أحدث الأخبار مع #هيكس


نافذة على العالم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : كأس مصنوع من جمجمة بشرية مزين بالفضة على مائدة عشاء جامعة أكسفورد
الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - أوضح كتاب يستكشف التاريخ الاستعمارى العنيف للبقايا البشرية المنهوبة، أن الأكاديميين فى جامعة أكسفورد شربوا من كأس مصنوعة من جمجمة بشرية لعقود من الزمن، وفقا لما نشرته صحيفة "جارديان". تم استخدام كأس الجمجمة، المصنوع من دماغ مقطوع ومصقول ومزين بحافة وحامل من الفضة، بانتظام في العشاء الرسمي في كلية ووستر، بجامعة أكسفورد، حتى عام 2015، وفقًا للبروفيسور دان هيكس، أمين علم الآثار العالمي في متحف بيت ريفرز بالجامعة. وقال هيكس، الذي يتتبع كتابه القادم "كل نصب تذكاري سوف يسقط"، التاريخ المخزي للجمجمة، إن الكأس استخدمت أيضًا لتقديم الشوكولاتة بعد أن بدأت في تسريب المشروبات الروحية. وقال هيكس إن المناقشات حول إرث الاستعمار ركزت عادة على كيفية تخليد ذكرى البريطانيين البارزين الذين استفادوا منه، مثل سيسيل رودس أو إدوارد كولستون، من خلال التماثيل أو الأشياء أو المؤسسات التي تحمل أسماءهم. لكنه أراد أن يُظهر كيف طُمِست هويات ضحايا الحكم الاستعمارى من التاريخ في كثير من الأحيان، لأنهم لم يُعتَبَروا جديرين بالاهتمام، بسبب الأفكار العنصرية المتعلقة بالتفوق الثقافي البريطاني والتفوق العرقي الأبيض. وأضاف عالم الآثار: "كان تجريد الهويات من إنسانيتها وتدميرها جزءًا من العنف". لم يعثر هيكس على أى سجل للشخص الذى صُنعت من جمجمته الكأس، مع أن تأريخ الكربون أظهر أن الجمجمة عمرها حوالي 225 عامًا. وأضاف أن حجمها والأدلة الظرفية تشير إلى أنها من منطقة البحر الكاريبي، وربما كانت لامرأة مستعبدة. في المقابل، كانت هوية مالكي الكأس البريطانيين معروفة جيدًا، تبرع بها طالب سابق، جورج بيت-ريفرز، إلى كلية ووستر عام 1946، واسمه محفور على حافتها الفضية، كان جورج بيت-ريفرز، قد اعتقلته الحكومة البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية لدعمه الزعيم الفاشي أوزوالد موزلي. كانت الكأس جزءًا من المجموعة الثانية الخاصة الأقل شهرة لجده، الجندي البريطاني الفيكتوري وعالم الآثار أوغسطس هنري لين فوكس بيت ريفرز، الذي أسس متحف بيت ريفرز في عام 1884. اشترى بيت ريفرز الأب الكأسَ الجمجمةَ من مزادٍ لدار سوثبى في العام نفسه، يُظهر العرضُ أنه كان له آنذاك حامل خشبيٌّ مُطعَم بشلنَ للملكة فيكتوريا تحته، تشيرُ العلاماتُ الفضيةُ إلى أنه صُنع عام 1838، عامُ تتويجها. كان البائع هو برنهارد سميث، وهو محامٍ خريج كلية أورييل بجامعة أكسفورد، وكان مولعًا بجمع الأسلحة والدروع، وتكهّن هيكس بأنه تلقّاها هديةً من والده، الذي خدم في البحرية الملكية البريطانية في منطقة البحر الكاريبي. وقال النائب العمالي بيل ريبيرو آدي، رئيس المجموعة البرلمانية لجميع الأحزاب المعنية بالتعويضات الأفريقية: "من المثير للاشمئزاز أن نفكر في أساتذة أكسفورد، وهم يجلسون في هذا المعقل المتميز، الذي أصبح غنياً بعائدات قرون من العنف الاستعماري والاستخراج، وهم يحتسون الشراب من جمجمة بشرية ربما كانت تنتمي إلى شخص مستعبد ولم تكن ذات قيمة كبيرة لدرجة أنها تحولت إلى شيء". قال متحدث باسم كلية ووستر: "في القرن العشرين، كان الإناء يُعرض أحيانًا ضمن مجموعة الكلية الفضية ويُستخدم كأدوات مائدة، لا تحتفظ الكلية بسجلات توضح عدد مرات حدوث ذلك، ولكن تم تقييده بشدة بعد عام 2011، وأُزيل الإناء بالكامل قبل عشر سنوات. قررت الهيئة الإدارية للكلية حفظ كأس الجمجمة في أرشيفها "بطريقة محترمة، حيث يُمنع الوصول إليه نهائيًا"، حسبما أضاف المتحدث. وأضاف: "كما يُقر الدكتور هيكس في كتابه، تعاملت الكلية مع هذه القضية بمسئولية أخلاقية وعقلانية". يُفصّل الكتاب أيضًا جماجم أخرى نهبها فكتوريون بارزون من ساحات المعارك الاستعمارية، وعُرضت في منازلهم أو تبرعوا بها للمتاحف. ومن بين هذه الجماجم المشير اللورد جرينفيل، الذي سُمّي برج كنسينجتون باسمه، والذي استخرج جمجمة قائد زولو بعد عامين من مقتله على يد الجيش البريطاني في معركة أولوندي عام 1879. كلية ووستر بجامعة أكسفورد


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
"القاهرة الإخبارية": التفاصيل الكاملة لتسريبات أمريكية خطيرة بشأن اليمن على تطبيق "سيجنال"
قال رامي جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنه في تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكية، كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن فضيحة جديدة تتعلق بوزير الدفاع الأمريكي يستغيث، حيث تم الكشف عن مجموعة اتصال جديدة على تطبيق "سيجنال" أنشأها هيكس في وقت سابق، ضمت أفرادًا ليس لهم أي صلاحيات أمنية، مثل زوجته، شقيقه، ومحاميه، ووفقًا للمصادر، شملت هذه المجموعة معلومات حساسة حول العمليات العسكرية الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بطائرات "هورنت" F-18. وأوضح، في تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "بدأت القصة مع العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن في 15 مارس. وفي اليوم نفسه، تم إنشاء مجموعة اتصال أخرى، تضم صحفيين وشخصيات أمنية رفيعة، مثل مستشار الأمن القومي مايك والتز، ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وعدد من المسؤولين البارزين في الإدارة الأمريكية، هذه المجموعة كانت مصدر الفضيحة الكبرى التي أثارت جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية". وتابع: "وفي رد فعل سريع، حاول البيت الأبيض تقليص الأضرار، نافياً أن تكون المجموعة قد تضمنت أي معلومات حساسة، وبالرغم من ذلك، يواجه وزير الدفاع الأمريكي ضغوطًا متزايدة للبقاء في منصبه بعد هذه الفضيحة، مما دفع البعض للحديث عن ضرورة استقالته، ومع ذلك، يدعم الرئيس ترامب هيكس، معتبراً أن الأخير لا يزال يحظى بثقة الإدارة، رغم الانتقادات الحادة". وذكر، أنه في إطار هذه الفوضى، تم الإشارة إلى أن ثلاثة إلى أربعة من كبار المسؤولين في البنتاجون قد استقالوا أو تم إقالتهم بسبب هذه الفضيحة، وبينما تم التضحية بهؤلاء المسؤولين ككبش فداء، استمر هيكس في منصبه، مما أثار تساؤلات حول التوازن السياسي في الإدارة الأمريكية. ولفت، إلى أنّ هذه القضية تمثل تحديًا كبيرًا لوزارة الدفاع الأمريكية، وتثير تساؤلات حول مدى جدية الإدارة في التعامل مع الفساد والفضائح داخل أجهزتها الأمنية، مشيرًا إلى أن "البنتاجون في حالة فوضى" كما وصفه أحد المسؤولين السابقين.


الطريق
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الطريق
تسريبات أمريكية خطيرة بشأن اليمن على تطبيق 'سيجنال'.. التفاصيل الكاملة
الإثنين، 21 أبريل 2025 07:33 مـ بتوقيت القاهرة قال رامي جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنه في تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكية، كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن فضيحة جديدة تتعلق بوزير الدفاع الأمريكي بيتغسيث، حيث تم الكشف عن مجموعة اتصال جديدة على تطبيق "سيجنال" أنشأها هيكس في وقت سابق، ضمت أفرادًا ليس لهم أي صلاحيات أمنية، مثل زوجته، شقيقه، ومحاميه، ووفقًا للمصادر، شملت هذه المجموعة معلومات حساسة حول العمليات العسكرية الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بطائرات "هورنت" F-18. وأوضح، في تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "بدأت القصة مع العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن في 15 مارس. وفي اليوم نفسه، تم إنشاء مجموعة اتصال أخرى، تضم صحفيين وشخصيات أمنية رفيعة، مثل مستشار الأمن القومي مايك والتز، ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وعدد من المسؤولين البارزين في الإدارة الأمريكية، هذه المجموعة كانت مصدر الفضيحة الكبرى التي أثارت جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية". وتابع: "وفي رد فعل سريع، حاول البيت الأبيض تقليص الأضرار، نافياً أن تكون المجموعة قد تضمنت أي معلومات حساسة، وبالرغم من ذلك، يواجه وزير الدفاع الأمريكي ضغوطًا متزايدة للبقاء في منصبه بعد هذه الفضيحة، مما دفع البعض للحديث عن ضرورة استقالته، ومع ذلك، يدعم الرئيس ترامب هيكس، معتبراً أن الأخير لا يزال يحظى بثقة الإدارة، رغم الانتقادات الحادة". وذكر، أنه في إطار هذه الفوضى، تم الإشارة إلى أن ثلاثة إلى أربعة من كبار المسؤولين في البنتاجون قد استقالوا أو تم إقالتهم بسبب هذه الفضيحة، وبينما تم التضحية بهؤلاء المسؤولين ككبش فداء، استمر هيكس في منصبه، مما أثار تساؤلات حول التوازن السياسي في الإدارة الأمريكية. ولفت، إلى أنّ هذه القضية تمثل تحديًا كبيرًا لوزارة الدفاع الأمريكية، وتثير تساؤلات حول مدى جدية الإدارة في التعامل مع الفساد والفضائح داخل أجهزتها الأمنية، مشيرًا إلى أن "البنتاجون في حالة فوضى" كما وصفه أحد المسؤولين السابقين.


البشاير
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
تسريبات أمريكية خطيرة بشأن اليمن على تطبيق 'سيجنال'
في تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكية، كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن فضيحة جديدة تتعلق بوزير الدفاع الأمريكي بيتغسيث، حيث تم الكشف عن مجموعة اتصال جديدة على تطبيق 'سيجنال' أنشأها هيكس في وقت سابق، ضمت أفرادًا ليس لهم أي صلاحيات أمنية، مثل زوجته، شقيقه، ومحاميه، ووفقًا للمصادر، شملت هذه المجموعة معلومات حساسة حول العمليات العسكرية الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بطائرات 'هورنت' F-18. وأوضح، قال رامي جبر مراسل قناة 'القاهرة الإخبارية' من واشنطن، إنه': 'بدأت القصة مع العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن في 15 مارس. وفي اليوم نفسه، تم إنشاء مجموعة اتصال أخرى، تضم صحفيين وشخصيات أمنية رفيعة، مثل مستشار الأمن القومي مايك والتز، ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وعدد من المسؤولين البارزين في الإدارة الأمريكية، هذه المجموعة كانت مصدر الفضيحة الكبرى التي أثارت جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية'. وتابع: 'وفي رد فعل سريع، حاول البيت الأبيض تقليص الأضرار، نافياً أن تكون المجموعة قد تضمنت أي معلومات حساسة، وبالرغم من ذلك، يواجه وزير الدفاع الأمريكي ضغوطًا متزايدة للبقاء في منصبه بعد هذه الفضيحة، مما دفع البعض للحديث عن ضرورة استقالته، ومع ذلك، يدعم الرئيس ترامب هيكس، معتبراً أن الأخير لا يزال يحظى بثقة الإدارة، رغم الانتقادات الحادة'. وذكر، أنه في إطار هذه الفوضى، تم الإشارة إلى أن ثلاثة إلى أربعة من كبار المسؤولين في البنتاجون قد استقالوا أو تم إقالتهم بسبب هذه الفضيحة، وبينما تم التضحية بهؤلاء المسؤولين ككبش فداء، استمر هيكس في منصبه، مما أثار تساؤلات حول التوازن السياسي في الإدارة الأمريكية. ولفت، إلى أنّ هذه القضية تمثل تحديًا كبيرًا لوزارة الدفاع الأمريكية، وتثير تساؤلات حول مدى جدية الإدارة في التعامل مع الفساد والفضائح داخل أجهزتها الأمنية، مشيرًا إلى أن 'البنتاجون في حالة فوضى' كما وصفه أحد المسؤولين السابقين. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


بوابة الأهرام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
تسريبات أمريكية خطيرة بشأن اليمن على تطبيق "سيجنال"
مصطفى الميري أفادت"القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنه في تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكية، كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن فضيحة جديدة تتعلق بوزير الدفاع الأمريكي بيتغسيث، حيث تم الكشف عن مجموعة اتصال جديدة على تطبيق "سيجنال" أنشأها هيكس في وقت سابق، ضمت أفرادًا ليس لهم أي صلاحيات أمنية، مثل زوجته، شقيقه، ومحاميه، ووفقًا للمصادر، شملت هذه المجموعة معلومات حساسة حول العمليات العسكرية الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بطائرات "هورنت" F-18. موضوعات مقترحة تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكي وأوضحت": "بدأت القصة مع العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن في 15 مارس. وفي اليوم نفسه، تم إنشاء مجموعة اتصال أخرى، تضم صحفيين وشخصيات أمنية رفيعة، مثل مستشار الأمن القومي مايك والتز، ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وعدد من المسؤولين البارزين في الإدارة الأمريكية، هذه المجموعة كانت مصدر الفضيحة الكبرى التي أثارت جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية". وزير الدفاع الأمريكي وضغوط متزايدة للبقاء في منصبه وتابعت: "وفي رد فعل سريع، حاول البيت الأبيض تقليص الأضرار، نافياً أن تكون المجموعة قد تضمنت أي معلومات حساسة، وبالرغم من ذلك، يواجه وزير الدفاع الأمريكي ضغوطًا متزايدة للبقاء في منصبه بعد هذه الفضيحة، مما دفع البعض للحديث عن ضرورة استقالته، ومع ذلك، يدعم الرئيس ترامب هيكس، معتبراً أن الأخير لا يزال يحظى بثقة الإدارة، رغم الانتقادات الحادة". كبار المسؤولين في البنتاجون وذكرت، أنه في إطار هذه الفوضى، تم الإشارة إلى أن ثلاثة إلى أربعة من كبار المسؤولين في البنتاجون قد استقالوا أو تم إقالتهم بسبب هذه الفضيحة، وبينما تم التضحية بهؤلاء المسؤولين ككبش فداء، استمر هيكس في منصبه، مما أثار تساؤلات حول التوازن السياسي في الإدارة الأمريكية. ولفتت، إلى أنّ هذه القضية تمثل تحديًا كبيرًا لوزارة الدفاع الأمريكية، وتثير تساؤلات حول مدى جدية الإدارة في التعامل مع الفساد والفضائح داخل أجهزتها الأمنية، مشيرًا إلى أن "البنتاجون في حالة فوضى" كما وصفه أحد المسؤولين السابقين.