أحدث الأخبار مع #وارهول


اليوم السابع
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- اليوم السابع
اتهام أمريكى بالتآمر لبيع نسخة مسروقة من لوحة للفنان وارهول بـ175 ألف دولار
وجهت هيئة محلفين اتحادية اتهامات إلى جلين ستيفن بيدنارش مالك متجر رهن فى لوس أنجلوس، بالتآمر لبيع نسخة مسروقة من لوحة محاكمة فلاديمير لينين لأندي وارهول ، وفقًا لبيان صحفي صادر عن مكتب المدعي العام الأمريكي في المنطقة الوسطى من كاليفورنيا، وفقا لما نشره موقع artnews. ومن المتوقع أن يتم ترتيب محاكمة بيدنارش، الذي كان يقيم في بيفرلي هيلز ويعيش الآن في فارمنجتون بولاية ميشيجان في الأسابيع المقبلة في محكمة مقاطعة أمريكية في وسط مدينة لوس أنجلوس. تزعم لائحة الاتهام أن بيدنارش "اشترى عن علم" نسخة مطبوعة رمادية وصفراء مسروقة من أعمال وارهول تعود لعام 1987، وقام بيدنارش بالشراء مقابل 6000 دولار في فبراير 2021. وذكر بيان صحفي صادر عن مكتب المدعي العام الأمريكي أن "بيدنارش طلب من شريكه في المؤامرة، برايان أليك لايت، 58 عامًا، من هدسون، أوهايو، والمقيم سابقًا في وسط مدينة لوس أنجلوس، مساعدته في بيع نسخة مسروقة من محاكمة وارهول لينين". وأضاف البيان: "ثم تواصل لايت مع دار مزادات في بيفرلي هيلز، ومقرها دالاس، بشأن بيع نسخة وارهول". وبحسب اتفاقية إقرار الذنب التي وقعها لايت والمكونة من 25 صفحة، نقل بيدنارش دليل محاكمة وارهول إلى مكتب هيريتيج للمزادات في بيفرلي هيلز، والذي قام بعد ذلك بشحن العمل الفني إلى دالاس للفحص والبيع. وقال فيل سيلواي، صاحب معرض هاميلتون سيلواي والرئيس التنفيذي لمعرض هاميلتون سيلواي في ويست هوليوود، لموقع ARTnews : "كل لوحة فريدة من نوعها، مما يجعلها أكثر تميزًا وقيمة لدى هواة الجمع" كانت النسخة المسروقة هي النسخة رقم 44 من أصل 46، وتُقدر قيمتها بنحو 175 ألف دولار. وفقًا لوثائق المحكمة، تواصلت دار هيريتدج للمزادات مع هاميلتون سيلواي لمعرفة رأيها في دليل المحاكمة، وحدد سيلواي على الفور أنها مسروقة، وأبلغ دار هيريتدج للمزادات ومكتب التحقيقات الفيدرالي. وفي نوفمبر الماضي، أقرّ لايت بالذنب في تهمة نقل بضائع مسروقة بين الولايات، والتي تصل عقوبتها القصوى إلى السجن عشر سنوات، ومن المقرر حاليًا النطق بالحكم عليه في 27 مايو.


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الرجل
حوار بين الفن والتقنية: BMW M1 Art تضيء معرض آرت دبي 2025
في سبعينات القرن الماضي، أطلقت BMW مشروع BMW Art، كوسيلة لدمج الفن والتكنولوجيا، ضمن مبادرة سمحت بإبراز التزامها بالإبداع، ليس فقط في الهندسة، بل أيضًا على الصعيد الفني، من خلال شراكتها مع فنانين مشهورين، وبذلك تمكّنت من إثبات أنّ سياراتها ليست مجرد آلات، بل أيضًا أعمال فنية متحركة. وبعد دعوات وُجهت لعدد من أعظم الفنانين المعاصرين للمشاركة بهذه المبادرة، استجاب كل من: روي ليختنشتاين، جيف كونز، ديفيد هوكني، جيني هولزر، فرانك ستيلا، روبيرت روشنبرج وآندي وارهول. مدينة دبي على موعد مع السيارة ضمن معرض آرت دبي الذي يستمرّ من 16 إلى 20 أبريل - المصدر: BMW ولكن بينما اختار الفنانون المذكورون سيارات بارزة، لعبت دورًا مهمًا في تاريخ الصانع البافاري، اختار آندي وارهول قمة طرز BMW في زمانها، والسيارة الرياضية الخارقة الوحيدة التي أنتجتها BMW مع هندسة المحرك المثبّت في وضعية وسطية خلفية، أي خلف السائق وأمام المحور الخلفي، الأمر الذي وفّر لها التماسك العالي الذي تحتاجه السيارة خلال القيادة الديناميكية السريعة على حلبات السباق. اليوم، وبعد مرور حوالي نصف قرن على ظهور السيارة، التي حولها "آندي" إلى تحفة فنية، أو بتعبيرٍ أدق غلف تحفتها الهندسية التقنية بتحفة فنية من الطراز الرفيع، تستضيف مدينة دبي هذه السيارة، ضمن معرض آرت دبي، الذي يستمرّ من 16 إلى 20 أبريل، حيث تعتزم BMW عرض سيارة BMW M1 Art، كونها واحدة من أبرز الأعمال الفنية التي تشكّل هذه المجموعة الأسطورية من السيارات. وهنا تجدر الإشارة إلى أنّ مبادرة BMW Art بدأت في العام 1975، بتصميم النحات الأمريكي ألكسندر كالدر لسيارة BMW 3.0 CSL، ولا تزال المجموعة مستمرة، وتضم الآن 20 سيارة، وقد شارك في المشروع نخبة من أشهر فناني نصف القرن الماضي. آندي وارهول يعمل على BMW M1 - المصدر: BMW ومع ذلك، لا تزال سيارة M1 التي صممها "وارهول" عام 1979، توصف كواحدة من أبرز أعمال المجموعة، وقد قال "وارهول" قبل رحيله: "لقد حاولتُ تقديم تصوير حي للسرعة، إذا كانت السيارة سريعة جدًا، فستصبح جميع معالمها وألوانها ضبابية". فيما يُعد وصول السيارة إلى دبي، أول زيارة لها للمنطقة، ضمن جولة عالمية لسيارات Art BMW. وبالعودة للحديث عن آندي وارهول، لا بد من التذكير أنه من أكثر الفنانين تأثيرًا في العصر الحديث، وأحد أهم رواد الفن الشعبي، فقد أسس استوديو The Factory الأسطوري في نيويورك عام 1962، الذي شكّل ملتقى للفنانين والموسيقيين والممثلين، وأحدث تحولاً لافتًا في مفهوم الفنّ، حيث ألغى الحدود القائمة بين الإعلانات والثقافة الراقية. وأسهمت سلسلة صور البورتريه الشهيرة التي أبدعها "وارهول" لشخصيات مهمة مثل: مايرلين مونرو وإلفيس بريسلي وماو تسي تونج، وما أنجزه من طباعات بالشاشة الحريرية لإعلانات السلع الاستهلاكية، في ترسيخ مكانته كأحد أكثر الفنانين مرجعيةً في عصره، حيث تواصل أعماله وأفكاره صياغة الثقافة الشعبية والسوق الفني الحالي.


الاقباط اليوم
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
بيع مطبوعات "القديسة أبولونيا" للفنان آندى وارهول بـ38 ألف جنيه إسترلينى
أعلنت دار فيليبس للمزادات عن بيع المجموعة الكاملة المكونة من أربع مطبوعات شاشة ملونة"القديسة أبولونيا" للفنان آندى وارهول عام 1984، بسعر 38.100 جنيه إسترليني، بمزاد لندن، وكان السعر التقديرى يتراوح من 25 إلى 35 ألف جنيه إسترلينى. وبحسب الدار، كان آندي وارهول رائد حركة فن البوب في الولايات المتحدة في ستينيات القرن العشرين، وبعد مسيرة مهنية مبكرة كرسام توضيحي تجاري، حقق وارهول شهرة واسعة بفضل سلسلته الثورية من المطبوعات واللوحات المطبوعة بتقنية الطباعة الحريرية لأشياء مألوفة، مثل علب الحساء من كامبل، والمشاهير، مثل مارلين مونرو. وبسبب هوسه بالثقافة الشعبية والمشاهير والإعلانات، ابتكر وارهول صورًا أنيقة تبدو وكأنها منتجة بكميات كبيرة لموضوعات يومية من استوديو فاكتوري الشهير في مدينة نيويورك، وقد أحدث استخدامه للطرق الميكانيكية لإعادة الإنتاج، ولا سيما تقنية الطباعة الحريرية التجارية، ثورة كاملة في صناعة الفن. على الرغم من شهرته بتصويره للسلع الاستهلاكية ذات العلامات التجارية والمشاهير في القرن العشرين، إلا أن آندي وارهول في سانت أبولونيا استعار موضوعه من لوحة من القرن الخامس عشر تُنسب إلى بييرو ديلا فرانشيسكا. تم تصميم لوحة ديلا فرانشيسكا في الأصل لتكون مذبحًا، وتخلد ذكرى القصة الكنسية للقديسة أبولونيا، التي وقع في أسر الإسكندريين أثناء حصار حوالي عام 248 م، تعرضت للتعذيب بسبب معتقداتها المسيحية، وتم خلع أسنانها باستخدام الكماشة التي تم تصويرها وهي تحملها في صور كل من وارهول وديلا فرانشيسكا. بعد تهديدها بالحرق على المحك ما لم تنطق بكلمات تجديفية ضد المسيح، قدمت أبولونيا التضحية القصوى من أجل معتقداتها الدينية وألقت بنفسها في النار.


المناطق السعودية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المناطق السعودية
أول مزاد عالمي لـ«سوذبيز» في السعودية: تسليط الضوء على أعمال الفنانين السعوديين
أعمال قيّمة لفنانين عالميين، بينهم وارهول وماغريت وبيكاسو وداميان هيرست، ولوحات بارزة لفنانين عرب بينهم السعوديان محمد السليم وعبد الحليم رضوي، يضمّها العرض الأول لمقتنيات دار «سوذبيز» اللندنية في الدرعية التاريخية، استعداداً لإقامة أول مزاد في السعودية، يضمّ ما يقارب 100 قطعة فنية ومنحوتة ومجوهرات نادرة، بالإضافة إلى قطع أثرية فريدة من نوعها من مختلف أنحاء العالم. ووفقاً لـ 'الشرق الأوسط' ستستضيف الدرعية المعرض الفني والثقافي العالمي الذي يجمع الخبراء والمهتمين؛ لاستكشاف أسرار الفنون الفريدة والثقافة العالمية، لــ8 أيام، وسيختتم بتنظيم أول مزاد فني عالمي تقيمه دار المزادات الشهيرة في السعودية تحت اسم «أصول». المعرض الذي انطلق، السبت، يلقي الضوء على تجارب 4 فنانين سعوديين، ممن كانت لهم الريادة والتأثير في تطوير مشهد فنيّ حيّ، عن طريق مسيرة فنية لافتة وأعمال إبداعية مؤثرة. ويقدم المعرض لوحة مهمة للفنان السعودي محمد السليم، أحد أهم الفنانين المعاصرين، الذين ساهموا بشكل كبير في تطور الفن السعودي، ويحمل حالياً الرقم القياسي العالمي بين الفنانين السعوديين تم تسجيله في «دار سوذبيز» في لندن عام 2023. وسيعرض المزاد لوحته «اللهم أكرمهم ولا تكرم عدواً عليهم» المستوحاة من أفق الرياض المتدرج من الصحراء، مع مزج الأفق والخط في تصاميم تشبه الفسيفساء عبر السطح، والتي تقدر قيمتها ما بين (180000 و250000) دولار. كما يُعرض عمل النحات والشاعر السعودي عبد الحليم رضوي، الذي لعب دوراً حاسماً في تطوير الحداثة السعودية ونظرتها للتراث الثقافي، مستحضراً روايته الخاصة للعالم العربي من خلال التكعيبية والتعبيرية. وتتميز لوحته «بدون عنوان» التي أنجزها عام 1984، والتي تعبّر عما تنبض به أجواء المدينة الصاخبة، من خلال تصوير مجموعة من النساء في السوق، وهن يرتدين زخارف تقليدية تزين فساتينهن، وتقدر قيمتها ما بين (120000 و180000) دولار. بالإضافة إلى عملين آخرين، أحدهما للفنان أحمد ماطر من سلسلته الفنية «إضاءات»، والآخر عمل «مقادير» للفنانة السعودية مها ملوح الذي تتراوح قيمته بين (50000 و70000) دولار. وقالت الفنانة نجلاء السليم، إنها سعيدة بوجود «دار سوذبيز» في السعودية؛ لأن وجودها سينعكس على تحريك السوق المحلية، وسيعزز من فكرة اقتناء الأعمال والاهتمام بالعمل الفني بصفته رأسمالاً استثمارياً، إضافة إلى تعميق ثقافة جديدة في عملية تسويق الأعمال الفنية ورفع المعايير لتضاهي تلك المعروفة دولياً، ناهيك عن اعتبار الأعمال الفنية فرصاً واعدة للاستثمار واستقطاب الاهتمام العالمي لها. وأكدت ابنة الفنان الراحل محمد السليم، أن هذه التجربة ستؤثر بشكل إيجابي على وعي الفنانين السعوديين، وعلى المشهد الفني السعودي بشكل عام، وذلك في ظل وجود علامة مهمة لتسويق الفن؛ ما يؤثر إيجاباً في زيادة اهتمام الفنانين بمضاعفة نشاطهم الإبداعي، والتركيز على الإنتاج بجودة عالية تزيد من قيمة الفن السعودي وتنافسيته في المشهد العالمي. وأضافت: «أتمنى أن نرى نسخة سعودية من الدور العالمية المشهورة في اقتناء الأعمال الفنية، وأن نطور مؤسسات ذات أداء عالٍ تستطيع تمثيل تجربتنا الفنية كسعوديين، وتمد جسوراً إلى العالم، انطلاقاً من هويتنا وتعبيراً عنها». وإلى جانب الأعمال الفنية للفنانين السعوديين، يضم المعرض والمزاد الذي سيُقام في آخر أيام المعرض أعمالاً مميزةً لأبرز الفنانين العالميين، منهم رينيه ماغريت، وبابلو بيكاسو، وآندي وارهول، وهوجيت كالاند، وفنانين عرب مثل لؤي كيالي وإيتيل عدنان، إضافةً إلى أعمالٍ من الفن الرقمي، والإكسسوارات والمجوهرات النادرة، ومجموعة من ساعات «كارتييه» و«فان كليف آند آربلز» و«ريتشارد ميل» و«بلغاري» وعلامات تجارية أخرى، بالإضافة إلى 15 حقيبة يد نادرة من «هيرميس»، وتذكارات رياضية لأشهر الرياضيين مثل كريستيانو رونالدو ومايكل جوردان، وعناصر تفاعلية، بما فيها منحوتات خارجية وتركيبات إضاءة وعمل فني رقمي ضخم، تُعرض مجاناً أمام الزوار طيلة أيام المعرض الذي يستمر حتى السبت المقبل. يشار إلى أن المزاد سيقام في مطل البجيري، الذي يتمتّع بإطلالةٍ مميزةٍ على حي طريف التاريخي المُدرج ضمن قائمة التراث العالمي لـ«يونيسكو» والممتد بإرثه لأكثر من 300 عام.