أحدث الأخبار مع #وإنفيديا


المغرب اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- المغرب اليوم
غوغل تتصدر براءات اختراع الذكاء الاصطناعي عالميًا في 2024
تصدرت جوجل قائمة الشركات الرائدة في براءات الاختراع المتعلقة ب الذكاء الاصطناعي التوليدي، عالمياً، كما تصدرت قائمة الذكاء الاصطناعي الوكيل، وهو مجال ناشئ، وفقاً لبيانات من IFI Claims، وهي شركة لإدارة قواعد البيانات، وذلك في الفترة من فبراير 2024 إلى أبريل 2025. وبحسب موقع "أكسيوس"، تشير طلبات براءات الاختراع، على الرغم من أنها ليست مؤشراً مباشراً على الابتكار، إلى مجالات ذات اهتمام بحثي كبير، وقد ارتفعت طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي في الولايات المتحدة بأكثر من 50% في الأشهر الأخيرة. وقالت ليلي إياكورسي، المتحدثة باسم IFI Claims، إن "الارتفاع الكبير في طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي هو علامة على سعي الشركات بنشاط لحماية تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما يؤدي إلى زيادة المنح أيضاً". وفي تصنيفات براءات الاختراع للوكلاء في الولايات المتحدة، تتصدر جوجل و"إنفيديا" القائمة، تليهما IBM وإنتل ومايكروسوفت، وفقاً لتحليل صدر الخميس. كما تصدرت جوجل وإنفيديا قائمة براءات الاختراع على الصعيد العالمي، لكن ثلاث جامعات صينية أيضاً ضمن المراكز العشرة الأولى، مما يُبرز مكانة الصين كمنافس رئيسي للولايات المتحدة في هذا المجال. وفي التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل أيضاً القائمة، لكن 6 من المراكز العشرة الأولى عالمياً كانت من نصيب شركات أو جامعات صينية. واحتلت مايكروسوفت المركز الثالث، بينما احتلت "إنفيديا" وIBM أيضاً المراكز العشرة الأولى. وحددت مؤسسة IFI Claims، براءة اختراع واحدة فقط مرتبطة ببرنامج DeepSeek الصيني، وهي براءة اختراع لطريقة بناء بيانات التدريب. وفي التصنيف الأميركي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل ومايكروسوفت قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية، متجاوزتين بذلك شركة IBM، التي كانت المتصدرة سابقاً. وكانت من بين العشرة الأوائل أيضاً شركات "إنفيديا" و"كابيتال ون" و"سامسونج" و"أدوبي" و"إنتل" و"كوالكوم". وظهرت العديد من تلك الأسماء في قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، إذ احتلت جوجل المركز الأول، تلتها مايكروسوفت وIBM وسامسونج وكابيتال ون. عالمياً، تصدّرت جوجل القائمة، تلتها هواوي وسامسونج. ولم تُصنّف ميتا ولا OpenAI ضمن العشرة الأوائل، على الرغم من أن OpenAI كثّفت جهودها في مجال براءات الاختراع خلال العام الماضي، وفقاً لتحليل معهد IFI. ركّزت ميتا جهودها على تطوير البرمجيات مفتوحة المصدر، بينما تُصرّح OpenAI بأنها تنوي استخدام براءات اختراعها "دفاعياً" فقط. إجمالاً، ارتفع عدد طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي بنسبة 56% العام الماضي، ليصل إلى 51 ألفاً و487 طلباً. كما ارتفعت براءات الاختراع الممنوحة في الولايات المتحدة بنسبة 32%. شكّل الذكاء الاصطناعي التوليدي، 17% من طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، بينما شكّل الذكاء الاصطناعي الوكيل 7% عالمياً.


خبرني
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
إنفيديا.. إطلاق باهت لشريحة ألعاب ثورية
خبرني - تعتاد الشركات على التفاخر بمنتجاتها الجديدة، خصوصًا في سوق الأجهزة المخصصة للألعاب الإلكترونية الذي يشهد منافسة شرسة. لكن شركة "إنفيديا"، المتخصصة في تصميم الرقائق الإلكترونية، تتبع نهجًا غير معتاد مع إطلاق بطاقتها الرسومية الجديدة. فبعد غد الاثنين، تستعد إنفيديا لإطلاق بطاقة الرسوميات الجديدة "GeForce RTX 5060"، الموجهة إلى جمهور اللاعبين، إلا أن الضجة المعتادة حول هذه الإصدارات غائبة بشكل لافت هذه المرة. ووفقا لتقرير لمجلة الايكونوميست، عادةً ما تقوم شركات مثل AMD وإنفيديا بإرسال نسخ مبكرة من بطاقات الرسومات إلى المراجعين والقنوات التقنية على يوتيوب، مما يتيح لهم اختبار الأجهزة ونشر مراجعاتهم بالتزامن مع موعد الإطلاق. لكن في حالة RTX 5060، قررت إنفيديا حجب بعض البرمجيات الأساسية حتى يوم الإطلاق، مما يمنع المراجعين من إعداد تقاريرهم في الوقت المناسب. ويأتي موعد الإطلاق أيضًا عشية معرض "كمبيوتكس" في تايوان، وهو أحد أبرز المعارض التقنية في العالم، مما قد يؤدي إلى تراجع الاهتمام الإعلامي بالبطاقة الجديدة بسبب انشغال التغطيات بالمعرض. وبحسب التقرير، فإن هذا التوقيت، إلى جانب قلة الترويج، دفع البعض إلى الاعتقاد بأن إنفيديا تتعمد عدم لفت الأنظار، وهو مؤشر على أن الشركة ليست واثقة تمامًا من استقبال السوق للمنتج الجديد. وتأتي RTX 5060 في وقت تتزايد فيه الانتقادات من مجتمع اللاعبين، الذين كانوا لفترة طويلة الزبائن الأساسيين لإنفيديا. لكن مع التحول الكبير في أعمال الشركة خلال السنوات الأخيرة، أصبحت إنفيديا نجمًا في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تحقق أرباحًا ضخمة من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي لمراكز البيانات، ما جعل الألعاب مجرد نشاط ثانوي. انتقادات حادة وفي هذا السياق، تلقّت بعض المنتجات الحديثة الموجهة للّاعبين انتقادات حادة. فقد وصفت قناة "Hardware Unboxed" الشهيرة على يوتيوب إحدى بطاقات الرسومات بأنها "قطعة خردة". كما شكا "Gamers Nexus" من مبالغات إنفيديا في الأداء و"التسويق المضلل"، في حين قالت قناة "Linus Tech Tips" إن الشركة "منفصلة تمامًا عن جمهورها". وأحد أسباب هذه الانتقادات هو ارتفاع الأسعار. فبسبب قلة المعروض، غالبًا ما تُباع منتجات إنفيديا بأسعار تفوق السعر الرسمي. على سبيل المثال، يبلغ السعر الرسمي لبطاقة RTX 4060 حوالي 299 دولارًا، لكن في مواقع مثل Newegg يُباع أرخص إصدار منها بأكثر من 400 دولار. أما بطاقة RTX 5090 الأعلى أداءً، فسعرها الرسمي 1999 دولارًا، لكنها قد تُباع بأكثر من 3000 دولار في الأسواق. وعلاوة على الأسعار، تعاني إنفيديا من مشكلات في جودة التصنيع. فقد أفاد بعض المستخدمين بذوبان كابلات الطاقة أثناء الاستخدام في بعض البطاقات عالية الأداء. وفي فبراير/شباط، اعترفت إنفيديا ببيع بطاقات تحتوي على مكونات ناقصة، وقدمت استبدالًا مجانيًا لها. أما بطاقات الفئة المتوسطة مثل RTX 5060، فقد واجهت انتقادات بسبب أدائها المحدود، ما يجعلها غير مناسبة لتشغيل بعض الألعاب الحديثة بكفاءة. وفي نتائجها المالية الأخيرة، كشفت إنفيديا أن إيرادات قطاع الألعاب تراجعت بنسبة 11% مقارنةً بالعام الماضي. ورغم أن هذا كان سيُعتبر مشكلة خطيرة في السابق، إلا أن الوضع تغير تمامًا. فقد حقق قطاع مراكز البيانات، المدفوع بالطلب الهائل على رقائق الذكاء الاصطناعي، إيرادات قدرها 35.6 مليار دولار في الربع الأخير، أي أكثر من 90% من إجمالي إيرادات الشركة، مقارنة بـ3.6 مليارات فقط قبل عامين. هذا التحول الكبير في تركيز الشركة جعل اللاعبين يشعرون بأنهم أصبحوا في الهامش. فبينما كانت إنفيديا تُعرف سابقًا بريادتها في مجال الرسوميات والألعاب، بات من الواضح أن أولوياتها تغيرت. ومع الأرباح الهائلة التي تحققها الشركة من الذكاء الاصطناعي، لا يبدو أنها مهتمة كثيرًا بسماع شكاوى جمهور اللاعبين. إطلاق هادئ قد يُنظر إلى الإطلاق الهادئ لبطاقة RTX 5060 كدليل على أن إنفيديا لم تعد ترى اللاعبين كأولوية. وبينما لا تزال تطلق منتجات مخصصة للألعاب، فإن غياب الحماس والنقد المتزايد من جمهورها المخلص يشيران إلى وجود فجوة متزايدة بينها وبين هذا الجمهور. وما لم تواجه إنفيديا مشكلات كبيرة في قطاع الذكاء الاصطناعي، وهو أمر غير مرجح حاليًا، فمن غير المتوقع أن تدفعها انتقادات مجتمع الألعاب إلى تغيير استراتيجيتها قريبًا. ومع ذلك، فإن تجاهل جمهورها الأساسي قد يكون قرارًا يحمل تبعات مستقبلية لا يُستهان بها.


العين الإخبارية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
إنفيديا.. إطلاق «باهت» لشريحة ألعاب «ثورية»
تعتاد الشركات على التفاخر بمنتجاتها الجديدة، خصوصًا في سوق الأجهزة المخصصة للألعاب الإلكترونية الذي يشهد منافسة شرسة. لكن شركة "إنفيديا"، المتخصصة في تصميم الرقائق الإلكترونية، تتبع نهجًا غير معتاد مع إطلاق بطاقتها الرسومية الجديدة. فبعد غد الاثنين، تستعد إنفيديا لإطلاق بطاقة الرسوميات الجديدة "GeForce RTX 5060"، الموجهة إلى جمهور اللاعبين، إلا أن الضجة المعتادة حول هذه الإصدارات غائبة بشكل لافت هذه المرة. ووفقا لتقرير لمجلة الايكونوميست، عادةً ما تقوم شركات مثل AMD وإنفيديا بإرسال نسخ مبكرة من بطاقات الرسومات إلى المراجعين والقنوات التقنية على يوتيوب، مما يتيح لهم اختبار الأجهزة ونشر مراجعاتهم بالتزامن مع موعد الإطلاق. لكن في حالة RTX 5060، قررت إنفيديا حجب بعض البرمجيات الأساسية حتى يوم الإطلاق، مما يمنع المراجعين من إعداد تقاريرهم في الوقت المناسب. ويأتي موعد الإطلاق أيضًا عشية معرض "كمبيوتكس" في تايوان، وهو أحد أبرز المعارض التقنية في العالم، مما قد يؤدي إلى تراجع الاهتمام الإعلامي بالبطاقة الجديدة بسبب انشغال التغطيات بالمعرض. وبحسب التقرير، فإن هذا التوقيت، إلى جانب قلة الترويج، دفع البعض إلى الاعتقاد بأن إنفيديا تتعمد عدم لفت الأنظار، وهو مؤشر على أن الشركة ليست واثقة تمامًا من استقبال السوق للمنتج الجديد. وتأتي RTX 5060 في وقت تتزايد فيه الانتقادات من مجتمع اللاعبين، الذين كانوا لفترة طويلة الزبائن الأساسيين لإنفيديا. لكن مع التحول الكبير في أعمال الشركة خلال السنوات الأخيرة، أصبحت إنفيديا نجمًا في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تحقق أرباحًا ضخمة من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي لمراكز البيانات، ما جعل الألعاب مجرد نشاط ثانوي. انتقادات حادة وفي هذا السياق، تلقّت بعض المنتجات الحديثة الموجهة للّاعبين انتقادات حادة. فقد وصفت قناة "Hardware Unboxed" الشهيرة على يوتيوب إحدى بطاقات الرسومات بأنها "قطعة خردة". كما شكا "Gamers Nexus" من مبالغات إنفيديا في الأداء و"التسويق المضلل"، في حين قالت قناة "Linus Tech Tips" إن الشركة "منفصلة تمامًا عن جمهورها". وأحد أسباب هذه الانتقادات هو ارتفاع الأسعار. فبسبب قلة المعروض، غالبًا ما تُباع منتجات إنفيديا بأسعار تفوق السعر الرسمي. على سبيل المثال، يبلغ السعر الرسمي لبطاقة RTX 4060 حوالي 299 دولارًا، لكن في مواقع مثل Newegg يُباع أرخص إصدار منها بأكثر من 400 دولار. أما بطاقة RTX 5090 الأعلى أداءً، فسعرها الرسمي 1999 دولارًا، لكنها قد تُباع بأكثر من 3000 دولار في الأسواق. وعلاوة على الأسعار، تعاني إنفيديا من مشكلات في جودة التصنيع. فقد أفاد بعض المستخدمين بذوبان كابلات الطاقة أثناء الاستخدام في بعض البطاقات عالية الأداء. وفي فبراير/شباط، اعترفت إنفيديا ببيع بطاقات تحتوي على مكونات ناقصة، وقدمت استبدالًا مجانيًا لها. أما بطاقات الفئة المتوسطة مثل RTX 5060، فقد واجهت انتقادات بسبب أدائها المحدود، ما يجعلها غير مناسبة لتشغيل بعض الألعاب الحديثة بكفاءة. وفي نتائجها المالية الأخيرة، كشفت إنفيديا أن إيرادات قطاع الألعاب تراجعت بنسبة 11% مقارنةً بالعام الماضي. ورغم أن هذا كان سيُعتبر مشكلة خطيرة في السابق، إلا أن الوضع تغير تمامًا. فقد حقق قطاع مراكز البيانات، المدفوع بالطلب الهائل على رقائق الذكاء الاصطناعي، إيرادات قدرها 35.6 مليار دولار في الربع الأخير، أي أكثر من 90% من إجمالي إيرادات الشركة، مقارنة بـ3.6 مليارات فقط قبل عامين. هذا التحول الكبير في تركيز الشركة جعل اللاعبين يشعرون بأنهم أصبحوا في الهامش. فبينما كانت إنفيديا تُعرف سابقًا بريادتها في مجال الرسوميات والألعاب، بات من الواضح أن أولوياتها تغيرت. ومع الأرباح الهائلة التي تحققها الشركة من الذكاء الاصطناعي، لا يبدو أنها مهتمة كثيرًا بسماع شكاوى جمهور اللاعبين. إطلاق هادئ قد يُنظر إلى الإطلاق الهادئ لبطاقة RTX 5060 كدليل على أن إنفيديا لم تعد ترى اللاعبين كأولوية. وبينما لا تزال تطلق منتجات مخصصة للألعاب، فإن غياب الحماس والنقد المتزايد من جمهورها المخلص يشيران إلى وجود فجوة متزايدة بينها وبين هذا الجمهور. وما لم تواجه إنفيديا مشكلات كبيرة في قطاع الذكاء الاصطناعي، وهو أمر غير مرجح حاليًا، فمن غير المتوقع أن تدفعها انتقادات مجتمع الألعاب إلى تغيير استراتيجيتها قريبًا. ومع ذلك، فإن تجاهل جمهورها الأساسي قد يكون قرارًا يحمل تبعات مستقبلية لا يُستهان بها. aXA6IDgyLjI2LjI0My4xMzEg جزيرة ام اند امز GB

السوسنة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- السوسنة
ترامب: الرياض ستصبح عاصمة عالمية للأعمال
السوسنة - أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في كلمته خلال زيارته إلى العاصمة السعودية الرياض، أن "الرياض ستصبح عاصمة للعالم في مجالات الأعمال والتكنولوجيا وغيرها". وأشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة بصدد تطبيق أكبر تخفيضات ضريبية في تاريخها، مؤكداً أن الاستثمارات والشركات الأجنبية تتدفق بقوة إلى الولايات المتحدة، وأن شركات كبرى مثل أبل وإنفيديا وTSMC تشارك في استثمارات قوية.وفيما يخص السياسة الخارجية، وجه ترامب انتقادات لاذعة لإدارة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، متهماً إياها بأنها "الأسوأ في تاريخ أميركا" بسبب دعمها لإيران بمليارات الدولارات وقرارها رفع الحوثيين عن قائمة الإرهاب. وأضاف ترامب أنه "لا يوجد أعداء دائمون"، مشيراً إلى إمكانية عقد صفقة مع إيران وأنه مستعد للتفاوض معها، لكن مع التأكيد على أنه لن يسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي. وأكد ترامب أنه يهدف إلى "عقد صفقة مع إيران لجعل العالم أكثر أمانًا".وأشار ترامب إلى أنه سيسعى لجعل العلاقات الأمريكية السعودية أقوى، مبدياً إعجابه بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قائلاً إنه "رجل عظيم لا مثيل له"، معربًا عن شكره العميق للضيافة الاستثنائية التي أكرمه بها الملك سلمان قبل ثمانية أعوام. واعتبر ترامب زيارته الحالية إلى الرياض بأنها "زيارة تاريخية".من جانبه، أكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن "السعودية وأميركا تجمعهما علاقات اقتصادية عميقة بدأت قبل 92 عامًا"، مشيرًا إلى أن "الاستثمارات المشتركة تعد من أهم ركائز علاقاتنا الاقتصادية". وأوضح الأمير محمد بن سلمان أن الاقتصاد السعودي يعد أكبر اقتصاد في المنطقة، لافتًا إلى توقيع اتفاقات مع الولايات المتحدة بأكثر من 300 مليار دولار، وأن العمل جارٍ على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار.ختامًا، تبرز هذه الزيارة تعزيز الروابط الاقتصادية والسياسية بين البلدين، مع تأكيدات على مستقبل مشرق للشراكة الأمريكية السعودية.


المشهد العربي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
ترامب: الرياض ستصبح عاصمة للعالم في مجال الأعمال
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الرياض ستصبح عاصمة للعالم في مجال الأعمال والتكنولوجيا وغيرها. وأضاف ترامب أن الولايات المتحدة قريبة من تطبيق أكبر تخفيضات ضريبية في تاريخها، مشيراً إلى أن الاستثمارات والشركات الأجنبية تتدفق بقوة للولايات المتحدة، وأبل وإنفيديا و TSMC تستثمر بقوة.