أحدث الأخبار مع #وأريئيل


تيار اورغ
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
حماس تكشف زيف الادعاء الاسرائيلي حول إتهامها بقتل طفلي شيري بيباس
ردّت حركة حماس، الجمعة، على الاتهامات الإسرائيلية بقتل الطفلين الإسرائيليين كفير وأريئيل بيباس، اللذين كانا محتجزين لدى الحركة وقُتلا داخل قطاع غزة، قبل أن يتم تسليم جثمانيهما إلى الصليب الأحمر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. ونفت حماس الاتهامات الإسرائيلية ووصفتها بأنها "أكاذيب محضة"، متهمة الجيش الإسرائيلي بمحاولة "التنصل من مسؤوليته عن مقتل العائلة". وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري، قد صرّح الجمعة بأن "كفير وأريئيل قتلا بدم بارد، ليس بالرصاص بل بالأيدي"، مضيفًا: "أريئيل وكفير قتلا بوحشية أثناء الأسر في غزة خلال الأسابيع الأولى من الحرب، على يد مسلحين إرهابيين". وأضاف هغاري: "خلافًا لأكاذيب حماس، لم يقتلا في غارة جوية. كفير الرضيع وأريئيل ابن الأربع سنوات قتلا بدم بارد، ولم يقتلا بالرصاص، بل قُتلا بالأيدي. وبعد ذلك، ارتكب المسلحون أفعالًا مروعة لمحاولة طمس معالم الجريمة". في المقابل، أكدت حماس في بيانها أن "ادعاءات المتحدث باسم جيش الاحتلال الصهيوني واتهامه للمقاومة بقتل عائلة بيباس ليست سوى أكاذيب محضة، تضاف إلى سلسلة طويلة من الأكاذيب التي يطلقها منذ 15 شهرًا في سياق حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني". وأضاف البيان أن هذه الاتهامات تمثل "محاولة يائسة للتنصل من مسؤولية الجيش الإسرائيلي عن مقتل العائلة، إلى جانب جرائمه الأخرى التي طالت الأسرى في قطاع غزة". واتهمت حماس الجيش الإسرائيلي ووسائل الإعلام التابعة له بمحاولة "تحويل أنظار الرأي العام العالمي عن جرائمهم الوحشية، وحرب الإبادة، والتطهير العرقي، والمجازر البشعة التي ارتكبوها بحق المدنيين العزل وكل مظاهر الحياة في القطاع، ليكتشف العالم فيما بعد زيف وكذب رواياتهم وبشاعة جرائمهم ضد الإنسانية".


صيدا أون لاين
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صيدا أون لاين
ردٌ من حماس حول إتهامها بقتل طفلي شيري بيباس
ردّت حركة حماس، الجمعة، على الاتهامات الإسرائيلية بقتل الطفلين الإسرائيليين كفير وأريئيل بيباس، اللذين كانا محتجزين لدى الحركة وقُتلا داخل قطاع غزة، قبل أن يتم تسليم جثمانيهما إلى الصليب الأحمر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. ونفت حماس الاتهامات الإسرائيلية ووصفتها بأنها "أكاذيب محضة"، متهمة الجيش الإسرائيلي بمحاولة "التنصل من مسؤوليته عن مقتل العائلة". وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري، قد صرّح الجمعة بأن "كفير وأريئيل قتلا بدم بارد، ليس بالرصاص بل بالأيدي"، مضيفًا: "أريئيل وكفير قتلا بوحشية أثناء الأسر في غزة خلال الأسابيع الأولى من الحرب، على يد مسلحين إرهابيين". وأضاف هغاري: "خلافًا لأكاذيب حماس، لم يقتلا في غارة جوية. كفير الرضيع وأريئيل ابن الأربع سنوات قتلا بدم بارد، ولم يقتلا بالرصاص، بل قُتلا بالأيدي. وبعد ذلك، ارتكب المسلحون أفعالًا مروعة لمحاولة طمس معالم الجريمة". في المقابل، أكدت حماس في بيانها أن "ادعاءات المتحدث باسم جيش الاحتلال الصهيوني واتهامه للمقاومة بقتل عائلة بيباس ليست سوى أكاذيب محضة، تضاف إلى سلسلة طويلة من الأكاذيب التي يطلقها منذ 15 شهرًا في سياق حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني". وأضاف البيان أن هذه الاتهامات تمثل "محاولة يائسة للتنصل من مسؤولية الجيش الإسرائيلي عن مقتل العائلة، إلى جانب جرائمه الأخرى التي طالت الأسرى في قطاع غزة". واتهمت حماس الجيش الإسرائيلي ووسائل الإعلام التابعة له بمحاولة "تحويل أنظار الرأي العام العالمي عن جرائمهم الوحشية، وحرب الإبادة، والتطهير العرقي، والمجازر البشعة التي ارتكبوها بحق المدنيين العزل وكل مظاهر الحياة في القطاع، ليكتشف العالم فيما بعد زيف وكذب رواياتهم وبشاعة جرائمهم ضد الإنسانية".


ليبانون 24
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
بعد اتهامها بقتل الطفلين الإسرائيليين بـ"دم بارد".. حماس ترد
ردت حركة حماس، اليوم الجمعة، على الاتهامات الإسرائيلية بقتل كفير وأريئيل بيباس، وهما طفلان إسرائيليان كانا من بين الرهائن المحتجزين لدى الحركة، وقتلا داخل قطاع غزة، وسلمت الحركة جثمانيهما إلى الصليب الأحمر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. ونفت الحركة الاتهامات الإسرائيلية واعتبرتها "أكاذيب محضة"، ومحاولة "للتنصل من مسؤولية الجيش عن مقتل العائلة". وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، قد قال إن "كفير وأريئيل قتلا بدم بارد، ليس بالرصاص بل بالأيدي". وأوضح هغاري في تصريحه للإعلام: "أريئيل وكفير قتلا بوحشية أثناء الأسر في غزة خلال الأسابيع الأولى من الحرب، على يد مسلحين". وأضاف هاغاري: "خلافا لأكاذيب حماس، لم يقتلا في غارة جوية. كفير الرضيع وأريئيل ابن الأربع سنوات قتلا بدم بارد، ولم يقتلوا بالرصاص، بل قتلوا بالأيدي. وبعد ذلك، ارتكب المسلحون أفعالا مروعة لمحاولة طمس معالم الجريمة". بينما ذكرت الحركة في بيان أن "ادعاءات المتحدث باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي واتهامه للمقاومة بقتل عائلة بيباس ليست سوى أكاذيب محضة، تضاف إلى سلسلة طويلة من الأكاذيب التي يطلقها منذ 15 شهرا في سياق حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني". وتابع البيان: "هذه محاولة يائسة للتنصل من مسؤولية جيشه المجرم عن مقتل العائلة، إلى جانب جرائمه الأخرى التي طالت الأسرى في قطاع غزة". واتهمت الحركة الجيش الإسرائيلي ووسائل الإعلام التابعة له بمحاولة "تحويل أنظار الرأي العام العالمي عن جرائمهم الوحشية، وحرب الإبادة، والتطهير العرقي، والمجازر البشعة التي ارتكبوها بحق المدنيين العزل وكل مظاهر الحياة في القطاع، ليكتشف العالم فيما بعد زيف وكذب رواياتهم وبشاعة جرائمهم ضد الإنسانية".


ليبانون ديبايت
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
ردٌ من حماس حول إتهامها بقتل طفلي شيري بيباس
ردّت حركة حماس، الجمعة، على الاتهامات الإسرائيلية بقتل الطفلين الإسرائيليين كفير وأريئيل بيباس، اللذين كانا محتجزين لدى الحركة وقُتلا داخل قطاع غزة، قبل أن يتم تسليم جثمانيهما إلى الصليب الأحمر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. ونفت حماس الاتهامات الإسرائيلية ووصفتها بأنها "أكاذيب محضة"، متهمة الجيش الإسرائيلي بمحاولة "التنصل من مسؤوليته عن مقتل العائلة". وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري، قد صرّح الجمعة بأن "كفير وأريئيل قتلا بدم بارد، ليس بالرصاص بل بالأيدي"، مضيفًا: "أريئيل وكفير قتلا بوحشية أثناء الأسر في غزة خلال الأسابيع الأولى من الحرب، على يد مسلحين إرهابيين". وأضاف هغاري: "خلافًا لأكاذيب حماس، لم يقتلا في غارة جوية. كفير الرضيع وأريئيل ابن الأربع سنوات قتلا بدم بارد، ولم يقتلا بالرصاص، بل قُتلا بالأيدي. وبعد ذلك، ارتكب المسلحون أفعالًا مروعة لمحاولة طمس معالم الجريمة". في المقابل، أكدت حماس في بيانها أن "ادعاءات المتحدث باسم جيش الاحتلال الصهيوني واتهامه للمقاومة بقتل عائلة بيباس ليست سوى أكاذيب محضة، تضاف إلى سلسلة طويلة من الأكاذيب التي يطلقها منذ 15 شهرًا في سياق حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني". وأضاف البيان أن هذه الاتهامات تمثل "محاولة يائسة للتنصل من مسؤولية الجيش الإسرائيلي عن مقتل العائلة، إلى جانب جرائمه الأخرى التي طالت الأسرى في قطاع غزة". واتهمت حماس الجيش الإسرائيلي ووسائل الإعلام التابعة له بمحاولة "تحويل أنظار الرأي العام العالمي عن جرائمهم الوحشية، وحرب الإبادة، والتطهير العرقي، والمجازر البشعة التي ارتكبوها بحق المدنيين العزل وكل مظاهر الحياة في القطاع، ليكتشف العالم فيما بعد زيف وكذب رواياتهم وبشاعة جرائمهم ضد الإنسانية".