#أحدث الأخبار مع #وإكسشوتسأخبار مصر١٥-٠٤-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرأسعارها قد تزيد 100%.. ألعاب الأطفال ضحية جديدة لرسوم ترمبأكد ملياردير صناعة الألعاب، نيك موبراي، أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب 'أصابت شركته بالشلل'، ولم تترك لها خياراً سوى رفع أسعار التجزئة في السوق الأمريكية.تصنع مجموعة 'زورو' (Zuru) التي أسسها موبراي ألعاب أطفال مثل 'بيتس ألايف' (Pets Alive) و'إكس شوتس' (XShot) وهي عبارة عن قاذفات سهام بلاستيكية في الصين، إلى جانب حفاضات 'ميلي مون' (Millie Moon) و'راسكلز' (Rascals)، قبل بيعها في منافذ بيع أمريكية مثل 'وول مارت' (Walmart) و'تارغت' (Target).ووضعت هذه السياسة الشركة في مواجهة مباشرة مع رسوم ترمب البالغة 145% على الواردات القادمة من الصين.وفي مقابلة هاتفية أجراها من لوس أنجلوس، قال موبراي: 'عند مستويات الرسوم الجمركية الحالية، على الأقل في قطاع الألعاب، يجب أن تتضاعف أسعار التجزئة تقريباً'. وأضاف: 'نحن في نفس الوضع مع غالبية منافسينا، نظراً لأن 80% من الألعاب تُصنع في الصين. ترمب قد يتسبب في حرمان العائلات والأطفال في أنحاء الولايات المتحدة من فرحة عيد الميلاد'.إمبراطورية ألعاب على المحكنجح موبراي، البالغ من العمر 40 عاماً، في بناء ثروته عبر شبكة من المصانع داخل الصين، أكبر اقتصادات آسيا. وانتقل رجل الأعمال النيوزيلندي إلى هناك قبل أكثر من عقدين برفقة شقيقه الأكبر مات، حيث أسسا شركة 'زورو' (Zuru) التي تحولت لاحقاً إلى منافس قوي لعمالقة صناعة الألعاب مثل 'ماتيل' (Mattel) و'هاسبرو' (Hasbro). لكن اليوم، يبدو أن هذا الرهان الذي مهد الطريق لبناء إمبراطورية ألعاب عالمية بات مهدداً.تتخذ 'زورو' من هونغ كونغ مقراً لها، وتقدّر أن قيمة شحناتها إلى السوق الأميركية هذا العام ستصل إلى نحو 2.2 مليار دولار نيوزيلندي (1.3 مليار دولار أميركي)، وهو ما يمثّل حوالي نصف مبيعاتها العالمية.وقال…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر١٥-٠٤-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرأسعارها قد تزيد 100%.. ألعاب الأطفال ضحية جديدة لرسوم ترمبأكد ملياردير صناعة الألعاب، نيك موبراي، أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب 'أصابت شركته بالشلل'، ولم تترك لها خياراً سوى رفع أسعار التجزئة في السوق الأمريكية.تصنع مجموعة 'زورو' (Zuru) التي أسسها موبراي ألعاب أطفال مثل 'بيتس ألايف' (Pets Alive) و'إكس شوتس' (XShot) وهي عبارة عن قاذفات سهام بلاستيكية في الصين، إلى جانب حفاضات 'ميلي مون' (Millie Moon) و'راسكلز' (Rascals)، قبل بيعها في منافذ بيع أمريكية مثل 'وول مارت' (Walmart) و'تارغت' (Target).ووضعت هذه السياسة الشركة في مواجهة مباشرة مع رسوم ترمب البالغة 145% على الواردات القادمة من الصين.وفي مقابلة هاتفية أجراها من لوس أنجلوس، قال موبراي: 'عند مستويات الرسوم الجمركية الحالية، على الأقل في قطاع الألعاب، يجب أن تتضاعف أسعار التجزئة تقريباً'. وأضاف: 'نحن في نفس الوضع مع غالبية منافسينا، نظراً لأن 80% من الألعاب تُصنع في الصين. ترمب قد يتسبب في حرمان العائلات والأطفال في أنحاء الولايات المتحدة من فرحة عيد الميلاد'.إمبراطورية ألعاب على المحكنجح موبراي، البالغ من العمر 40 عاماً، في بناء ثروته عبر شبكة من المصانع داخل الصين، أكبر اقتصادات آسيا. وانتقل رجل الأعمال النيوزيلندي إلى هناك قبل أكثر من عقدين برفقة شقيقه الأكبر مات، حيث أسسا شركة 'زورو' (Zuru) التي تحولت لاحقاً إلى منافس قوي لعمالقة صناعة الألعاب مثل 'ماتيل' (Mattel) و'هاسبرو' (Hasbro). لكن اليوم، يبدو أن هذا الرهان الذي مهد الطريق لبناء إمبراطورية ألعاب عالمية بات مهدداً.تتخذ 'زورو' من هونغ كونغ مقراً لها، وتقدّر أن قيمة شحناتها إلى السوق الأميركية هذا العام ستصل إلى نحو 2.2 مليار دولار نيوزيلندي (1.3 مليار دولار أميركي)، وهو ما يمثّل حوالي نصف مبيعاتها العالمية.وقال…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه