أحدث الأخبار مع #واتحادالإمارات


رصين
منذ 4 أيام
- سياسة
- رصين
لا يوجد نظام جديد
الغد-هآرتس هذه فترة دراماتيكية حقا في الشرق الأوسط، سواء في تطورها أو في الوتيرة التي تأتي فيها البشائر. يبدو أنه في المنطقة تحدث التغييرات الأكبر الآن منذ حرب الخليج الثانية. الولايات المتحدة تعيد تأسيس منظومة تحالفاتها، مع محاولة حل عدد من الخلافات القديمة. السياسة الإقليمية التي يقودها الرئيس دونالد ترامب تعكس خطا تجاريا قويا، لكنه لا يسعى إلى الحروب. يبدو أن ترامب أحب صورة صانع السلام التي تبناها في الفترة الأخيرة، في الشرق الأوسط وفي أماكن أخرى. في هذه الأثناء دور إسرائيل في هذه الأحداث هو دور هامشي. ترامب يعرض عليها الحل، في الحقيقة سطحي ومليء بالثغرات، الذي يمكنه المساعدة على إنهاء الحرب في قطاع غزة. بنيامين نتنياهو لا يسارع إلى الموافقة على ذلك. فهو يخاف، مثلما في كل سنوات حكمه، من اتفاق سيفرض عليه. ولكن توجد أخطار أخرى وهي أن يقرر الأميركيون بالذات ترك إسرائيل لمصيرها وضائقتها، أو أن يحاول نتنياهو إفشال بالقوة الاتفاق، في غزة وحتى في إيران. في نهاية الشهر الثالث على ولايته الثانية رسم ترامب انعطافة. في زيارته في دول الخليج في هذا الأسبوع أطلق صفقات بمبلغ إجمالي يبلغ أكثر من تريليون دولار. في نفس الوقت الرئيس الأميركي يريد تسريع التوصل إلى اتفاق جديد مع إيران حول كبح مشروعها النووي. احتمالية ذلك تبدو عالية، رغم أن مستوى معرفة التفاصيل من قبل ترامب ومبعوثه لكل المهمات، ستيف ويتكوف، منخفض جدا. في حين أنه من أجل تحقيق الهدف الثاني المعلن، إنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس واستكمال صفقة المخطوفين، فقد أصبحت هناك حاجة إلى إشراك إسرائيل في هذه المهمة. ترامب قام بزيارة السعودية واتحاد الإمارات وقطر. وفي كل مكان أمطرت عليه أكوام من الاحترام. الحاكم السوري الجديد أحمد الشرع دعي للمشاركة في هذه الاحتفالات، وردد عن ظهر قلب الرسائل التي تريدها الإدارة الاميركية، وحصل وفقا لذلك على الثناء بأنه "شاب جذاب"، ولم يعد جهاديا يرتدي البدلة. الشرع حصل على تصريح رئاسي بشأن رفع العقوبات الأميركية عن سورية، وأطلق أقوال سلام غير ملزمة مثل أن ترامب توسل إليه من أجل الانضمام لاتفاقات إبراهيم. من تصريحات الرئيس خلال زيارته ظهر استعداد أميركي لإعادة مناقشة تزويد طائرات اف 35 لتركيا والسعودية. الحفاظ على التفوق العسكري لإسرائيل كان خلال خمسة عقود مبدأ رئيس في العلاقات مع الولايات المتحدة. أي شخصية إسرائيلية رفيعة لن تتجرأ على التعبير عن ذلك علنا، لكن التفكير بأن دولا عظمى إقليمية غير صديقة بشكل خاص ستحصل على فخر التكنولوجيا الجوية الأميركية يثير القشعريرة لدى مهنيين كثيرين في إسرائيل. نتنياهو في المقابل بقي في هذه الأثناء خارج الصورة. في بداية تشرين الأول 2023، عشية المذبحة في غلاف غزة، حلم رئيس الحكومة بصوت مرتفع بالتطبيع بين إسرائيل والسعودية برعاية الإدارة الأميركية، وفي السر كان يأمل بأن هذه الخطوة ستساعده على تجاوز القضية الفلسطينية. بعد المذبحة قالت شخصيات كبيرة في حماس في مقابلات مع "نيويورك تايمز" و"الغارديان" بأن الرغبة في تخريب الاتفاق السعودي وإعادة النزاع بين إسرائيل والفلسطينية إلى رأس أجندة الشرق الأوسط، كانت من الاعتبارات الرئيسة لتنفيذ الهجوم. في هذه الأثناء يبدو أن التطبيع لا يوجد في الأوراق. حتى العائلة المالكة في السعودية يجب أن تأخذ في الحسبان الرأي العام فيها، الذي يعارض الفكرة على خلفية فظائع الحرب في غزة. ترامب في الأصل ينوي تنفيذ معظم طلبات النظام في الرياض، بدون المرور عبر الكونغرس وبدون ربط ذلك بخطوات إسرائيل. في غزة نحن نراوح حتى الآن بين الصفقة والحرب. رسالة الإدارة الاميركية لنتنياهو هي "خذ هذا أو سنترك ذلك". حسب ترامب في غزة بقي 20 مخطوفا على قيد الحياة (إلى جانبهم 38 جثة)، بعد تحرير جندي لواء غولاني عيدان ألكسندر في يوم الاثنين الماضي. ويتكوف، الذي جاء إلى إسرائيل للتأكد من أن التحرير يجري كما هو مطلوب وأن ترامب يحصل على الفضل الذي يستحقه، قام بزيارة ميدان المخطوفين في تل أبيب وأوضح لعائلات المخطوفين بأن الإدارة الأميركية ما تزال تلتزم بالصفقة إلى حين تحرير آخر مخطوف. لكن من أجل فرض اتفاق كامل وشامل فإنه يجب على ترامب التصادم مباشرة مع نتنياهو، الذي لديه الرغبة في الحفاظ على الائتلاف، لذلك هو بحاجة إلى مواصلة الحرب في عدة جبهات في نفس الوقت. الإدارة الأميركية ما تزال تتذبذب في جهودها بين صفقة شاملة لتحرير جميع المخطوفين في فترة قصيرة وبين صفقة مؤقتة "خطة ويتكوف"، التي في إطارها سيتم إطلاق سراح نصف المخطوفين الأحياء، وإعادة عدد من الجثث، خلال وقف لإطلاق النار يمتد لـ 45 – 70 يوما. الأميركيون ألمحوا لدول الوساطة ومن خلالها لحماس بأنهم يأملون أنه حتى ذلك الوقت نتنياهو لن يكون موجودا بشكل عميق في داخل المشهد، وأنه سيتم إدخاله إلى داخل المسار الذي سيؤدي إلى استكمال الصفقة، بدون أن يستطيع العودة إلى القتال.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : 2500 لاعب ولاعبة في الجولة الختامية من «أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو»
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - أغلق باب التسجيل للمشاركة في الجولة الختامية من بطولة أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو، التي تنظمها رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو واتحاد الإمارات للجوجيتسو، وتستضيفها «مبادلة أرينا» في العاصمة أبوظبي خلال الفترة من 16 إلى 18 مايو الجاري، وسط اهتمام عالمي واسع بالحدث الذي يُعد مسك ختام موسم استثنائي من البطولات. وتُشكّل جولة أبوظبي المحطة الأخيرة لسلسلة «أبوظبي جراند سلام» لموسم 2024-2025، بعد أن جابت عدداً من المدن والعواصم العالمية الكبرى، شملت إسطنبول، وريو دي جانيرو، وميامي، وطوكيو، وبكين، وروما، وموسكو، ولندن، قبل أن تحط رحالها في العاصمة أبوظبي، التي تحتضن المشهد الختامي بمشاركة نخبة من أبطال العالم. وبلغ عدد الجنسيات المشاركة في الجولة الختامية 66 جنسية، فيما زاد عدد اللاعبين واللاعبات المسجلين على 2500 لاعب ولاعبة، من بينهم أكثر من 300 من حملة الحزام الأسود، في تأكيد على الحضور الدولي الواسع والثقة الكبيرة التي تحظى بها البطولة لدى مجتمع الجوجيتسو العالمي. وتشهد الجولة الختامية لحظة تاريخية بتكريم المصنفين الأوائل في ترتيب رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو، تقديراً لإنجازاتهم خلال الموسم، وذلك بجوائز مالية وتكريمية تصل قيمتها إلى 180 ألف دولار أمريكي. ويبرز من بين النجوم الإماراتيين المشاركين كل من عمر السويدي، وخالد الشحي، وشما الكلباني، إلى جانب مجموعة من أبرز الأسماء العالمية، مثل يواندرسون فيريرا، وجوليا ألفيز، وجفرسون جوتيه، ويوري هنريكي.


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
ختام بطولة دبي الدولية للألعاب المائية بمشاركة قياسية
اختتمت أمس، منافسات بطولة دبي الدولية للألعاب المائية 2025، بإقامة مسابقات السباحة في مجمع حمدان الرياضي بدبي، بمشاركة قياسية من 1500 سباح وسباحة من 40 دولة، ليسدل الستار بذلك على فعاليات البطولة التي انطلقت في 21 مارس الماضي، وشملت 5 رياضات مائية وهي: الغطس، وكرة الماء، والسباحة الفنية، والمياه المفتوحة، إلى جانب السباحة. وجاء تنظيم البطولة بتعاون مشترك بين مجلس دبي الرياضي، واتحاد الإمارات للسباحة، ومجمع حمدان الرياضي، وبالشراكة مع أكاديمية أبيكس الرياضية، إلى جانب عدد من الأكاديميات الخاصة التي ساهمت في إنجاح الحدث. وأكد محمد بوشهاب، عضو لجنة تسيير الأعمال في اتحاد السباحة، أن البطولة تعد انطلاقة جديدة نحو استعادة زخم استضافة البطولات العالمية للسباحة في دبي، مستفيدين من البنية التحتية المتطورة التي يوفرها مجمع حمدان الرياضي، وما يتمتع به من إمكانات عالمية، موضحاً أن البطولة شهدت مشاركة ما يقرب من 3000 من السباحين والسباحات، في مختلف الألعاب، إلى جانب الفرق المشاركة والجماهير، وهو ما يعكس الشعبية المتزايدة لهذه الرياضة.


الإمارات اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
ختام بطولة «دواثلون الشارقة» بمشاركة 200 لاعب
نظّم مجلس الشارقة الرياضي واتحاد الإمارات للترايثلون، أول من أمس، بطولة دواثلون الشارقة في المدينة الجامعية بمشاركة 200 لاعب ولاعبة. وفاز في فئة سبرينت للجري خمسة كيلومترات، والدرّاجات 20 كلم، والجري 2.5 كلم، للمواطنين رجال، محمد بن حافظ، فيما فاز جيمس بوكانان بلقب الفئة المفتوحة، وعلى مستوى منافسات السيدات فازت ميريانا ليموس. وفي فئة سوبر سبرينت للجري 2.5 كلم والدرّاجات 10 كلم والجري 2.5 كلم للمواطنين رجال، فاز حمد الصريدي، وفي الفئة المفتوحة رجال، فاز ماجد جرزون، وعلى مستوى نتائج السيدات فازت آية جوني. أما فئة جونيور للجري 1.5 كلم والدرّاجات 10 كلم والجري 1.5 كلم للأولاد، كان المركز الأول من نصيب عمر المعلمي، وعلى مستوى نتائج البنات، حلّت اهارييت روزوول في المركز الأول.


الشارقة 24
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشارقة 24
200 متسابق يشاركون في دواثلون الشارقة بالمدينة الجامعية
الشارقة 24: شهد دواثلون الشارقة، أمس السبت بالمدينة الجامعية نجاحاً كبيراً بمشاركة 200 متسابق من الجنسين، بتنظيم مجلس الشارقة الرياضي، واتحاد الإمارات للترايثلون، وعدد من الجهات الداعمة والمساهمة، حضر الفعالية والتتويج سعادة عبد الملك جاني، نائب رئيس مجلس الشارقة الرياضي، وأحمد السلمان، رئيس قسم المبادرات والفعاليات المجتمعية بإدارة الفعاليات الرياضية والمجتمعية بالمجلس، وخالد بن فيصل القاسمي، تنفيذي بالإدارة. وفي فئة سبرينت للجري 5 كلم والدراجات 20 كلم والجري 2،5 كلم للمواطنين رجال فاز بالمركز الأول محمد بن حافظ، والثاني خليفة العلي، والثالث سليمان الشحي، وللفئة المفتوحة رجال الأول جيمس بوكانان، والثاني سعيد عماري، والثالث إبراهيم علي، وللسيدات الأولى ميريانا ليموس، والثانية مونيكا ليفيا، والثالثة مارلين أرمانتو، ولذات المسافة للفرق في المركز الأول عبد الله العلي وسالم الدحماني، وفي المركز الثاني حسان التميمي ويوسف الشحي، وفي الثالث راشد المنصوري وأمير المنصوري. وفي فئة سوبر سبرينت للجري 2،5 كلم والدراجات 10 كلم والجري 2،5 كلم للمواطنين رجال الأول حمد الصريدي، والثاني أحمد حسن، والثالث عبيد الحمودي، وللمواطنات الأولى أمل الكعبي، وللفئة المفتوحة رجال الأول ماجد جرزون، والثاني ظافر البسطامي، والثالث مصطفى التميمي، وللسيدات الأولى آية جوني، والثانية نورهان صفوت، والثالثة أشرفونيسا كلويت. وفي فئة جونيور للجري 1،5 كلم والدراجات 10 كلم والجري 1،5 كلم للأولاد الأول عمر المعلمي، والثاني عمران أزناج، والثالث غاريث براغانزا، وللبنات الأولى هارييت روزوول، والثانية زارا ميهيك والثالثة إينيا إنباراج.