أحدث الأخبار مع #هيلسينغ


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
نافذة شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة "هيلسينغ" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع، الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، والتي أُطلق عليها اسم "SG-1 Fathom"، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا التهديدات حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
من الحيتان للغواصات.. «لورا» البريطاني يطارد روسيا تحت الماء
لا يتوقف تطور الأسلحة حيث تعمل الدول لحماية حدودها برا وجوا وبحرا وحتى تحت المياه. المملكة المتحدة نجحت في تسخير نظام مخصص أصلا لتتبع الحيتان لاستخدامه في حماية مياهها من الغواصات الروسية. وستتمكن بريطانيا من استخدام جيش من الغواصات المُسيّرة تحت الماء والمُزوّدة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة لمطاردة الغواصات الروسية، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وقالت الصحيفة إن هذه الغواصات الصغيرة ذاتية التشغيل، والتي يُمكنها التربص تحت الماء لأشهر متواصلة ستستخدم الذكاء الاصطناعي للاستماع إلى السفن الروسية واكتشافها وتحديد هويتها. «لورا» تُعدّ المُسيّرة جزءًا من نظام جديد يُسمى "لورا"، والذي سيُضيء المحيطات ويُسهّل مطاردة الغواصات، وفقًا لتقارير صحيفة "التايمز". وتردد أن نظام "لورا" يُمكنه التمييز بين سفينتين من نفس الفئة نظرًا للاختلافات الحادة في البصمة الصوتية لكل سفينة. ويستخدم النظام، الذي طورته شركة الدفاع الأوروبية "هيلسينغ"، "مجموعة" من أجهزة الاستشعار تحت الماء للبحث في البيانات الصوتية بدلًا من البشر لتسريع أوقات الاستجابة. وقال غوندبرت شيرف، المؤسس المشارك لشركة هيلسينغ: "يكشف لورا ما يُمكّن قواتنا البحرية من الردع.. يجب علينا تسخير التقنيات الحديثة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الوطنية وأسلوب حياتنا". وأضاف أن "نشر الذكاء الاصطناعي على حافة الأبراج تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا". وتم تصميم نظام لورا للاستخدام على الغواصات المسيرة المعروفة باسم "SG-1 Fathom"، والتي تم تطويرها في الأصل لتتبع الحيتان والظروف تحت الماء. وقال نيل كارترايت، كبير خبراء التكنولوجيا في هيلسينغ، إنه يُمكن نشر عدد كبير من الغواصات المسيرة في البحر للتنصت، وأضاف "عندما تسمع شيئًا ما، غواصة روسية أو غيرها تظهر فجأة وتبلغ عن ذلك". بسيطة وأوضح أنه "لا يُمكن لغواصة واحدة بمفردها أن تُحدث فرقًا كبيرًا، ولكن الحقيقة هي أنها رخيصة وبسيطة للغاية لدرجة أنه يُمكن إلقاء مئات أو آلاف منها في الماء. وسيُفكر العدو مرتين قبل الاقتراب." وتم تطوير نظام "لورا" بعدما تعاقدت البحرية الملكية البريطانية مع الشركة لدراسة استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد الإشارات الصوتية وهناك آمال لتعميمه على جميع القوات البحرية العليا مستقبلًا. وتردد أن النظام قادر على تحديد الاختلافات بين الغواصات وناقلات النفط وسفن الركاب وأعضاء أسطول الظل الروسي. وتتزايد المخاوف بشأن حماية كابلات بريطانيا البحرية بعدما شهد بحر البلطيق سلسلة من الحوادث التي تضررت فيها كابلات الكهرباء وخطوط الاتصالات وأنابيب الغاز عقب حرب أوكرانيا. aXA6IDEwMi4xMjkuMTUzLjczIA== جزيرة ام اند امز US


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء
أعلنت شركة "هيلسينغ" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع، الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، والتي أُطلق عليها اسم "SG-1 Fathom"، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا التهديدات حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.