أحدث الأخبار مع #واتروورث


رؤيا نيوز
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
'واتروورث'.. مشروع لـ'ميتا' تحت البحر يربط العالم بالإنترنت
قدمت شركة 'ميتا' مشروع 'واتروورث'، وهي مبادرة تهدف إلى بناء كابل بحري بطول 50 ألف كيلومتر سيوفر اتصالاً بالإنترنت في خمس قارات. وتسعى الشركة إلى تعزيز السيطرة على إدارة خدماتها وضمان البنية التحتية اللازمة لتطوير منتجاتها، خاصة تلك القائمة على الذكاء الاصطناعي. وكانت 'ميتا' قد طورت أكثر من 20 كابلًا بحريًا بالتعاون مع شركاء مختلفين، لكن مشروع 'واتروورث' سيكون أول مشروع مملوك بالكامل للشركة. الذكاء الاصطناعي وتدعم الكابلات البحرية أكثر من 95% من حركة الإنترنت بين القارات. وقالت 'ميتا'، في بيان بشأن المشروع، إنه سيكون استثمارًا بمليارات الدولارات ومتعدد السنوات لتعزيز نطاق وموثوقية الطرق السريعة الرقمية في العالم من خلال فتح ثلاثة ممرات محيطية جديدة عالية السرعة لدفع ابتكار الذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء العالم.


يورو نيوز
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
"ميتا" تبني كابلاً بحرياً طموحاً بطول 50,000 كيلومتر حول العالم
تهدف شركة ميتا، الشركة الأم لمنصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستغرام وواتساب، إلى بناء أطول كابل بحري في العالم. وسيشهد مشروع "ووتروورث" إنشاء كابل بحري بطول 50,000 كيلومتر يربط خمس قارات، من نقطة وضعه على عمق 7,000 متر تحت المحيط. ووفقاً للاتحاد الدولي للاتصالات، فإن أكثر من 99 في المائة من عمليات تبادل البيانات الدولية يتم نقلها بواسطة كابلات تحت الماء. وتابعت ميتا كشفها عن المشروع بالقول إن الكابل سيستخدم نظام 24 زوجًا من الألياف، مما سيمنح الاتصالات التي يوفرها إلى الولايات المتحدة والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا "قدرة أعلى". وأضافت الشركة التكنولوجية العملاقة أن المشروع "سيتيح تعاونًا اقتصاديًا أكبر، ويسهل الشمول الرقمي، ويفتح فرصًا للتطور التكنولوجي في هذه المناطق". ومن المتصور أيضًا أنه سيدعم مشروعات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي (AI). وكتبت الشركة في منشور على مدونتها: "سيكون مشروع واتروورث استثمارًا بمليارات الدولارات على مدار عدة سنوات، لتعزيز نطاق وموثوقية الطرق الرقمية السريعة في العالم من خلال فتح ثلاثة ممرات محيطية جديدة مزودة باتصال وفير، وعالي السرعة، لدفع الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي حول العالم". لكن الشركة لم تحدد جدولاً زمنياً للمشروع أو ميزانية تنفيذه. الهجمات على الكابلات البحرية ويوجد في العالم أقل بقليل من 600 نظام كابلات، مع 1700 عملية تركيب إما نشطة أو قيد الإنشاء، وفقًا لشركة "تيلي جيوغرافي" للاتصالات. وقد طورت "ميتا" بالفعل 20 كابلًا بحريًا، بما في ذلك امتداد 2Africa Pearls الذي يربط بين أفريقيا وأوروبا وآسيا بكابل طوله 45,000 كيلومتر. وهي أيضًا واحدة من بين العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها والتي بدأت في زيادة الاستثمار في البنية التحتية للكابلات. وفي عام 2024 وحده، أعلنت غوغل عن استثمار مليار دولار (960 مليون يورو) في كابلين جديدين عبر المحيط الهادئ إلى اليابان وأنها ستبني كابلاً تحت البحر لربط أفريقيا بأستراليا. وكانت الكابلات البحرية محط تركيز في الأشهر الأخيرة بسبب ضعفها مع سلسلة من التحقيقات التي تجريها دول بحر البلطيق بشأن محاولات "تخريب" مزعومة، غالبًا ما تقول إنها من قبل سفن روسية. وقال حلف الناتو إنه يكثف من دورياته في بحر البلطيق نتيجة لذلك، ويخطط لنشر أداة ذكاء اصطناعي للمساعدة في اكتشاف السفن التي تتصرف بشكلٍ مريب. وقال خبير آخر في الناتو ليورونيوز إن الهجمات المستمرة على الكابلات البحرية هي "التهديد الأكثر نشاطًا" للبنية التحتية الغربية.


الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
شركة ميتا تعلن خططها لبناء أطول مشروع كابل بحرى تحت الماء فى العالم
أعلنت شركة ميتا خططها لبناء أطول مشروع كابل بحري في العالم، والذي يهدف إلى ربط الولايات المتحدة والهند وجنوب إفريقيا والبرازيل ومناطق أخرى، حسبما نقلت صحيفة الجارديان اليوم الإثنين. وقالت شركة التكنولوجيا إن مشروع واتروورث يتضمن كابلًا بحريًا بطول 50 ألف كيلومتر (31 ألف ميل)، وهو أطول من محيط الأرض. سيكون الكابل هو الأطول حتى الآن والذي يستخدم نظامًا مكونًا من 24 زوجًا من الألياف، مما يمنحه سعة أعلى، وسيساعد في دعم مشاريع الذكاء الاصطناعي، وفقًا لشركة ميتا، التي تمتلك فيسبوك وإنستجرام وواتساب. وقالت ميتا في منشور على مدونتها: "سيوفر مشروع واتروورث اتصالًا رائدًا في الصناعة للولايات المتحدة والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا ومناطق رئيسية أخرى". وأضافت: "سيعمل هذا المشروع على تمكين التعاون الاقتصادي بشكل أكبر، وتسهيل الإدماج الرقمي، وفتح الفرص للتنمية التكنولوجية في هذه المناطق". وأوضحت ميتا، أنه "على سبيل المثال، في الهند، حيث شهدنا بالفعل نموًا واستثمارًا كبيرين في البنية التحتية الرقمية، ستساعد Waterworth في تسريع هذا التقدم ودعم الخطط الطموحة للبلاد للاقتصاد الرقمي." وأضافت: "لقد دفعنا الابتكار في البنية التحتية مع شركاء مختلفين على مدار العقد الماضي، حيث قمنا بتطوير أكثر من 20 كابلًا بحريًا". وتابعت: 'يتضمن هذا نشرًا متعددًا لكابلات بحرية رائدة في الصناعة مكونة من 24 زوجًا من الألياف - مقارنة بـ 8 إلى 16 زوجًا من الألياف النموذجية للأنظمة الجديدة الأخرى'. أكثر من 95٪ من حركة الإنترنت في العالم تنقل عبر الكابلات البحرية يتم نقل أكثر من 95٪ من حركة الإنترنت في العالم عبر الكابلات البحرية، ما أثار مخاوف بشأن تعرضها للهجمات أو الحوادث وكونها هدفًا أثناء التوترات والصراعات الجيوسياسية. في يناير، أطلقت منظمة حلف شمال الأطلسي مهمة لزيادة مراقبة السفن في بحر البلطيق بعد الأضرار التي لحقت بكابلات بحرية بالغة الأهمية العام الماضي. فيما أصدرت لجنة برلمانية بريطانية، استراتيجية الأمن القومي، مؤخرًا دعوة لتقديم أدلة حول قدرة المملكة المتحدة على حماية البنية التحتية للكابلات البحرية من التهديدات و"كفاية المرونة الوطنية في حالة حدوث خلل كبير وطويل الأمد". في عام 2018، فرضت إدارة ترامب عقوبات على شركة روسية يُزعم أنها قدمت "قدرات تحت الماء" لموسكو، بهدف مراقبة الشبكة تحت الماء. في يوليو، تُركت أجزاء كبيرة من تونغا في الظلام بعد إتلاف كابل الإنترنت تحت الماء الذي يربط شبكة الجزيرة، مما تسبب في فوضى للشركات المحلية. وقالت شركة ميتا في منشورها على مدونتها إنها ستضع نظام الكابلات الخاص بها على عمق يصل إلى 7000 متر و"ستستخدم تقنيات دفن محسنة في مناطق الصدع عالية الخطورة، مثل المياه الضحلة بالقرب من الساحل، لتجنب الأضرار الناجمة عن مراسي السفن والمخاطر الأخرى". كان إعلان الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرج في يناير الماضي أنه سينهي التحقق المهني من الحقائق على فيسبوك وإنستجرام وأنه "سيقلل بشكل كبير من كمية الرقابة" قد أثار إدانة واسعة النطاق.


عرب هاردوير
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
مشروع واتروورث.. ميتا تُطلق أكبر كابل إنترنت بحري بطول 50 ألف كيلومتر!
في خطوة قد تعيد رسم خريطة الإنترنت العالمية، أعلنت شركة Meta عن مشروع جديد يحمل اسم "Project Waterworth"، وهو كابل بحري ضخم سيمتد لمسافة 50 ألف كيلومتر، ما يجعله أطول كابل بحري في العالم. المشروع سيربط الولايات المتحدة، والبرازيل، وجنوب إفريقيا، والهند، وأستراليا، ليخلق طريقًا رقميًا عملاقًا يمتد عبر النصف الجنوبي من الكرة الأرضية. الميزة الأبرز لهذا المشروع ليست فقط في طوله، بل في كونه أول كابل بحري تمتلكه Meta بالكامل، بعد أن كانت تشارك في مشاريع مماثلة مع شركات أخرى. وفقًا للتقديرات، فإن تكلفة هذا المشروع قد تتجاوز 10 مليارات دولار. ما المختلف بشأن هذا الكابل؟ رغم أن المناطق المذكورة متصلة عبر كابلات أخرى، فإن "واتروورث" سيكون الأول من نوعه في بعض الجوانب منها أنه أول كابل يربط مباشرةً بين البرازيل وجنوب إفريقيا، وهو ما يُعزز الاتصال المباشر بين القارتين دون الحاجة للمرور بأوروبا. كما أنه أول كابل يربط الهند بأستراليا متجاوزًا مضيق ملقا، وهو ممر مائي استراتيجي معروف بمشكلاته ومخاطره الجيوسياسية. وفقًا لـ Meta، فإن المشروع سيساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي، ودعم الشمول و التحول الرقمي ، وتحفيز الابتكار التكنولوجي في هذه المناطق. ففي الهند على سبيل المثال، حيث يشهد الاقتصاد الرقمي نموًا متسارعًا، سيؤدي هذا المشروع إلى دعم خطط التحول الرقمي الطموحة، مما يعني سرعة إنترنت أعلى واتصالًا أكثر استقرارًا لملايين المستخدمين. لماذا هذا التوقيت؟ يأتي المشروع في وقت يشهد فيه العالم توترات جيوسياسية متزايدة تؤثر على البنية التحتية للإنترنت. ففي الأشهر الأخيرة، تعرضت كابلات بحرية مهمة لانقطاعات، قيل إنها بسبب سفن تجارية على صلة بروسيا والصين. من الواضح أن Meta اختارت مسارات تتجنب المناطق الساخنة على الصعيد السياسي، مثل أوروبا وبحر الصين الجنوبي، لحماية بنيتها التحتية من أي اضطرابات محتملة. الميزة الأخرى أن الكابل سيتم وضعه على أعماق تصل إلى 7 آلاف متر، مما يجعله أكثر مقاومة لمحاولات التخريب، كما سيتم دفنه في المناطق القريبة من الشواطئ لحمايته من مخاطر المراسي وحركة السفن.


الوفد
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوفد
ميتا تبني أطول كابل بحري في العالم يربط 5 قارات
أكدت شركة ميتا (Meta) رسميًا أنها تعمل على بناء "مشروع واتروورث"، وهو **كابل بحري عملاق يمتد لأكثر من 50 ألف كيلومتر، ليربط بين خمس قارات، في خطوة طموحة تهدف إلى تعزيز الاتصال الرقمي عالميًا. أول مشروع كابلات بحري تمتلكه ميتا بالكامل على الرغم من أن ميتا شاركت سابقًا في مشاريع كابلات بحرية أخرى، إلا أن "واتروورث" يعد أول بنية تحتية بحرية تمتلكها الشركة بشكل مباشر، سيمتد المشروع إلى الأراضي في الولايات المتحدة، والبرازيل، والهند، وجنوب إفريقيا، ليكون بمثابة ركيزة أساسية لدعم الإنترنت عالي السرعة وخدمات ميتا الرقمية. إنجاز تقني غير مسبوق: أعمق وأطول كابل بحري يُعد "واتروورث" أطول مشروع كابلات بحرية يحتوي على 24 زوجًا من الألياف البصرية في العالم، وفقًا لما أعلنته ميتا. كما تستخدم الشركة تقنيات متطورة لوضع الكابلات على أعماق تصل إلى 7000 متر تحت سطح البحر، وهو مستوى غير مسبوق في مشاريع الكابلات البحرية. تهدف هذه التقنية إلى تقليل المخاطر المحتملة تحت الماء، مثل الأضرار الناتجة عن سحب المراسي البحرية أو إسقاط القوارب، وهي من العوامل الرئيسية التي تؤثر على استقرار شبكات الاتصالات البحرية. أهمية المشروع لميتــا ومستقبل الإنترنت لم تكشف ميتا بشكل مباشر عن الاستخدامات المحددة للكابل الجديد، لكنها أكدت أنه سيسهم في دعم خدماتها المختلفة، بما في ذلك الاتصالات الرقمية، وتجارب الفيديو، والمعاملات عبر الإنترنت، وابتكارات الذكاء الاصطناعي. وتُشير التقارير إلى أن خدمات ميتا وحدها تمثل 10% من إجمالي استخدام الإنترنت الثابت العالمي، و22% من حركة المرور عبر الهاتف المحمول، مما يجعل استقرار الاتصال أمرًا بالغ الأهمية لعمليات الشركة حول العالم. دعم دولي وترحيب رسمي من الولايات المتحدة والهند حظي المشروع بدعم دبلوماسي أيضًا، حيث صدر بيان مشترك بين الولايات المتحدة والهند عقب زيارة رئيس الوزراء ناريندرا مودي للولايات المتحدة، يرحب بالإعلان عن المشروع، ويشير إلى نية الهند المساعدة في تمويل وصيانة وإصلاح الكابلات البحرية في المحيط الهندي. ومع ذلك، أوضح متحدث باسم ميتا لاحقًا أن الهند ليست مشاركة ماليًا في تمويل مشروع واتروورث، مما استدعى تعديل بعض التقارير الإعلامية لتوضيح هذه النقطة. مشروع استراتيجي يعيد تشكيل مستقبل الاتصالات يأتي "مشروع واتروورث" ضمن رؤية ميتا الأوسع لتعزيز الاتصال العالمي، حيث يتماشى مع مشاريع سابقة للشركة، مثل كابل 2Africa الذي يهدف إلى توسيع نطاق الإنترنت في القارة الإفريقية. وبالنظر إلى الحجم الضخم لهذا المشروع والتقنيات المتقدمة المستخدمة فيه، فمن المتوقع أن يُحدث نقلة نوعية في البنية التحتية الرقمية العالمية، مما يمهد الطريق لمستقبل أكثر استقرارًا وسرعةً للإنترنت عبر القارات.