أحدث الأخبار مع #وارنبوث،

عمون
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
دراسة: المبيدات لم تعد تقوى على الحشرات!
عمون - كشفت دراسة جديدة أن نوعا معينا من الحشرات طورت مقاومة جينية متقدمة ضد المبيدات الحشرية، ما يعزز من قدرتها على البقاء، بالرغم من استخدام مواد كيميائية قوية لمكافحتها. وأظهرت الدراسة التي أجراها فريق من علماء الحشرات في معهد فرجينيا للتكنولوجيا والجامعة الحكومية، أن حشرات "بق الفراش" طورت طفرة جينية تعرف باسم "A302S Rdl"، وهي نفس الطفرة التي تم رصدها في الصراصير الألمانية، وتمنحها مقاومة قوية ضد مبيد "الديلدرين"، وهو أحد البدائل القديمة للمبيد الحشري الشهير "دي دي تي"، الذي كان يستخدم منذ أربعينيات القرن الماضي. ويمثل هذا التطور الذي رصدته الدراسة تحديا جديدا للصحة العامة، خاصة مع عودة بق الفراش للانتشار في مناطق مختلفة حول العالم. وقال الباحث وارن بوث، أحد المشاركين في الدراسة، أن فريقه العلمي عندما أجرى فحص على مجموعات متعددة من الحشرات، اكتشفوا أن جميعها كانت تحمل الطفرة الجينية، وفقا لموقع "Science Alert" العلمي. وأوضح: "كانت الطفرات ثابتة في جميع الحشرات الذتي قمنا بفحصها، وهي نفس الطفرة التي سبق وأن رصدناها في الصراصير الألمانية." وما يزيد من خطورة هذه الطفرة هو أنها لا تقتصر على مقاومة المبيدات القديمة فقط، بل تمتد أيضا إلى المبيدات الحديثة مثل "فيبرونيل"، الذي يُستخدم حاليا في مكافحة البراغيث والصراصير المنزلية. وأوضح بوث أن الصراصير التي طوّرت هذه الطفرة أصبحت مقاومة لكلا المبيدين، والآن يتكرر السيناريو ذاته مع بق الفراش، مما يعكس قدرة هذه الحشرات على التكيف بسرعة مع العوامل البيئية والتهديدات الكيميائية. وبينما كان مبيد "الديلدرين" يستخدم بشكل مكثف حتى تسعينيات القرن الماضي قبل أن يحظر استخدامه، فإن مبيد "فيبرونيل" لا يزال معتمد حاليا في منتجات مكافحة الحشرات، وخاصة البراغيث لدى الحيوانات الأليفة، لكن الاكتشاف الذي توصلت إليه أحدث دراسة يشير إلى أن بق الفراش بات أكثر قدرة على الصمود أمام هذه المواد، ما يحد من فعاليتها بشكل مقلق. ويعتقد الباحثون أن تعرض هذه الحشرات طويلا لمواد مثل "الديلدرين" في الماضي، ثم لاحقا للمواد الحديثة، أسهم في تعزيز قدرتها على التحوّر والتأقلم. سبوتنيك


البشاير
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البشاير
الحشرات كسبت مناعة ضد المبيدات الحشرية : هات من الأول
سبوتنيك – كشفت دراسة جديدة أن نوعا معينا من الحشرات طورت مقاومة جينية متقدمة ضد المبيدات الحشرية، ما يعزز من قدرتها على البقاء، بالرغم من استخدام مواد كيميائية قوية لمكافحتها. وأظهرت الدراسة التي أجراها فريق من علماء الحشرات في معهد فرجينيا للتكنولوجيا والجامعة الحكومية، أن حشرات 'بق الفراش' طورت طفرة جينية تعرف باسم 'A302S Rdl'، وهي نفس الطفرة التي تم رصدها في الصراصير الألمانية، وتمنحها مقاومة قوية ضد مبيد 'الديلدرين'، وهو أحد البدائل القديمة للمبيد الحشري الشهير 'دي دي تي'، الذي كان يستخدم منذ أربعينيات القرن الماضي. ويمثل هذا التطور الذي رصدته الدراسة تحديا جديدا للصحة العامة، خاصة مع عودة بق الفراش للانتشار في مناطق مختلفة حول العالم. وقال الباحث وارن بوث، أحد المشاركين في الدراسة، أن فريقه العلمي عندما أجرى فحص على مجموعات متعددة من الحشرات، اكتشفوا أن جميعها كانت تحمل الطفرة الجينية، وفقا لموقع 'Science Alert' العلمي. وأوضح: 'كانت الطفرات ثابتة في جميع الحشرات الذتي قمنا بفحصها، وهي نفس الطفرة التي سبق وأن رصدناها في الصراصير الألمانية.' وما يزيد من خطورة هذه الطفرة هو أنها لا تقتصر على مقاومة المبيدات القديمة فقط، بل تمتد أيضا إلى المبيدات الحديثة مثل 'فيبرونيل'، الذي يُستخدم حاليا في مكافحة البراغيث والصراصير المنزلية. وأوضح بوث أن الصراصير التي طوّرت هذه الطفرة أصبحت مقاومة لكلا المبيدين، والآن يتكرر السيناريو ذاته مع بق الفراش، مما يعكس قدرة هذه الحشرات على التكيف بسرعة مع العوامل البيئية والتهديدات الكيميائية. وبينما كان مبيد 'الديلدرين' يستخدم بشكل مكثف حتى تسعينيات القرن الماضي قبل أن يحظر استخدامه، فإن مبيد 'فيبرونيل' لا يزال معتمد حاليا في منتجات مكافحة الحشرات، وخاصة البراغيث لدى الحيوانات الأليفة، لكن الاكتشاف الذي توصلت إليه أحدث دراسة يشير إلى أن بق الفراش بات أكثر قدرة على الصمود أمام هذه المواد، ما يحد من فعاليتها بشكل مقلق. ويفتح هذا التطور الباب أمام تحديات جديدة في مكافحة حشرات بق الفراش، ويؤكد الحاجة الماسة لفهم أعمق لكيفية تطور مقاومته الجينية. ويعتقد الباحثون أن تعرض هذه الحشرات طويلا لمواد مثل 'الديلدرين' في الماضي، ثم لاحقا للمواد الحديثة، أسهم في تعزيز قدرتها على التحوّر والتأقلم. وأشار وارن بوث في ختام دراسته، إلى أن هذا الاكتشاف العلمي المثير ينبغي أن يكون دافعًا لتطوير حلول جديدة ومبتكرة للسيطرة على بق الفراش، مؤكدًا: 'إذا كانت هذه الحشرات قد طورت مقاومة للمبيدات الأكثر استخدامًا، فإن التحدي الأكبر الآن هو إيجاد طرق فعالة وآمنة للقضاء عليها'.


صراحة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صراحة نيوز
بق الفراش يطور مناعته ضد المبيدات: تحدٍ جديد يواجه الصحة العامة
صراحة نيوز – في تطور مثير للقلق، كشفت دراسة علمية حديثة أن حشرات بق الفراش طوّرت مقاومة جينية فعّالة ضد المبيدات الحشرية الشائعة، ما يثير تساؤلات جدية حول فعالية وسائل المكافحة التقليدية ويهدد بعودة انتشار هذه الحشرات في مختلف أنحاء العالم. الدراسة التي أجراها باحثون من معهد فرجينيا للتكنولوجيا بالتعاون مع جامعة حكومية أمريكية، رصدت طفرة جينية جديدة تُعرف باسم A302S Rdl، تمنح بق الفراش مقاومة قوية ضد مبيد 'الديلدرين'، الذي كان يُستخدم بديلاً لـ'دي.دي.تي' منذ أربعينيات القرن الماضي، وكذلك ضد المبيدات الحديثة مثل 'فيبرونيل' المستخدم حاليًا في مكافحة البراغيث والصراصير. وأكد الباحث وارن بوث، أحد المشاركين في الدراسة، أن 'التحليل الجيني لعينات بق الفراش كشف عن وجود الطفرة ذاتها التي ظهرت سابقًا في الصراصير الألمانية، ما يعني أن هذه الحشرات باتت أكثر قدرة على التكيف والبقاء، رغم تغير نوعية المبيدات المستخدمة'. وأشار العلماء إلى أن حشرات بق الفراش ربما تعرضت على مدى عقود لتركيزات متفاوتة من المواد الكيميائية، ما أتاح لها فرصة تطوير مقاومة جينية فاعلة، وأصبحت الآن قادرة على النجاة من مواد كانت تعتبر فعالة في السابق. ويحذّر الخبراء من أن هذه الظاهرة تشكل تحديًا كبيرًا أمام جهود مكافحة بق الفراش، مطالبين بضرورة البحث عن حلول مبتكرة وغير تقليدية لوقف انتشاره، لا سيما في البيئات الحضرية والفنادق ووسائل النقل.


الجمهورية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
بق الفراش يتحصن جينياً... والمبيدات تفقد مفعولها
هذه الطفرة الجينية قد تشكل تهديدا جديدا للصحة العامة، خصوصا في ظل عودة بق الفراش للظهور في العديد من الأماكن حول العالم. الدراسة التي قادها فريق من علماء الحشرات من معهد فرجينيا للتكنولوجيا والجامعة الحكومية أظهرت أن بق الفراش قد طوّر طفرة جينية تُسمى A302S Rdl gene mutation، وهي نفس الطفرة التي تم اكتشافها في الصراصير الألمانية والتي تمنحها مقاومة للمبيد الحشري "الديلدرين" – أحد المبيدات التي كانت تستخدم بديلًا لـ"دي.دي.تي" في الأربعينيات. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. ووفقا للباحث وارن بوث، من فريق الدراسة، "عندما عدنا لفحص العديد من الأفراد من المجموعتين، وجدنا أن كل واحد منهم كان يحمل الطفرات. كانت هذه الطفرات ثابتة، وهي نفس الطفرة التي نجدها في الصراصير الألمانية." يؤكد العلماء أن الطفرة الجينية تُظهر قدرة حشرات بق الفراش على التكيف ليس فقط مع المبيدات القديمة مثل الديلدرين، ولكن أيضا مع المبيدات الحديثة مثل فيبرونيل، الذي يستخدم حاليا في مكافحة البراغيث والصراصير المنزلية. وأضاف بوث. "الصراصير التي طورت الطفرة أصبحت مقاومة للمبيدين معا، والآن اكتشفنا أن نفس الشيء يحدث مع حشرات بق الفراش"، بينما كانت مبيدات مثل الديلدرين تُستخدم بشكل مكثف حتى التسعينيات، فإن فيبرونيل يُعتبر من المبيدات الحديثة التي تم استخدامها بشكل رئيسي في مكافحة الحشرات المنزلية، لكن أبحاث جديدة تشير إلى أن حشرات بق الفراش قد تكون الآن أكثر قدرة على مقاومته. هذه الاكتشافات تفتح بابا جديدا لفهم تطور مقاومة حشرات بق الفراش ، وتزيد من التحديات في محاولات القضاء عليها. وأوضح الباحثون أن "حشرات بق الفراش كانت قد تعرضت لفرص كافية للتعرض لمواد مثل الديلدرين قبل أن يتم وقف استخدامها في التسعينيات، وها هي الآن قادرة على مقاومة فيبرونيل، الذي يستمر استخدامه في مكافحة البراغيث للحيوانات الأليفة." ويتوقع العلماء أن توفر هذه الدراسة رؤى أعمق حول كيفية تطور هذه الطفرات الجينية، بهدف تقديم حلول جديدة لمكافحة هذه الحشرات المزعجة. وقال بوث: "إذا كانت حشرات بق الفراش قد تطورت لتصبح مقاومة للمبيدات الأكثر شيوعا، فإن التحدي الأكبر الآن هو إيجاد طرق مبتكرة لمكافحتها بشكل فعال".


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
بق الفراش يطور مقاومة جينية.. هل انتهى عصر المبيدات؟
في اكتشاف علمي مثير، كشفت دراسة جديدة أن حشرات بق الفراش قد طورت مقاومة جينية للمبيدات الحشرية، مما يعزز قدرتها على البقاء على قيد الحياة رغم استخدام السموم القوية ضدها. هذه الطفرة الجينية قد تشكل تهديدا جديدا للصحة العامة، خصوصا في ظل عودة بق الفراش للظهور في العديد من الأماكن حول العالم. طفرة جينية تساعد على النجاة من المبيدات ووفقا للباحث وارن بوث، من فريق الدراسة، "عندما عدنا لفحص العديد من الأفراد من المجموعتين، وجدنا أن كل واحد منهم كان يحمل الطفرات. كانت هذه الطفرات ثابتة، وهي نفس الطفرة التي نجدها في الصراصير الألمانية." مبيدات قديمة ومبيدات حديثة تتوقف عن العمل يؤكد العلماء أن الطفرة الجينية تُظهر قدرة حشرات بق الفراش على التكيف ليس فقط مع المبيدات القديمة مثل الديلدرين، ولكن أيضا مع المبيدات الحديثة مثل فيبرونيل، الذي يستخدم حاليا في مكافحة البراغيث والصراصير المنزلية. وأضاف بوث. "الصراصير التي طورت الطفرة أصبحت مقاومة للمبيدين معا، والآن اكتشفنا أن نفس الشيء يحدث مع حشرات بق الفراش"، بينما كانت مبيدات مثل الديلدرين تُستخدم بشكل مكثف حتى التسعينيات، فإن فيبرونيل يُعتبر من المبيدات الحديثة التي تم استخدامها بشكل رئيسي في مكافحة الحشرات المنزلية، لكن أبحاث جديدة تشير إلى أن حشرات بق الفراش قد تكون الآن أكثر قدرة على مقاومته.