أحدث الأخبار مع #وإيرباصA320


العين الإخبارية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«كوماك» الصينية.. منافس جديد يهدد هيمنة بوينغ وإيرباص
في عالمٍ يعجّ بالمنتجات الصينية الصنع، يبقى نادرًا انتشار الطائرات التجارية وطائرات الركاب التي تحمل شعار "صنع في الصين". ومن غير المرجح أن يتغير هذا الغياب لطائرات الركاب الصينية، التي تصنعها شركة كوماك المدعومة من الدولة، عن الأسواق العالمية في أي وقت قريب. وبحسب فايننشال تايمز، في الشهر الماضي، أُعيدت طائرتان بوينغ جديدتان كليًا مطليتان بألوان الخطوط الجوية الصينية إلى الولايات المتحدة، بعد أن جعلت الرسوم الجمركية التي فرضتها بكين على الصادرات الأمريكية تسليم الطائرات مكلفًا للغاية بالنسبة لشركات الطيران الصينية. وتم تخفيض الرسوم الجمركية منذ ذلك الحين، لكن الموقف نفسه كشف عن ثغرة أعمق ستواجهها الشركات الغربية في هذا القطاع، حيث أصبح اعتماد الصين على الطائرات الأجنبية عبئًا في بيئة جيوسياسية متقلبة. ولسنوات، تم تجاهل طموحات الصين في مجال الطائرات التجارية بسبب محدودية آفاق التصدير والاعتماد على التكنولوجيا الأجنبية. ولكن هذا المنظور يتجاهل تحولًا أعمق يحدث حاليا، ففي صناعة مركزة ومعتمدة على العرض مثل صناعة الطيران، لا تحتاج الصين إلى الهيمنة على الخارج لتعطيل النظام العالمي أو لتحقق لنفسها الزخم اللازم بهذا القطاع. ويتمحور هذا فيما اصبحت تتمتع به الطائرات صينية الصنع من ثقة، على مستوى السوق المحلية على الأقل، وتحديدا طائرة C919 - وهي طائرة كوماك التي تُعدّ بديلاً عن طائرتي بوينغ 737 وإيرباص A320 - وهي طائرة ضيقة البدن تُشكّل جوهر طموحات الصين في قطاع الطيران. وطلبت أكبر ثلاث شركات طيران مملوكة للدولة في الصين 100 طائرة C919، وتُسيّر بالفعل 17 منها منذ أول رحلة تجارية لها في عام 2023. وسجّلت كوماك أكثر من 1000 طلب، معظمها محلي، ولكن بعضها من البرازيل وإندونيسيا ولاوس، مما يُشير إلى اهتمام يتجاوز حدود الصين. وعلى الرغم من تواضع هذا العدد مقارنةً بتسليمات إيرباص لطائرات 766 العام الماضي، إلا أن هدف كوماك المتمثل في إنتاج أكثر من 200 طائرة سنويًا بحلول عام 2029 بدأ يبدو قابلاً للتحقيق. وعلى عكس بوينغ وإيرباص، تحظى كوماك بدعم حكومي كامل، وتسيطر بكين على أكبر ثلاث شركات طيران في البلاد، والتي تُمثّل مجتمعةً ما يقرب من 43% من الطاقة الاستيعابية المحلية للطائرات، مما يمنح كوماك قاعدة قوية من المشترين المحتملين. وتتعزز هذه الميزة بفضل الحجم الهائل لسوق السفر الجوي المحلي في الصين، والذي من المتوقع أن يتجاوز الولايات المتحدة كأكبر سوق في العالم بحلول عام 2043، وفقًا لتوقعات إيرباص. ومع ذلك، ورغم كل هذا الزخم، لا تزال شركة كوماك تواجه عقبات كبيرة، حيث تعتمد طائرة C919 بشكل كبير على المكونات المستوردة، حيث يُقدر أن ما لا يقل عن 40% من أنظمة الطائرة، بما في ذلك المحركات وإلكترونيات الطيران، تأتي من الخارج، والعديد منها من شركات أمريكية. هذا يُعرّض شركة كوماك (COMAC) لضوابط التصدير وتزايد المخاطر الجيوسياسية، وإذا ما استمر تدهور العلاقات الأمريكية الصينية، لا يُمكن استبعاد فرض المزيد من القيود على التقنيات الحيوية. كما تفتقر كوماك إلى شهادات دولية من سلطات الطيران الأمريكية والأوروبية. وحتى لو سعت كوماك إلى استبدال الموردين الأجانب ببدائل محلية، فإن ذلك سيؤدي إلى عملية إعادة اعتماد طويلة ومكلفة. وحصلت طائرة C919 على شهادتها للطيران في الصين عام 2022، بعد 15 عامًا من الموافقة على أول خطة تطوير لها، وأي إعادة تصميم كبيرة ستؤدي إلى تأخيرات، في ظل استمرار ارتفاع الطلب المحلي. aXA6IDgyLjI5LjIwOS4yMDEg جزيرة ام اند امز GB


العربي الجديد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
الحوثيون: مطار صنعاء جاهز لاستقبال الرحلات الجوية بعد تأهيل مدرجه
أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيون)، الثلاثاء، استكمال أعمال إعادة تأهيل مدرج مطار صنعاء الدولي وجاهزيته لاستقبال الرحلات الجوية . وقال أحمد الرهوي رئيس حكومة الحوثيين، غير المعترف بها دولياً، في تصريحات نقلتها عنه وكالة سبأ بنسختها الحوثية، إن المطار أصبح جاهزاً بصورة كاملة للقيام بوظائفه المعتادة مع استيفاء جميع مقومات الأمن والسلامة وفقاً للمعايير الدولية المعتمدة. وأشار مدير المطار المكلف من الحوثيين المهندس خالد الشريف إلى أنه جرى استكمال أعمال إعادة تأهيل مدرج مطار صنعاء الدولي، مؤكداً أن المطار أصبح جاهزاً لاستقبال الرحلات ابتداءً من يوم غد الأربعاء. وفي 6 مايو/أيار الجاري شن جيش الاحتلال الاسرائيلي قصفاً مكثفاً على مطار صنعاء الدولي بأكثر من 15 غارة جوية، ما أدى لخروجه عن الخدمة كلياً، وذلك بعد استهداف مدارج المطار وصالاته و الطائرات المدنية الموجودة فيه. واستهدفت الغارات الإسرائيلية مدرجي الإقلاع والهبوط (الرئيسي والفرعي) وتدمير صالات الوصول والمغادرة والمرافق الإدارية والخدمية. كما أدت الغارات الإسرائيلية إلى نسف 7 طائرات رابضة في المطار هي إيرباص A330، وإيرباص A320 (طائرتان) وإيرباص A310، وبوينغ 727 (طائرة حكومية)، وطائرة شحن، وطائرة تابعة لشركة السعيدة. اقتصاد عربي التحديثات الحية طائرات اليمنية المدمرة بالعدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء بلا تأمين ومن بين الطائرات التي تعرّضت للتدمير 3 طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية من ضمن 4 طائرات اختطفتها الجماعة منذ موسم الحج الماضي أثناء قيامها بإعادة الحجاج من مطار جدة إلى مطار صنعاء. وكان مدير مطار صنعاء قد أكد عقب استهداف المطار أن الخسائر الأولية للغارات الإسرائيلية على المطار تقدر بنحو 500 مليون دولار مع استمرار عملية تقييم الأضرار.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
"إم إس – 21" تخترق جدار العقوبات.. اختبار جديد بمكونات روسية بالكامل (فيديو)
وأقلعت الطائرة من مطار مصنع إركوتسك للطائرات التابع لشركة "ياكوفليف" وحلقت بنجاح لمدة ساعة و15 دقيقة بسرعة 580 كم/س وعلى ارتفاع 3000 متر. وقال مدير عام "شركة الطائرات المتحدة" الروسية فاديم باديكا إن هذه الرحلة تفتح الباب أمام الاختبارات الصناعية للطائرة قبل إرسالها إلى مطار "جوكوفسكي" في موسكو لإجراء رحلات جوية ضمن برنامج الكفاءة والحصول على شهادات الطيران. "إم إس-21" طائرة ركاب مدنية حديثة متوسطة المدى، ومصممة لمنافسة طائرات "بوينغ 737" و"إيرباص A320". وتعد "إم إس-21" أول طائرة ركاب روسية رئيسية منذ عقود، وتظهر قدرة روسيا على المنافسة في سوق الطيران المدني العالمي وتعويض الاعتماد على الطائرات الغربية خاصة بعد العقوبات. كما تمثل طموح روسيا في صناعة الطيران، وتعتبر خطوة مهمة نحو الاستقلال التكنولوجي في هذا المجال، الذي كادت تضيعه روسيا بعد مخاض التسعينات. المصدر: تاس أنجز النموذج التجريبي الثالث لطائرة SJ-100 (سوبرجيت-100) الروسية بمكونات روسية خالصة أول رحلة تجريبية ناجحة من مدينة كومسومولسك على نهر آمور.


اليمن الآن
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
طائرتان من أصل أربع محتجزة في صنعاء خرجتا عن الخدمة
خرجت طائرتان من أصل أربع تحتجزها جماعة الحوثي في مطار صنعاء منذ يونيو الماضي عن الخدمة وفق معلومات كشفها جدول الرحلات الجوية وأكدتها مصادر في الخطوط الجوية اليمنية. وتم رصد تعديلات متكررة في مواعيد الرحلات الجوية على صفحة الخطوط الجوية اليمنية في "فيسبوك" ما يعكس اضطرابًا في عمليات التشغيل أرجعتها المصادر في الشركة إلى الحاجة المستمرة لصيانة بعض الطائرات. وبحسب ما ذكره موقع "المصدر أونلاين" أمس، فإن الطائرتين المتعطلتين هما من طراز إيرباص A330 وإيرباص A320 مشيرةً إلى أن جماعة الحوثي لا تبدي اهتمامًا بإصلاحهما بسبب التكلفة المالية المرتفعة خصوصًا أن فرع الشركة في صنعاء الذي يخضع لسيطرة الجماعة لا يرى حاجة ماسة لتشغيلهما حاليًا إذ تواصل الطائرتان المتبقيتان تغطية الرحلات المحدودة من صنعاء. وكان الحوثيون قد احتجزوا في يونيو 2024 ثلاث طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية بعد عودتها من جدة إلى صنعاء وعلى متنها حجاج وذلك بعد أشهر من استيلائهم على طائرة أخرى، ليصبح إجمالي الطائرات المحتجزة أربع طائرات. ومنذ ذلك الحين، منعت الجماعة هذه الطائرات من التحليق إلى أي مطارات يمنية تحت سيطرة الحكومة مما جعل عمان الأردن الوجهة الوحيدة للطائرات وهي الوجهة المسموح بها من مطار صنعاء. وأدى هذا الإجراء إلى تفاقم أزمة التشغيل في الخطوط الجوية اليمنية، إذ تعمل الشركة، التي تملك سبع طائرات بثلاث طائرات فقط حاليًا ووفقًا لمصادر الشركة فإن احتجاز الطائرات في صنعاء يزيد من الضغوط التشغيلية ويجبر الإدارة في عدن على إعادة جدولة الرحلات من المطارات الخاضعة للحكومة بشكل متكرر.


اليمن الآن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
منذ يونيو الماضي...تعطل طائرتين من أربع تحتجزها جماعة الحوثي في صنعاء
أكدت مصادر خاصة في اليمنية : أن الطائرتين المتعطلتين هما من طراز إيرباص A330 وإيرباص A320، وقالت أن جماعة الحوثي لا تبدي اهتمامًا بإصلاحهما بسبب التكلفة المالية المرتفعة، خصوصًا أن فرع الشركة في صنعاء، الذي يخضع لسيطرة الجماعة، لا يرى حاجة ماسة لتشغيلهما حاليًا، إذ تواصل الطائرتان المتبقيتان تغطية الرحلات المحدودة من صنعاء. الحوثيون كانوا قد احتجزوا في يونيو 2024 ثلاث طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية بعد عودتها من جدة إلى صنعاء وعلى متنها حجاج وذلك بعد أشهر من استيلائهم على طائرة أخرى، ليصبح إجمالي الطائرات المحتجزة أربع طائرات.