logo
#

أحدث الأخبار مع #هيمنة

دراسة: الآباء أصحاب الوجوه الذكورية أكثر احتمالاً لإنجاب الذكور
دراسة: الآباء أصحاب الوجوه الذكورية أكثر احتمالاً لإنجاب الذكور

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الرجل

دراسة: الآباء أصحاب الوجوه الذكورية أكثر احتمالاً لإنجاب الذكور

كشفت دراسة علمية جديدة نُشرت في مجلة Adaptive Human Behavior and Physiology أن الرجال الذين يتمتعون بملامح وجه تُصنّف على أنها أكثر "هيمنة" لديهم فرصة أكبر لإنجاب مولودهم الأول من الذكور. الدراسة التي أُجريت على أكثر من 100 زوجين أظهرت أن احتمالية إنجاب ذكر ترتفع بنسبة تصل إلى 83% مع كل ارتفاع في مستوى الهيمنة المُدرَك في وجه الأب. اقرأ أيضًا: دراسة جديدة تشرح تفوق النساء في تحلل الدهون مقارنة بالرجال أدوات الدراسة ومنهجها اعتمد الباحثون على تقييم بصري للوجوه باستخدام صور شخصية للآباء والأمهات، إلى جانب استبيانات تقيس الهيمنة الذاتية لدى كل طرف. كما تم تحليل نسب العرض إلى الارتفاع للوجه (facial width-to-height ratio) التي تُستخدم عادة كمؤشر على الهيمنة. وقد خضعت هذه الصور لتقييم من قبل طلاب جامعيين صنّفوا وجوه المشاركين من حيث الهيمنة والجاذبية والذكورة أو الأنوثة. النتائج: الهيمنة الذكورية تؤثر.. أظهرت النتائج أن ملامح الهيمنة في وجوه الآباء كان لها ارتباط واضح بجنس المولود الأول. أما التصورات الذاتية للهيمنة أو القياسات الميكانيكية للوجه فلم تظهر أي علاقة تُذكر. ولم يجد الباحثون أي دلالة على أن ملامح الأم أو شعورها بالهيمنة تؤثر في احتمالية إنجاب ذكر أو أنثى. تفسير محتمل.. وتوصيات بالتوسّع يرى الباحثون أن أحد التفسيرات المحتملة هو أن النساء اللواتي لديهن مستويات مرتفعة من التستوستيرون (وهو عامل يزيد من احتمالية إنجاب الذكور) قد يُظهرن انجذابًا أكبر نحو الرجال أصحاب الملامح الأكثر هيمنة، مما قد يفسر العلاقة بين وجوه الآباء المهيمنة وإنجاب الذكور. إلا أن الباحث الرئيسي بنجامين زوبالي، الباحث المستقبلي في جامعة ميشيجان، شدد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لفهم الآليات البيولوجية والنفسية التي قد تفسّر هذه النتائج. بين الحسم والتكهن بالرغم من النتائج اللافتة، لا يزال العلماء حذرين في استخلاص استنتاجات نهائية. فالتفاعل بين الهيمنة الظاهرية والسلوك التناسلي لا يزال محط جدل في علم النفس التطوري. وبحسب الباحثين، فإن التصورات الاجتماعية عن الهيمنة قد تلعب دورًا في انتقاء الشريك، ما يستدعي دراسات مستقبلية أوسع لفحص مدى تأثير هذه السمات على النتائج الإنجابية بشكل دقيق.

حربان إمبرياليتان، والغاية واحدة..! (2-2)
حربان إمبرياليتان، والغاية واحدة..! (2-2)

الغد

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الغد

حربان إمبرياليتان، والغاية واحدة..! (2-2)

اضافة اعلان في العالم الذي نافست فيه على الهيمنة العالمية، ثم انفردت بها بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، ورثت الولايات المتحدة "ممتلكات" المؤسسة الاستعمارية الأوروبية في القرنين التاسع عشر والعشرين. وكان من جملة ما ورثته استمرار التحكم في إدارة الشرق الأوسط –وأهم ما فيه العرب- كشرط مُسبق وضروري لإدامة هيمنتها العالمية. وربما كان أهم رصيد ورثته أميركا في المنطقة هو الكيان الصهيوني الذي أسسته بريطانيا، وخريطة القسمة القطرية التي ابتكرتها "سايكس-بيكو".على عكس الصين، أو الاتحاد الروسي، أو الاتحاد الأوروبي، كقوى متحققة، ظل العرب قوة بالإمكان؛ ليس مثل أي دولة أو كيان أو تكتل آخر. وجرى العمل الحثيث، على مدى أكثر من قرن، لإبقائه كذلك. وقد يتساءل المواطن العربي: لماذا هذا الدأب على استهداف العرب ومستقبلهم إلى هذا الحد؟ هل نحن مهمّون، كذات قومية تاريخية وجيوسياسية، كما تعلمنا في التاريخ؟ أم نحنُ ضئيلون، سهلو القياد، ضعيفو العقل والشخصية ومناسبون للخدمة والجلوس عند الباب؟لو كنا غير مهمين وسهلي القياد –كشعوب- لما تطلب الأمر كل هذه الدموية والكُلف لترويضنا. وعلى الرغم مما بدا دائمًا وأنه المعركة الأخيرة لجعل منطقتنا طيعة وجاهزة للنهب والاستلاب النهائيين، كان الآخرون دائمًا غير مطمئنّين. وهم محقّون لأنه على الرغم من التنازلات، لم تتطبع الشعوب العربية مع الهزيمة والتبعية النهائية؛ الإمكانية دائمًا هناك.لماذا العرب خطِرون من حيث إقلاق ميزان القوى والحصص العالمية؟ لأن إمكاناتهم الجماعية تجعلهم، في حال تحققها، مرشحًا فوق العادة لإخراج إقليمهم من مفعول به مستباح إلى فاعل يُحسب له حساب: الجغرافيا، السكان، اللغة، الدين، التاريخ المشترك، الثروات الطبيعية، والموقع الاستراتيجي -كلها عناصر تجعل من وحدة العرب كابوسًا حقيقيًا للمنافسين الإقليميين، والمتنافسين العالميين على الهيمنة –وبالتأكيد الولايات المتحدة. سوف يترتب على كل هؤلاء التعامل مع تغيير زلزالي مع عالم وفد فيه فاعل جديد يسيطر ربما على أهم منطقة في الكوكب إلى الطاولة، بعد أن كان تابعًا مسلمًا به لعقود.يمتدّ إقليم العرب من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي، ويضم نحو 470 مليون نسمة، يتحدثون لغة واحدة، ويشتركون في تاريخ طويل وثقافة عميقة. (مجموع سكان "الاتحاد الأوروبي" نحو 448 مليون نسمة غير متجانسين عرقيٍا ولغويا؛ والولايات المتحدة نحو 335 نسمة من أصول مختلفة). ويربط إقليم العرب بين ثلاث قارات، ويتحكم في أهم المعابر المائية في العالم: قناة السويس، مضيق هرمز، باب المندب. وتحته ثروات هائلة مهمة: النفط والغاز والمعادن. ويملك أرضًا خصبة وشعوبًا شابة. (انظروا فقط حجم الاضطراب الذي أحدثه الحوثيون، بإمكانياتهم الضعيفة، بالتجارة العالمية لدى استغلال تحكمهم بمضيق باب المندب –كيف جاءت أميركا وحلفاؤها بأساطيلهم، ولم يحققوا شيئًا إلا باتفاق).إذا تمكن العرب من تشكيل تكتل معقول، فسوف يحجز بالتأكيد مقعدًا على مائدة الكبار في النظام الدولي. اقتصاديًا، يمكن للعرب أن يشكلوا سوقًا ضخمة موحدة وقوة طاقة عظمى تسيطر على جزء مهم من الإنتاج العالمي للنفط والغاز، وتعيد صياغة شروط التجارة العالمية وفق مصالح العرب. سياسيًا، يمكن للعرب أن يشكلوا تكتلًا مستقلًا مؤثرًا قادرًا على إحداث فرق في قضايا العالم، خاصة في الجنوب العالمي، ويعيد التوازن إلى النظام الدولي المختل. عسكريًا، لو تم تجميع القدرات الدفاعية للدول العربية، بما لديها من جيوش وتجهيزات وموازنات ضخمة، لأصبح العرب قوة ردع وازنة قادرة على الدفاع عن مصالحها، وجعل الطامعين يفكرون مرات قبل الاجتراء على العدوان. ثقافيًا، تمتلك الأمة العربية من الإرث الفكري والديني والفني والحضاري ما يجعلها مصدر إشعاع عالمي، خاصة إذا تم إطلاق الطاقات والعقول وتوظيفها في خدمة مشروع نهوض شامل واعتماد الهوية المتجانسة التي تجمع الأصالة بالمعاصرة.في ظل الحرب الإمبريالية التي تشنها الولايات المتحدة على العالم العربي، بأدوات مباشرة وأخرى بالوكالة، يؤديها الكيان الصهيوني في فلسطين والنخب المحلية التابعة، تعيش كل دولة عربية، بشكل منفرد، حالة حرب مستمرة، مهما بدت ظاهريًا مستقرة. ثمة الحصارات، والتدخلات، وزعزعة الاستقرار، وإشعال الفتن الطائفية والسياسية والعبث بالهويات الفرعية، كلها أشكال من الحروب غير المعلنة التي تستهدف كل دولة على حدة، وتمنعها من تحقيق سيادتها الكاملة أو تنميتها المستقلة. ولنلاحظ عدد الدول العربية التي بدت مستقرة، ثم تم تفجيرها من الداخل أو غزوها وتدمير مقدراتها بجرة قلم. ومن حالة القلق السائدة في كل قطر عربي بلا استثناء، يبدو كما لو أن هناك قنبلة موقوتة مُعدة للتفجير في أي وقت، بتفعيل برمجيات وعوامل تفجير بشرية مجهزة سلفًا. ولم يخجل ترامب من إعلان أنه يمكن أن يقوض أي نظام في منطقتنا متى ما أرادت أميركا ذلك.هذا الإضعاف الممنهج لكل عضو وجهاز حيوي في الجسد العربي يضعفه كله، ويُقعده عن النهوض ككيان متماسك، بعقل وجهاز عصبي ومشروع موحد. إنه لن ينهض بسبب ضعف الإرادة السياسية، والإنهاك من الهجوم التخريبي الذي يُستخدم فيه الكيان الصهيوني كقوة وظيفية، تديم وهنه بخلق الأزمات، واستهداف أي بؤرة مقاومة للقضاء على أي أمل أو نموذج –وربما الأهم، توسيع القطع الأفقي بين الشعوب والأنظمة.كانت الحصيلة حتى الآن لهذه الحرب الأميركية-الصهيونية الطويلة على الشعوب، كما أظهرت بيانات "الباروميتر العربي"، هي مراوحة الآراء الإيجابية تجاه الولايات المتحدة بين 10 في المائة في تونس و31 في المائة في موريتانيا. رسوب واضح. وحسب "الجيروساليم بوست" تشير الاستطلاعات إلى رفض شعبي عربي واسع للتطبيع مع الكيان الصهيوني. وحسب الصحيفة، في استطلاع شمل 16 دولة عربية، عبّر 89 في المائة من المستجيبين عن معارضتهم المطلقة للاعتراف بالكيان. وعلى سبيل المثال، تراجعت نسبة تأييد التطبيع في المغرب من 31 في المائة قبل حرب غزة إلى 13 في المائة مؤخرًا.ما يعنيه ذلك هو أن حرب الولايات المتحدة على العرب –وبالتأكيد فكرة بايدن: "لو لم تكن هناك إسرائيل لكان علينا أن نخترع إسرائيل"- ضمنت فقط تعزيز "الإمكانية" العربية والكراهية الشديدة للهيمنة الأميركية وأدواتها في المنطقة، وعدم رضا الشعوب المطلق عن المكان الذي تُوضع فيه. إنها حرب استرقاق، فاشلة بوضوح لأنها غير أخلاقية ولا عادلة. إنها فقط مسألة وقت، وظروف.

مؤلف "اعترافات قاتل اقتصادي": هددوا حياتي ورضيعتي لمنع كتابي
مؤلف "اعترافات قاتل اقتصادي": هددوا حياتي ورضيعتي لمنع كتابي

الجزيرة

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

مؤلف "اعترافات قاتل اقتصادي": هددوا حياتي ورضيعتي لمنع كتابي

قال الخبير الاقتصادي الأميركي ومؤلف كتاب 'اعترافات قاتل اقتصادي' جون بيركنز، إن حياته وأسرته كانت مهددة خلال فترة كتابته العمل الذي كشف كيف تستخدم أميركا أدوات اقتصادية للهيمنة على دول العالم الثالث. اقرأ المزيد

فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُحرج ماكرون بـ"فخ الأصابع"
فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُحرج ماكرون بـ"فخ الأصابع"

سكاي نيوز عربية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُحرج ماكرون بـ"فخ الأصابع"

وأظهرت الكاميرات الموقف المحرج، الذي تعرض له ماكرون، بعد مصافحته أردوغان، حيث تعمد الأخير إمساك إصبع الرئيس الفرنسي لفترة طويلة. وكان مترجمان يترجمان محادثة الرئيسين، في الوقت الذي كان أردوغان يمسك بقوة بإصبع ماكرون، قبل أن يتركه في النهاية بعد مرور 12 ثانية. وقد أثارت الحادثة تفاعلا واسعا والكثير من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي ، لاسيما وأن ماكرون حاول إفلات إصبعه دون جدوى. واعتبر بعض المعلقين أن ما جرى يُظهر "هيمنة رمزية" من أردوغان على نظيره الفرنسي، فيما اتهم آخرون ماكرون بالفشل في إدارة المواقف الدبلوماسية الحساسة. وقال أحد المعلقين: "أردوغان أكد هيمنته على ماكرون بـ-فخ الأصابع- غير المتوقع". وذكر السياسي الفرنسي فلوريان فيليبو، تعليقا على الفيديو: "ماكرون حاول أن يكون ذكيا مع أردوغان: فوجد نفسه مهانا". وأضاف: "أردوغان فعل ما فعله ترامب بعدم ترك إصبعه: ماكرون يجد نفسه كطفل صغير أمام الكاميرات! ماكرون كارثة!". ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانبين حول الحادثة حتى الآن.

اتهامات بالاحتكار وتلاعب بنتائج البحث.. "غوغل" تواجه دعاوى بـ12 مليار يورو في أوروبا
اتهامات بالاحتكار وتلاعب بنتائج البحث.. "غوغل" تواجه دعاوى بـ12 مليار يورو في أوروبا

العربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

اتهامات بالاحتكار وتلاعب بنتائج البحث.. "غوغل" تواجه دعاوى بـ12 مليار يورو في أوروبا

تواجه شركة غوغل ، التابعة لعملاق التكنولوجيا "ألفابت"، ضغوطاً قانونية متصاعدة في أوروبا، مع تصاعد دعاوى مدنية تتجاوز قيمتها 12 مليار يورو، رفعتها عشرات من مواقع مقارنة الأسعار في دول الاتحاد الأوروبي، متهمة الشركة بإساءة استخدام هيمنتها على سوق البحث الإلكتروني لصالح خدمتها الخاصة للتسوق. وتستند هذه الدعاوى إلى قرار سابق للمفوضية الأوروبية صدر عام 2017، فرض غرامة قدرها 2.4 مليار يورو على غوغل، بعد أن ثبت استغلالها غير القانوني لمكانتها في سوق البحث لترجيح كفة خدمتها التجارية على حساب المنافسين. ورغم أن غوغل استأنفت القرار لسنوات، فإن محكمة أوروبية أيدت العام الماضي الحكم، مما فتح الباب أمام موجة من الدعاوى المدنية التي لم يعد يتعين على المدعين فيها إثبات وقوع الانتهاك. بحسب تقرير لوكالة "بلومبرغ"، هناك 12 دعوى مدنية نشطة في 7 دول أوروبية، تتجاوز قيمة تسع منها 12 مليار يورو. وتشمل هذه القضايا مطالبات ضخمة من شركات مثل "Idealo" الألمانية، التي رفعت قيمة مطالبتها من 500 مليون إلى 3.3 مليار يورو، و"Pricerunner" السويدية التي تطالب بـ2.1 مليار يورو، و"Kelkoo" البريطانية التي تسعى للحصول على تعويض بقيمة مليار جنيه إسترليني. وتتوزع القضايا على محاكم في لندن، أمستردام، هامبورغ، وبرلين، حيث من المقرر عقد جلسات استماع خلال الأشهر المقبلة. كما تم رفع دعوى جديدة في أمستردام الشهر الماضي بقيمة 900 مليون يورو نيابة عن عدة شركات، من بينها مواقع ألمانية وبرتغالية توقفت عن العمل. وتتهم الشركات غوغل بمواصلة التلاعب بنتائج البحث، وعدم الامتثال الكامل لأمر المفوضية الأوروبية، مما يمنحها هيمنة غير عادلة على حركة المرور الإلكترونية والأرباح. ويقول ألبريشت فون سونتاغ، المؤسس المشارك لشركة "Idealo"، إن "الاحتكارات الرقمية لا يجب أن تهيمن على الإنترنت على حساب المستهلكين والمنافسة العادلة". من جانبها، تنفي غوغل هذه الاتهامات، مؤكدة أن عرضها الإعلاني لمواقع مقارنة الأسعار يعمل بكفاءة، وأن أكثر من 1550 موقعاً تستخدمه حالياً، مقارنة بسبعة فقط في عام 2017. وقال متحدث باسم الشركة إن "هذه الدعاوى رفعتها شركات تبحث عن تعويضات مالية بدلاً من الاستثمار في تطوير منتجاتها". ورغم أن المفوضية الأوروبية فرضت على غوغل غرامات تجاوزت 8 مليارات يورو منذ 2017، فإن بعض هذه العقوبات أُلغيت لاحقاً، فيما لا تزال الشركة تستأنف أخرى، مثل غرامة نظام أندرويد البالغة 4.34 مليار يورو. لكن حتى مع دعم الجهات التنظيمية الأوروبية، فإن كسب الدعاوى المدنية ليس مضموناً. إذ يتعين على المدعين إثبات أن ممارسات غوغل كانت السبب المباشر في تراجع أرباحهم، وهو ما وصفه خبراء قانونيون بأنه "تحدٍ معقد وطويل الأمد". وفي حال امتنعت غوغل عن دفع التعويضات، قد تضطر الشركات إلى اللجوء إلى المحاكم الأميركية، ما قد يثير توتراً سياسياً مع إدارة ترامب، التي سبق أن انتقدت الاتحاد الأوروبي لاستهدافه شركات التكنولوجيا الأميركية. وفي الوقت الذي تتصاعد فيه المواجهات القانونية في أوروبا، تواجه غوغل أيضاً دعاوى مماثلة في الولايات المتحدة، من بينها قضية رفعتها شركة "Yelp" في سان فرانسيسكو، تتهم فيها غوغل بإساءة استخدام هيمنتها في سوق التقييمات الإلكترونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store