logo
#

أحدث الأخبار مع #وأحمدبور

تصعيد خطير يدفع "PIA" لتعليق رحلاتها الجوية وتحويل المسارات
تصعيد خطير يدفع "PIA" لتعليق رحلاتها الجوية وتحويل المسارات

أهل مصر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

تصعيد خطير يدفع "PIA" لتعليق رحلاتها الجوية وتحويل المسارات

في أعقاب التصعيد العسكري المفاجئ بين تعليق مؤقت لجميع رحلاتها الجوية وجاء القرار بعد الهجمات الصاروخية الهندية التي استهدفت ثلاث مناطق داخل الأراضي الباكستانية، شملت مظفر آباد وكوتلي وأحمد بور شرق، ما أدى إلى رفع حالة التأهب في المجال الجوي الباكستاني. وأكدت الشركة في بيان رسمي أن سلامة المسافرين تأتي في صدارة أولوياتها، مشيرة إلى أنها تتابع تطورات الموقف بالتنسيق الكامل مع الجهات المعنية، وستُصدر تحديثات بشأن استئناف الرحلات فور استقرار الوضع. حالة من الارتباك بين الركاب وقد تسبب القرار في حالة من الارتباك بين الركاب، خاصة أولئك المتجهين إلى وجهات دولية، حيث تم تحويل بعض الطائرات إلى مطارات بديلة، فيما تم تأجيل أخرى إلى حين إشعار آخر. ويعيد هذا التطور إلى الأذهان التحديات السابقة التي واجهتها 'PIA' في مجال السلامة الجوية، أبرزها حادثة عام 2020 عندما أوقفت السلطات ثلث طياري الشركة بعد الكشف عن امتلاكهم تراخيص طيران 'مزيفة أو مشكوك في صحتها'. وتأتي هذه المستجدات في ظل تصعيد خطير بين دولتين نوويتين، ما يزيد من المخاوف بشأن تأثيرات أوسع على الملاحة الجوية الإقليمية.

الخطوط الجوية الباكستانية تعلق جميع رحلاتها
الخطوط الجوية الباكستانية تعلق جميع رحلاتها

المشهد العربي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد العربي

الخطوط الجوية الباكستانية تعلق جميع رحلاتها

قررت الخطوط الجوية الباكستانية "PIA"، الأربعاء، تعليق جميع رحلاتها الجوية مؤقتًا وتحويل مسارات الرحلات التي كانت في الجو؛ وذلك كإجراء احترازي لضمان سلامة الركاب والطواقم. وشنت الهند هجمات صاروخية على ثلاث مناطق داخل الأراضي الباكستانية، بما في ذلك مظفر آباد وكوتلي وأحمد بور شرق.

الهند وباكستان.. مواجهة عسكرية وقلق دولي من اندلاع حرب شاملة
الهند وباكستان.. مواجهة عسكرية وقلق دولي من اندلاع حرب شاملة

بوابة الفجر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

الهند وباكستان.. مواجهة عسكرية وقلق دولي من اندلاع حرب شاملة

اندلعت مواجهات عسكرية مباشرة بين الهند وباكستان في تصعيد خطير بدأ في 22 أبريل 2025، بعد هجوم دامٍ في منطقة باهالغام بكشمير الخاضعة للإدارة الهندية، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من السياح الهنود. اتهمت الهند جماعة 'The Resistance Front' المرتبطة بـ'لشكر طيبة' بالمسؤولية عن الهجوم، مشيرة إلى دعم باكستاني محتمل، وهو ما نفته إسلام آباد. التصعيد العسكري في 6 مايو، شنت الهند هجمات صاروخية على ثلاث مواقع داخل باكستان: مظفر آباد وكوتلي في كشمير الباكستانية، وأحمد بور شرق في إقليم البنجاب، مستهدفة ما وصفته بـ'بنى تحتية إرهابية' دون استهداف منشآت عسكرية مباشرة. ردًا على ذلك، أعلن الجيش الباكستاني أن هذه الهجمات كانت غير مبررة، متوعدًا بالرد في الوقت والمكان المناسبين. التوترات الحدودية تواصلت الاشتباكات بالأسلحة الخفيفة على طول خط المراقبة بين البلدين لأكثر من أسبوعين، مع تبادل إطلاق النار ليلًا في عدة مناطق حدودية. الإجراءات الدبلوماسية والاقتصادية • الهند أعلنت تعليق معاهدة مياه نهر السند لأول مرة منذ توقيعها عام 1960، مما أثار قلقًا كبيرًا في باكستان التي تعتمد على هذه المياه. • باكستان ردت بتعليق اتفاقية سيملا لعام 1972، وأغلقت مجالها الجوي والمعابر الحدودية أمام الهند. • البلدان تبادلا طرد الدبلوماسيين وأوقفا إصدار التأشيرات. التحركات العسكرية الداخلية • الهند أمرت بإجراء تدريبات دفاع مدني واسعة النطاق في سبع ولايات، تشمل تدريبات على الإنذار بالغارات الجوية والإخلاء، وهي الأولى من نوعها منذ عام 1971. • باكستان أجرت تجارب صاروخية مرتين خلال ثلاثة أيام، وأعلنت حالة التأهب القصوى لقواتها الجوية. الموقف الدولي دعا مجلس الأمن الدولي إلى محادثات عاجلة بين البلدين بشأن كشمير، محذرًا من مخاطر التصعيد بين قوتين نوويتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store