أحدث الأخبار مع #وائلحماد،


العربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تقلبات الأسواق العالمية.. حرب تجارية غير محسومة ودولار أضعف في الأفق
قال المدير التجاري الدولي لمجموعة وائل حماد، إن الأسواق تشهد تقلبات ملحوظة مدفوعة بأخبار الحرب التجارية المتضاربة والتطمينات غير المتسقة من الإدارة الأميركية. وأوضح حماد في مقابلة مع "العربية Business"، أن تركيز المستثمرين يتجه نحو نتائج الشركات الكبرى وإعلاناتها هذا الأسبوع، خاصة فيما يتعلق بإنفاقها الرأسمالي على الذكاء الاصطناعي وتأثرها بالضبابية الاقتصادية والتعريفات الجمركية وارتفاع التكاليف. وأشار إلى أهمية بيانات الوظائف الأميركية غير الزراعية المنتظرة يوم الجمعة، وتأثيرها المحتمل على معنويات المستثمرين، خاصة فيما يتعلق بنمو الأجور ومعدلات البطالة. وأكد أن التقلبات الحالية تعكس بشكل كبير تداعيات التعريفات الجمركية المفروضة والغموض الذي يحيط بمفاوضات مستقبلها. ولفت إلى تراجع الدولار الملحوظ خلال فترة سابقة شهدت فرض تعريفات مماثلة، مشيراً إلى أن المستثمرين قد يرون في الموقف الحالي محاولة تفاوضية من الولايات المتحدة للحصول على صفقة تجارية كبيرة. وأضاف أن هناك إجماعاً على استمرار الضبابية الاقتصادية، مع الإشارة إلى توقعات سابقة بخفض محتمل لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي جزئياً بسبب هذه التقلبات. وهناك تفاؤل حذر يحيط بالأسواق، مصحوباً بالكثير من القلق، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها الاقتصاد الصيني لتحقيق مستهدفه النمو البالغ 5%. ونوه إلى وجود تسريبات - تم نفيها لاحقاً - حول تفضيل الولايات المتحدة لدولار أضعف، وهو ما يتماشى مع انخفاض عوائد السندات وتأثيره على تكلفة الدين. وأفاد بأن الإدارة الأميركية قد تتجه نحو دولار أضعف لخدمة ملفها التجاري، مما قد يؤدي إلى تخفيضات في قيمة الدولار في حال تم تخفيف أو تغيير التعريفات الجمركية.


العربية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: قيود أميركية على صادرات رقائق "إنفيديا" تهز الأسواق وتزيد الغموض
قال المدير التجاري الدولي لمجموعة وائل حماد، إن قرار الولايات المتحدة الأخير بتقييد صادرات رقائق H20 لشركة " إنفيديا"، خاصة إلى الصين، كان له تأثير سلبي كبير على سهم الشركة وقطاع التكنولوجيا بشكل عام، مما أدى إلى تراجعات ملحوظة في مؤشرات الأسهم. وأوضح حماد، في مقابلة مع "العربية Business"، أن شركات التكنولوجيا وصناعة الرقائق لا تزال تقيّم تأثير هذه القيود والتعريفات الجمركية. ولفت إلى أن تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول حول تأثير سياسات ترامب في مجالات التنظيم والهجرة والتجارة والتعريفات الجمركية تزيد من حالة عدم اليقين في الأسواق. وأكد أن عدم وجود بيانات واضحة حول تأثير هذه القيود على المدخلات التي تحتاجها الشركات من الصين يزيد من صعوبة تقييم الوضع. وأشار إلى أن الأسواق تحاول تفسير التصريحات الرسمية لمعرفة الاتجاه المستقبلي، لكن لا يزال هناك تساؤل حول إمكانية رفع هذه القيود أو إجراء مفاوضات.


العربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: الدولار يفقد بريقه كملاذ آمن.. سجل أسوأ أداء منذ 2017
قال المدير التجاري الدولي لمجموعة وائل حماد، إن الدولار الأميركي، الذي اعتاد أن يكون ملاذاً آمناً في أوقات الصدمات، يشهد تراجعاً ملحوظاً منذ بداية العام، وأن هذا التراجع هو الأسوأ منذ عام 2017. وأوضح حماد، في مقابلة مع "العربية Business"، أن العملات المقابلة للدولار تسعر الآن احتمالية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة ، وذلك بعد قرار الرئيس ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة. خفض الفائدة بوتيرة أسرع من المتوقع وأشار إلى أن الأسواق تتوقع أن يقوم الفيدرالي الأميركي بتخفيض أسعار الفائدة بوتيرة أسرع من المتوقع، في محاولة لتحفيز الاقتصاد. اقرأ أيضاً وأضاف أن الدولار الأميركي هو عملة الدولة التي تشن حرباً تجارية، وأن الأسواق تراقب عن كثب ردود فعل الاقتصادات الكبرى، مثل الصين وأوروبا، على هذه الحرب. وبين أن هناك خوفاً من الاستثمار في الأسهم الأميركية، وأن المستثمرين يتجهون إلى الملاذات الآمنة، مثل السندات والذهب والعملات السويسرية واليابانية. وتوقع أن يشهد الاقتصاد الأميركي تباطؤاً ملحوظاً، إذا تم تطبيق الرسوم الجمركية بشكل كامل، وأن هذا سيؤدي إلى فقدان الثقة في الدولار والاقتصاد الأميركي. وذكر أن هناك فترة تفاوضية بين الولايات المتحدة والدول الأخرى، وأن هذه الفترة قد تؤدي إلى التوصل إلى اتفاق أفضل. وأفاد بأن الأسواق المالية العالمية شهدت صدمة كبيرة، وأن المستثمرين يعيدون الآن تقييم مراكزهم، وأنه من المتوقع أن تشهد الأسواق مزيداً من التقلبات في الفترة المقبلة.


العربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
أكد أن أي انخفاض في سعر الذهب دون مستوى 3000 دولار للأونصة سيكون فرصة جيدة للشراء
أكد المدير التجاري الدولي لمجموعة وائل حماد، على التوقعات السائدة بتثبيت بنك اليابان و الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لأسعار الفائدة عند مستوياتها الحالية. قال حماد، في مقابلة مع "العربية Business"، إن موجة ارتفاع التضخم التي شهدتها أوروبا والولايات المتحدة خلال الربع الرابع من العام الماضي والربع الأول من العام الحالي، دفعت البنوك المركزية إلى تبني سياسات نقدية أكثر حذرًا. وأضاف أن الاحتياطي الفيدرالي يراقب عن كثب البيانات الاقتصادية، خاصة تلك المتعلقة بالتضخم والإنفاق الاستهلاكي، قبل اتخاذ أي قرارات بشأن أسعار الفائدة. وأن البيانات الأخيرة قد تدفع الفيدرالي إلى تأخير خفض الفائدة إلى ما بعد الاجتماع القادم. اقرأ أيضاً وتوقع أن يركز جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي، على البيانات الاقتصادية وسوق العمل واستقرار الأسعار، وأن يتجنب الخوض في القضايا السياسية المتعلقة بالتعريفات. وأفاد أن السياسات المالية التي تتبعها منطقة اليورو، وخاصة ألمانيا، أثرت بشكل كبير على قيمة اليورو مقابل الدولار. وأن أي حلول للأزمات الجيوسياسية في أوروبا، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية والدفاع، ستدعم الاقتصاد الأوروبي واليورو. وذكر أن المعدن الأصفر يشهد مزيدًا من الارتفاع، مدفوعًا بتراجع الدولار وعوائد السندات، وتصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أن أي انخفاض في سعر الذهب دون مستوى 3000 دولار سيكون فرصة جيدة للشراء.


العربية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: الارتفاع الحالي لليورو "مرحلي" وسيعاود التراجع
واصل اليورو ارتفاعه اليوم الأربعاء واقترب من أعلى مستوياته في أربعة أشهر تقريبا بعد اتفاق على إنشاء صندوق للبنية التحتية في ألمانيا بقيمة 500 مليار يورو (531 مليار دولار) أدى لتحسن توقعات النمو في أوروبا، وذلك رغم توتر تجاري عالمي يثير قلق المستثمرين. وتقدم اليورو بنحو 3% منذ بداية الأسبوع ويتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2022. وصعدت العملة الموحدة مجددا بعدما أعلن الحزبان اللذان يتفاوضان على تشكيل الحكومة المقبلة في ألمانيا أمس الثلاثاء التوصل إلى اتفاق حول إنشاء صندوق البنية التحتية وتخفيف قواعد مالية تتعلق بمستوى الاستدانة. وارتفع اليورو 0.57% مقابل العملة الأميركية اليوم الأربعاء إلى 1.0687 دولار كما عزز قوته مقابل عملات أخرى منها الجنيه الإسترليني والين والفرنك السويسري، وفقا لـ "رويترز". رجح المدير التجاري الدولي لمجموعة وائل حماد، أن يكون هناك تراجع لليورو، وأن الارتفاع الحالي هو مرحلي بسبب الأخبار وغيرها، بينما تظل الأمور الأخرى التي تدعم الدولار كملاذ آمن وأمور استثمارية أخرى قائمة. أضاف حماد، في مقابلة مع "العربية Business"، أن هناك عوامل عديدة كانت تدعم الدولار في الفترة الماضية، وما زالت مستمرة، مثل الحمائية التي يلوح بها ترامب، وهذه العوامل دعمت الدولار في الشهرين الماضيين. وتابع: "رأينا تراجعًا للدولار من مستويات 109، إلى 105، أي أن مؤشر الدولار تراجع من المستويات التي كان عليها الشهر الماضي. اليوم، قوة الدولار ستؤثر بالتأكيد على اليورو، الذي سيشهد تراجعًا". وقال لي هاردمان كبير محللي العملات في إم.يو.إف.جي "التحول الكبير الذي شهدناه في السياسة المالية الألمانية يمنح قدرا كبيرا من الرياح المواتية لليورو لتعزيز قوته في الأمد القريب". وأضاف "من المؤكد أن السوق تضع في الحسبان حاليا... نظرة أكثر إيجابية للاقتصاد الأوروبي من الآن فصاعدا إذ من المحتمل أن يقدم التحفيز المالي المزيد من الدعم للنمو في السنوات المقبلة". لكن هاردمان حذر من المخاطر السلبية الناجمة عن تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرسوم الجمركية قائلا إن أوائل أبريل/نيسان ستكون "مرحلة مفصلية" مهمة للاقتصاد الأوروبي. ومن المتوقع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة غدا الخميس ويواصل التيسير النقدي في محاولة لدعم النمو الاقتصادي الضعيف. وارتفعت عملات أوروبية أخرى مقابل الدولار إذ اقترب الجنيه الإسترليني من أعلى مستوى في أربعة أشهر مسجلا 1.2852 دولار، بارتفاع بلغ 0.4% خلال اليوم. ووصل الفرنك السويسري إلى 0.8867 مقابل الدولار، وهو أقوى مستوى له منذ منتصف ديسمبر/كانون الأول. وسجل مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أدنى مستوى له منذ 11 نوفمبر/تشرين الثاني عند 105.08 نقطة. وانخفض الدولار 0.4% أمام العملة اليابانية التي تعد من استثمارات الملاذ الآمن وصولا إلى 149.19 ين، وهو أعلى بقليل من أدنى مستوى في خمسة أشهر الذي سجله أمس الثلاثاء. ودخلت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة 25% على الواردات المكسيكية والكندية حيز التنفيذ أمس الثلاثاء، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى المثلين وصولا إلى 20%. وردت الصين وكندا بفرض رسوم جمركية على مجموعة من السلع الأميركية، بينما تعهدت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم بالرد دون الخوض في تفاصيل. واستقرت العملة الكندية عند 1.4385 دولار كندي مقابل الدولار، بعيدا عن مستوى 1.479 دولار كندي الذي نزلت إليه قبل شهر عندما أُعلنت الرسوم الجمركية لأول مرة. وانخفض البيزو المكسيكي 0.2% إلى 20.5381 مقابل الدولار. وأعلنت الصين المزيد من إجراءات التحفيز المالي مما يشير إلى جهود أكبر تهدف لتعزيز الاستهلاك باعتباره وسيلة لدعم مسار الاقتصاد نحو النمو المستهدف هذا العام البالغ نحو 5%. وصعد اليوان في التعاملات الخارجية 0.07% إلى 7.2586 مقابل الدولار. وارتفع الدولار الأسترالي، الذي يتأثر بالتطورات في الصين، 0.17% إلى 0.62834 دولار، كما عززته بيانات محلية أظهرت أن اقتصاد أستراليا توسع بأسرع وتيرة في عامين في الربع الأخير من العام الماضي. وتقدم الدولار النيوزيلاندي 0.21% بعد هبوطه إلى 0.5654 دولار عقب استقالة رئيس البنك المركزي قبل ثلاث سنوات من انتهاء ولايته الحالية.