أحدث الأخبار مع #هيسبورت


ملاعب
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- ملاعب
حقيقة إقالة وليد الركراكي من تدريب المنتخب المغربي
اضافة اعلان كشفت مصادر مقربة من الاتحاد المغربي لكرة القدم حقيقة الأخبار المتداولة حول قرار وشيك بإقالة مدرب منتخب "أسود الأطلس" وليد الركراكي من مهامه، قبل خوض كأس أمم إفريقيا المقبلة.ويمتد عقد الركراكي مع المنتخب المغربي حتى العام 2026، لكن بعض المواقع ومنصات التواصل الاجتماعي تداولت أخبارا عن إقالته وتعيين الإسباني خوسيه ريفيرو بدلا منه.ولكن مصادر قريبة من الاتحاد المغربي لكرة القدم نفت هذه الشائعات وأكدت تمسك الاتحاد بالركراكي، واصفة الأخبار المتداولة بشأن إقالته بأنها مضللة.ونقل موقع "هيسبورت" عن مصدر مسؤول داخل الاتحاد المغربي لكرة القدم قوله إن الأنباء المتداولة بشأن نية الاتحاد إنهاء التعاقد مع المدرب وليد الركراكي لا أساس لها من الصحة، مؤكدا أنها مجرد شائعات هدفها التشويش على المنتخب الوطني وزعزعة استقراره قبل الاستحقاقات المقبلة.وأوضح المصدر أن الأخبار التي روجتها وسائل إعلام جنوب إفريقية حول إمكانية تعويض الركراكي بالمدرب الإسباني خوسي ريفيرو، مدرب فريق أورلاندو بيراتس، ليست سوى امتداد لحملة تضليلية.وأضاف ذات المصدر أن هذه الحملة بدأت بالطعن في جاهزية المغرب لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025، وترويج شائعات حول سحب التنظيم، قبل أن تصل إلى مستوى جديد من المغالطات بنشر أخبار زائفة حول مصير المدرب الوطني.وشدد المصدر نفسه على أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ملتزمة بمشروعها الرياضي تحت قيادة الناخب الوطني الركراكي، وأنه لا وجود حاليا لأي نقاش حول إمكانية إحداث تغييرات على الطاقم التقني لـ"الأسود".وكان الركراكي قد تولى مسؤولية تدريب المنتخب المغربي في صيف العام 2022، ليقود "أسود الأطلس" لتحقيق إنجاز تاريخي بوصولهم إلى نصف نهائي مونديال "قطر 2022".ومن المقرر أن يقود الركراكي المنتخب المغربي في نهائيات كأس أمم إفريقيا التي تستضيفها بلاده خلال الفترة من 21 ديسمبر 2025 ولغاية 18 يناير 2026، حيث يتطلع "أسود الأطلس" لحصد اللقب القاري الثاني بعد تتويجهم الأول في العام 1976.


ليبانون 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
حقيقة إقالة وليد الركراكي من تدريب المنتخب المغربي
كشفت مصادر مقربة من الاتحاد المغربي لكرة القدم حقيقة الأخبار المتداولة حول قرار وشيك بإقالة مدرب منتخب "أسود الأطلس" وليد الركراكي من مهامه، قبل خوض كأس أمم إفريقيا المقبلة. ويمتد عقد الركراكي مع المنتخب المغربي حتى العام 2026، لكن بعض المواقع ومنصات التواصل الاجتماعي تداولت أخبارا عن إقالته وتعيين الإسباني خوسيه ريفيرو بدلا منه. ولكن مصادر قريبة من الاتحاد المغربي لكرة القدم نفت هذه الشائعات وأكدت تمسك الاتحاد بالركراكي، واصفة الأخبار المتداولة بشأن إقالته بأنها مضللة. ونقل موقع "هيسبورت" عن مصدر مسؤول داخل الاتحاد المغربي لكرة القدم قوله إن الأنباء المتداولة بشأن نية الاتحاد إنهاء التعاقد مع المدرب وليد الركراكي لا أساس لها من الصحة، مؤكدا أنها مجرد شائعات هدفها التشويش على المنتخب الوطني وزعزعة استقراره قبل الاستحقاقات المقبلة. وأوضح المصدر أن الأخبار التي روجتها وسائل إعلام جنوب إفريقية حول إمكانية تعويض الركراكي بالمدرب الإسباني خوسي ريفيرو، مدرب فريق أورلاندو بيراتس، ليست سوى امتداد لحملة تضليلية. وأضاف ذات المصدر أن هذه الحملة بدأت بالطعن في جاهزية المغرب لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025، وترويج شائعات حول سحب التنظيم ، قبل أن تصل إلى مستوى جديد من المغالطات بنشر أخبار زائفة حول مصير المدرب الوطني. وشدد المصدر نفسه على أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ملتزمة بمشروعها الرياضي تحت قيادة الناخب الوطني الركراكي، وأنه لا وجود حاليا لأي نقاش حول إمكانية إحداث تغييرات على الطاقم التقني لـ"الأسود". (روسيا اليوم)


صوت العدالة
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت العدالة
مديرية الأملاك بالدار البيضاء،تصرف النظر عن اقتناء ملكية مركب محمد الخامس
محمد جعفر نشر موقع هيسبورت المتخصص في الشأن الرياضي الوطني والدولي مقالا مفصلا ، عن الجدل الذي طال حول تفويت ملكية مركب محمد الخامس بالدار البيضاء للمديرية الأملاك والرسوم العقارية ، حيث وضحت الجريدة موقف المديرية الجديد من هذه الصفقة التي أثارت جدلا واسعا في الاوساط الرياضية المحلية والبيضاوية خاصة، وجاء المقال على الشكل التالي: قررت مديرية أملاك الدولة صرف النظر عن عملية اقتناء الأملاك موضوع الرسوم العقارية المتعلقة بالمركب الرياضي محمد الخامس، بعدما عبرت رئيسة جماعة الدار البيضاء عن عدم موافقتها على التفويت، حسب مراسلة رسمية بين الطرفين، توصلت 'هسبورت' بنسخة منها. وأكدت المديرية أن هدفها من هذه العملية كان ضمان ملكية متكاملة للمركب الرياضي محمد الخامس، باعتباره مرفقًا حيويًا تؤول مسؤولية الاستثمار والتدبير فيه للمالك، بيد أن عدم موافقة الجهات المعنية جعل المديرية تقرر رسميًا التخلي عن هذه العملية. وكانت مندوبية أملاك الدولة بالدار البيضاء قد بادرت إلى اتخاذ إجراءات اقتناء الأملاك موضوع الرسوم العقارية 5387/و، 33101/س، 20346/س، و17982/س، استنادًا إلى المقتضيات القانونية والتنظيمية المعمول بها، بهدف تسوية الوضعية العقارية للمركب الرياضي محمد الخامس من خلال توحيد ملكية البناء والأرض، وذلك تمهيدًا لتخصيصه لصالح وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بناء على طلبها. وتجدر الإشارة إلى أن المراسلات بين الأطراف بدأت منذ رسالة مندوب أملاك الدولة بالدار البيضاء بتاريخ 7 فبراير، والتي كانت تهدف إلى تنسيق العملية وتوضيح المعطيات المتعلقة بالأملاك المعنية. ورفضت رئيسة جماعة الدار البيضاء، نبيلة الرميلي، أول أمس، الطلب الذي تقدم به مندوب أملاك الدولة يتعلق بتفويت عقار مركب محمد الخامس قصد تخصيصه لفائدة وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بعد أن حازت هذه الأخيرة على موافقة سابقة من مديرية الميزانية بوزارة الاقتصاد والمالية. وجاء في مراسلة رئيسة الجماعة الموجهة إلى مندوب أملاك الدولة، بتاريخ 10 مارس: 'حيث إن جماعة الدار البيضاء لم تعبر يوما عن نيتها تفويت العقارات موضوع مراسلتكم، لا حالا ولا مستقبلا، وحيث إن الأمريتعلق بمركب محمد الخامس وهو جزء من هوية وذاكرة وحاضر ومستقبل الدار البيضاء، فإنه يؤسفني أن أخبركم باستحالة الاستجابة لطلبكم بالمطلق'.


الأيام
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
'الفيفا' تقطع صمتها بشأن رفع عدد منتخبات مونديال 2030
كالنار في الهشيم انتشر خبر مفاده أن الاتحاد الدولي لكرة القدم يدرس رفع عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم 2030 بالمغرب واسبانيا والبرتغال إلى 64 منتخبا بدل 48. خبر نفته الفيفا معتبرة أن النقاش لم يطرح ولم يتم تداوله داخل أروقة الجهاز الوصي. وبحسب موقع هيسبورت نقلا عن مصادر داخل الفيفا فإن ما تم تداوله بشأن رفع عدد المنتخبات في مونديال 2030 ' لا أساس له من الصحة'، مشيرة إلى أن التنسيق التنظيمي بين المغرب وإسبانيا والبرتغال يسير وفق الصيغة المعتمدة مسبقا، أي بمشاركة 48 منتخبا. وسبق لصحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية، أن أشارت إلى أن فكرة رفع عدد المنتخبات إلى 64 تم طرحها خلال اجتماع مجلس 'فيفا' أول أمس من طرف ممثل الأوروغواي، إغناسيو ألونسو، الذي اقترحها تحت بند 'مواضيع متنوعة'، مشيرا إلى أن الاحتفال بالذكرى المئوية لـ'المونديال' قد يستوجب خطوة استثنائية، خاصة وأن أول نسخة أقيمت عام 1930 في الأوروغواي.