أحدث الأخبار مع #واحةالغروب


الدستور
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الدستور
الجمعة.. محمد سمير ندا يوقع "صلاة القلق" بمكتبة ديوان
محمد سمير ندا، والفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية 'البوكر' 2025، عن روايته 'صلاة القلق'، والصادرة عن دار ميسكلياني للنشر بتونس، يحل في ضيافة مكتبة ديوان فرع الزمالك، في أمسية ثقافية. محمد سمير ندا في ضيافة مكتبة ديوان في السابعة من مساء الجمعة المقبل، تعقد بمكتبة ديوان بالزمالك، ندوة لمناقشة وتوقيع رواية 'صلاة القلق'، للكاتب الروائي الشاب، محمد سمير ندا، ويناقش الرواية ويدير الأمسية، الكاتب الروائي حسن كمال. بروايته 'صلاة القلق'، أعاد الكاتب المصري، محمد سمير ندا، إلى مصر، الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر"، بعد غياب 16 عاما. ففي أولى دوراتها في العام 2008، ذهبت جائزة البوكر العربية، إلى الروائي الكبير الراحل بهاء طاهر، عن روايته 'واحة الغروب'. وفي العام اللاحق 2009، اقتنص الدكتور يوسف زيدان الجائزة في دورتها الثانية عن روايته 'عزازيل'. تجدر الإشارة إلي أن، 'محمد سمير ندا'، من مواليد العام 1978، صدرت روايته الأولى "مملكة مليكة" عام 2016، "بوح الجدران" هي روايته الثانية وصدرت عن منشورات إبييدي عام 2021. وفي العام الماضي 2024، صدرت روايته التي نال عنها جائزة البوكر في دورتها الـ 18، 'صلاة القلق'. ومما جاء في رواية 'صلاة القلق'، للكاتب محمد سمير ندا، نقرأ: "تفتر حرارة الشمس رويدًا، تشير إلىّ أمّى أن أوان الرواح قد آن، أبكى فتتّسع بسمتها، وتضىء بعينيها طريق العودة. شيئًا فشيئًا أستشعر ملمس الرمل فى كفّى، تذوبُ كفّها كحفنة من تراب وطيفها يُضحى أكثر شفافية حتى أكاد لا أميّزه. أقبض بيدى على ذرّات التراب المتسربة من بين أصابعى أضغط ما تبقى من كفّها، أحاول أن أحتضنها، لكنّ كلَّ شىءٍ يذوب، حتّى تتهاوى أمام ناظرى كدفقة من غبار. أفترش الأرض التى امتصتها منذ لحظات أحاول إزاحة التمثال لعله يخفى سردابًا كذاك الذى رأيته فى الحلم، لكنّى كنت طفلًا، والتمثال ضخم، مُقبض كمسخ دميمٍ صُنع لترويع الأطفال. أتساءل بينما أراقبه؛ لماذا لا يتحرك الآن فى واحدة من جولاته التى يحكى عنها الناس؟ أفكّر؛ ربّما علىَّ أن أنتظر حتّى يتحرّك، فأتمكّن من تحريك قاعدته، ثمّ أحفر الأرض بحثًا عن بقايا الحلم القديم."


مصراوي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
هل أساءت رواية "صلاة القلق" الفائزة بالبوكر لجمال عبدالناصر؟.. إبراهيم عبدالمجيد يوضح
حالة من الجدل صاحبت فوز رواية "صلاة القلق" للروائي المصري محمد سمير ندا، والصادرة عن دار مسكيلياني للنشر، بالجائزة البوكر العربية "الجائزة العالمية للرواية العربية"، نسخة 2025. الرواية تتحدث عن بعض أحداث الشغب التي وقعت في مستعمرة مرضى الجذام الموجودة في مصر، راح ضحيتها مجموعة من النزلاء، مع بعض المعلومات التي تلقي الضوء على المعلومة الأصلية التي استند إليها الروائي في بناء روايته. تدور الرواية حول قرية منسية يهزّها انفجار غامض لجسم مجهول عام 1977، ما يؤدى إلى تحولها إلى مكان مغلق يعيش فيه السكان صراعاتهم الخاصة. فمن جهة، هناك المتمرّدون الذين يطالبون بالحرية، ومن جهة أخرى، الطغاة الذين يُحكمون سيطرتهم على الجميع. ومن جانبه أكد الكاتب إبراهيم عبدالمجيد، أنه قرأ الرواية فور صدورها وكتب عنها مقالا العام الماضي، مشيدا بالرواية ومستواها الفني. وقال عبدالمجيد في تصريحات خاصة لمصراوي: هذه الرواية لا تسيء إلى الرئيس الراحل جمال عبدالناصر ولا لأي شخص، وهي رواية بها العديد من الأساطير والحكي بها أكبر من اختصارها في الجانب السياسي، وهي تستحق الدراسة شكلا وموضوعا لأن الكتابة بها فارقة، وتستحق البوكر. وأضاف عبدالمجيد: من صنع هذه الزوبعة هو من زج بالسياسة في قراءتها واختصار موضوعها على تقييم عصر عبدالناصر، وكان ينبغي قراءتها من الجانب الفني. اقرأ أيضًا: أمطار ومنخفض خماسيني.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة ويعتبر محمد سمير ندا، بذلك المصرى الثالث الذى يحقق هذه الجائزة كما أنه أصغر المصريين الفائزين بالجائزة بعد كل من بهاء طاهر ويوسف زيدان اللذان حققاها تباعا قبل أكثر من خمسة عشر عاما. وفي عام 2008، انطلقت جائزة البوكر العربية، وكان الفوز الأول مصريًا خالصًا، عبر رواية "واحة الغروب" للروائي بهاء طاهر، العمل الذي غاص في تاريخ الواحات، في زمن الاحتلال البريطاني، قدّم تجربة سردية تنبض بالتأملات، وتركت أثرًا مميزًا كأول رواية تحصد الجائزة.


الدستور
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ثالثهم محمد سمير ندا بروايته "صلاة القلق".. تاريخ المصريين في اقتناص "البوكر"
بروايته 'صلاة القلق'، أعاد الكاتب المصري، محمد سمير ندا، إلى مصر، الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر"، بعد غياب 16 عاما. في أولى دوراتها في العام 2008، ذهبت جائزة البوكر العربية، إلى الروائي الكبير الراحل بهاء طاهر، عن روايته 'واحة الغروب'. وفي العام اللاحق 2009، اقتنص الدكتور يوسف زيدان الجائزة في دورتها الثانية عن روايته 'عزازيل'. محمد سمير ندا لتخاصم الجائزة المصريين، خلال الـ16 عاما الماضية لم يتخط أحدهم القائمة القصيرة. وفي هذا التقرير نستعرض لكم المشاركات المصرية في الجائزة العالمية للرواية العربية. البوكر. الدورة الثالثة لجائزة البوكر 2010 لم يصل للقائمة القصيرة في هذه الدورة، غير الكاتبة منصورة عز الدين، عن روايتها "وراء الفردوس"، والكاتب الكبير محمد المنسي قنديل عن روايته 'يوم غائم فى البر الغربي'. الدورة الرابعة لجائزة البوكر 2011 من مصر وصلت في هذه الدورة روايات: 'إسطاسية'، للروائي الكبير خيري شلبي ــ "بروكلين هايتس" لميرال الطحاوي ــ "رقصة شرقية" لخالد البري. الدورة الخامسة لجائزة البوكر 2012 من مصر وصلت في هذه الدورة روايات: "النبطي" للدكتور يوسف زيدان ــ "عناق عند جسر بروكلين" لعز الدين شكرى فشير ــ "العاطل" لناصر عراق. الدورة السادسة لجائزة البوكر 2013 فى هذه الدورة وصلت من مصر بين القائمتين القصيرة والطويلة، "رجوع الشيخ" لمحمد عبد النبي ــ "تويا" لأشرف العشماوي ــ "مولانا" لإبراهيم عيسى. الدورة السابعة لجائزة البوكر 2014 فى هذه الدورة روايات الروائييين المصريين، إبراهيم عبد المجيد عن روايته "الإسكندرية فى غيمة"، و"منافى الرب" لأشرف الخمايسي، "الفيل الأزرق" لأحمد مراد. الدورة الثامنة لجائزة البوكر 2015 فى هذه الدورة ظهرت الروايات المصرية، رواية الكاتب هشام الخشن، 'جرافيت'ـ "بحجم حبة عنب" لمنى الشيمي، و"انحراف حاد" لأشرف الخمايسي. الدورة التاسعة لجائزة البوكر 2016 وصلت في دورة هذا العام روايات، "معبد أنامل الحرير" للكاتب إبراهيم فرغلي ــ "كتيبة سوداء" لمحمد المنسى قنديل ــ "عطارد" لمحمد ربيع. الدورة العاشرة لجائزة البوكر 2017 وصلت من مصر روايات، "باولو" ليوسف رخا، و"فى غرفة العنكبوت" لمحمد عبد النبى. جائزة البوركر دورة 2018 وفي هذه الدورة لم تصل من مصر إلا روايات، 'حصن التراب' لأحمد عبد اللطيف، ورواية 'شغف' لرشا عدلي. جائزة البوكر دورة 2019 فى هذه الدورة وصلت من مصر بين القائمتين القصيرة والطويلة، 'الزوجة المكسيكية' لإيمان يحيي ــ 'الوصايا' لعادل عصمت. جائزة البوكر دورة 2020 'آخر أيام الباشا' لرشا عدلي ــ 'فردقان' ليوسف زيدان جائزة البوكر دورة 2021 وفي دورة هذا العام لم يظهر في قوائم البوكر، سوى رواية "بساتين البصرة" لمنصورة عز الدين. جائزة البوكر دورة 2022 رواية 'أم ميمي' لبلال فضل ــ 'حكاية فرح' لعز الدين فشير ــ "ماكيت القاهرة" لطارق إمام ــ 'همس العقرب' للروائي الدبلوماسي محمد توفيق. جائزة البوكر دورة 2023 'الكل يقول أحبك' لمي التلمساني ــ 'أيام الشمس المشرقة' لميرال الطحاوي ــ 'عصور دانيال في مدينة الخيوط' لأحمد عبد اللطيف ــ 'الأنتكخانة' لناصر عراق ــ 'بار ليالينا' لأحمد الفخراني. جائزة البوكر دورة 2024 رواية 'كل يوم تقريبا' لمحمد عبد النبي ــ 'مقامرة علي شرف الليدي ميتسي' لأحمد المرسي. جائزة البوكر دورة 2025 ووصل إلى القائمة الطويلة لجائزة الرواية العالمية البوكر، من مصر روايات، 'الرواية المسروقة' لحسن كمال ــ 'أحلام سعيدة' لأحمد الملواني ــ وصولا لفوز محمد سمير ندا، بالجائزة الكبري، عن روايته 'صلاة القلق'.


بلدنا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
«صلاة القلق» تقرع أجراس العالمية.. محمد سمير ندا يعيد مصر إلى عرش البوكر بعد غياب
كتب : علا عوض في لحظة فارقة في مسيرة الرواية العربية، انتزع الكاتب المصري محمد سمير ندا الجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025، المعروفة باسم البوكر العربية، عن عمله المميز "صلاة القلق"، متفوقًا على ستة أعمال وصلت إلى القائمة القصيرة. الجائزة التي تُعد الأرفع في العالم العربي أعادت مصر إلى الواجهة بعد غياب دام أكثر من عقد ونصف، لتؤكد مجددًا أن الحضور المصري في الأدب لا يبهت، وإن خفت صوته أحيانًا. الرواية التي أربكت السكون رواية "صلاة القلق" لم تكن مجرد سرد روائي بل أقرب إلى تجربة فلسفية مكثّفة، حيث تدور أحداثها في مستعمرة لمرضى الجذام في صعيد مصر، المكان الذي يبدو معزولًا عن العالم لكنه يعجّ بأسئلة الوجود والهوية والخوف. ونجح "ندا" ببراعة في الغوص في أعماق النفس البشرية، ملتقطًا تفاصيل الهامش، ومُحمّلًا روايته بطبقات من الرمز والمعنى، بعيدًا عن الخطابية أو المباشرة. من هو محمد سمير ندا؟ محمد سمير ندا، المولود عام 1978 في بغداد لأب مصري هو الفنان والكاتب سمير ندا، تنقّل في طفولته بين العراق ومصر وليبيا. لم يتخرج من كلية أدبية، بل من كلية التجارة، لكنه اختار الأدب موطنًا روحيًا. بدأ ندا مشواره الروائي متأخرًا نسبيًا، لكنه دخل بثبات؛ أولى رواياته "مملكة مليكة" صدرت عام 2016، ثم "بوح الجدران" في 2021، وأخيرًا "صلاة القلق" في 2024 التي حملته إلى العالمية. خلف أسلوبه الصامت تقف روح مثقف متمكن من أدواته، يكتب بلغة مشحونة بالجمال والقلق والإنسانية. ما هي الجائزة العالمية للرواية العربية؟ انطلقت الجائزة عام 2008، برعاية مؤسسة "جائزة بوكر" البريطانية وبتمويل من دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، وتهدف إلى دعم الرواية العربية المعاصرة وتشجيع الترجمة والانفتاح الثقافي. الفائز يحصل على 50 ألف دولار، بجانب دعم لترجمة الرواية الفائزة إلى الإنجليزية، ما يفتح أمامها آفاقًا أوسع من النشر والانتشار العالمي. عودة مصرية طال انتظارها آخر مرة فاز فيها كاتب مصري بجائزة البوكر كانت في عام 2009، حين اقتنصها يوسف زيدان عن روايته "عزازيل"، وقبله بهاء طاهر في النسخة الافتتاحية سنة 2008 برواية "واحة الغروب". وبعد 16 عامًا من الغياب، جاء ندا ليكسر هذا الصمت، ويعيد مصر إلى دائرة الضوء الأدبي، محمّلًا بإرث جيل سابق، وطموح جيل جديد يعيد تعريف الكتابة. كلمة أخيرة.. الأدب لا يُهدئ القلق.. بل يحتضنه ربما العنوان الذي اختاره ندا لروايته "صلاة القلق" لم يكن مجرد توصيف لحالة داخل النص، بل هو إعلانٌ ضمني عن مشروعه الأدبي القادم، حيث لا إجابات جاهزة، ولا سكون مُفتعل، بل رحلة بحث دائمة في صمت العالم وضجيج الذات.

مصرس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
«محمد سمير ندا» ثالت مصري يفوز بجائزة البوكر العربية
حقق الكاتب المصري محمد سمير ندا فوزًا غاليًا بجائزة الرواية العربية (البوكر) في دورتها الثامنة عشرة لعام 2025 عن روايته الصادرة عن دار مسكيلياني "صلاة القلق"، وهو بذلك المصري الثالث الذي يحقق هذه الجائزة، كما أنه أصغر المصريين الفائزين بالجائزة بعد كل من بهاء طاهر ويوسف زيدان اللذان حققاها تباعا قبل أكثر من خمسة عشرة عاما. وتزامنا مع إعلان فوز محمد سمير ندا بجائزة البوكر العربية نستعرض هؤلاء الذين حملوا اسم مصر إلى منصة التتويج مع روايات لامست المجد.اقرأ أيضًا : «ولا عزاء للسيدات».. قصة الفيلم المصري الوحيد بالمسابقة الرسمية لمهرجان"واحة الغروب".. بهاء طاهر يفتتح البوكر بطابع مصريفي عام 2008، انطلقت جائزة البوكر العربية، وكان الفوز الأول مصريًا خالصًا، عبر رواية "واحة الغروب" للروائي بهاء طاهر، العمل الذي غاص في تاريخ الواحات، في زمن الاحتلال البريطاني، قدّم تجربة سردية تنبض بالتأملات، وتركت أثرًا مميزًا كأول رواية تحصد الجائزة.تدور أحداث الرواية في نهايات القرن التاسع عشر مع بداية الاحتلال البريطاني لمصر، بطل الرواية هو ضابط البوليس المصري محمود عبد الظاهر الذي يتم إرساله إلى واحة سيوة كعقاب له بعد شك السلطات في تعاطفه مع الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني والزعيم أحمد عرابي، ويصطحب الضابط معه زوجته الأيرلندية كاثرين الشغوفة بالآثار التي تبحث عن مقبرة الأسكندر الأكبر، لينغمسا في عالم جديد شديد الثراء يمزج بين الماضي والحاضر، ويقدم تجربة للعلاقة بين الشرق والغرب على المستويين الإنساني والحضاري."عزازيل".. الرواية التي خلقت حالة من الجدلفى العام التالي من انطلاق جائزة البوكر العربية، 2009، خطف الروائى يوسف زيدان الأضواء بفوزه عن روايته "عزازيل"، التي تجرأت على الخوض في لحظة حرجة من التاريخ الديني المسيحي، الرواية خلقت حالة من الجدل داخل الأوساط الثقافية والدينية، لكنها انتزعت احترام لجنة التحكيم بقوة بنائها الفنى وعمقها الفلسفى، لتصبح واحدة من أشهر روايات البوكر حتى اليوم.وتدور أحداث رواية عزازيل فى القرن الخامس الميلادى ما بين صعيد مصر والإسكندرية وشمال سوريا، عقب تبنى الإمبراطورية الرومانية للمسيحية، وما تلا ذلك من صراع مذهبى داخلى بين آباء الكنيسة من ناحية، والمؤمنين الجدد والوثنية المتراجعة من جهة ثانية، يتضح ذلك من خلال سيرة ذاتية للراهب المسيحى المصرى "هيبا"، والذى عاش فى الفترة المضطربة من التاريخ المسيحى الكنسى فى أوائل القرن الخامس الميلادى، والتى تلتها انقسامات هائلة بين الكنائس الكبرى وذلك على خلفية الخلاف حول طبيعة المسيح.وتتناول كتب الراهب هيبا ما حدث له منذ خرج من أخميم فى صعيد مصر قاصدا مدينة الإسكندرية لكى يتبحر فى الطب واللاهوت، ثم خروجه هاربا من الإسكندرية بعد أن شهد بشاعة مقتل "هيباتيا"، ثم خروجه إلى فلسطين للبحث عن أصول الديانة واستقراره فى أورشليم "القدس" ولقائه بالقس نسطور الذى أحبه كثيرا وأرسله إلى دير هادئ بالقرب من أنطاكية، وفى ذلك الدير يزداد الصراع النفسى داخل نفس الراهب وشكوكه حول العقيدة.جائزة البوكر العربيةالجائزة العالمية للرواية العربية جائزة سنوية تختص بمجال الإبداع الروائى باللغة العربية، وتبلغ قيمة الجائزة التى تُمنح للرواية الفائزة خمسين ألف دولار أمريكى، يرعى الجائزة مركز أبو ظبى للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة.تهدف الجائزة العالمية للرواية العربية إلى مكافأة التميّز فى الأدب العربى المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالمياً من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتى وصلت إلى القائمة القصيرة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها.