logo
#

أحدث الأخبار مع #وأحمدالله

السيناريست عمرو سمير عاطف: أفكر في مسلسل «الشرنقة» منذ 5 سنوات.. وغموضه جذب المشاهدين.. وتفاجأت بأداء مريم الخشت
السيناريست عمرو سمير عاطف: أفكر في مسلسل «الشرنقة» منذ 5 سنوات.. وغموضه جذب المشاهدين.. وتفاجأت بأداء مريم الخشت

فيتو

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

السيناريست عمرو سمير عاطف: أفكر في مسلسل «الشرنقة» منذ 5 سنوات.. وغموضه جذب المشاهدين.. وتفاجأت بأداء مريم الخشت

>> العمل الجيد يفرض نفسه بقوة مهما كانت الظروف وبصرف النظر عن موسم العرض >> موجة السيت كوم انحسرت فى العالم كله.. ومن الممكن أن تعود بصيغة أخرى وشكل تاني يعد السيناريست عمرو سمير عاطف واحدا من أهم الأسماء فى عالم الكتابة والتأليف فى مصر والوطن العربي، كما أنه من المؤلفين الذين لا يلجأون إلى أبسط الحلول، بل يحرص دوما على خلق عوالم كاملة تأسر المشاهد وتأخذه إلى أبعاد لم يتخيلها من قبل من خلال إعداد حبكات مشوقة تجعل الجمهور متيقظًا طوال الوقت، وعبر رسم شخصيات عالمه بعناية لتبدو على الشاشة كأنهم شخوص من 'لحم ودم'. وفى الموسم الرمضانى الحالي، أطل عمرو سمير عاطف على الجمهور بعمل مختلف كعادته، وهو مسلسل 'الشرنقة'، الذى لم يكن مجرد اسم عابر وسط زحام الأعمال الدرامية، بل هو مسلسل فرض نفسه بقوة، ليحجز مكانًا مميزًا فى السباق الرمضاني، كما أنه أثار حالة من الفضول والتساؤلات منذ لحظاته الأولى عبر اختيار ذكى للاسم، وبناء متماسك للأحداث، وغموض مدروس جعل المسلسل تجربة فريدة لمحبى الدراما غير التقليدية. وفى هذا الحوار، نفتح أبواب عالم 'الشرنقة' ونسافر فى رحلة داخل عقل صانعه.. وهذا هو نص الحوار: * فى البداية.. كيف جاءت لك فكرة مسلسل الشرنقة وما السر وراء اختيار الاسم؟ أفكر فى فكرة مسلسل الشرنقة منذ خمس سنوات تقريبا، واسم المسلسل له علاقة بمضمونه والذى اتضح مع تتابع الحلقات. * المسلسل يحتوى على قدر كبير من الغموض، خاصة فى أولى حلقاته، لماذا اخترت هذا الأسلوب فى حكى الأحداث؟ اخترت هذا الأسلوب فى حكى الأحداث لأن له علاقة بمضمون العمل، فهو له علاقة بأن البطل تائه بين عالم يعيش فيه وعالم آخر، وهذا فى حد ذاته شيء غامض لذا وقع اختيارى على هذا الشكل فى الحكي. * ألم تشعر بأى قلق من أن يبعد هذا الغموض الجمهور عن العمل فى بدايته؟ بالعكس، الغموض يعد من أهم الوسائل التى تجذب المشاهدين، فهو محبوب وله جمهور. * هل توقعت حجم ردود الأفعال على المسلسل خاصة أنه يعرض حصرى على منصة Watchit فى ظل وجود عدد كبير من المسلسلات التى تعرض على القنوات؟ مبسوط جدا من ردود الأفعال على مسلسل الشرنقة، وكل من تابع وشاهد العمل أبدوا إعجابهم به و'دى حاجة هايلة جدا' وأحمد الله عليها. * فى رأيك، هل كان المسلسل سيحظى بنجاح أكبر إذا عرض فى الأوف سيزون؟ لا أعلم إذا عرض المسلسل فى 'الأوف سيزون' هل كان نجاحه سيصبح أكبر أو أقل، 'دى حاجة مش متأكد منها' ولكن هناك قاعدة تقول إن العمل الجيد يفرض نفسه بقوة مهما كانت الظروف. * هل هناك ممثل فاجأك بأدائه أو جاء أداؤه تماما كما تخيلت وأنت تكتب؟ هناك كثير من الممثلين فاجأونى بأدائهم مثل مريم الخشت، 'أنا عارف إنها جيدة' ولكننى لم أكن أعلم أنها 'جيدة للدرجة دي'، وأحمد داود كان رائعا وجميعهم 'كانوا متميزين جدا'. *هل تابعت أى أعمال أخرى فى رمضان غير الشرنقة؟ لم أتابع حتى الآن أى عمل فى رمضان ولكننى بالتأكيد سأتابع إن شاء الله. * قدمت عديدا من أعمال 'السيت كوم' الناجحة مثل تامر وشوقية، هل تظن أن هذه النوعية من الأعمال الدرامية يمكن أن تعود مرة أخرى؟ موجة السيت كوم انحسرت فى العالم كله، ليس فقط فى مصر، كان السيت كوم والأعمال الكوميدية صاحبة السيطرة على الإنتاج التليفزيونى العالمى فى التسعينيات بشكل كبير، لكن فى الأخير نسبة الكوميديا ليس من المفترض أن تكون هى الغالبة، أى أنه ليس صحيحا أن تكون معظم المسلسلات كوميدية، هذا أمر خاطيء، فمن المفترض أن تكون الكوميديا موجودة فى الأعمال بنسبة تتراوح من ٢٠ إلى ٢٥ ٪ وهذه نسبة كبيرة، إنما فى التسعينيات كان أكثر من ٧٠٪ من الأعمال الناجحة كوميدية وهذا بالطبع كان 'كتير'، وحينما ظهرت أعمال مهمة فى الخارج وفى مصر أخذت الضوء من الأعمال الكوميدية، وهذا الأمر استمر، وفيما يتعلق بإمكانية عودة السيت كوم مرة أخرى فأنا أعتقد أنه الممكن أن يعود من جديد ولكن بصيغة أخرى و'شكل تاني'. * تعاونت مع يوسف الشريف فى أكثر من عمل ناجح، هل يمكن أن يجمعكما قريبًا عمل جديد؟ فيما يتعلق بالفنان يوسف الشريف، لا يوجد أى مانع أن نتعاون مرة أخرى، ولكن 'مفيش حاجة معينة اتكلمنا فيها.. ويمكن يكون فى حاجة قريب'. * السندباد وبكار وغيرهما، أعمال هادفة للأطفال من تأليفك. هل هناك أى أعمال جديدة قريبًا للأطفال؟ بالنسبة لأعمال الأطفال فإن الموضوع يحتاج جهة إنتاج، لذا إذا كان هناك أى جهة إنتاج متحمسة لإنتاج أعمال للأطفال فبالطبع أنا 'سأتحمس لهذا الشيء جدا جدا'، وحينها أكيد سأقدم أعمالا للأطفال. * وأخيرًا، هل هناك أعمال سينمائية جديدة للمؤلف عمرو سمير عاطف؟ بالنسبة للسينما لا، لا توجد أعمال محددة فى الفترة الحالية، وإن كنت قد عملت على مشروع فى السعودية، ومن الممكن أن نكمله العام المقبل. الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو" ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تراجع القيمة التلفزيونية الرمضانية
تراجع القيمة التلفزيونية الرمضانية

العربية

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربية

تراجع القيمة التلفزيونية الرمضانية

لن أكون الأكثر علمًا بماهية المعروض على القنوات التلفزيونات الخليجية خلال شهرنا الجاري رمضان المبارك.. لكنني بحثت وتتبعت أبرز ما فيه من خلال قراءة لنقاد ومتابعة شخصية وآراء جماهيرية من على مواقع التواصل والمدونات، أردت منها أن تعطينا بعض التصوّر ولو القليل عما نحن بصدده خلال هذا الشهر الكريم الذي جعلنا منه تسابقًا تلفزيونيًا محمومًا لا ينفك أبدًا عن التخلي عن معايير الجودة والرقي لأجل الحظوة بأكثر عدد من المشاهدين. المهم في القول إننا علِمنا أن أساسيات التلفزيون هي أخبار تعلمنا عما يحدث، وحوارات واستشهادات ترفع من معلوماتنا، وتمثيلية تزيد من تسليتنا، ومباريات رياضية تستفز تطلعنا وتوقد حماسنا.. لكن الآن جميعها تحت مقصلة المال بين التوتر والرداءة والاحتكار.. نسخ مكررة حاضرة لنتأكد بعدها أن التلفزيونات العربية ليست إلا تسابقًا محمومًا على صنع التفاهة بكوميديا أقرب إلى التهريج عنوانها الرئيس الإسقاط والابتذال.. وبرامج حوارية كل الهدف منها صنع إثارة ممجوجة لا تفيد ولا ترتقي بالمعلومة، بل إنها تضعفها أحيانًا.. وبينها جميعًا إعلانات يضيق الوقت منها من فرط كثرتها وتكرارها حتى أنها الأساس والمواد التلفزيونية التبع! قبل أن نسترسل لا ننكر أن هناك أعمالًا رمضانية عالية القيمة وذات بعد تثقيفي عالي القيمة، وأحمد الله أن القنوات التي تنتمي لنا خليجيًا هي من يتبناها، كما هو مسلسل معاوية وشارع الأعشى وليالي الشميسي والطبعة ومن على نسقها تثقيفًا وفناً راقيًا.. وضدها هناك برامج تعتبر ركنًا مهمًا في تأسيس التفاهة، أداة تريد متلقيًا سلبيًا لحقن ما تريد من إعلانات في رأسه.. تريده استهلاكيًا يقضي وقته أمام الشاشة! هنا نشير إلى البرامج الحوارية وكأنها صورة متكررة لكل رمضان تقريبًا نفس الأشخاص والحوار والدلائل والبحث عن أشياء غير مهمة للمشاهد.. ومع ذلك لن نبخس برنامج «الليوان» حقه لأنه مازال البرنامج المتّقد الرائع الذي يحضر في كل مرة بشأن فكري جديد ليكون أبرز برنامج حواري عربي وأكثرها مشاهدة.. بعدها لن أنغمس كثيرًا في البرامج الحوارية المباشرة مع الناس في الأسواق والمقاهي وغيرها بقصد الضحك عليهم أو إحراجهم. في رمضاننا هذا استمرار آخر يسمى البرامج الدينية، تأخذ حيزًا لافتًا.. حتى أن كثيرًا من القنوات تستنفر للتسابق على المشايخ أصحاب الشعبية الأكثر لمنحهم برامج على قناتها.. ولا يهم لديها إن كان الأكثر علمًا أو الأقدر على الاستنباط والتسهيل فهما على المشاهدين، «واستثني قنوات السعودية الرسمية لأن معاييرها عالية ودقيقة في ذلك»، المهم أن يكون حاضرًا بمتلازمات يرددها المشاهدون، مثيرًا للتساؤل وأحيانًا الضحك.. وللأسف هناك من جعل مثل هذه البرامج ميدانًا للاختلاف أو حتى الكوميديا الضارة! ختام القول؛ هي قراءة لآراء كثيرة وفق ما أكدت عليه مطلع التوطئة.. وقد يكون هناك ما هو أفضل أو ما هو أقل.. وما يهمنا هو نقل الثقافة بسلاسة والارتقاء بالذائقة والتسلية والحوار في كل ما يتعلق بالبرامج التلفزيونية في رمضان، لا سيما وأن هناك وقتًا كبيرًا يتم قضاؤه أمام التلفزيون خلال هذا الشهر الكريم.. لكن هل فعلت القنوات ذلك؟!

تراجع القيمة التلفزيونية الرمضانية
تراجع القيمة التلفزيونية الرمضانية

سعورس

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

تراجع القيمة التلفزيونية الرمضانية

المهم في القول إننا علِمنا أن أساسيات التلفزيون هي أخبار تعلمنا عما يحدث، وحوارات واستشهادات ترفع من معلوماتنا، وتمثيلية تزيد من تسليتنا، ومباريات رياضية تستفز تطلعنا وتوقد حماسنا.. لكن الآن جميعها تحت مقصلة المال بين التوتر والرداءة والاحتكار.. نسخ مكررة حاضرة لنتأكد بعدها أن التلفزيونات العربية ليست إلا تسابقًا محمومًا على صنع التفاهة بكوميديا أقرب إلى التهريج عنوانها الرئيس الإسقاط والابتذال.. وبرامج حوارية كل الهدف منها صنع إثارة ممجوجة لا تفيد ولا ترتقي بالمعلومة، بل إنها تضعفها أحيانًا.. وبينها جميعًا إعلانات يضيق الوقت منها من فرط كثرتها وتكرارها حتى أنها الأساس والمواد التلفزيونية التبع! قبل أن نسترسل لا ننكر أن هناك أعمالًا رمضانية عالية القيمة وذات بعد تثقيفي عالي القيمة، وأحمد الله أن القنوات التي تنتمي لنا خليجيًا هي من يتبناها، كما هو مسلسل معاوية وشارع الأعشى وليالي الشميسي والطبعة ومن على نسقها تثقيفًا وفناً راقيًا.. وضدها هناك برامج تعتبر ركنًا مهمًا في تأسيس التفاهة، أداة تريد متلقيًا سلبيًا لحقن ما تريد من إعلانات في رأسه.. تريده استهلاكيًا يقضي وقته أمام الشاشة! هنا نشير إلى البرامج الحوارية وكأنها صورة متكررة لكل رمضان تقريبًا نفس الأشخاص والحوار والدلائل والبحث عن أشياء غير مهمة للمشاهد.. ومع ذلك لن نبخس برنامج «الليوان» حقه لأنه مازال البرنامج المتّقد الرائع الذي يحضر في كل مرة بشأن فكري جديد ليكون أبرز برنامج حواري عربي وأكثرها مشاهدة.. بعدها لن أنغمس كثيرًا في البرامج الحوارية المباشرة مع الناس في الأسواق والمقاهي وغيرها بقصد الضحك عليهم أو إحراجهم. في رمضاننا هذا استمرار آخر يسمى البرامج الدينية، تأخذ حيزًا لافتًا.. حتى أن كثيرًا من القنوات تستنفر للتسابق على المشايخ أصحاب الشعبية الأكثر لمنحهم برامج على قناتها.. ولا يهم لديها إن كان الأكثر علمًا أو الأقدر على الاستنباط والتسهيل فهما على المشاهدين، «واستثني قنوات السعودية الرسمية لأن معاييرها عالية ودقيقة في ذلك»، المهم أن يكون حاضرًا بمتلازمات يرددها المشاهدون، مثيرًا للتساؤل وأحيانًا الضحك.. وللأسف هناك من جعل مثل هذه البرامج ميدانًا للاختلاف أو حتى الكوميديا الضارة! ختام القول؛ هي قراءة لآراء كثيرة وفق ما أكدت عليه مطلع التوطئة.. وقد يكون هناك ما هو أفضل أو ما هو أقل.. وما يهمنا هو نقل الثقافة بسلاسة والارتقاء بالذائقة والتسلية والحوار في كل ما يتعلق بالبرامج التلفزيونية في رمضان، لا سيما وأن هناك وقتًا كبيرًا يتم قضاؤه أمام التلفزيون خلال هذا الشهر الكريم.. لكن هل فعلت القنوات ذلك؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store