#أحدث الأخبار مع #وأيهإمدي،Economic Key١٣-٠٥-٢٠٢٥أعمالEconomic Keyالبيت الأبيض: السعودية تتعهد باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدةكتبت – يسرا السيوفي أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة الأمريكية حصلت على التزامات استثمارية ضخمة من المملكة العربية السعودية بقيمة 600 مليار دولار، ضمن حزمة اتفاقيات تم توقيعها خلال القمة السعودية الأميركية المنعقدة في العاصمة الرياض. وشملت هذه الاستثمارات قطاعات استراتيجية مثل الطاقة، والدفاع، والتكنولوجيا، والبنية التحتية. ووفقاً لبيان رسمي صادر عن البيت الأبيض، فإن هذه التعهدات تهدف إلى دعم أمن الطاقة، وتعزيز الريادة التكنولوجية، وتطوير البنية التحتية العالمية والمعادن الحيوية. شراكات استراتيجية ومشروعات تقنية ضخمة أبرز الاستثمارات تضمنت خطة من شركة 'داتافولت' السعودية لضخ 20 مليار دولار في مراكز بيانات تعتمد على الذكاء الاصطناعي والطاقة داخل الأراضي الأميركية. كما أبرمت شركات تقنية كبرى مثل 'جوجل'، و'أوراكل'، و'سيلزفورس'، و'أيه إم دي'، و'أوبر' اتفاقيات بقيمة 80 مليار دولار لتعزيز الابتكار المشترك في التقنيات الناشئة. أكبر صفقة دفاعية في التاريخ ومن بين أبرز الاتفاقيات، وقّعت السعودية والولايات المتحدة اتفاقاً دفاعياً بقيمة 142 مليار دولار، يعد الأكبر في تاريخ المبيعات الدفاعية الأميركية. ويشمل الاتفاق توفير معدات عسكرية متقدمة تغطي مجالات متعددة، منها القوات الجوية، والأمن البحري، والدفاع الصاروخي، بالإضافة إلى خدمات الاتصالات والمعلومات. صناديق استثمارية قطاعية كما تضمنت الحزمة إطلاق صناديق استثمارية متخصصة، منها صندوق للطاقة بقيمة 5 مليارات دولار، وآخر للتكنولوجيا الدفاعية والفضائية بنفس القيمة، وصندوق رياضي بقيمة 4 مليارات دولار، وجميعها تركز على دعم الاقتصاد الأميركي من خلال تعزيز فرص العمل والابتكار. تعزيز العلاقات الثنائية والتكامل الاقتصادي يأتي هذا الإعلان في وقت يتزامن مع الذكرى الثمانين للقاء التاريخي بين الملك عبدالعزيز آل سعود والرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت، والذي شكل الأساس لعقود من التعاون الاستراتيجي بين البلدين. كما تم خلال القمة توقيع مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة والتعدين، إلى جانب تحديث اتفاقيات النقل الجوي لتوسيع نطاق الربط التجاري. تعاون ثقافي وعلمي بين البلدين شملت الاتفاقات أيضاً شراكات ثقافية وعلمية بين مؤسسة 'سميثسونيان' وهيئة 'العلا'، بما في ذلك تنظيم معرض للآثار السعودية في واشنطن، ومشروع لحماية 'النمر العربي' المهدد بالانقراض. تؤكد هذه الخطوة على عمق العلاقات السعودية الأميركية، وفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي والعلمي والتقني بين البلدين.
Economic Key١٣-٠٥-٢٠٢٥أعمالEconomic Keyالبيت الأبيض: السعودية تتعهد باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدةكتبت – يسرا السيوفي أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة الأمريكية حصلت على التزامات استثمارية ضخمة من المملكة العربية السعودية بقيمة 600 مليار دولار، ضمن حزمة اتفاقيات تم توقيعها خلال القمة السعودية الأميركية المنعقدة في العاصمة الرياض. وشملت هذه الاستثمارات قطاعات استراتيجية مثل الطاقة، والدفاع، والتكنولوجيا، والبنية التحتية. ووفقاً لبيان رسمي صادر عن البيت الأبيض، فإن هذه التعهدات تهدف إلى دعم أمن الطاقة، وتعزيز الريادة التكنولوجية، وتطوير البنية التحتية العالمية والمعادن الحيوية. شراكات استراتيجية ومشروعات تقنية ضخمة أبرز الاستثمارات تضمنت خطة من شركة 'داتافولت' السعودية لضخ 20 مليار دولار في مراكز بيانات تعتمد على الذكاء الاصطناعي والطاقة داخل الأراضي الأميركية. كما أبرمت شركات تقنية كبرى مثل 'جوجل'، و'أوراكل'، و'سيلزفورس'، و'أيه إم دي'، و'أوبر' اتفاقيات بقيمة 80 مليار دولار لتعزيز الابتكار المشترك في التقنيات الناشئة. أكبر صفقة دفاعية في التاريخ ومن بين أبرز الاتفاقيات، وقّعت السعودية والولايات المتحدة اتفاقاً دفاعياً بقيمة 142 مليار دولار، يعد الأكبر في تاريخ المبيعات الدفاعية الأميركية. ويشمل الاتفاق توفير معدات عسكرية متقدمة تغطي مجالات متعددة، منها القوات الجوية، والأمن البحري، والدفاع الصاروخي، بالإضافة إلى خدمات الاتصالات والمعلومات. صناديق استثمارية قطاعية كما تضمنت الحزمة إطلاق صناديق استثمارية متخصصة، منها صندوق للطاقة بقيمة 5 مليارات دولار، وآخر للتكنولوجيا الدفاعية والفضائية بنفس القيمة، وصندوق رياضي بقيمة 4 مليارات دولار، وجميعها تركز على دعم الاقتصاد الأميركي من خلال تعزيز فرص العمل والابتكار. تعزيز العلاقات الثنائية والتكامل الاقتصادي يأتي هذا الإعلان في وقت يتزامن مع الذكرى الثمانين للقاء التاريخي بين الملك عبدالعزيز آل سعود والرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت، والذي شكل الأساس لعقود من التعاون الاستراتيجي بين البلدين. كما تم خلال القمة توقيع مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة والتعدين، إلى جانب تحديث اتفاقيات النقل الجوي لتوسيع نطاق الربط التجاري. تعاون ثقافي وعلمي بين البلدين شملت الاتفاقات أيضاً شراكات ثقافية وعلمية بين مؤسسة 'سميثسونيان' وهيئة 'العلا'، بما في ذلك تنظيم معرض للآثار السعودية في واشنطن، ومشروع لحماية 'النمر العربي' المهدد بالانقراض. تؤكد هذه الخطوة على عمق العلاقات السعودية الأميركية، وفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي والعلمي والتقني بين البلدين.