازجة، قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي، مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. ويرى فريق البحث من جامعة كوبنهاغن، ومركز الربو للأطفال الدنماركي، ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، إمكانية التدخلات الغذائية المستهدفة أثناء الحمل للحد من هذا الخطر. ومن المعروف منذ فترة طويلة أن التدخين والكحول والأنظمة الغذائية غير الصحية تؤثر على نمو الجنين، وفق "مديكال إكسبريس". والآن، وجدت دراسة سريرية شاملة، تضمنت بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، وجود ارتباط بين النظام الغذائي للأم أثناء الحمل وتطور اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. وقال الباحث الرئيسي الدكتور ديفيد هورنر: "كلما زاد التزام المرأة بنظام غذائي غربي أثناء الحمل - غني بالدهون والسكر والمنتجات المكررة ومنخفض في الأسماك والخضراوات والفواكه - زاد خطر إصابة طفلها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو التوحد". تعديلات غذائية طفيفة وارتبطت الانحرافات الطفيفة نحو نظام غذائي أكثر غربية بزيادة خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 66%، وزيادة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 122%. ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضاً فرصة، حتى التعديلات الغذائية الصغيرة بعيداً عن النمط الغربي يمكن أن تقلل من خطر الاضطرابات العصبية ذات الصلة بالنمو. بداية الحمل ومن خلال الجودة الهائلة للعينات البيولوجية التي استند إليها الباحثون، تمكنوا من إثبات أن ارتباط النظام الغذائي بخطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط كان أقوى في بداية الحمل ومنتصفه. و"عند المقارنة بين المجموعات، لاحظنا أقوى الارتباطات في الثلث الأول والثاني من الحمل، ما يشير إلى أن نمو الدماغ خلال هذه الفترة حساس بشكل خاص للتأثيرات الغذائية للأم"، كما أوضح الباحث المشارك الدكتور مورتن أريندت راسموسن. تابعو الأردن 24 على

ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط
ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط

موقع 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط

كشفت دراسة بحثية جديدة من الدنمارك أن النظام الغذائي للأم أثناء الحمل، والذي يتميز بنمط غذائي غربي يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكر ومنخفض في المكونات الطازجة، قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي، مثل: اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. ويرى فريق البحث من جامعة كوبنهاغن، ومركز الربو للأطفال الدنماركي، ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، إمكانية التدخلات الغذائية المستهدفة أثناء الحمل للحد من هذا الخطر. ومن المعروف منذ فترة طويلة أن التدخين والكحول والأنظمة الغذائية غير الصحية تؤثر على نمو الجنين، وفق "مديكال إكسبريس". والآن، وجدت دراسة سريرية شاملة، تضمنت بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، وجود ارتباط بين النظام الغذائي للأم أثناء الحمل وتطور اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. وقال الباحث الرئيسي الدكتور ديفيد هورنر: "كلما زاد التزام المرأة بنظام غذائي غربي أثناء الحمل - غني بالدهون والسكر والمنتجات المكررة ومنخفض في الأسماك والخضروات والفواكه - زاد خطر إصابة طفلها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو التوحد". تعديلات غذائية طفيفة وارتبطت الانحرافات الطفيفة نحو نظام غذائي أكثر غربية بزيادة خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 66%، وزيادة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 122%. ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضاً فرصة: حتى التعديلات الغذائية الصغيرة بعيداً عن النمط الغربي يمكن أن تقلل من خطر الاضطرابات العصبية ذات الصلة بالنمو. بداية الحمل ومن خلال الجودة الهائلة للعينات البيولوجية التي استند إليها الباحثون، تمكنوا من إثبات أن ارتباط النظام الغذائي بخطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط كان أقوى في بداية الحمل ومنتصفه. و"عند المقارنة بين المجموعات، لاحظنا أقوى الارتباطات في الثلث الأول والثاني من الحمل، ما يشير إلى أن نمو الدماغ خلال هذه الفترة حساس بشكل خاص للتأثيرات الغذائية للأم"، كما أوضح الباحث المشارك الدكتور مورتن أريندت راسموسن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store