logo
#

أحدث الأخبار مع #وإليزاهول

دراسة تكشف سبب الإصابة بمرض "باركنسون"
دراسة تكشف سبب الإصابة بمرض "باركنسون"

بوابة ماسبيرو

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

دراسة تكشف سبب الإصابة بمرض "باركنسون"

قال باحثون إن معلومات جديدة عن بروتين مهم مرتبط بالبداية المبكرة لمرض باركنسون نشرتها مجلة ساينس اليوم تجيب على أسئلة مطروحة منذ فترة طويلة وقد تساعد في تطوير علاجات جديدة. وكان العلماء يعلمون بالفعل أن البروتين الذي يسمى بينك 1، يستشعر لدى الأصحاء تلف الميتوكوندريا (الحبيبات الخيطية)، وهي مصانع الطاقة داخل الخلايا. ويلتصق البروتين بالميتوكوندريا التالفة ويحددها ليتسنى التخلص منها. وحين تتضرر الميتوكوندريا، تتوقف عن إنتاج الطاقة وتطلق سموما داخل الخلية. وفي الشخص المصاب بمرض باركنسون ولديه تحور في بروتين بينك 1، تتراكم الميتوكوندريا التالفة في خلايا الدماغ، وتقتل السموم الخلايا في نهاية المطاف. وكان الباحثون يعلمون أيضا أن تحور بروتين بينك 1 يتسبب في مرض باركنسون لدى الشباب بوجه خاص. لكن حتى الآن، لم يتمكن أحد من وصف بنية البروتين، أو كيفية عمله. وقالت الدكتورة المشاركة في الدراسة سيلفي كاليجاري من معهد والتر وإليزا هول في جامعة ملبورن بأستراليا في بيان "هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها بروتين بينك 1 البشري يلتصق بسطح الميتوكوندريا التالفة، وكشف هذا مجموعة ملحوظة من البروتينات التي تعمل كموقع للالتصاق". وأضافت "رأينا أيضا، لأول مرة، كيف تؤثر التحورات الموجودة لدى الأشخاص المصابين بمرض باركنسون على بروتين بينك 1 البشري". وقال ديفيد كوماندر، وهو قائد الدراسة ومن المعهد نفسه، في بيان إن رؤية شكل البروتين وكيفية التصاقه بالميتوكوندريا وكيفية تنشيطه "تكشف طرائق جديدة كثيرة لتغير بينك 1، وتنشيطه بالأساس، وهو ما سيغير حياة المصابين بمرض باركنسون".

بروتين جديد يعيد الأمل لمرضى الصلع والثعلبة
بروتين جديد يعيد الأمل لمرضى الصلع والثعلبة

الوئام

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

بروتين جديد يعيد الأمل لمرضى الصلع والثعلبة

كشف فريق بحثي دولي عن اكتشاف بروتين جديد يُعرف باسم 'MCL-1″، يلعب دوراً أساسياً في تحفيز نمو الشعر وحماية بصيلاته، ما يفتح آفاقاً جديدة لعلاج تساقط الشعر وأمراض الثعلبة. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة 'Nature' العلمية، أن تثبيط البروتين لدى الفئران أدى إلى تساقط تدريجي للشعر واختفاء الخلايا الجذعية في بصيلات فروة الرأس خلال فترة 90 يوماً. وعلى النقيض، أظهرت النتائج أن تعزيز فعالية 'MCL-1' ساعد في تنشيط تلك الخلايا وحمايتها من التلف والإجهاد. ويُعد هذا البروتين محورياً في تنظيم دورة حياة الشعر، التي تمر بمرحلتين أساسيتين هما النمو والخمول، وهي دورة غالباً ما تضطرب مع التقدم في السن أو نتيجة لعوامل وراثية، مما يؤدي إلى فقدان الشعر وصعوبة تجديده. ويرى الباحثون من جامعة سنغافورة الوطنية ومعهد والتر وإليزا هول في أستراليا أن هذا الاكتشاف يمثل خطوة متقدمة نحو تطوير علاجات بيولوجية مبتكرة، تعتمد على تحفيز الخلايا الجذعية داخل بصيلات الشعر، بدلاً من الأساليب التقليدية مثل الأدوية أو زراعة الشعر. ويأتي هذا التطور في ظل معاناة نحو 85% من الرجال من تساقط الشعر بحلول منتصف العمر، ما يعكس الحاجة المتزايدة لحلول علمية فعالة ومستدامة.

علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر
علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر

يمني برس

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر

أعلن فريق دولي من العلماء عن اكتشاف بروتين، يلعب دورا أساسيا في نمو الشعر وحماية بصيلاته. وأظهرت التجارب أن تثبيط البروتين المسمى 'MCL-1' لدى الفئران أدى إلى تساقط تدريجي للشعر واختفاء الخلايا الجذعية في البصيلات خلال 90 يوما. وأوضح الباحثون من كلية الطب بجامعة سنغافورة الوطنية ومعهد والتر وإليزا هول في أستراليا، أن تعزيز هذا البروتين قد يساهم في الوقاية من تساقط الشعر، بل وحتى علاج داء 'الثعلبة'، إذ يساعد على تنشيط الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر في مرحلة النمو ويحميها من التلف والإجهاد. وتمر بصيلات الشعر بدورات منتظمة من النمو والخمول، إذ يُقدّر أن 70 إلى 90% من شعر فروة الرأس يكون في مرحلة النمو في أي وقت، إلا أنه في بعض الحالات، قد تتعرض هذه الدورة للاضطراب، ما يؤدي إلى تساقط الشعر. ويُعتقد أن البروتين المعروف باسم 'MCL-1' يلعب دورا محوريا في دعم مرحلة النمو، كما أنه يساعد في 'إعادة تنشيط' الخلايا الجذعية المسؤولة عن تجديد البصيلات بعد فترة الخمول. ويشير العلماء إلى أن حماية هذه الخلايا من التوتر والتلف يُعزز من قدرتها على النمو، مما يساهم في الحفاظ على كثافة الشعر وتجديده بشكل صحي. ورغم أن نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة 'نيتشر' العلمية تحتاج إلى تجارب سريرية بشرية، فإن الفريق يؤكد أن فهم آليات نمو الشعر قد يفتح المجال لعلاجات مبتكرة. يُذكر أن تساقط الشعر يصيب نحو 85% من الرجال عند منتصف العمر، ويظهر عند البعض في سن مبكرة، ويلجأ المصابون عادة إلى أدوية أو جراحات زراعة الشعر أو علاجات بالليزر لتحفيز نمو البصيلات.

علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر.. ويكافح «الثعلبة»
علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر.. ويكافح «الثعلبة»

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر.. ويكافح «الثعلبة»

أعلن فريق دولي من العلماء عن اكتشاف بروتين، يلعب دورا أساسيا في نمو الشعر وحماية بصيلاته. موضوعات مقترحة وأظهرت التجارب أن تثبيط البروتين المسمى "MCL-1" لدى الفئران أدى إلى تساقط تدريجي للشعر واختفاء الخلايا الجذعية في البصيلات خلال 90 يوما. وأوضح الباحثون من كلية الطب بجامعة سنغافورة الوطنية ومعهد والتر وإليزا هول في أستراليا، أن تعزيز هذا البروتين قد يساهم في الوقاية من تساقط الشعر، بل وحتى علاج داء "الثعلبة"، إذ يساعد على تنشيط الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر في مرحلة النمو ويحميها من التلف والإجهاد. وتمر بصيلات الشعر بدورات منتظمة من النمو والخمول، إذ يُقدّر أن 70% إلى 90% من شعر فروة الرأس يكون في مرحلة النمو في أي وقت، إلا أنه في بعض الحالات، قد تتعرض هذه الدورة للاضطراب، ما يؤدي إلى تساقط الشعر. ويُعتقد أن البروتين المعروف باسم "MCL-1" يلعب دورا محوريا في دعم مرحلة النمو، كما أنه يساعد في "إعادة تنشيط" الخلايا الجذعية المسؤولة عن تجديد البصيلات بعد فترة الخمول. ويشير العلماء إلى أن حماية هذه الخلايا من التوتر والتلف يُعزز من قدرتها على النمو، مما يساهم في الحفاظ على كثافة الشعر وتجديده بشكل صحي. ورغم أن نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية تحتاج إلى تجارب سريرية بشرية، فإن الفريق يؤكد أن فهم آليات نمو الشعر قد يفتح المجال لعلاجات مبتكرة. يُذكر أن تساقط الشعر يصيب نحو 85% من الرجال عند منتصف العمر، ويظهر عند البعض في سن مبكرة، ويلجأ المصابون عادة إلى أدوية أو جراحات زراعة الشعر أو علاجات بالليزر لتحفيز نمو البصيلات.

علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر
علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر

وكالة الأنباء اليمنية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

علماء يتوصلون إلى بروتين لعلاج تساقط الشعر

سنغافورة-سبأ: أعلن فريق دولي من العلماء عن اكتشاف بروتين، يلعب دورا أساسيا في نمو الشعر وحماية بصيلاته. وأظهرت التجارب أن تثبيط البروتين المسمى "MCL-1" لدى الفئران أدى إلى تساقط تدريجي للشعر واختفاء الخلايا الجذعية في البصيلات خلال 90 يوما. وأوضح الباحثون من كلية الطب بجامعة سنغافورة الوطنية ومعهد والتر وإليزا هول في أستراليا، أن تعزيز هذا البروتين قد يساهم في الوقاية من تساقط الشعر، بل وحتى علاج داء "الثعلبة"، إذ يساعد على تنشيط الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر في مرحلة النمو ويحميها من التلف والإجهاد. وتمر بصيلات الشعر بدورات منتظمة من النمو والخمول، إذ يُقدّر أن 70 إلى 90% من شعر فروة الرأس يكون في مرحلة النمو في أي وقت، إلا أنه في بعض الحالات، قد تتعرض هذه الدورة للاضطراب، ما يؤدي إلى تساقط الشعر. ويُعتقد أن البروتين المعروف باسم "MCL-1" يلعب دورا محوريا في دعم مرحلة النمو، كما أنه يساعد في "إعادة تنشيط" الخلايا الجذعية المسؤولة عن تجديد البصيلات بعد فترة الخمول. ويشير العلماء إلى أن حماية هذه الخلايا من التوتر والتلف يُعزز من قدرتها على النمو، مما يساهم في الحفاظ على كثافة الشعر وتجديده بشكل صحي. ورغم أن نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية تحتاج إلى تجارب سريرية بشرية، فإن الفريق يؤكد أن فهم آليات نمو الشعر قد يفتح المجال لعلاجات مبتكرة. يُذكر أن تساقط الشعر يصيب نحو 85% من الرجال عند منتصف العمر، ويظهر عند البعض في سن مبكرة، ويلجأ المصابون عادة إلى أدوية أو جراحات زراعة الشعر أو علاجات بالليزر لتحفيز نمو البصيلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store