أحدث الأخبار مع #وإكسبوكس


المساء الإخباري
منذ يوم واحد
- ترفيه
- المساء الإخباري
الموضوع جد مش هزار .. تنفيذ مهام جاتا 5 دلوقتي سيطرة خرافية
تعتبر لعبة GTA V من أشهر ألعاب العالم المفتوح التي أطلقتها شركة روكستار، وقد نالت شهرة واسعة منذ إصدارها بسبب الرسومات الواقعية وطريقة اللعب الغنية بالتفاصيل، توفر اللعبة حرية واسعة في الاستكشاف وأداء المهام، إلى جانب إمكانية استخدام شفرات تضيف بعدًا من المتعة والإثارة خلال اللعب. شفرات ومهام GTA V تقدم اللعبة مجموعة متنوعة من الشفرات التي تمنح اللاعبين قدرات إضافية وتعديلات ممتعة على بيئة اللعب، سواء على أجهزة الحاسوب أو منصات بلايستيشن وإكس بوكس من أبرز هذه الشفرات: شفرة عدم الموت التي تحمي الشخصية الرئيسية من الأضرار الناتجة عن الرصاص أو الانفجارات. شفرة الأسلحة الكاملة التي تزود اللاعب بمخزون شامل من الأسلحة. شفرة رفع مستوى البحث التي تزيد عدد نجوم الشرطة مما يعزز من شدة المطاردة. شفرة إنزال مركبة أو طائرة، مثل إنزال دراجة نارية أو طائرة هليكوبتر. شفرة الجاذبية المنخفضة التي تمكن اللاعبين من القفز لمسافات أطول وتمنح إحساسا بانعدام الوزن. شفرة تسريع الحركة أو إبطاء القتال، مما يضيف تنوعا كبير لتجربة اللعب. مهام اللعبة الأساسية والجانبية تدور أحداث اللعبة حول ثلاثة شخصيات رئيسية وهم مايكل وفرانكلين وتريفور، لكل منهم خلفيته ومهاراته الخاصة. تشمل المهام الأساسية: عمليات السرقة الكبرى التي تتطلب تخطيطا دقيقا وتنفيذا جماعيا. مهام التعاقد والاغتيال التي تساعد على زيادة ثروة الشخصيات. مطاردات الشرطة والمهام المتعلقة بالمخابرات. المهام الجانبية التي تتنوع بين سباقات السيارات ومهام الإنقاذ والتوصيل. كل مهمة تتيح للاعب جمع نقاط خبرة وأموال يمكن استخدامها في تطوير الأسلحة وشراء الممتلكات داخل اللعبة. مميزات لعبة GTA V تمتاز اللعبة بعدد من الخصائص التي جعلتها تتصدر قائمة الألعاب العالمية: عالم مفتوح واسع مليء بالتفاصيل التي تحاكي الواقع بدقة عالية. رسوميات فائقة الدقة وتأثيرات بصرية مذهلة. تنوع الشخصيات وقصة مترابطة بين الأبطال الثلاثة. دعم اللعب الجماعي عبر الإنترنت (GTA Online) مع تحديثات مستمرة. إمكانية تخصيص المركبات والأسلحة والمظهر الشخصي للاعب. تجمع GTA V بين الواقعية والخيال وبين الترفيه والتحدي، مما يجعلها من أنجح الألعاب في تاريخ صناعة الألعاب الإلكترونية، يوفر استخدام الشفرات تجربة مختلفة تمامًا، بينما تضمن المهام والمميزات محتوى متجددا لا ينضب.


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
كيف تطورت ألعاب الفيديو لتصبح تجربة متكاملة: رحلة عبر الزمن والأنواع
لم تعد ألعاب الفيديو مجرد وسيلة لتمضية الوقت أو البحث عن ترفيه سريع فحسب، فقد أصبحت اليوم تجربة متكاملة، تمزج التكنولوجيا بالفن، وتجمع بين المهارات الفردية والعمل الجماعي، وتؤثر على الثقافة والاقتصاد، وحتى على التعليم. باختصار، قطعت الألعاب شوطًا طويلًا، أبعد من مجرد لعب. في هذا المقال، سنلقي نظرة على كيفية تطور صناعة الألعاب، وكيف يؤثر ذلك على المستخدمين، ولماذا أصبحت الألعاب الحديثة أكثر من مجرد ألعاب. سنكتشف أيضًا المفاهيم الرئيسية التي تُعرّف تجربة الألعاب الحديثة. من البكسل إلى الواقع: تطور الألعاب كانت ألعاب الفيديو الأولى بسيطة وممتعة، مثل بونغ، وتتريس أو سوبر ماريو بروس الأصلية. قدّمت هذه الألعاب آليات لعب أساسية ورسومات محدودة، لكنها أسرت خيال جيل كامل. مع تقدم التكنولوجيا، أصبحت الألعاب أكثر من مجرد نتائج عالية وردود أفعال. بدأت تروي القصص، وتبتكر شخصيات يمكنك التفاعل معها، وتبني عوالم افتراضية مفعمة بالحياة. مع أوائل القرن الحادي والعشرين، قدمت أجهزة الألعاب مثل بلاي ستيشن وإكس بوكس سردًا سينمائيًا ورسومات واقعية. ورافق صعود ألعاب الكمبيوتر مجتمعات تعديل، وأسلوب لعب قائم على الاستراتيجية، وأنماط لعب جماعي عبر الإنترنت غيّرت طريقة تفاعل اللاعبين مع بعضهم البعض. واليوم، أصبحت الألعاب مساحة للتعبير عن الذات، والمنافسة، والتعاون، وحتى التواصل الاجتماعي. سواءً كان الأمر يتعلق ببناء عوالم كاملة، أو البقاء على قيد الحياة في عوالم ما بعد نهاية العالم، أو التنافس في معارك ملكية، فإن نطاق التجارب لا حصر له. هل فكرت في تجربة Crazy Time؟ إليك كيف تبدأ اللعب ببساطة لعبة Crazy Time تُعتبر من أكثر الألعاب التفاعلية متعةً وحيوية، وتجمع بين البساطة في اللعب والحماس في المتابعة. تبدأ اللعبة بخطوة سهلة: يختار اللاعب رقمًا معينًا (مثل 1 أو 2 أو 5 أو 10) أو إحدى الجولات الخاصة مثل Coin Flip، Pachinko، Cash Hunt أو Crazy Time نفسها. بعد ذلك، يقوم المضيف المباشر بتدوير عجلة كبيرة مقسّمة إلى شرائح، كل شريحة تمثل خيارًا من الخيارات المتاحة. إذا توقّع اللاعب النتيجة الصحيحة، يحصل على المكافأة مباشرة أو يدخل إلى جولة إضافية تمنحه فرصة أكبر للفوز. ما يميز اللعبة فعلًا هو أجواؤها الترفيهية؛ فالمضيفون يتفاعلون بشكل مباشر، والمشاهد مليئة بالألوان والمؤثرات التي تضيف طابعًا من المرح والمتعة. لكن الأهم من كل ذلك هو فهم التوقيت، إذ أن مراقبة أوقات الربح في Crazy Time يمكن أن يساعد في تحسين فرص الفوز. فالمسألة لا تقتصر على الحظ فقط، بل تشمل أيضًا الذكاء في الاختيار، والانتباه للحظات التي تكون فيها الاحتمالات في صالحك. صعود اللعب الفوري ودورات المكافآت من أكثر جوانب الألعاب الحديثة تشويقًا هو التركيز المتزايد على التوقيت واتخاذ القرارات الفورية. سواءً كنت تتفادى هجومًا في لعبة أكشن أو تُفعّل اللحظة المناسبة للعبة رهان، فإن التوقيت هو الأساس. هنا تبرز أهمية فهم ودراسة وقت اللعب. فبينما يشير المصطلح مباشرةً إلى سيناريو محدد، إلا أنه يرمز إلى اتجاه أوسع في عالم الألعاب: إدراك لحظات الفرصة وتعظيمها. في العديد من الألعاب التنافسية أو التفاعلية، توجد فترات زمنية يمكن للاعبين خلالها كسب أكبر عدد من النقاط، أو القيام بحركات حاسمة، أو تفعيل أحداث خاصة. غالبًا ما يُميز تعلم تحديد هذه الفترات وإتقانها اللاعبين العاديين عن اللاعبين ذوي الأداء العالي. التواصل الاجتماعي وثقافة البث لم تعد الألعاب مجرد تجربة فردية بعد الآن. مع الانتشار الواسع لمنصات مثل Twitch وYouTube Gaming وDiscord، أصبح اللاعبون على اتصال دائم بمجتمعات أوسع. لا يقتصر دور العديد من اللاعبين على اللعب فحسب، بل يشاهدون الآخرين، ويتعلمون الاستراتيجيات، ويبنون الصداقات، ويبتكرون المحتوى بأنفسهم. ومع هذا التوسّع، ظهرت منصات مثل لتضيف بُعدًا جديدًا للتجربة التفاعلية، حيث تدمج بين متعة اللعب والخيارات الذكية التي تمنح اللاعبين تجربة أكثر تخصيصًا وتفاعلًا، خاصة لعشاق الألعاب المباشرة. شكّل هذا الترابط ثقافة ألعاب جديدة، حيث تُعدّ الخبرة المشتركة بنفس أهمية التقدم الشخصي. غالبًا ما يكون اللاعبون جزءًا من محادثة أوسع، يتشاركون حماسهم في اللحظات المهمة أو يتفاعلون مع الانتصارات والخسائر غير المتوقعة. إن فهم أوقات الربح في هذا السياق يعني أيضًا إدراك اللحظات العاطفية المشتركة. تلك اللحظات المهمة التي تجعل الألعاب لا تُنسى، سواء كان الشخص لاعبًا أو مشاهدًا. الفوائد التعليمية والمعرفية إلى جانب الترفيه، أظهرت الألعاب فوائد تعليمية ونفسية مذهلة. تُطوّر ألعاب الاستراتيجية مهارات التخطيط وحل المشكلات، وتُعزز ألعاب الألغاز الذاكرة والتفكير المكاني، وتعلم الألعاب متعددة اللاعبين العمل الجماعي والتواصل. حتى التحديات الزمنية، مثل معرفة متى تتصرف خلال مراحل اللعبة الحرجة، والتي تُساعد على تحسين ردود الفعل والانتباه. مرة أخرى، تتوافق فكرة أوقات الربح مع هذا النموذج. فهي تُعزز أهمية التفكير الاستراتيجي، والتوقيت، والاستجابات التكيفية، وهي مفيدة في الحياة الواقعية، وليس فقط على الشاشة. ألعاب الهاتف المحمول ومستقبل إمكانية الوصول تُعدّ إمكانية الوصول عاملًا رئيسيًا آخر في صعود الألعاب. فقد أتاحت ألعاب الهاتف المحمول تجارب لعب عالية الجودة للأشخاص الذين قد لا يمتلكون منصة ألعاب أو جهاز كمبيوتر للألعاب. سواءً كانت ألعاب ألغاز سريعة أو ألعاب الرهان، فقد انخفض حاجز الدخول بشكل كبير. كما ساهمت ألعاب الهاتف المحمول في ترويج ميزات مثل المكافآت اليومية، والفعاليات محدودة الوقت، وأنماط اللعب الديناميكية، وكلها مرتبطة بالمشاركة والتوقيت الفوري. وتُعدّ فكرة اغتنام اللحظة المناسبة للفوز أو التقدم أمرًا محوريًا هنا أيضًا، مما يعكس مجددًا المفهوم الكامن وراء أوقات الربح، حيث أن معرفة الوقت المناسب للمشاركة يمكن أن تؤدي إلى نتائج أفضل ولعب أكثر مكافأة. خاتمة: الألعاب كأسلوب حياة عصري اليوم، لم تعد الألعاب مجرد هواية جانبية أو اهتمام خاص بفئة معينة، بل أصبحت أسلوب حياة يشمل الجميع. فيها ما يرضي الباحثين عن لحظات التسلية البسيطة، كما يجد فيها عشّاق التحدي والمغامرات ضالتهم، من القصص العاطفية الهادئة إلى التجارب الصاخبة والمليئة بالإثارة. والجميل في الألعاب الحديثة أنها تدور حول أمرين أساسيين: التوقيت والتواصل. أحيانًا تخطط بهدوء لحركتك القادمة في لعبة استراتيجية، وأحيانًا تنفجر بالضحك وسط جلسة لعب مع أصدقائك، وأحيانًا أخرى تنتظر لحظة الفوز المثالية في لعبة رهان. وفي كل الحالات، أنت تعيش تجربة حقيقية، مليئة بالحماس والمشاعر والفرص. ومعرفة مفاهيم مثل الوقت الأفضل لا يخص لعبة بعينها، بل يعكس فهمًا أوسع للطريقة التي بُنيت بها الألعاب اليوم: ألعاب تكافئ الذكاء، والصبر، وردود الفعل السريعة. ألعاب تُشبه الحياة أحيانًا، حيث تحتاج إلى أن تعرف متى تتحرك، ومتى تنتظر، ومتى تقتنص فرصتك لتتألق.


الاقباط اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
صعود الرياضات الإلكترونية في العالم العربي وتحوّلها إلى ساحة تنافس مثيرة
تخيّل أنك جالس مع أصدقائك في مقهى، تتحدثون عن الألعاب التي تعشقونها. من كان يظن أن ألعاب الفيديو ستصبح رياضة رسمية يتابعها الملايين؟ نعم، هذا هو عصر الرياضات الإلكترونية في العالم العربي، التي تحولت من مجرد هواية إلى صناعة ضخمة تجذب الاهتمام من كل مكان. هذه الرياضات انتشرت بسرعة كبيرة بين الشباب في مختلف الدول العربية، وخاصة في السعودية والإمارات ومصر، حيث أصبحت المنافسات تُعرض مباشرةً على الإنترنت عبر منصات مثل موقع 1Win الرسمي وغيره من المواقع التي توفر بثًا حيًا لمباريات اللاعبين. ما هي الرياضات الإلكترونية؟ ببساطة، الرياضات الإلكترونية هي مسابقات في ألعاب الفيديو بين لاعبين أو فرق، يشاهدها الناس ويتابعون نتائجها كأي رياضة تقليدية مثل كرة القدم أو كرة السلة. لكن بدلاً من الجري على الملعب، اللاعبون يتنافسون من خلال الحواسيب أو أجهزة الألعاب مثل بلايستيشن وإكس بوكس. تختلف الرياضات الإلكترونية من ألعاب قتالية مثل Call of Duty، إلى ألعاب استراتيجية مثل League of Legends وألعاب رياضية مثل FIFA. ألعاب شعبية في الوطن العربي: ◾️League of Legends ◾️Fortnite ◾️FIFA ◾️PUBG Mobile ◾️Valorant نمو الرياضات الإلكترونية في السعودية السعودية هي واحدة من أكثر الدول العربية اهتمامًا بالـ الرياضات الإلكترونية. اهتمت المملكة بدعم المواهب الشابة من خلال تنظيم مسابقات محلية ودولية، وبناء مرافق مخصصة لهذه الرياضات. في عام 2024 وحده، شارك أكثر من 2 مليون لاعب سعودي في منافسات الرياضات الإلكترونية. السعودية نظمت أيضًا فعاليات عالمية مثل حفل جوائز الرياضات الإلكترونية 2025 الذي سيتم فيه تكريم أفضل اللاعبين والمبدعين في هذا المجال. بعض الإحصائيات عن الرياضات الإلكترونية في السعودية: كيف تصبح أفضل صانع محتوى في الرياضات الإلكترونية؟ إذا كنت مهتمًا بالرياضات الإلكترونية، فصناعة المحتوى حول هذه الألعاب قد تكون فرصتك للتميز. أن تكون أفضل صانع محتوى في الرياضات الإلكترونية يعني تقديم محتوى ممتع، جديد، ومفيد للمشاهدين. خطوات سهلة لتصبح صانع محتوى ناجح: ◾️اختر لعبة تحبها وتستمتع بها. ◾️أنشئ قناة على يوتيوب أو تويتش وابدأ البث بانتظام. ◾️ركز على جودة الصوت والصورة أثناء البث. ◾️شارك متابعيك النصائح والاستراتيجيات الجديدة. ◾️تفاعل مع جمهورك، وأجب عن أسئلتهم وتعليقاتهم. مراهنات الرياضات الإلكترونية: هل هي آمنة؟ تزداد شعبية مراهنات الرياضات الإلكترونية في العالم العربي. يراهن المشجعون على نتائج المباريات، تمامًا كما يحدث في الرياضات التقليدية. لكن يجب الانتباه إلى أن المراهنات يجب أن تتم في منصات موثوقة وآمنة من المنصات الشهيرة. نصائح لأمان أكثر في مراهنات الرياضات الإلكترونية: ◾️تأكد من اختيار موقع موثوق به. ◾️لا تراهن بمبالغ كبيرة دفعة واحدة. ◾️ادرس الفرق واللاعبين جيدًا قبل المراهنة. ◾️تابع أخبار الرياضات الإلكترونية باستمرار. مستقبل الرياضات الإلكترونية في الوطن العربي لا أحد يستطيع إنكار أن مستقبل الرياضات الإلكترونية في العالم العربي مشرق جدًا. الكثير من الحكومات العربية بدأت تضع خططًا لدعم هذه الرياضات من خلال توفير الدعم المالي والتنظيم الجيد للمسابقات. في الإمارات مثلاً، تم إنشاء أول أكاديمية متخصصة لتدريب لاعبي الرياضات الإلكترونية، ومن المتوقع افتتاح أكاديميات مشابهة في دول أخرى. توقعات مستقبلية: ◾️زيادة حجم الاستثمارات في مجال الرياضات الإلكترونية. ◾️تنظيم المزيد من البطولات الدولية في المنطقة. ◾️ارتفاع عدد المشاهدين العرب بنسبة تصل إلى 40% بحلول 2027. تأثير الرياضات الإلكترونية على الشباب العربي للرياضات الإلكترونية تأثير كبير على الشباب العربي. لم تعد مجرد هواية، بل أصبحت مصدر دخل للكثيرين، حيث بات الشباب يطمحون إلى احتراف اللعب أو صناعة المحتوى. التأثير إيجابي بشكل عام، فهذه الرياضات تعزز التركيز والتفكير الاستراتيجي والعمل الجماعي. لكنها أيضًا تحتاج إلى التوازن مع الحياة اليومية، كي لا تؤثر على الدراسة أو العمل أو العلاقات الاجتماعية. إيجابيات وسلبيات الرياضات الإلكترونية: أبرز النجوم العرب في الرياضات الإلكترونية العديد من اللاعبين العرب أصبحوا نجومًا عالميين في الرياضات الإلكترونية. أحد أبرز الأسماء هو اللاعب السعودي "مسفر الدوسري" الذي فاز بعدة بطولات عالمية في FIFA، واللاعب المصري "رامي سعد" الذي اشتهر عالميًا بلعبة PUBG. من الرائع رؤية شباب عرب يحققون نجاحات عالمية في هذا المجال، ويشجعون غيرهم على دخول المنافسة. حفل جوائز الرياضات الإلكترونية 2025: الحدث المنتظر في العام القادم، يترقب العالم العربي حفل جوائز الرياضات الإلكترونية 2025. هذا الحفل سيكرم أفضل اللاعبين، وصانعي المحتوى، والمعلقين، وكل من ساهم في تطوير هذه الرياضات. الجائزة ليست فقط تكريمًا، بل هي تشجيع لمزيد من الإبداع والتطوير في المستقبل. سيتم خلال الحفل تقديم جوائز مثل: ◾️أفضل لاعب في لعبة FIFA ◾️أفضل صانع محتوى عربي في الرياضات الإلكترونية ◾️أفضل فريق رياضات إلكترونية في العالم العربي ◾️أفضل بطولة رياضات إلكترونية لعام 2025 الرياضات الإلكترونية: من هواية إلى صناعة منذ بضع سنوات، كانت الرياضات الإلكترونية مجرد تسلية للشباب. الآن أصبحت صناعة هائلة تجذب الاستثمارات والرعاة من كبرى الشركات العالمية. منصات مثل 1win وغيرها تقدم دعمًا كبيرًا للبطولات، مما يساهم في تطور المجال بشكل سريع. نصائح أخيرة لمحبي الرياضات الإلكترونية إذا كنت من محبي الرياضات الإلكترونية، استمتع بها، ولكن حاول أن تبقى متوازنًا. تعلّم من الخبراء، شارك في البطولات المحلية، وتفاعل مع مجتمع اللاعبين حولك. الأهم هو أن تستمتع باللعبة وتستفيد منها، فهي ليست مجرد منافسة، بل فرصة رائعة لتكوين صداقات جديدة والتعرف على ثقافات مختلفة. من يدري؟ ربما تكون أنت نجم الرياضات الإلكترونية القادم في العالم العربي!


VGA4A
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
أهوال رعب لعبة The Outlast Trials تصل إلى 3 ملايين لاعب!
تواصل لعبة The Outlast Trials اكتساب المزيد من الشعبية بما يخالف التوقعات، حيث أفاد استوديو التطوير Red Barrels بشكل رسمي بأن عدد اللاعبين قد تجاوز الآن عتبة 3 ملايين، كما أعلن عن محتوى جديد قادم للعبة، بما في ذلك الأحداث المحدودة زمنيًا، وأنماط اللعب الجديدة والعناصر الإضافية التجميلية وغير ذلك. يدعوك المطور Red Barrels لتجربة الرعب المذهلة برفقة الأصدقاء هذه المرة، وإذا تمكنت من النجاة لفترة كافية وأكملت العلاج سواء كنت تمر بالتجارب المروعة هذه بمفردك أو مع الأصدقاء، فسوف يسمح لك Murkoff بالمغادرة بكل سرور، ولكن هل ستظل أنت كما عهدتك نفسك بعد الخروج من مثل هذه التجارب؟ يُذكر بأن اللعبة قد وصلت سابقًا إلى مرحلة الوصول المبكر في شهر مايو من عام 2023، وبعد أسبوع من تلك المدة تم بيع أكثر من 500000 نسخة منها، ثم سرعان ما تجاوزت المليون نسخة بحلول شهر يوليو، ولاحقًا 2 مليون في شهر أبريل 2024 استنادًا إلى الإحصائيات التي تم الكشف عنها آنذاك، وقد تمكن 1.2 مليون لاعب من إكمال القصة الرئيسية وحصلوا على الوصف الذي يثبت ذلك 'revived'. تختلف لعبة The Outlast Trials المتوفرة على الحاسب الشخصي وأجهزة الجيل السابق والحالي من بلايستيشن وإكس بوكس عن الأجزاء السابقة من خلال نظام اللعب التعاوني الذي تقدمه وتمتاز به، مما يجعلها تجربةً فريدة من نوعها في سلسلة الرعب والفزع الغنية عن التعريف. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


صحيفة الخليج
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
سِباق السيطرة على المُراهقين
في أروقة ألعاب الفيديو يدور سباق بارد.. ومُستعر، صَامت ومُعلن.. بين الصين وأمريكا من أجل التفوق والتربع على عرش القوة الأكثر تأثيراً في عقولِ المُراهقين. بينما يحتدم السباق.. وتحاول الصين اللحاق لتقليص الهوة بينها وبين أمريكا.. تحاول الأخيرة التشبث بمكانتها على قمة العالم عسكرياً، واقتصادياً، وسياسياً، وتكنولوجياً. ويبدو أن واحداً من تلك المجالات التي وصل الصراع إليها.. هو السيطرة على عقول المُراهقين من خلال ألعاب الفيديو، ومنصات التواصل الاجتماعي. تتوجس أمريكا من هذا المارد الأصفر الذي صعد فجأة لتبوُّؤ مركز المُنافس الأول لها في كل المجالات خاصة المجال التكنولوجي والذكاء الاصطناعي، والذكاء الصناعي والتجاري، والاقتصادي.. وحتى ذكاء التأثير في الجيل الصاعد وهو ما كانت أمريكا تتباهي بتفوقها فيه في الثمانينات من خلال الأفلام والمسلسلات التي تروج للثقافة والقيم الأمريكية، وتضمن ولاء المُراهقين والأطفال لها. تجد اليوم نفسها أمام الصين التي برعت في التفوق في مجال أكثر تأثيراً في الجيل.. ألعاب الفيديو ذات المردود الاقتصادي العالي والمردود الثقافي الأهم. والمنصات الاجتماعية مثل (تيك توك) ذات التأثير المهم في تشكيل أفكار وعقول المُراهقين، هذا بالإضافة إلى المكسب الكبير من ثروة البيانات التي أصبحت تُعد نفط الغد. وإذا كان الغد هو الجيل الجديد علينا أن نعترف أنه الجيل الذي هجر التلفاز وبات يتنقل اليوم بين المنصات الاجتماعية وألعاب الفيديو، فهو اليوم يتنقل بين الولاء لمنصات أمريكية أو لمنافساتها الصينية وبين ألعاب الفيديو الأمريكية ذات الرسائل المُبطنة إلى ألعاب الفيديو الصينية التي برعت في انتزاع مكانتها وسط هواجس ومخاوف أمريكا من الأفكار الصينية التي تحملها، ومن أرقام التفوق الاقتصادي التي حققتها.. ولدراسة المزيد عن أهمية هذه الألعاب.. نعود للبداية، للعام 2000 حين أصدرت الصين حظراً على ألعاب الفيديو مثل (البلاي ستشين) و(إكس بوكس) وغيرها.. أتى الإجراء نتيجة قلق السلطات على الصحة العقلية والبدنية للمُراهقين الصينيين، لكن شغف المُراهقين كان يدفعهم إلى الحصول على تلك الألعاب في السوق السوداء التي انتشرت. هذا الحظر أدى دون تخطيط مُباشر إلى ازدهار الصناعة المحلية الصينية لألعاب الحاسوب والهواتف في البلاد.. بات لدى مُطوري الألعاب الصينيين حافز كبير ومُراهقون مُتعطشون لألعاب مُتطورة ذات قوة مُعالجة ضئيلة مقارنة بأجهزة الألعاب الأمريكية. في ظل حاجة السوق والطلب الكبير على ألعاب الهاتف ذات القيمة الإنتاجية الرخيصة، كانت الألعاب الجديدة ذات ربحية أعلى للشركات الصينية المُطَورة على المدى الطويل مقارنة بألعاب الفيديو التقليدية. وفي عام 2015 رفعت الصين الحظر عن ألعاب الفيديو، بهدف رفع الحظر عن ألعابها، فكان للقرار نتائج اقتصادية إيجابية حيث كان سوق ألعاب الفيديو يتضاعف وهكذا سُمح للشركات والمُطورين الصينيين بتصدير ألعاب الفيديو الصينية لتصبح واسعة الانتشار. مما سبق نجد أن الحظر كان الدافع للمُطورين نحو الإبداع في الإنتاج المحلي لمنع تسلل الألعاب المحظورة عبر السوق السوداء، فكان أن أخذ المُطورون الصينيون يبرعون في ألعاب مُطورة وجديدة بأسعار زهيدة ما جعلها الأكثر طلباً عالمياً، وهكذا حققت مكاسب ضخمة واجتذبت ملايين اللاعبين حول العالم. وتفوقت الشركات الصينية بوضوح على استوديوهات صناعة الألعاب، وتستحوذ اليوم على نصف إيرادات صناعة ألعاب الفيديو عالمياً.. بدأت المنافسة تحتد عندما بدأت الصين تتجه إلى مساحة أكبر في الألعاب الكبيرة، فبدأت شركات مثل (تن سنت) و(نت إيز) لتطوير وتشغيل الألعاب، في الاستحواذ على الاستوديوهات الأجنبية واستقدام المواهب العالمية من المُطورين بمبالغ سخية. لتنافس أمريكا وغيرها من الشركات العالمية. على الجانب الآخر وقفت أمريكا تتابع بترقب الصعود الصيني في عالم ألعاب الفيديو إذ لا يتوقف الأمر على المكاسب المادية أو التطور التكنولوجي وإنما يثير خبراء الأمن القومي في أمريكا مخاوف بشأن امتلاك بكين لملايين البيانات للمُستهلكين الأمريكيين، والتي يكفي ضغط الزر لتحصل عليها، خاصة أن الأمر يمتد لخدمة أغراض استخباراتية صينية. الألعاب هنا ليست مجرد ألعاب تسلية، هي الصراع على القوة التكنولوجية، وتعتبر لعبة (رحلة إلى الغرب) التي أصدرتها الصين عام 2024 واحدة من أهم الألعاب التي لاقت رواجاً عالمياً حيث وصلت مبيعاتها إلى 18 مليون نسخة. وقالت منصة (ذا كونفرسيشن) الأسترالية إن اللعبة لم تحطم الأرقام القياسية فحسب، بل قادت تحولاً حاسماً في التوازن العالمي للهيمنة التكنولوجية، فاللعبة ليست إلا جزءاً صغيراً من استراتيجية بكين لتحدي الهيمنة الغربية فيما يتعلق بصناعة التكنولوجيا. ورغم أنها اليوم تُعتبر رائدة في المشهد التكنولوجي العالمي فإنها تضع قواعد صارمة داخل البلاد للانخراط في ألعاب الفيديو، إذ تخشى على أطفالها والمُراهقين من الإدمان، فهي تُعد شكلاً من أشكال الأفيون العقلي الذي يهدد النجاح الاجتماعي والأكاديمي للمُراهقين. أما المخاوف الغربية من تسونامي الألعاب الصينية فتتجاوز تفوقها الاقتصادي، إلى تأثيرها في مخيلة قطاع كبير من المُستهلكين بتقديم معلومات سلبية عن أعداء ثقافتها الأمر الذي يجعل من ألعاب الفيديو سلاحاً استثنائياً من أسلحة القوة الناعمة والتحكم في الثقافة، والأيديولوجيا، ورموز الخير، والشر. وبحسب المراقبين فهي الوجه الآخر لسباق تكنولوجيا الذكاء.. وهي سباق السيطرة على الثقافة والولاء.