أحدث الأخبار مع #والأسيتالديهيد


النبأ
منذ 4 أيام
- صحة
- النبأ
ما هي رئة الفشار؟ وما علاقتها بالسجائر والتدخين الإلكتروني؟
يحظى التدخين الإلكتروني بشعبية كبيرة بين المراهقين والشباب، إلا أن نكهات الفاكهة الشبيهة بالحلوى تأتي بتكلفة كيميائية، وقد تؤدي إلى حالة غريبة تسمى "رئة الفشار" بعد التدخين الإلكتروني سرًا لمدة ثلاث سنوات. تُعرف رئة الفشار رسميًا باسم التهاب القصيبات المسدود، وهي مرض نادر ولكنه خطير ولا رجعة فيه، يُلحق الضرر بالمجاري الهوائية الدقيقة في الرئتين، مما يؤدي إلى سعال مستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. ويعود مصطلح "رئة الفشار" إلى أوائل القرن الحادي والعشرين عندما أصيب العديد من العمال في مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشاكل في الرئة بعد استنشاق مادة كيميائية تُسمى ثنائي الأسيتيل - وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهته الغنية والزبدية. ثنائي الأسيتيل، أو 2،3-بيوتانيديون، هو مُنكّه يُصبح سامًا عند استنشاقه على شكل رذاذ. يُسبب التهابًا وتندبًا في القصيبات الهوائية (أصغر فروع الرئتين)، مما يُصعّب مرور الهواء عبرها، والنتيجة: تلف رئوي دائم، وغالبًا ما يُسبب الإعاقة. آثار رئة الفيشار يمكن أن تُسبب رئة الفشار أيضًا استنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد - وكلاهما اكتُشف أيضًا في أبخرة السجائر الإلكترونية. الجزء الأكثر إثارة للخوف؟ أنه لا يوجد علاج لرئة الفشار. وبمجرد تلف الرئتين، يقتصر العلاج على إدارة الأعراض، وقد يشمل ذلك موسعات الشعب الهوائية، والستيرويدات، وفي الحالات القصوى، زراعة الرئة، ولهذا السبب، فإن الوقاية - وليس العلاج - هي أفضل وسيلة دفاعية. فخ التدخين الإلكتروني يُعتبر التدخين الإلكتروني شائعًا بشكل خاص بين المراهقين والشباب، وربما بسبب آلاف منتجات التدخين الإلكتروني المُنكّهة المتوفرة من علكة الفقاعات إلى غزل البنات إلى آيس كريم المانجو، لكن نكهات الفاكهة الشبيهة بالحلوى تأتي بتكلفة كيميائية. قد تحتوي السوائل الإلكترونية على النيكوتين، لكنها تحتوي أيضًا على مزيج كيميائي مُصمم لجذب المستخدمين، والعديد من هذه المُنكّهات مُعتمد للاستخدام في الطعام، وهذا لا يعني أنها آمنة للاستنشاق. ومع التدخين الإلكتروني، يصبح الوضع أكثر غموضًا. لا يوجد ثنائي الأسيتيل في جميع السجائر الإلكترونية، ولكن بدائله - الأسيتوين و2،3-بنتانيديون - قد تكون بنفس الضرر. ويقدر الخبراء وجود أكثر من 180 مُنكّهًا مختلفًا تُستخدم في منتجات السجائر الإلكترونية اليوم، وعند تسخينها، تتحلل العديد من هذه المواد الكيميائية إلى مركبات جديدة، وبعضها لم يُختبر أبدًا للتأكد من سلامته عند الاستنشاق. وهذا مصدر قلق كبير. على الرغم من أن المخاطر الدقيقة غير معروفة، فقد وُثّقت طبيًا حالات مرتبطة برئة الفشار بالتدخين الإلكتروني. نظرًا لتعرض رئات مُستخدمي السجائر الإلكترونية للعديد من المواد الكيميائية، فمن غير الممكن إثبات أن ثنائي الأسيتيل هو سبب المرض في أي حالة محددة. لكن هذا لا ينفي المخاطر المُثبتة لاستنشاقه.


٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
رئة الفشار»... مرض غير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية
حذر تقرير جديد من تسبب السجائر الإلكترونية في مرض غير قابل للعلاج يسمى «رئة الفشار». وحسب التقرير الذي نشره موقع «ساينس آليرت» العلمي، فإن «رئة الفشار» هو مرض يؤدي إلى انسداد لا رجعة فيه في القصيبات الهوائية. وهو مرض نادر ولكنه خطير وغير قابل للعلاج، ويؤدي إلى سعال مستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. ماذا نعرف عن «رئة الفشار»؟ ويعود مصطلح «رئة الفشار» إلى أوائل القرن الحادي والعشرين، عندما أُصيب عدد من عمال مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشكلات رئوية بعد استنشاق مادة كيميائية تُسمى ثنائي الأسيتيل، وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهة الزبدة. وثنائي الأسيتيل هو مُنكِّه يُصبح ساماً عند استنشاقه. ويُسبب التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية مما يُصعّب مرور الهواء عبرها. وينتج عن ذلك تلف رئوي دائم. وفي حين أن ثنائي الأسيتيل هو السبب الأكثر شيوعاً، يمكن أن تُسبب رئة الفشار أيضاً استنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد -وكلاهما اكتُشف أيضاً في أبخرة السجائر الإلكترونية. علاقة «رئة الفشار» بالسجائر الإلكترونية ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية، خصوصاً بين المراهقين والشباب، ربما بسبب توفر نكهات متعددة منه. لكن هذه النكهات اللذيذة تأتي بتكلفة كيميائية كبيرة، قد تسبب في النهاية مرض «رئة الفشار». وعلى الرغم من أن كثيراً من هذه النكهات معتمدة للاستخدام في الطعام، فإنها غير آمنة للاستنشاق. فعند تناول المواد الكيميائية، فإنها تمر عبر الجهاز الهضمي ويعالجها الكبد قبل دخول مجرى الدم. وهذه الرحلة تُقلل من ضررها المحتمل. ولكن عند استنشاق هذه المواد، فإنها تتجاوز نظام الترشيح هذا تماماً، وتدخل مباشرةً إلى الرئتين، ومنها إلى مجرى الدم، لتصل إلى أعضاء حيوية كالقلب والدماغ في غضون ثوانٍ. وحذر تقرير «ساينس آليرت» من أنه في حالة السجائر الإلكترونية يتم تسخين المواد الكيميائية الموجودة في المنكِّهات، لتتحلل إلى مُركّبات جديدة -بعضها لم يُختبَر قطّ للتأكد من سلامته عند الاستنشاق. وهذا يُثير قلقاً بالغاً. كما لفت إلى أن هناك دراسة متعددة الجنسيات وجدت أن المراهقين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يُبلغون عن مشكلات تنفسية أكثر بكثير مقارنةً بغيرهم. وقد ارتبط بعض أنواع النكهات وأملاح النيكوتين وتكرار الاستخدام بهذه المشكلات. وخلص التقرير إلى أن «التعرض التراكمي لكثير من المواد الكيميائية الموجودة في السجائر الإلكترونية، قد يزيد من خطر الإصابة بمرض (رئة الفشار) وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى».


٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
مرض قاتل وغير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية
حذر تقرير جديد من تسبب السجائر الإلكترونية في مرض غير قابل للعلاج يسمى «رئة الفشار». وحسب التقرير الذي نشره موقع «ساينس آليرت» العلمي، فإن «رئة الفشار» هو مرض يؤدي إلى انسداد لا رجعة فيه في القصيبات الهوائية. وهو مرض نادر ولكنه خطير وغير قابل للعلاج، ويؤدي إلى سعال مستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. ماذا نعرف عن «رئة الفشار»؟ ويعود مصطلح «رئة الفشار» إلى أوائل القرن الحادي والعشرين، عندما أُصيب عدد من عمال مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشكلات رئوية بعد استنشاق مادة كيميائية تُسمى ثنائي الأسيتيل، وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهة الزبدة. وثنائي الأسيتيل هو مُنكِّه يُصبح ساماً عند استنشاقه. ويُسبب التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية مما يُصعّب مرور الهواء عبرها. وينتج عن ذلك تلف رئوي دائم. وفي حين أن ثنائي الأسيتيل هو السبب الأكثر شيوعاً، يمكن أن تُسبب رئة الفشار أيضاً استنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد -وكلاهما اكتُشف أيضاً في أبخرة السجائر الإلكترونية. علاقة «رئة الفشار» بالسجائر الإلكترونية ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية، خصوصاً بين المراهقين والشباب، ربما بسبب توفر نكهات متعددة منه. لكن هذه النكهات اللذيذة تأتي بتكلفة كيميائية كبيرة، قد تسبب في النهاية مرض «رئة الفشار». وعلى الرغم من أن كثيراً من هذه النكهات معتمدة للاستخدام في الطعام، فإنها غير آمنة للاستنشاق. فعند تناول المواد الكيميائية، فإنها تمر عبر الجهاز الهضمي ويعالجها الكبد قبل دخول مجرى الدم. وهذه الرحلة تُقلل من ضررها المحتمل. ولكن عند استنشاق هذه المواد، فإنها تتجاوز نظام الترشيح هذا تماماً، وتدخل مباشرةً إلى الرئتين، ومنها إلى مجرى الدم، لتصل إلى أعضاء حيوية كالقلب والدماغ في غضون ثوانٍ. وحذر تقرير «ساينس آليرت» من أنه في حالة السجائر الإلكترونية يتم تسخين المواد الكيميائية الموجودة في المنكِّهات، لتتحلل إلى مُركّبات جديدة -بعضها لم يُختبَر قطّ للتأكد من سلامته عند الاستنشاق. وهذا يُثير قلقاً بالغاً. كما لفت إلى أن هناك دراسة متعددة الجنسيات وجدت أن المراهقين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يُبلغون عن مشكلات تنفسية أكثر بكثير مقارنةً بغيرهم. وقد ارتبط بعض أنواع النكهات وأملاح النيكوتين وتكرار الاستخدام بهذه المشكلات. وخلص التقرير إلى أن «التعرض التراكمي لكثير من المواد الكيميائية الموجودة في السجائر الإلكترونية، قد يزيد من خطر الإصابة بمرض (رئة الفشار) وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى».


رؤيا
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا
تحذير علمي.. السجائر الإلكترونية قد تسبب مرضاً نادراً لا شفاء منه
المرض يؤدي إلى انسداد دائم في القصيبات الهوائية كشف تقرير علمي حديث عن مخاطر صحية خطيرة مرتبطة بالسجائر الإلكترونية، محذرًا من أنها قد تتسبب في الإصابة بمرض نادر وغير قابل للعلاج يُعرف باسم "رئة الفشار". وبحسب التقرير، فإن المرض يؤدي إلى انسداد دائم في القصيبات الهوائية، ما يسبب أعراضًا مزمنة كالسعال المستمر، والأزيز، والإرهاق، وضيق التنفس. ويُعد هذا المرض خطيرًا لأنه يُحدث تلفًا لا رجعة فيه في الرئتين. ويعود اسم "رئة الفشار" بحسب ما نشره نشره موقع "ساينس آليرت" إلى حادثة وقعت في أوائل القرن الحادي والعشرين، حين أصيب عمال مصنع فشار بأمراض رئوية بعد استنشاقهم لمادة ثنائي الأسيتيل، وهي مادة كيميائية تُستخدم في منح الفشار نكهة الزبدة. هذه المادة، رغم أنها آمنة عند تناولها عبر الجهاز الهضمي، إلا أنها تُعد سامة جدًا عند استنشاقها. وما يثير القلق هو اكتشاف هذه المادة ومركبات كيميائية أخرى مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد داخل أبخرة السجائر الإلكترونية، مما يُعرّض مستخدميها، خصوصاً المراهقين والشباب، لخطر الإصابة برئة الفشار، خاصة مع شيوع استخدام النكهات. وأوضح التقرير أن الاستنشاق المباشر لتلك المواد يسمح بوصولها السريع إلى الرئتين ومجرى الدم ومنه إلى أعضاء الجسم الحيوية، ما يزيد من خطورتها. وأشار إلى دراسة دولية أثبتت أن المراهقين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يعانون من مشكلات تنفسية أكثر بكثير مقارنة بغيرهم، خاصة مع استخدام نكهات معينة وارتفاع وتيرة الاستخدام. ويحذر الخبراء من أن التعرض التراكمي لهذه المواد الكيميائية قد يؤدي إلى أمراض مزمنة وخطيرة، داعين إلى مراجعة استخدام السجائر الإلكترونية وتوعية الشباب بمخاطرها الصحية غير المتوقعة.

LBCI
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- LBCI
لتجنّب الصداع والغثيان... هذا ما يجب تناوله قبل شرب الكحول
كشفت الدكتورة نينا شاندراسيكاران عن الطعام المثالي الذي يمكن تناوله قبل شرب الكحول، مدعية أنه يساعد في تجنب الصداع النصفي المزعج. وفي التفاصيل، قالت الدكتورة شاندراسيكاران إن تناول كمية صغيرة من الجبنة قبل شرب الكحول قد يساعد في الحد من كمية السموم المسببة للصداع النصفي التي ينتجها الجسم. وفي مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على منصة تيك توك، أوضحت الدكتورة شاندراسيكاران أن الجبنة تحتوي على الكثير من البروتين والدهون التي تقلل من امتصاص الدم للكحول. وبدلاً من امتصاصها في مجرى الدم ومعالجتها بواسطة الكبد، يطرد الجسم الكحول عن طريق التبول والتعرق، ما يقلل من كمية الأسيتالديهيد السام الذي يتم إنتاجه. والأسيتالديهيد هو منتج ثانوي يتم إنتاجه عندما يقوم الجسم بتحليل الكحول ويساهم تراكمه في ظهور الأعراض الجانبية كالغثيان والإرهاق. وأضافت الدكتورة شاندراسيكاران أن الجبنة غنية بالفيتامين ب والكالسيوم التي تُستنفد من الجسم عند شرب الكحول. وتابعت الدكتورة شاندراسيكاران موضحة أن الكالسيوم يدعم وظائف الأعصاب والعضلات بينما الفيتامين ب ضروري للحفاظ على مستويات الطاقة والتمثيل الغذائي. كذلك، نصحت الدكتورة شاندراسيكاران بعدم الإفراط في شرب الكحول، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني.