أحدث الأخبار مع #والأدرينالين


الوسط
منذ 21 ساعات
- صحة
- الوسط
ما هي أسباب وأعراض ارتفاع مستوى «هرمون التوتر» في الجسم؟
يسبب التوتر والقلق الدائم ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول بالجسم، وهو رد فعل طبيعي من الجسم لمواجهة خطر متوقع، وفي بعض الأحيان يكون مؤشرًا على الإصابة ببعض الحالات المرضية. وتختلف أعراض ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول في الجسم، أو ما يعرف بـ«هرمون التوتر»، بين الزيادة في الوزن والحكة والتعب الدائم، بحسب موقع «هيلث لاين». أعراض ارتفاع «هرمون التوتر» بحسب الموقع الأميركي، من أعراض ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول في الجسم الزيادة الملحوظة في الوزن، غالبًا في منطقة الوجه والبطن. وكذلك ظهور الحبوب، وتورم العينين، والتعب الشديد والعصبية والصدام الدائم وارتفاع ضغط الدم، وضعف العضلات، وصعوبة في التركيز. وهناك بعض العلامات الأخرى التي تظهر على الجلد نتيجة ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول مثل ترقق الجلد، واحمرار الوجه وسهولة ظهور الكدمات. ما سبب ارتفاع «هرمون التوتر» تختلف أسباب ارتفاع هرمون الكورتيزول في الجسم، وأبرزها التوتر. فالتوتر يحفز مجموعة من الإشارات داخل الجسم من الهرمونات والأعصاب، تدفع الغدة الكظرية إلى إفراز هرمونات الكورتيزول والأدرينالين. والنتيجة تكون زيادة في معدل ضربات القلب والطاقة. فتلك هي طريقة الجسم في الاستعداد لمواقف خطيرة أو ضارة محتملة. وتقع الغدة الكظرية فوق الكليتين. والإصابة بأورام بها، سواء حميدة أم خبيثة، يرفع مستوى الكورتيزول في الجسم. كما أن وجود مشكلات في الغذة النخامية، الموجودة في قاع الدماغ، يسبب نقص أو زيادة إفراز الهرمونات، وهو ما يحفز الغدة على إفراز هرمون الكورتيزول بمستوى أعلى. وقد تسبب بعض أنواع الأدوية والعلاجات في زيادة مستوى هرمون الكورتيزول بالجسم مثل الأدوية الستيرويدية المستخدمة في علاج بعض أنواع الالتهابات الشديدة.


التحري
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
احذر الغضب.. يدمر قلبك
قد لا يكون الغضب الشديد المتكرر مجرد نوبة عاطفية، بل قد يُسبب ألمًا خفيفًا في القلب، ولكن الحقيقة أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه، ويُقدم تقرير موقع 'تايمز أوف انديا' كل ما نحتاج لمعرفته حول ما يحدث فعليًا داخل الجسم مع تكرار نوبات الغضب، فهو أكثر من مجرد حالة عاطفية، بل هو رد فعل فسيولوجي حاد يبدأ على الفور تقريبًا، ويرتفع معدل ضربات القلب، ويرتفع معه ضغط الدم، وتُفرز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين بكميات كبيرة. هذا الانفعال المفاجئ يهيئ الجسم للخطر، وعند تكراره فقد يُجهد الأوعية الدموية، ويُسبب التهابًا في الشرايين، ويُزعزع استقرار اللويحات الموجودة، وهي عوامل رئيسية تُسبب النوبات القلبية. ما كشفته الدراسات عن العلاقة بين الغضب وصحة القلب إن العلاقة بين الغضب وصحة القلب ليست مجرد نظرية، بل تم توثيقها في العديد من الدراسات الرئيسية، حيث وجدت دراسة أجريت عام 2014 ونشرت في مجلة القلب الأوروبية: الرعاية القلبية الحادة، أن خطر الإصابة بالنوبة القلبية كان أعلى بنحو خمسة أضعاف في الساعتين التاليتين بعد التعرض لنوبة غضب شديدة. وعلى نحو مماثل، سلط باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد الضوء في مراجعة أجريت عام 2015 على أن نوبات الغضب المتكررة يمكن أن تعمل كمحفز للأحداث القلبية الوعائية، وخاصة لدى الأشخاص المعرضين للخطر بالفعل بسبب الظروف الأساسية أو نمط الحياة، وتكشف هذه النتائج أن العادات طويلة الأمد مثل التدخين أو النظام الغذائي غير الصحى، ليست وحدها السبب وراء مشاكل القلب، حتى مشاعر الغضب القصيرة يمكن أن تهدد صحة القلب. هل الغضب وحده كاف للتسبب في نوبة قلبية؟ من المهم توضيح الأمور، فالغضب وحده لا يسبب نوبة قلبية بشكل مباشر لدى الشخص السليم، ولكن عندما يصبح الغضب مزمنًا، ويدخل الجسم مرارًا وتكرارًا في حالة من التوتر الشديد، فإنه يعمل كفتيل اشتعال بطيء، والأشخاص الذين يعانون من عوامل خطر أو أمراض مزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، والسمنة، ومرض السكر، معرضون بشكل خاص، وبالنسبة لهم، قد تكون نوبة الغضب هي الدفعة الأخيرة التي تُسبب تمزق اللويحات في الشرايين، مما يؤدي إلى نوبة قلبية. الحقيقة هي أن الغضب لا يعمل بمعزل عن العوامل الأخرى، إنه جزء من مزيج أكبر وأكثر خطورة يؤذي القلب بهدوء، والخطر الخفي في البقاء غاضبًا كثيرًا من أكثر المخاطر التي يُستهان بها الغضب المتكرر، وليس فقط تلك النوبات المتفجرة، فهذا النوع من الانفعال المتصاعد، حيث يصبح الإحباط رفيقًا يوميًا، قد يُبقي الجسم في حالة من التوتر المستمر، وبمرور الوقت، قد يؤدي هذا الضغط العاطفي المزمن إلى خلل في وظائف الخلايا البطانية، وهي حالة لا تتوسع فيها الأوعية الدموية بشكل صحيح، مما يجعل من الصعب على القلب الحصول على ما يكفي من الأكسجين والدم، وقد أظهرت دراسة في الطب النفسي الجسدي أن الأشخاص الذين لديهم مستويات عالية من الغضب هم أكثر عرضة لترسب الكالسيوم في الشرايين التاجية، وهو ما يعد علامة على وجود مشاكل في القلب في المستقبل. (اليوم السابع)


ليبانون 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
احذر الغضب.. يدمر قلبك
قد لا يكون الغضب الشديد المتكرر مجرد نوبة عاطفية، بل قد يُسبب ألمًا خفيفًا في القلب، ولكن الحقيقة أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه، ويُقدم تقرير موقع "تايمز أوف انديا" كل ما نحتاج لمعرفته حول ما يحدث فعليًا داخل الجسم مع تكرار نوبات الغضب، فهو أكثر من مجرد حالة عاطفية، بل هو رد فعل فسيولوجي حاد يبدأ على الفور تقريبًا، ويرتفع معدل ضربات القلب، ويرتفع معه ضغط الدم ، وتُفرز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين بكميات كبيرة. هذا الانفعال المفاجئ يهيئ الجسم للخطر، وعند تكراره فقد يُجهد الأوعية الدموية، ويُسبب التهابًا في الشرايين، ويُزعزع استقرار اللويحات الموجودة، وهي عوامل رئيسية تُسبب النوبات القلبية. ما كشفته الدراسات عن العلاقة بين الغضب وصحة القلب إن العلاقة بين الغضب وصحة القلب ليست مجرد نظرية، بل تم توثيقها في العديد من الدراسات الرئيسية، حيث وجدت دراسة أجريت عام 2014 ونشرت في مجلة القلب الأوروبية: الرعاية القلبية الحادة، أن خطر الإصابة بالنوبة القلبية كان أعلى بنحو خمسة أضعاف في الساعتين التاليتين بعد التعرض لنوبة غضب شديدة. وعلى نحو مماثل، سلط باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد الضوء في مراجعة أجريت عام 2015 على أن نوبات الغضب المتكررة يمكن أن تعمل كمحفز للأحداث القلبية الوعائية، وخاصة لدى الأشخاص المعرضين للخطر بالفعل بسبب الظروف الأساسية أو نمط الحياة، وتكشف هذه النتائج أن العادات طويلة الأمد مثل التدخين أو النظام الغذائي غير الصحى، ليست وحدها السبب وراء مشاكل القلب، حتى مشاعر الغضب القصيرة يمكن أن تهدد صحة القلب. هل الغضب وحده كاف للتسبب في نوبة قلبية؟ من المهم توضيح الأمور، فالغضب وحده لا يسبب نوبة قلبية بشكل مباشر لدى الشخص السليم، ولكن عندما يصبح الغضب مزمنًا، ويدخل الجسم مرارًا وتكرارًا في حالة من التوتر الشديد، فإنه يعمل كفتيل اشتعال بطيء، والأشخاص الذين يعانون من عوامل خطر أو أمراض مزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول ، والسمنة، ومرض السكر، معرضون بشكل خاص، وبالنسبة لهم، قد تكون نوبة الغضب هي الدفعة الأخيرة التي تُسبب تمزق اللويحات في الشرايين، مما يؤدي إلى نوبة قلبية. الحقيقة هي أن الغضب لا يعمل بمعزل عن العوامل الأخرى، إنه جزء من مزيج أكبر وأكثر خطورة يؤذي القلب بهدوء، والخطر الخفي في البقاء غاضبًا كثيرًا من أكثر المخاطر التي يُستهان بها الغضب المتكرر، وليس فقط تلك النوبات المتفجرة، فهذا النوع من الانفعال المتصاعد، حيث يصبح الإحباط رفيقًا يوميًا، قد يُبقي الجسم في حالة من التوتر المستمر، وبمرور الوقت، قد يؤدي هذا الضغط العاطفي المزمن إلى خلل في وظائف الخلايا البطانية، وهي حالة لا تتوسع فيها الأوعية الدموية بشكل صحيح، مما يجعل من الصعب على القلب الحصول على ما يكفي من الأكسجين والدم، وقد أظهرت دراسة في الطب النفسي الجسدي أن الأشخاص الذين لديهم مستويات عالية من الغضب هم أكثر عرضة لترسب الكالسيوم في الشرايين التاجية، وهو ما يعد علامة على وجود مشاكل في القلب في المستقبل. (اليوم السابع)


اليوم السابع
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
ماذا يحدث لقلبك في نوبة الغضب.. نصائح مهمة
قد لا يكون الغضب الشديد المتكرر مجرد نوبة عاطفية، بل قد يُسبب ألمًا خفيفًا في القلب، ولكن الحقيقة أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه، ويُقدم تقرير موقع "تايمز أوف انديا" كل ما نحتاج لمعرفته حول ما يحدث فعليًا داخل الجسم مع تكرار نوبات الغضب، فهو أكثر من مجرد حالة عاطفية، بل هو رد فعل فسيولوجي حاد يبدأ على الفور تقريبًا، ويرتفع معدل ضربات القلب، ويرتفع معه ضغط الدم، وتُفرز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين بكميات كبيرة. هذا الانفعال المفاجئ يهيئ الجسم للخطر، وعند تكراره فقد يُجهد الأوعية الدموية، ويُسبب التهابًا في الشرايين، ويُزعزع استقرار اللويحات الموجودة، وهي عوامل رئيسية تُسبب النوبات القلبية. ما كشفته الدراسات عن العلاقة بين الغضب وصحة القلب إن العلاقة بين الغضب و صحة القلب ليست مجرد نظرية، بل تم توثيقها في العديد من الدراسات الرئيسية، حيث وجدت دراسة أجريت عام 2014 ونشرت في مجلة القلب الأوروبية: الرعاية القلبية الحادة، أن خطر الإصابة بالنوبة القلبية كان أعلى بنحو خمسة أضعاف في الساعتين التاليتين بعد التعرض لنوبة غضب شديدة. وعلى نحو مماثل، سلط باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد الضوء في مراجعة أجريت عام 2015 على أن نوبات الغضب المتكررة يمكن أن تعمل كمحفز للأحداث القلبية الوعائية، وخاصة لدى الأشخاص المعرضين للخطر بالفعل بسبب الظروف الأساسية أو نمط الحياة، وتكشف هذه النتائج أن العادات طويلة الأمد مثل التدخين أو النظام الغذائي غير الصحى، ليست وحدها السبب وراء مشاكل القلب، حتى مشاعر الغضب القصيرة يمكن أن تهدد صحة القلب. هل الغضب وحده كاف للتسبب في نوبة قلبية؟ من المهم توضيح الأمور، فالغضب وحده لا يسبب نوبة قلبية بشكل مباشر لدى الشخص السليم، ولكن عندما يصبح الغضب مزمنًا، ويدخل الجسم مرارًا وتكرارًا في حالة من التوتر الشديد، فإنه يعمل كفتيل اشتعال بطيء، والأشخاص الذين يعانون من عوامل خطر أو أمراض مزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم ، وارتفاع الكوليسترول، والسمنة، و مرض السكر ، معرضون بشكل خاص، وبالنسبة لهم، قد تكون نوبة الغضب هي الدفعة الأخيرة التي تُسبب تمزق اللويحات في الشرايين، مما يؤدي إلى نوبة قلبية. الحقيقة هي أن الغضب لا يعمل بمعزل عن العوامل الأخرى، إنه جزء من مزيج أكبر وأكثر خطورة يؤذي القلب بهدوء، والخطر الخفي في البقاء غاضبًا كثيرًا من أكثر المخاطر التي يُستهان بها الغضب المتكرر، وليس فقط تلك النوبات المتفجرة، فهذا النوع من الانفعال المتصاعد، حيث يصبح الإحباط رفيقًا يوميًا، قد يُبقي الجسم في حالة من التوتر المستمر ، وبمرور الوقت، قد يؤدي هذا الضغط العاطفي المزمن إلى خلل في وظائف الخلايا البطانية، وهي حالة لا تتوسع فيها الأوعية الدموية بشكل صحيح، مما يجعل من الصعب على القلب الحصول على ما يكفي من الأكسجين والدم، وقد أظهرت دراسة في الطب النفسي الجسدي أن الأشخاص الذين لديهم مستويات عالية من الغضب هم أكثر عرضة لترسب الكالسيوم في الشرايين التاجية، وهو ما يعد علامة على وجود مشاكل في القلب في المستقبل. لذلك من المهم جيدًا الانتباه لمشاعر الغضب والانفعال لدينا، ولا نجعلها تتحكم فينا بل نحاول السيطرة عليها ليسيت لأنه تضر بالصحة العقلية فحسب، بل إنها تضر صحتك الجسدية، ويمكن لممارسة بعض التقنيات عند مشاعر الغضب أن تساعدنا في السيطرة عليها، مثل تمارين التنفس العميق، بجانب ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واليوجا وتمارين التمدد، وجميعها تحسن الحالة المزاجية والجسدية.


أخبارنا
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
التوتر النفسي الطريق السريع للإصابة بمرض السكري
أخبارنا : أظهرت دراسة حديثة، أن التوتر النفسي المزمن يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، حتى لدى الأشخاص الأصحاء بدنياً. التوتر المستمر يؤثر على الهرمونات والتمثيل الغذائي، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بمرور الوقت. وأوضح الباحثون، أن الجسم يفرز هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين أثناء التوتر، ما يعزز مقاومة الإنسولين، ويؤدي إلى تراكم الجلوكوز في الدم. كما أن التوتر يؤثر على العادات اليومية، مثل قلة النوم وسوء التغذية وقلة النشاط البدني، وهي عوامل تزيد بدورها من خطر الإصابة بالسكري. وشدد الخبراء، على أهمية إدارة التوتر من خلال تقنيات مثل التأمل، والرياضة، والنوم الجيد، والدعم الاجتماعي. وأوصوا باتباع نمط حياة صحي متوازن للوقاية من مضاعفات صحية خطيرة قد تنشأ من التوتر المزمن، بينها السكري.