logo
#

أحدث الأخبار مع #وأنفلونزاالطيور

بيطري يكشف أبرز 3 أمراض تؤدي إلى نفوق الدواجن في الصيف وطرق الوقاية -(تفاصيل)
بيطري يكشف أبرز 3 أمراض تؤدي إلى نفوق الدواجن في الصيف وطرق الوقاية -(تفاصيل)

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • مصراوي

بيطري يكشف أبرز 3 أمراض تؤدي إلى نفوق الدواجن في الصيف وطرق الوقاية -(تفاصيل)

كشف الدكتور محمد منتسب غالب الطبيب البيطري، عن أبرز الأمراض التي تصيب الدواجن خلال فصل الصيف وتسبب في نفوقها وطرق الوقاية منها والمحافظة على سلامتها. وقال "غالب"، في تصريحاته لمصراوي، إنه غالبا ما تنتشر الأمراض الوبائية بين الدواجن خلال فصل الصيف، موضحًا أن أبرزها الأمراض المعدية التي تتسبب في نفوق الكثير منها مثل (مرض نيوكاسل، وأنفلونزا الطيور) ومرض الإجهاد الحراري الذي يؤدي غالبًا لزيادة درجة حرارة الجسم بالإضافة إلى الأمراض التغذوية التي تسبب فقر الدم وهشاشة العظام. وأوضح أن طرق الوقاية من تلك الأمراض تكمن في توفير بيئة جيدة التهوية مع نظام تبريد فعال، وتقليل التكدس في الدواجن وتنظيف وعزل الدواجن، وتجنب تلامس الدواجن بالطيور البرية، وتوفير بيئة نظيفة بالإضافة إلى تقديم نظام غذائي متوازن مع مراعاة نوعية الأعلاف وتخزينها بشكل صحيح وتطعيم الدواجن ضد الأمراض المعدية مثل نيوكاسل وأنفلونزا الطيور والكشف المبكر عن الأمراض والسعي إلى علاجها لمنع تفاقمها ومكافحة الحشرات والطفيليات التي تنقل الأمراض. اقرأ أيضًا:

مع عودة ترامب إلى الحكم... "ذعر وارتياب" لدى الأطباء والباحثين الأميركيين
مع عودة ترامب إلى الحكم... "ذعر وارتياب" لدى الأطباء والباحثين الأميركيين

النهار

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

مع عودة ترامب إلى الحكم... "ذعر وارتياب" لدى الأطباء والباحثين الأميركيين

مع عودة دونالد ترامب إلى السلطة في الولايات المتحدة، يجد الأطباء والباحثون الأميركيون أنفسهم في المجهول، فالبيانات الوبائية باتت غير مُتاحة فيما اختفت توصيات طبية كثيرة ويتم تجاهل إصابات تُسجَّل بمرض السل. تقول ناتالي ديسينزو، وهي طبيبة أمراض نسائية وعضو في جمعية "أطباء من أجل الصحة الإنجابية" ("فيزيشنز فور ريبروداكتيف هيلث")، في حديث إلى وكالة فرانس برس إنّ "هذا وضع غير مسبوق مطلقا"، في إشارة إلى "الذعر والارتياب" السائدين "بين الأوساط الطبية والعلمية". وعلى غرارها، يعرب عدد كبير من اللاعبين في هذا القطاع عن قلقهم بعدما علّقت الحكومة الأميركية الجديدة التواصل مع وكالات الصحة الفيدرالية وبدأت بإعادة تصميم مواقعها. وعلى موقع مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها (CDC)، يشير إعلان إلى أنّ الصفحات "قيد التعديل لتصبح متماشية مع أوامر ترامب التنفيذية"، ولا سيما تلك المتعلقة بسياسات التنوع. خلال الأيام الأخيرة، اختفت قواعد بيانات عن مواضيع مختلفة من حالات كوفيد الطويلة الأمد وصولا إلى حالات اكتئاب، كما اختفت موارد متعلقة بالتحيز العنصري في الطب وحتى إشارات إلى "النوع الجنسي". تقول ناتالي ديسينزو: "أكثر ما أثار اهتمامي هو حذف المبادئ التوجيهية المتعلقة بالأمراض المنقولة جنسيا"، مضيفة: "لا أرى بالفعل أين الجانب اليساري الراديكالي في ما يتعلق بعلاج مرض السيلان". وعادت صفحات معينة، خصوصا تلك المتعلقة بانفلونزا الطيور، إلى الظهور بعد غياب قصير، في حين اختفى أحد التطبيقات المخصصة لمقدمي الرعاية من منصات التنزيل، الأمر الذي تسبب بحالة إرباك كبيرة. السل وأنفلونزا الطيور من أبرز المخاوف، انعدام الشفافية في ما يخص المعلومات المحذوفة أو المعدلة، ووقف عمليات التواصل الخارجية الرئيسية. تشعر الأستاذة في علم الأوبئة لدى جامعة براون جنيفر نوزو، بالقلق إزاء التغييرات التي أجراها "ليس علماء، بل سياسيون" و"تقويض السياسات المرتبطة بالصحة العامة". وتقول لوكالة فرانس برس: "بسبب وقف التواصل، لم تعد مراكز السيطرة على الأمراض تُعلِم السلطات الصحية المحلية بمسائل مثل أنفلونزا الطيور التي أودت بحياة شخص واحد في الولايات المتحدة" وتنتشر بشكل كبير بين الدواجن والمواشي. والأمر نفسه بالنسبة إلى "أحد أكبر أوبئة السل في تاريخ البلاد الحديث"، والتي سُجلت إصابات بها حاليا في كانساس. تؤكد نوزو أن هذه الحالات كان يُفترض أن تتطرق لها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في تقاريرها. لكن منذ تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، توقف نشر هذه التقارير المرجعية التي تُنشر أسبوعيا منذ أكثر من 60 عاما. وكلّما مرّ الوقت، زاد الارتياب، بحسب نوزو. تقول الباحثة في جامعة ولاية لويزيانا ريبيكا كريستوفرسون: "أتساءل عما إذا كان بإمكاننا الوثوق بالبيانات (المبلغ عنها من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها) أو ما إذا كان سيتم إخفاء عناصر لسبب أو لآخر". أرشفة وفي مواجهة هذا الوضع غير المسبوق، بدأت الأوساط العلمية تتحرك لإيجاد حلول. وتقول الباحثة في جامعة جونز هوبكنز كايتلين ريفرز، إنها تقوم بـ"جمع البيانات يدويا" منذ أسبوعين لضمان المراقبة المستمرة لانتشار الانفلونزا. أما بالنسبة للمعلومات التي اختفت من المواقع الرسمية، فقد تعهّد عدد كبير من الأشخاص، بينهم جيسيكا فالنتي، وهي ناشطة في مجال حقوق المرأة ومؤلفة نشرة إخبارية مخصصة للحقوق الإنجابية، أرشفة قواعد البيانات والصفحات من موقع مراكز السيطرة على الأمراض قبل حذفها. وتضيف لوكالة فرانس برس: "نأمل أن نجعل من هذا الأرشيف مصدرا للأشخاص الذين يحتاجون إليه". وتقول ديسينزو: "في المرحلة الراهنة، لا يمكننا الاعتماد على هذه المؤسسات لإنقاذنا، أعتقد أنّ على الباحثين والمهنيين الصحيين الاستلهام بشكل جماعي من الناشطين"، مشيرة إلى العمل الذي قامت به منظمات الدفاع عن الإجهاض والمثليين على مدى عقود. ومن بين الأولويات التي ينبغي الدفاع عنها، الاستمرار في معاملة الجميع "بطريقة متساوية"، في الوقت الذي تهاجم فيه إدارة ترامب الأشخاص المتحولين جنسيا وغير الثنائيين، فضلا عن معارضتها الحقوق الإنجابية. وتقول ديكينزو: "كما تعلمون، في الأوساط العلمية والأكاديمية، نحن أذكياء، وسنجد طرقا أخرى لنشر المعلومات".

منها اختفاء البيانات الوبائية وتجاهل الأمراض.. عودة ترامب تُثير الذعر في الأوساط الطبية
منها اختفاء البيانات الوبائية وتجاهل الأمراض.. عودة ترامب تُثير الذعر في الأوساط الطبية

الوسط

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

منها اختفاء البيانات الوبائية وتجاهل الأمراض.. عودة ترامب تُثير الذعر في الأوساط الطبية

الأطباء والباحثون الأميركيون يشعرون بمصير مجهول، فيما يخص عدم إتاحة البيانات الوبائية، واختفاء توصيات طبية كثيرة، إضافة إلى إصابات تُسجَّل بمرض السل يجري تجاهلها. تقول ناتالي ديسينزو، وهي طبيبة أمراض نسائية وعضو في جمعية «أطباء من أجل الصحة الإنجابية» أو «فيزيشنز فور ريبروداكتيف هيلث»، إن «هذا وضع غير مسبوق مطلقا»، في إشارة إلى «الذعر والارتياب» السائدين «بين الأوساط الطبية والعلمية» مع عودة دونالد ترامب إلى السلطة في الولايات المتحدة، في حديث إلى وكالة فرانس برس وعلى غرارها، يعرب عدد كبير من اللاعبين في هذا القطاع عن قلقهم بعدما علّقت الحكومة الأميركية الجديدة التواصل مع وكالات الصحة الفدرالية وبدأت بإعادة تصميم مواقعها. - - وعلى موقع مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها (CDC)، يشير إعلان إلى أن الصفحات «قيد التعديل لتصبح متماشية مع أوامر ترامب التنفيذية»، ولا سيما تلك المتعلقة بسياسات التنوع. خلال الأيام الأخيرة، اختفت قواعد بيانات عن مواضيع مختلفة من حالات كوفيد الطويلة الأمد وصولا إلى حالات اكتئاب، كما اختفت موارد متعلقة بالتحيز العنصري في الطب وحتى إشارات إلى «النوع الجنسي». تقول ناتالي ديسينزو «أكثر ما أثار اهتمامي هو حذف المبادئ التوجيهية المتعلقة بالأمراض المنقولة جنسيا»، مضيفة «لا أرى بالفعل أين الجانب اليساري الراديكالي في ما يتعلق بعلاج مرض السيلان». وعادت صفحات معينة، خصوصا تلك المتعلقة بانفلونزا الطيور، إلى الظهور بعد غياب قصير، في حين اختفى أحد التطبيقات المخصصة لمقدمي الرعاية من منصات التنزيل، الأمر الذي تسبب بحالة إرباك كبيرة. السل وأنفلونزا الطيور من أبرز المخاوف، انعدام الشفافية في ما يخص المعلومات المحذوفة أو المعدلة، ووقف عمليات التواصل الخارجية الرئيسية. تشعر الأستاذة في علم الأوبئة لدى جامعة براون جنيفر نوزو، بالقلق إزاء التغييرات التي أجراها «ليس علماء، بل سياسيون» و«تقويض السياسات المرتبطة بالصحة العامة». وتقول لوكالة فرانس برس «بسبب وقف التواصل، لم تعد مراكز السيطرة على الأمراض تُعلِم السلطات الصحية المحلية بمسائل مثل أنفلونزا الطيور التي أودت بحياة شخص واحد في الولايات المتحدة»، وتنتشر بشكل كبير بين الدواجن والمواشي. والأمر نفسه بالنسبة إلى «أحد أكبر أوبئة السل في تاريخ البلاد الحديث»، والتي سُجلت إصابات بها حاليا في كانساس. تؤكد نوزو أن هذه الحالات كان يُفترض أن تتطرق لها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في تقاريرها. لكن منذ تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، توقف نشر هذه التقارير المرجعية التي تُنشر أسبوعيا منذ أكثر من 60 عاما. وكلّما مرّ الوقت، زاد الارتياب، بحسب نوزو. تقول الباحثة في جامعة ولاية لويزيانا ريبيكا كريستوفرسون «أتساءل عما إذا كان بإمكاننا الوثوق بالبيانات (المبلغ عنها من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها) أو ما إذا كان سيجري إخفاء عناصر لسبب أو لآخر». تحركات الأوساط العلمية تقول الباحثة في جامعة جونز هوبكنز، كايتلين ريفرز، إنها تقوم بـ«جمع البيانات يدويا» منذ أسبوعين لضمان المراقبة المستمرة لانتشار الانفلونزا. أما بالنسبة للمعلومات التي اختفت من المواقع الرسمية، فقد تعهّد عدد كبير من الأشخاص، بينهم جيسيكا فالنتي، وهي ناشطة في مجال حقوق المرأة ومؤلفة نشرة إخبارية مخصصة للحقوق الإنجابية، أرشفة قواعد البيانات والصفحات من موقع مراكز السيطرة على الأمراض قبل حذفها. وتضيف لوكالة فرانس برس «نأمل أن نجعل من هذا الأرشيف مصدرا للأشخاص الذين يحتاجون إليه». وتقول ديسينزو «في المرحلة الراهنة، لا يمكننا الاعتماد على هذه المؤسسات لإنقاذنا، أعتقد أن على الباحثين والمهنيين الصحيين الاستلهام بشكل جماعي من الناشطين»، مشيرة إلى العمل الذي قامت به منظمات الدفاع عن الإجهاض والمثليين على مدى عقود. ومن بين الأولويات التي ينبغي الدفاع عنها، الاستمرار في معاملة الجميع «بطريقة متساوية»، في الوقت الذي تهاجم فيه إدارة ترامب الأشخاص المتحولين جنسيا وغير الثنائيين، فضلا عن معارضتها الحقوق الإنجابية. وتقول ديكينزو «كما تعلمون، في الأوساط العلمية والأكاديمية، نحن أذكياء، وسنجد طرقا أخرى لنشر المعلومات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store