logo
#

أحدث الأخبار مع #وأبطالآسيا

رياضة : المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية
رياضة : المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية

نافذة على العالم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية

الأحد 11 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - رياضة 54 11 مايو 2025 , 06:29م المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية بكين - قنا توج ثنائي المنتخب القطري (شريف يونس وأحمد تيجان) بذهبية جولة بينجتان الآسيوية المفتوحة للكرة الطائرة الشاطئية، بعد الفوز على الثنائي الأسترالي (أوليفر ميريت وبن هود) بنتيجة (2 / 0) بواقع (21 / 15) و(21 /14)، في المباراة التي جمعتهما اليوم /الأحد/ في نهائي المنافسات التي أقيمت في الصين. وتعد الميدالية الذهبية هي الثالثة للمنتخب القطري في الجولات الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية هذا الموسم. وسبق للمنتخب القطري الفوز بلقب جولة ساميلا المفتوحة في تايلاند، وجولة الدوحة المفتوحة، ليؤكد مكانته كأحد أفضل الفرق في آسيا، مع استقراره حاليا في المركز الثاني عشر عالميا. وسيطر الثنائي القطري (شريف يونس وأحمد تيجان) على مجريات الأمور في المباراة النهائية، على الرغم من المحاولات المتتالية للثنائي الأسترالي، إلا أن الخبرة والتجانس الكبير بين شريف وتيجان حسم المواجهة لصالحهما. وقدم الثنائي القطري مستويات قوية منذ انطلاق البطولة، حيث حقق الفوز في جميع مبارياته في البطولة بدأها بدور المجموعات، ثم واصل تألقه في دور الـ16 بتغلبه على الثنائي الياباني كاورو كاي وتاكومي أداشي بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-9، 21-11)، قبل أن يحسم مواجهة ربع النهائي أمام منتخب تايلاند بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-15، 21-13)، ثم الفوز في نصف النهائي على الثنائي الصيني وانغ هونغ وجونغ دو هونغ بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-8، 21-16). وكان شريف وتيجان، المصنفان في المركز الـ12 عالميا وأبطال آسيا ثلاث مرات، قد أنهيا دور المجموعات في صدارة المجموعة الأولى بعد فوز كبير على الثنائي الكازاخستاني كيريل غورين وسيرجي بوغاتوف بنتيجة (2 / 0) بواقع (21 / 12، 21 / 9).

‫ المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية
‫ المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية

العرب القطرية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العرب القطرية

‫ المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية

قنا توج ثنائي المنتخب القطري (شريف يونس وأحمد تيجان) بذهبية جولة بينجتان الآسيوية المفتوحة للكرة الطائرة الشاطئية، بعد الفوز على الثنائي الأسترالي (أوليفر ميريت وبن هود) بنتيجة (2 / 0) بواقع (21 / 15) و(21 /14)، في المباراة التي جمعتهما اليوم /الأحد/ في نهائي المنافسات التي أقيمت في الصين. وتعد الميدالية الذهبية هي الثالثة للمنتخب القطري في الجولات الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية هذا الموسم. وسبق للمنتخب القطري الفوز بلقب جولة ساميلا المفتوحة في تايلاند، وجولة الدوحة المفتوحة، ليؤكد مكانته كأحد أفضل الفرق في آسيا، مع استقراره حاليا في المركز الثاني عشر عالميا. وسيطر الثنائي القطري (شريف يونس وأحمد تيجان) على مجريات الأمور في المباراة النهائية، على الرغم من المحاولات المتتالية للثنائي الأسترالي، إلا أن الخبرة والتجانس الكبير بين شريف وتيجان حسم المواجهة لصالحهما. وقدم الثنائي القطري مستويات قوية منذ انطلاق البطولة، حيث حقق الفوز في جميع مبارياته في البطولة بدأها بدور المجموعات، ثم واصل تألقه في دور الـ16 بتغلبه على الثنائي الياباني كاورو كاي وتاكومي أداشي بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-9، 21-11)، قبل أن يحسم مواجهة ربع النهائي أمام منتخب تايلاند بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-15، 21-13)، ثم الفوز في نصف النهائي على الثنائي الصيني وانغ هونغ وجونغ دو هونغ بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-8، 21-16). وكان شريف وتيجان، المصنفان في المركز الـ12 عالميا وأبطال آسيا ثلاث مرات، قد أنهيا دور المجموعات في صدارة المجموعة الأولى بعد فوز كبير على الثنائي الكازاخستاني كيريل غورين وسيرجي بوغاتوف بنتيجة (2 / 0) بواقع (21 / 12، 21 / 9).

المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية
المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية

صحيفة الشرق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الشرق

المنتخب القطري يتوج بذهبية جولة بينجتان الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية

رياضة 0 الكرة الطائرة الشاطئية توج ثنائي المنتخب القطري (شريف يونس وأحمد تيجان) بذهبية جولة بينجتان الآسيوية المفتوحة للكرة الطائرة الشاطئية، بعد الفوز على الثنائي الأسترالي (أوليفر ميريت وبن هود) بنتيجة (2 / 0) بواقع (21 / 15) و(21 /14)، في المباراة التي جمعتهما اليوم /الأحد/ في نهائي المنافسات التي أقيمت في الصين. وتعد الميدالية الذهبية هي الثالثة للمنتخب القطري في الجولات الآسيوية للكرة الطائرة الشاطئية هذا الموسم. وسبق للمنتخب القطري الفوز بلقب جولة ساميلا المفتوحة في تايلاند، وجولة الدوحة المفتوحة، ليؤكد مكانته كأحد أفضل الفرق في آسيا، مع استقراره حاليا في المركز الثاني عشر عالميا. وسيطر الثنائي القطري (شريف يونس وأحمد تيجان) على مجريات الأمور في المباراة النهائية، على الرغم من المحاولات المتتالية للثنائي الأسترالي، إلا أن الخبرة والتجانس الكبير بين شريف وتيجان حسم المواجهة لصالحهما. وقدم الثنائي القطري مستويات قوية منذ انطلاق البطولة، حيث حقق الفوز في جميع مبارياته في البطولة بدأها بدور المجموعات، ثم واصل تألقه في دور الـ16 بتغلبه على الثنائي الياباني كاورو كاي وتاكومي أداشي بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-9، 21-11)، قبل أن يحسم مواجهة ربع النهائي أمام منتخب تايلاند بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-15، 21-13)، ثم الفوز في نصف النهائي على الثنائي الصيني وانغ هونغ وجونغ دو هونغ بنتيجة (2 / 0) بواقع (21-8، 21-16). وكان شريف وتيجان، المصنفان في المركز الـ12 عالميا وأبطال آسيا ثلاث مرات، قد أنهيا دور المجموعات في صدارة المجموعة الأولى بعد فوز كبير على الثنائي الكازاخستاني كيريل غورين وسيرجي بوغاتوف بنتيجة (2 / 0) بواقع (21 / 12، 21 / 9).

جيسوس: نريد الدوري والنخبة.. ومن ينتقدني لا يفهم
جيسوس: نريد الدوري والنخبة.. ومن ينتقدني لا يفهم

الرياضية

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

جيسوس: نريد الدوري والنخبة.. ومن ينتقدني لا يفهم

أبدى البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب فريق الهلال الأول لكرة القدم، رغبته في الفوز بثنائية دوري روشن السعودي وأبطال آسيا للنخبة، عادًا البطولة القارية «هدفًا شخصيًا» له. وخلال مؤتمر صحافي بعد الفوز على باختاكور الأوزبكي، الثلاثاء، برباعية نظيفة في إياب ثمن نهائي النخبة، قال جيسوس: «أبارك للاعبين على ما قدموه. خضنا المباراة بانضباط وأداء عالٍ، وأوقفنا خطورة الفريق الأوزبكي، واستطعنا التحكم في اللقاء كما نريد». وأضاف: «كانت هنالك تحولات، ووضعناهم في مواجهة سرعات عالية، وأبارك للجماهير التي لعبت دورًا كبيرًا جدًا، بدءًا من الاستقبال، ورأينا مباراة تليق بدوري الأبطال». وتابع: «يوجد شغف جماهيري كبير من أجل تحقيق البطولة، ونحن كمجموعة نشارك الجميع هذا الشغف. جئنا من أوزبكستان ونحن نثق أننا سنعود في النتيجة، ولم تكن مباراةً سهلة، لكننا جعلناها تبدو كذلك». وعبّر عن سعيه الحثيث لتحقيق اللقب القاري قائلًا: «هذه البطولة تشكل هدفًا شخصيًا لي. فزت في أمريكا الجنوبية بالبطولة النظيرة لها، وأريد الفوز بها في آسيا». وشرح البرتغالي سبب اختلاف أداء الفريق في هذه المباراة عن سابقاتها موضحًا: «الفرق أننا طوال شهر فبراير لم يكن لدينا وقت سوى للتدريبات الاسترجاعية، ولم يكن الوقت كافيًا لننفذها بصورة مثالية، وهذا سبب الاختلاف بين حالتنا الحالية والسابقة». وتحدث عن أداء وتوظيف محمد كنو، لاعب الوسط، الذي صنع هدفين خلال المباراة قائلًا: «نريد استغلال إمكانات كل لاعب، وكنو يملك القوة التي يستطيع إضافتها للمجموعة، ويمكنه إنهاء الألعاب الهوائية، وإذا عرف كيف يختار الوقت الصحيح لدخول منطقة الجزاء هجوميًا، سيستطيع صناعة الفارق، ونعمل معه باستمرار ليكون أكثر فاعلية في هذه الجوانب، وجوانب أخرى تتعلق بدوره وسط الملعب». وعن استبدال المدافع السنغالي خاليدو كوليبالي للإصابة خلال الشوط الثاني، قال: «المشكلة ليست في كوليبالي فقط، المشكلة أنَّ روزنامة المباريات جعلت كل اللاعبين معرضين للإصابة، ووصلوا لحدهم الأقصى بدنيًا. 5 لاعبين لدينا يشاركون باستمرار. كوليبالي، مالكوم، ماركوس، سالم، وروبن نيفيز يلعبون أكثر من 90 دقيقة كل مباراة». وأردف: «لا أعرف تشخيص إصابة كوليبالي، فقط أرغب في الفوز، لكني أريد إنهاء المباريات دون إصابة أي لاعب». وواصل الحديث حول هذه المشكلة بالقول: «لديّ تجربة وخبرة كبيرة في اللعب على جبهات عدة، وحينما كنت في أوروبا كان هناك منافسات متعددة، كذلك في البرازيل، لكن القائمة يجب أن تكون أوسع. خلال هذا العام قُلصت، وجعلت النصر والأهلي معنا أقل من ناحية الخيارات». وأكمل: «ريال مدريد وكل الأندية العالمية لديها إصابات كثيرة، بسبب تعدد المنافسات». وردّ بحدّة على الانتقادات الموجهة للإعداد البدني للفريق قائلًا: «قرأت من يقول إن الفريق بدنيًا ليس جاهزًا، ويتهم المعد بالتسبب في ذلك.. من يتحدث بذلك الأفضل له أن يصمت. الأمر لا علاقة له بالأحمال التدريبية، بل الحمل بين المباريات والاستشفاء، وبرنامجي التدريبي ليس السبب، ومن ينتقده لا يفهم شيئًا على الإطلاق». وتناول الاتحاد، منافسه على صدارة دوري روشن، وقال: «لو نظرنا إلى الاتحاد، هو لا ينافس إلا في بطولة واحدة، والفرق التي تشارك آسيويًا تخوض مباريات أكثر وبنسق مختلف». وتحدث باستضافة عن الدوري قائلًا: «الآن، وقبل التوقف لدينا مباراة أخرى، أعدّها مثل النهائي، وهدفنا تكرار الفوز بالدوري مجددًا، هذا أمر مهم جدًا لنا». وزاد: «الآسيوية لها اعتبار خاص عندي، لكن بطولة الدوري مهمة، ولذا استرجاع اللاعبين سيكون مهمًا خلال التوقف». وواصل: «في بداية فترة التوقف سنعطي اللاعبين بعض أيام الراحة، لأنهم يستحقون إراحة أجسادهم، وسننتظر عودة عدة أسماء، من بينهم كانسيلو وعلي البليهي وميتروفيتش للاستعداد لمرحلة الحسم خلال آخر شهرين».

صناعة النكسة!
صناعة النكسة!

الاتحاد

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

صناعة النكسة!

صناعة النكسة! أُغلقت نافذة الشتاء، وأنفقت أندية الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا أكثر من مليار جنيه إسترليني، وتبدأ الأندية نفسها في انتظار أن تفتح نافذة الصيف، حتى يتواصل الإنفاق، وتتواصل حمى الانتقالات والمباريات في ساحات كرة القدم.. فماذا جرى لتلك اللعبة التي كانت لها بطولات كبيرة قليلة معروفة، ثم اتجهت إلى اختراع بطولات جديدة، تستهلك أقدام اللاعبين؟ لن أذهب بعيداً، فهذا جدول مختصر جداً لنشاط الكرة الإماراتية، إذ يعود المنتخب الأول إلى تصفيات مونديال 2026، في مارس المقبل، ويلعب في الجولتين السابعة والثامنة، مع إيران، ثم مع كوريا الشمالية. وفى الوقت نفسه، تخوض أندية «دوري أدنوك» المشاركة في بطولتي آسيا للنخبة، وأبطال آسيا 2، الوصل والشارقة وشباب الأهلي، خلال فبراير الجاري ومارس المقبل، منافسات البطولتين الآسيويتين، إضافة إلى مشاركة العين في مونديال الأندية. ووسط موسم الدوري المصري المزدحم، يخوض المنتخب الأول تصفيات مونديال 2026 أمام إثيوبيا وسيراليون في مارس المقبل، وتواصل أربعة فرق مصرية، وهي الأهلي، وبيراميدز، والزمالك، والمصري الاشتباك في بطولتي دوري أبطال أفريقيا والكونفيدرالية، بجانب مباريات كأس الرابطة أيضاً، ثم يشارك الأهلي في مونديال الأندية. كيف توفق الفرق بين التزاماتها المحلية والقارية؟ السؤال يسري على كل الدول والقارات.. فعلى سبيل المثال، كنا «زمان»، ننتظر نهائي كأس إنجلترا في مايو من كل عام باعتباره البطولة الإنجليزية الأكبر، وبمرور الزمن، بات نهائي كأس إنجلترا صغيراً، أمام بطولة «البريميرليج»، ودوري أبطال أوروبا، وصغرت مسابقة كأس إنجلترا أيضاً أمام زيادة عدد المباريات التي يخوضها اللاعب إذا استمر فريقه في سباق «البريميرليج» وأبطال أوروبا إلى النهاية، ولذلك عرفنا مع مطلع الألفية «فن تدوير اللاعبين»، وهو فن حقيقي تمارسه الأندية الكبيرة في كل القارات، فمن يلعب هنا من لاعبيك، ومن يلعب هناك؟ وكيف ترتب الأولويات، وفقاً لدقة الاختيار بين البطولات، وما هي معايير الاختيار؟ هل هي الجوائز المالية أم القيمة الأدبية؟ بعد فوز فريق بليموث أرجايل، الذي يعاني في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي على ليفربول، وأخرجه من كأس إنجلترا، وصف أرني سلوت مدرب «الريدز» الهزيمة المؤلمة، بأنها «نكسة»، واتُّهم مباشرة من جماهير فريقه بأنه الذي صنع تلك النكسة حين أخرج 10 من نجوم الفريق الأساسيين من تلك المباراة، لكن المشكلة أن ليفربول مشتبك في سباق «البريميرليج»، ودوري أبطال أوروبا، وكأس الرابطة، والجمهور يريد الفوز بكل الألقاب، فكيف يتحقق ذلك وسط حالات الإنهاك التي أصابت اللاعبين؟ الفرق الكبرى في كل دولة باتت مطالبة بقوائم كاملة من النجوم الأساسيين، وأصحاب الخبرات والمهارات، ما يرفع من حجم الإنفاق والاشتباك في بطولات عدة. ** الاتحاد الأوروبي يدرس إلغاء الوقت الإضافي مستقبلاً في بطولاته، في حالة التعادل في الوقت الأصلي والانتقال مباشرة إلى ركلات الجزاء الترجيحية، لتوفير جهد اللاعبين.. وهنا أطرح السؤال الذي أقتبسه من وصف أرني سلوت لهزيمة ليفربول في كأس إنجلترا.. من الذي يصنع النكسة في كرة القدم حقاً؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store