أحدث الأخبار مع #وأكسيونا


عبّر
منذ 5 أيام
- أعمال
- عبّر
تمويل إسباني ضخم لمحطة تحلية الدار البيضاء يثير جدل تضارب المصالح حول أخنوش
حصلت مجموعة 'أفريقيا غاز'، المملوكة لرئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، إلى جانب شريكتيها 'غرين أوف أفريكا' و'أكسيونا' الإسبانية، على تمويل ضخم بقيمة 340 مليون يورو من الحكومة الإسبانية لدعم مشروع محطة لتحلية مياه البحر بمدينة الدار البيضاء. ويأتي هذا التمويل في إطار ما وصفته مدريد بـ'الشراكة الاقتصادية مع الرباط'، وضمن مشاريع البنية التحتية المستدامة ذات البعد الإقليمي. غير أن هذا الإعلان أعاد إلى الواجهة الجدل المتواصل حول تضارب المصالح، نظرًا لتقاطع الأدوار التي يشغلها رئيس الحكومة بين الوظيفة العمومية ومصالحه الاقتصادية الخاصة. تساؤلات حول صفقة محطة تحلية المياه المشروع الذي يستفيد من شراكة بين القطاعين العام والخاص، حصل على دعم موزع كالتالي: 250 مليون يورو كقرض مباشر من صندوق التنمية الإسباني FIEM 70 مليون يورو كقرض مضمون من 'الشركة العامة للأبناك' 31 مليون يورو كمساهمة رأسمالية من صندوق FIEX رغم أن الوزير المكلف بالاستثمار، كريم زيدان، نفى وجود تمويل مباشر من الدولة المغربية، إلا أن مراقبين وفاعلين سياسيين تساءلوا إن كانت المجموعة الاقتصادية لرئيس الحكومة قد استفادت من امتيازات ضريبية وجمركية وفّرتها قوانين المالية لفائدة المشاريع الاستثمارية ذات الطابع الاستراتيجي. تضارب مصالح؟ القانون في الواجهة الجدل القانوني تفجّر مجددًا بعد تصريحات النائب البرلماني عبد الله بوانو، الذي أكد أن رئيس الحكومة، بصفته رئيس اللجنة الوطنية للاستثمار، سهّل استفادة هذا المشروع من دعم حكومي موجه عادةً للاستثمارات الكبرى، ما يثير شبهة استغلال المنصب العمومي في تمرير امتيازات لصالح شركات خاصة ذات صلة به. ويُذكر أن طلب العروض المتعلق بالمشروع تم في إطار قانون الشراكة بين القطاع العام والخاص رقم 12-86، وهو ما يطرح تساؤلات بشأن معايير الشفافية والحياد في تدبير الصفقات العمومية عندما تكون إحدى الشركات المستفيدة مملوكة لمسؤول حكومي رفيع. مطالب بالتحقيق والوضوح في ظل غياب معطيات دقيقة حول المعايير التي أفضت إلى إسناد الصفقة، تطالب أصوات من داخل المجتمع المدني والهيئات السياسية بـتحقيق شفاف في ظروف تمويل المشروع، وتوضيح ما إذا كانت هناك استفادة مباشرة أو غير مباشرة من امتيازات الدولة، بما ينسجم مع مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة.


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
المغرب يوافق على مشروعات للهيدروجين بقيمة 32.5 مليار دولار
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان مساء الخميس، إن اللجنة المغربية اختارت أورتوس الأميركية وأكسيونا الإسبانية ونوردكس الألمانية لإنتاج الأمونيا الخضراء دون إعطاء مزيد من التفاصيل حول المواعيد النهائية أو مصادر التمويل. وذكر أنه تمت الموافقة أيضا على مشروع لشركة طاقة الإماراتية وسيبسا الإسبانية لإنتاج الأمونيا والوقود، إلى جانب خطة لشركة ناريفا المغربية لإنتاج الأمونيا والوقود والصلب. وقال إن شركة أكوا باور السعودية ستنتج الصلب، بينما ستتعاون شركتا يو.إي.جي وتشاينا ثري جورجز الصينيتان لإنتاج الأمونيا. وأشار إلى أن المغرب سيوفر لكل مشروع ما يصل إلى 30 ألف هكتار من الأراضي بمجرد توقيع اتفاق أولي. وتأمل الحكومة أن يساعدها الهيدروجين الأخضر، الذي يتم إنتاجه عن طريق تقسيم الماء من خلال التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة، في تحقيق أهدافها المحلية المتعلقة بالطاقة بالإضافة إلى تعزيز الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي. وقال المغرب في مارس من العام الماضي إنه سيخصص كمرحلة أولى 300 ألف هكتار لمشاريع متكاملة تغطي توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي لتحويل الهيدروجين الأخضر إلى الأمونيا والميثانول والوقود الصناعي. ويهدف المغرب إلى أن تشكل مصادر الطاقة المتجددة 52 بالمئة من الطاقة المركبة بحلول عام 2030 مقابل 45 بالمئة الآن.


البيان
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
المغرب يوافق على مشروعات للهيدروجين الأخضر بقيمة 32.5 مليار دولار
وافقت لجنة حكومية مغربية على مشروعات للهيدروجين الأخضر تهدف إلى إنتاج الأمونيا والصلب والوقود الصناعي بقيمة إجمالية 319 مليار درهم (32.5 مليار دولار). وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان إن اللجنة المغربية اختارت أورتوس الأمريكية وأكسيونا الإسبانية ونوردكس الألمانية لإنتاج الأمونيا الخضراء دون إعطاء مزيد من التفاصيل حول المواعيد النهائية أو مصادر التمويل. وذكر أنه تمت الموافقة أيضا على مشروع لشركة طاقة الإماراتية وسيبسا الإسبانية لإنتاج الأمونيا والوقود، إلى جانب خطة لشركة ناريفا المغربية لإنتاج الأمونيا والوقود والصلب. وقال إن شركة أكوا باور السعودية ستنتج الصلب، بينما ستتعاون شركتا يو.إي.جي وتشاينا ثري جورجز الصينيتان لإنتاج الأمونيا. وأشار إلى أن المغرب سيوفر لكل مشروع ما يصل إلى 30 ألف هكتار من الأراضي بمجرد توقيع اتفاق أولي. وتأمل الحكومة أن يساعدها الهيدروجين الأخضر، الذي يتم إنتاجه عن طريق تقسيم الماء من خلال التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة، في تحقيق أهدافها المحلية المتعلقة بالطاقة بالإضافة إلى تعزيز الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي. وقال المغرب في مارس من العام الماضي إنه سيخصص كمرحلة أولى 300 ألف هكتار لمشاريع متكاملة تغطي توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي لتحويل الهيدروجين الأخضر إلى الأمونيا والميثانول والوقود الصناعي. ويهدف المغرب إلى أن تشكل مصادر الطاقة المتجددة 52 بالمئة من الطاقة المركبة بحلول عام 2030 مقابل 45 بالمئة الآن.