logo
#

أحدث الأخبار مع #وأوكسيدنتالبتروليوم،

ترامب يختتم جولته الخليجية بصفقات تاريخية فى الذكاء الاصطناعى والطاقة
ترامب يختتم جولته الخليجية بصفقات تاريخية فى الذكاء الاصطناعى والطاقة

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الدستور

ترامب يختتم جولته الخليجية بصفقات تاريخية فى الذكاء الاصطناعى والطاقة

صفقة كبرى مع الإمارات لشراء رقائق متطورة.. واستثمارات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الطريق أنهى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، جولة خليجية شملت السعودية وقطر والإمارات، ركزت على تعزيز الاستثمارات الثنائية، لا سيما في قطاعات الذكاء الاصطناعي والطاقة، في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية وتحتدم المنافسة الدولية على مراكز النفوذ التكنولوجي. وفي ختام زيارته لأبوظبي، أعلن ترامب عن اتفاق جديد مع دولة الإمارات، يتيح لها شراء بعض من أكثر أشباه الموصلات تطورًا في مجال الذكاء الاصطناعي من شركات أمريكية، في صفقة وُصفت بـ«الاستراتيجية» وتعكس تحولًا في التوجهات الأمريكية تجاه المنطقة. وقال ترامب: "اتفق البلدان أمس على تمكين الإمارات من شراء رقائق متطورة في الذكاء الاصطناعي... هذا عقد ضخم سيوفر مليارات الدولارات ويُعزز مكانة الإمارات كمركز عالمي في هذا القطاع". الإمارات ترفع استثماراتها في أمريكا إلى 440 مليار دولار وتأتي الصفقة ضمن إطار أوسع من الالتزامات الاستثمارية، إذ تعهدت الإمارات برفع قيمة استثماراتها في قطاع الطاقة الأمريكي إلى 440 مليار دولار بحلول عام 2035، وفق ما أعلنه سلطان الجابر، الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، الذي قدم عرضًا مفصلًا خلال اللقاءات الرسمية. وأشار الجابر إلى أن شركات الطاقة الأمريكية الكبرى ستستثمر بدورها في مشاريع إماراتية، من بينها خطط مشتركة مع "إكسون موبيل" و"أوكسيدنتال بتروليوم"، لافتًا إلى تعهدات جديدة بـ60 مليار دولار في مجالات التنقيب والإنتاج. وكانت الإمارات قد قدمت في وقت سابق من هذا العام خطة استثمارية شاملة بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة على مدى عشر سنوات، تشمل قطاعات الطاقة والذكاء الاصطناعي والتصنيع. بوينج والاتحاد.. صفقة طيران بـ14.5 مليار دولار وعلى هامش الزيارة، أعلنت شركة الاتحاد للطيران عن توقيع اتفاق مع "بوينج" لشراء 28 طائرة جديدة أمريكية الصنع، في صفقة تتجاوز قيمتها 14.5 مليار دولار، وتعد من أبرز التعاقدات التجارية التي واكبت الجولة. سوريا تعود إلى المشهد.. ورفع العقوبات يفتح الباب للاستثمار وفي تحول سياسي مفاجئ، أعلن ترامب عن رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، استجابة لطلب من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ما مهد الطريق أمام توقيع مذكرة تفاهم بين الحكومة السورية وشركة "دي بي ورلد" الإماراتية لتطوير ميناء طرطوس بقيمة 800 مليون دولار. وأكد ترامب أن قراره الاعتراف بالحكومة السورية الجديدة، بقيادة الرئيس أحمد الشرع، لم يأتِ بالتنسيق مع إسرائيل، مشددًا على أن "القرار كان صائبًا"، وحثّ دمشق على الانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم. اتفاق نووي محتمل مع إيران وفي ختام جولته، ألمح ترامب إلى تقدم في المفاوضات النووية مع إيران، قائلًا إن طهران لديها "مقترح أمريكي جاد" وإنها "تعرف أن عليها التحرك سريعًا"، في إشارة إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد قد يعيد تشكيل المشهد الإقليمي.

عمالقة النفط يتمسكون بزيادة الإنتاج قبيل اجتماع "أوبك+"
عمالقة النفط يتمسكون بزيادة الإنتاج قبيل اجتماع "أوبك+"

الاقتصادية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

عمالقة النفط يتمسكون بزيادة الإنتاج قبيل اجتماع "أوبك+"

تُصر كبرى شركات النفط الغربية على التمسك بخططها التوسعية في الوقت الراهن، رغم تراجع أسعار الخام بنسبة 16% خلال أبريل، واحتمال زيادة إنتاج "أوبك+" في الأشهر المقبلة. وحافظت شركات "إكسون موبيل"، و"شيفرون"، و"شل"، و"توتال إنرجيز" على خططها الاستثمارية مع إعلان نتائج الربع الأول هذا الأسبوع، فيما كانت "بي بي" هي الاستثناء، إذ خفّضت إنفاقها تحت ضغط من صندوق التحوط "إليوت إنفستمنت مانجمنت". يأتي هذا الإصرار من عمالقة النفط في وقت تبدو فيه السوق العالمية مشبعة بالإمدادات، مع وصول الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ أربع سنوات، وسط مخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى إبطاء الاقتصاد العالمي وتراجع الطلب على الطاقة. جاء هذا في أعقاب قرار مفاجئ الشهر الماضي من منظمة "أوبك" بزيادة الإنتاج. وفرة إضافية في السوق قد تشهد السوق وفرة إضافية، إذ تناقش بعض دول "أوبك+" زيادة جديدة بنحو 400 ألف برميل يومياً في يونيو، وذلك قبيل اجتماع افتراضي يُعقد السبت لاتخاذ القرار. تتناقض رسالة شركات النفط الكبرى بأنها ماضية في زيادة الإنتاج رغم انخفاض الأسعار، مع موقف منتجي النفط الصخري في أمريكا، الذين يحتاجون إلى سعر يتجاوز 60 دولاراً للبرميل لتحقيق التعادل. وأنهى سعر خام غرب تكساس الوسيط، المعيار الأمريكي، تداولات الجمعة منخفضاً بنسبة 1.6% عند 58.29 دولار للبرميل. وقالت شركة "إي أو جي ريسورسز" الخميس إنها خفّضت بالفعل خطط نموها لعام 2025. يواصل الرئيس دونالد ترمب حثّ المنتجين المحليين على زيادة الإنتاج، في إطار سياسة "هيمنة الطاقة الأميركية"، وكذلك من أجل كبح أسعار الوقود. وتفاخر الرئيس يوم الجمعة بانخفاض أسعار البنزين باعتباره من أبرز إنجازات أول مئة يوم من ولايته. وأعادت شركتا "إكسون" و"شيفرون"، الجمعة، التأكيد على خططهما لزيادة الإنتاج هذا العام بنسبة 7% و9% على التوالي، مع توقعات بزيادة الإمدادات من كازاخستان، حيث تشاركان في مشروع "تنغيز" الذي تم توسيعه حديثاً. وكانت كازاخستان تجاوزت حصتها المقررة من "أوبك" مراراً، ما أثار استياء السعودية ودفع لتبني نهج زيادة المعروض لمعاقبة الدول غير الملتزمة داخل المنظمة. إنتاج النفط في كازاخستان وقال موكيش ساهدف من شركة "ريستاد إنرجي" في مذكرة يوم الجمعة: "وجود شركات أمريكية مثل إكسون وشيفرون في كازاخستان يمكن أن يلعب دوراً محورياً في دفع نمو الإمدادات. وهذا يثير تساؤلات حول إمكانية استخدام النفوذ الأمريكي للضغط على (أوبك+) لزيادة المعروض". وتدير شركات أجنبية جزءاً كبيراً من إنتاج كازاخستان، ولا توجد مؤشرات قوية على نية تقليص الإنتاج هناك. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "شيفرون"، مايك ويرث، إنه لم يناقش خلال لقائه مع قادة كازاخستان مسألة خفض الإنتاج في مشروع "تنغيز"، الذي من المتوقع أن يصل إلى إنتاج مليون برميل يومياً في وقت لاحق من هذا العام. وأضاف: "البراميل التي ننتجها في تنغيز ذات قيمة عالية للحكومة الكازاخية، وهي مهمة لتحقيق التوازن المالي، ولم يتم خفض إنتاجها تاريخياً". وفي المقابل، خفّضت "إي أو جي" ميزانيتها بمقدار 200 مليون دولار لهذا العام، كما خفّضت توقعاتها لنمو إنتاج النفط إلى 2% بدلاً من 3%. واعتبر محللو "جي بي مورغان" هذه الخطوة "جرس إنذار مبكر" لبقية القطاع. ويتوقع أن تعلن شركات أخرى متخصصة في النفط الصخري مثل "دايموند باك إنرجي"، و"أوكسيدنتال بتروليوم"، و"كونوكو فيليبس" عن نتائجها الأسبوع المقبل. خفض منصات الحفر من جهتها، قالت شركة "نيبرز إندستريز" المتخصصة في خدمات الحفر ومقرها هيوستن، إن منتجي النفط الصخري يخططون لخفض عدد منصات الحفر بنسبة 4% بنهاية العام، وذلك وفقاً لمسح أجرته وشمل نحو نصف القطاع. ومع ذلك، من غير المرجح أن يكون لهذه التخفيضات تأثير فوري على الإمدادات العالمية. وقال ستيفن ريتشاردسون من شركة "إيفركور" إن قطاع النفط الصخري في الولايات المتحدة "يشير إلى تعديلات متواضعة رداً على انخفاض الأسعار، في ظل تراكم مؤشرات اقتصادية عالمية مقلقة". وفي جميع الأحوال، فإن أي جهود من الشركات المستقلة لخفض إنتاج النفط الصخري قد تقابلها زيادة في إنتاج "إكسون" و"شيفرون"، اللتين توسعتا بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وأصبحتا تمثلان جزءاً أكبر من الإنتاج الإجمالي. ورفعت "شيفرون" إنتاجها بنسبة 12% خلال عام إلى نحو مليون برميل مكافئ يومياً، فيما تستهدف "إكسون" إنتاج 1.5 مليون برميل – بزيادة قدرها 25% – بعد استحواذها على شركة "بايونير ناتشرال ريسورسز". وفقاً لذلك، يتزايد المعروض من النفط في وقت يتوقع فيه تباطؤ الاقتصاد العالمي، مما سيؤثر على الطلب. وقال نيك هامل، المحلل في شركة "إدوارد جونز" في سانت لويس: "مع هذه الدرجة من عدم اليقين الاقتصادي، من الصعب تصور وجود محفز قد يدفع الطلب على النفط والغاز للارتفاع في الربعين المقبلين. من المرجح أن نستقر في بيئة أسعار متوسطة على المدى القريب إلى المتوسط".

رئيس كولومبيا يأمر شركة النفط الوطنية بإلغاء مشروع أمريكي بقيمة 880 مليون دولار بسبب مخاوف بيئية
رئيس كولومبيا يأمر شركة النفط الوطنية بإلغاء مشروع أمريكي بقيمة 880 مليون دولار بسبب مخاوف بيئية

وكالة الصحافة المستقلة

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الصحافة المستقلة

رئيس كولومبيا يأمر شركة النفط الوطنية بإلغاء مشروع أمريكي بقيمة 880 مليون دولار بسبب مخاوف بيئية

المستقلة/- أمر الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو يوم الثلاثاء شركة إيكوبترول النفطية المملوكة للدولة بإلغاء مشروع مشترك مع شركة أمريكية كان من المتوقع أن ينتج حوالي 90 ألف برميل من النفط يوميًا، مشيرًا إلى مخاوف بيئية. في خطاب متلفز على الصعيد الوطني، قال بيترو إنه يعارض التمديد الأخير لصفقة بين إيكوبترول وأوكسيدنتال بتروليوم، أو أوكسي، لأنها تنطوي على استخراج النفط من خلال التكسير الهيدروليكي، وهي تقنية مثيرة للجدل تستخدم لاستخراج النفط والغاز من الصخر الزيتي والتي انتقدتها الجماعات البيئية. وقال بيترو في اجتماع مع مجلس وزرائه تم بثه مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي: 'أريد بيع هذه العملية، واستثمار الأموال في الطاقات النظيفة. نحن ضد التكسير الهيدروليكي، لأن التكسير الهيدروليكي هو موت الطبيعة، وموت البشرية'. أعلنت شركة إيكوبترول يوم الاثنين أنها ستجدد عملياتها مع شركة أوكسي في حوض بيرميان، وهي منطقة إنتاج النفط التي تمتد عبر تكساس ونيو مكسيكو، لتطوير 91 بئر نفط، باستثمارات تزيد عن 880 مليون دولار. وقالت إيكوبترول إن مشاريعها في حوض بيرميان أنتجت في المتوسط ​​95200 برميل من النفط يوميا في الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي. وشكلت العمليات في حوض بيرميان حوالي 12٪ من إجمالي إنتاج إيكوبترول العام الماضي. شهدت أسهم إيكوبترول، التي تسيطر عليها الحكومة الكولومبية ولكنها مدرجة أيضًا في بورصة نيويورك، ارتفاعًا بنسبة 2٪ يوم الثلاثاء بعد الإعلان عن اتفاقها مع أوكسيدنتال. ومع ذلك، انخفضت قليلاً بعد أن دعت بترو إلى إلغاء الاتفاقية. رفضت كولومبيا الموافقة على مشاريع التكسير الهيدروليكي على أراضيها، على الرغم من أنها لم تمنع إيكوبترول من المشاركة في مشاريع التكسير الهيدروليكي في الخارج. ويزعم دعاة حماية البيئة أن التكسير الهيدروليكي يمكن أن يلوث مصادر المياه ويسبب الهزات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store