logo
#

أحدث الأخبار مع #وأمازوندوتكوم

الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا
الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا

أخبار مصر

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا

الذكاء الاصطناعي والرسوم يربكان نتائج شركات التكنولوجيا يبدأ موسم الأرباح في شركات التكنولوجيا الكبرى هذا العام بشيء من التفاؤل المشوب بالحذر. بعد مؤشرات صادرة عن البيت الأبيض تفيد بأن دونالد ترمب قد يكون بصدد تخفيف خطته الجمركية الشاملة، ارتفعت أسهم 'العظماء السبعة' بأكثر من 6% هذا الأسبوع.أعلنت 'ألفابت'، الشركة الأم لـ'جوجل'، عن نتائجها يوم الخميس، وهي خطوة ستحدد وتيرة مرحلة حساسة من البيانات المالية التي تذكّر بحالة الغموض التي سادت خلال جائحة كورونا. 'تسلا' كانت واحدة من شركات 'العظماء السبعة' التي أعلنت عن نتائجها، وعلى الرغم من أن موقعها الفريد وتصرفات رئيسها التنفيذي السياسية جعلت منها استثناءً دائماً ضمن هذه المجموعة من الشركات، إلا أن ارتفاع سهمها بنحو 5% بعد نتائج سيئة للغاية لا يقدم الكثير من المؤشرات المفيدة للمستثمرين المتطلعين إلى أداء شركات التكنولوجيا الأخرى التي يمكن مقارنتها بشكل أفضل. فهذه الشركات أقل قدرة على مقاومة قوة الجاذبية الاقتصادية.خفض المحللون الأسعار المستهدفة المتوقعة لأسهم جميع الشركات الستة الأخرى في هذه المجموعة، وهي 'ألفابت'، و'أمازون دوت كوم' و'ميتا بلاتفورمز' و'أبل' و'إنفيديا' و'مايكروسوفت'، منذ 'يوم التحرير' الذي اُعلنت فيه الرسوم في 2 أبريل، وأحدث اضطراباً في التوقعات.نالت 'أبل' النصيب الأكبر من هذه التخفيضات؛ إذ تشير بيانات من 'بلومبرغ' حتى يوم الأربعاء إلى أن المحللين بالإجماع يتوقعون أن يصل سعر سهمها إلى 235.95 دولار خلال 12 شهراً، أي أقل بنسبة 7% من التوقعات السابقة، وهو ما يعادل فارقاً في القيمة السوقية قدره 267 مليار دولار.غموض بسبب الرسوم الجمركيةسواء كانت هذه التوقعات المتراجعة متناسبة أم لا، فمن غير المرجح أن يتضح ذلك بنهاية موسم الأرباح الحالي. لكن، ورغم أن هذه الشركات لا يمكنها تقديم وضوح بشأن الرسوم الجمركية، فإن المستثمرين سيبحثون عن توجيه أوضح بشأن المسائل العملية، مثل إنشاء مراكز بيانات جديدة لاستيعاب نمو الذكاء الاصطناعي.مع بداية العام، تعهدت شركات التكنولوجيا الكبرى باستثمارات رأسمالية تتجاوز 325 مليار دولار، في أكبر رهان على تكنولوجيا لم تثبت جدواها بعد في تاريخ هذا القطاع. ومنذ ذلك الحين، ظهرت إشارات متضاربة. فقد كتبت نويل والش، رئيسة عمليات الحوسبة السحابية في 'مايكروسوفت'، على منصة 'لينكد إن' أن الشركة 'تقوم بإبطاء أو إيقاف بعض المشاريع في مراحلها المبكرة' في ما يتعلق ببناء مراكز البيانات. فيما لفتت مذكرة من 'ويلز فارغو' إلى هذا التراجع، مضيفة أن 'أمازون ويب سيرفيسز' (AWS)، وهي لاعب رئيسي آخر، قد 'أوقفت جزءاً من مناقشاتها بشأن تأجير…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

"جيه إل إل": السعودية تتصدر نمو مراكز البيانات في الشرق الأوسط حتى 2027
"جيه إل إل": السعودية تتصدر نمو مراكز البيانات في الشرق الأوسط حتى 2027

مباشر

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

"جيه إل إل": السعودية تتصدر نمو مراكز البيانات في الشرق الأوسط حتى 2027

الرياض - مباشر: أفاد تقرير لشركة الخدمات العقارية "جيه إل إل" بأن جهود السعودية لرقمنة اقتصادها تدعم تحوّلها إلى مركز رئيسي للذكاء الاصطناعي، مما يجعل الرياض على المسار الصحيح لتصبح السوق الرائدة في نمو مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط خلال السنوات الثلاث المقبلة. وقالت "جيه إل إل" في تحليل مشترك مع وكالة "بلومبرج" إن الرياض تستعد لزيادة مراكز البيانات الخاصة بها، بحيث يزداد الطلب على هذه المراكز بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 37% حتى عام 2027، وهذا النمو يفوق التوقعات الخاصة بالإمارات، كما يتجاوز نسبة النمو العالمية المقدرة بـ15%. وقال دانييل ثورب، رئيس أبحاث مراكز البيانات في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في "جيه إل إل": "نشهد دفعة حقيقية نحو التحول الرقمي وأن تصبح السعودية قوة رئيسية في مجال الذكاء الاصطناعي." وأضاف ثورب: "إذا أضفنا إلى ذلك السياسات الحكومية المواتية، فإن سوق مراكز البيانات في السعودية سيزدهر بشكل كبير." أهمية التحول الرقمي و تسعى المملكة إلى تعزيز مكانتها كمركز للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والابتكار من خلال مشاريع ضخمة للبنية التحتية السحابية وإنشاء مراكز البيانات. في هذا الإطار، وتشهد المملكة زيادة سريعة في احتياجات البيانات بسبب نمو الصناعات الجديدة وفتح مئات الشركات لمقرات جديدة في الرياض. ومن بين الشركات العالمية التي تخطط لبناء مراكز بيانات في السعودية، هناك "مايكروسوفت" و"أمازون دوت كوم" (قسم الأنشطة السحابية) و"إكوينيكس". كما تتعاون الشركة الأمريكية الناشئة "غروك" مع "أرامكو" في تطوير مركز استدلال بالذكاء الاصطناعي. وأشارت "جيه إل إل" إلى أن الحوافز الضريبية والمناطق الاقتصادية الحرة والجهود المبذولة لتعزيز سيادة البيانات كانت من العوامل المساعدة في جذب الاستثمارات إلى السوق السعودي. مشروع جديد للذكاء الاصطناعي وتخطط السعودية لإطلاق مشروع جديد للذكاء الاصطناعي بدعم يصل إلى 100 مليار دولار، ويهدف جزئياً إلى تطوير المزيد من مراكز البيانات. يُنظر إلى هذا المشروع كمنافس للمشاريع المماثلة في الإمارات، كما أوردت "بلومبرج". وقدر تقرير "جيه إل إل" قيمة سوق مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط حالياً بحوالي 6 مليارات دولار، مع تصدّر الإمارات لهذه السوق من حيث القدرة، تليها السعودية. موقع السعودية الاستراتيجي بفضل عدد سكانها الكبير الذي يصل إلى 35 مليون نسمة، واهتمامها المستمر بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، تُعتبر السعودية في موقع مميز لتكون الدولة الرائدة في المنطقة في هذا المجال، وبحسب شركة الاستشارات العقارية "ذا بروبتيك كونكشن"، فإن المملكة تمتلك الطموح والقدرة على تحقيق هذا الهدف. وقال ستيفن ماكدونالد، الشريك الإداري في "بروبتيك"، إن المملكة تمتلك القناعة القوية والقدرة على نشر الموارد اللازمة لتجاوز التحديات، بما في ذلك ارتفاع تكاليف الطاقة وزيادة الوقت المطلوب لبناء مراكز البيانات على نطاق واسع. وأكد ماكدونالد أن المملكة لديها الطموح ورأس المال اللازم لتكون في طليعة هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store