أحدث الأخبار مع #والأشعةالمقطعية

سعورس
منذ 6 أيام
- صحة
- سعورس
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم ينجح في الحفاظ على ساق سبعيني من البتر ويٌعيد لها التروية بتقنية الأشعة التداخلية
والذي أضاف أن المراجع خضع فور وصوله لعيادة الأشعة التداخلية للفحص الإكلينيكي، الذي بين إصابته بمرض السكري من النوع الأول، وإضافة إلى وجود جرح مؤلم في إصبع القدم، نتج عنه تغير في لون التروية الدموية لكامل الأصابع والساق، والدخول في مرحلة ما قبل تموت الأنسجة «الغرغرينا». وكذلك أجريت له عدة فحوصات دقيقة، بتقنيات الأشعة الصوتية وجهاز الدوبلر والأشعة المقطعية C.T SCAN، وأوضحت النتائج وجود ضُعف في التروية الدموية وانسداد حاد وكامل في شريان الساق الخلفي، وكذلك الشريان الجامع الخلفي، وعلى ضوء هذه المعطيات، قرر الفريق الطبي التدخل العاجل لإنقاذ ساق المراجع، بعد اتخاذ كافة التدابير اللازمة لصحته وسلامته. وأضاف د. الغراس أن عملية القسطرة استغرقت «60» دقيقة فقط، وجرت تحت التخدير العام، وتم فيها استخدام تقنيات الأشعة التداخلية، والاستعانة بأدوات خاصة تم من خلالها فتح جميع انسدادات الشرايين بالساق وإعادة التروية الدموية وصولاً لمنطقة الأصابع، نقل بعدها المراجع إلى جناح التنويم، وقد خرج من المستشفى في نفس اليوم بعد التأكد من تحسن وضعه الصحي، مع إلزامه ببرنامج للمتابعة الدورية في العيادة لاستكمال الخطة العلاجية. وفي الختام قال الدكتور الغراس إن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح - ولله الحمد - بدون أي مضاعفات، إذ راجع عيادة القدم السكرية بالمستشفى بعد «7» أيام على التدخل الجراحي في عيادة الدكتور عبدالرحمن الصقعبي استشاري جراحات القدم السكرية، والذي قام بالتغيير على الجرح، مؤكداً على نجاح العملية وتحسن التروية الدموية، وإنقاذ ساق المراجع من البتر الجائر ولله الحمد. الجدير بالذكر أن وحدة الأشعة التداخلية بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم ، عالجت الكثير من الحالات الطبية المعقدة، حيث تعد واحدة من الإجراءات الطبية الدقيقة والحديثة، وتستخدم أحدث تقنيات التصوير الطبي في اكتشاف وتحديد المشاكل الطبية وعلاجها بدقة عالية، كما أن التدخلات العلاجية بالأشعة التداخلية تتسم بأنها أكثر أماناً على حياة المراجعين، وأقل من حيث المخاطر والمضاعفات الطبية.


أخبارنا
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
مجموعة "أكديطال" تفتتح بمدينة كلميم منشأتها الصحية الرابعة والثلاثين
تواصل مجموعة "أكديطال" استراتيجيتها للتوسع وتعزيز حضورها الجغرافي من خلال افتتاح مؤسسة صحية متعددة التخصصات جديدة بمدينة كلميم، "المستشفى الخاص لكلميم". وأبرزت المجموعة في بلاغ لها أن المستشفى الخاص لكلميم المنجز باستثمار إجمالي قدره 250 مليون درهم يندرج في إطار الدينامية الوطنية الهادفة إلى تحديث قطاع الصحة في المغرب. + المستشفى الخاص لكلميم، منشأة صحية متعددة التخصصات مصممة وفقا لأعلى المعايير الدولية+ يقدم المستشفى الخاص لكلميم مجموعة واسعة من التخصصات الطبية والجراحية. ويوفر أيضا لسكان كلميم والمناطق المجاورة معدات حديثة مخصصة لعلاج جميع الأمراض، من الأبسط إلى الأكثر تعقيدا. تتيح هذه المؤسسة الصحية الجديدة للسكان الوصول بسهولة إلى خدمات صحية عالية الجودة، مما يلغي الحاجة للتوجه إلى المدن الكبرى للاستفادة من خدمات طبية متطورة. ويحتوي المستشفى الخاص لكلميم على 126 سريرا للاستشفاء، و8 غرف عمليات حديثة، مزودة بتجهيزات متطورة، بما في ذلك وحدة تقنية للولادة وغرف للتنظير الداخلي، مما يضمن تقديم رعاية صحية عالية الجودة وتجربة مثالية للمرضى. كما تستضيف هذه المنشأة المتطورة قسما للأم والطفل يضم 14 سريرا وحضانة. وتم تصميم المستشفى وفقا لأعلى المعايير الدولية بهدف تحسين مسار المريـض. بحيث تحتوي هذه المنشأة الصحية على قسـم للإنعاش يتضمن 09 غرف مخصصـة للإنعاش العام والقلب والأوعية الدموية، و7 حاضنات مخصصة لإنعاش حديثي الولادة، بالإضافة إلى وحدة للعناية المركزة مزودة بــ 25 سريرا. تم إنشاء وحدة لطب القلب التداخلي مزودة بتقنيات متطورة، مما يسهل علاج الأمراض القلبية والأوعية الدموية العصبية، وتتضمن هذه الخدمة غرفة لقسطرة القلب وغرفة مخصصة لاختبارات الجهد. ويضم المستشفى الخاص لكلميم أيضا مركزا متكاملا للفحص بالأشعة، يعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، ويتضمن جهاز تصوير بالرنين المغناطيسي (IRM)، والأشعة المقطعية (CT)، ومعدات للأشعة السينية القياسية، بالإضافة إلى أجهزة للموجات فوق الصوتية والماموغرافيا. + مركز متخصص في تشخيص الأورام السرطانية وعلاجها + يتميز المستشفى الخاص لكلميم بمركز متكامل لعلاج الأورام، مخصص للرعاية التشخيصية والعلاجية للسرطانات. يتضمن هذا المركز مستشفى نهاري للعلاج الكيميائي يحتوي على 13 كرسيا للعلاج، بالإضافة إلى وحدة للعلاج الإشعاعي مزودة بجهاز تسريع حديث فضلا عن جهاز قياس الجرعات. يعـزز هذا القسم التزام المستشفى بتقديـم رعايـة صحية متفوقة في يضمن جودة وسلامة الرعاية، مجال الأورام ويساهم في تلبية احتياجات المرضى بشكل كامل. + مسار العلاجات: شامل وفعال لتقديم خدمات صحية متكاملة + يشتمل المستشفى الخاص لكلميم على مختبر متطور للتحاليل الطبية، مزود بأحدث المعدات التي تتيح إجراء مجموعـة متنوعـة مـن الاختبـارات والفحوصـات، بـدءا مـن التحاليل الدمويـة العادية وصولا إلى الاختبارات المتخصصة في الكيمياء الحيوية، وعلم الدم، وعلم الأحياء الدقيقة، والمناعة. وتتوفر هذه الخدمات على مدار 24 ساعة وطوال أيام الأسبوع لضمان تقديم رعاية طبية مستمرة. كمـا يتوفر المستشفى على قسم طوارئ يعمل 24 ساعة على 24، سبعة أيام في الأسبوع لاستقبال المرضى في حالات حرجة، مما يضمن وجود أطباء مختصين في الإنعاش والتخدير في الموقع بشكل دائم. وتعتبر هذه الاستجابة السريعة ضرورية لضمان تقديم رعاية مثالية في حالات الطوارئ. وتمت رقمنة إدارة بيانات المرضى بالكامل في المستشفى الخاص لكلميم، مما يتيح ولوجا فوريا وآمنا، وبالتالي تعزيز كفاءة الرعاية المقدمة فيها. يشار إلى أن مجموعة "أكديطال"، الرائدة في القطاع الصحي الخاص بالمغرب، جعلت إمكانية الاستفادة من الرعاية الصحية في صلب مهمتها، بحيث توفر طاقة استيعابية تبلغ 3832 سريرا موزعة على 34 مؤسسة بـ 20 مدينـة عبر المملكة، وتشغل ما يزيد عن 7591 موظف. ومنذ 14 دجنبر 2022 تم إدراج مجموعة "أكديطال" ببورصة الدار البيضاء تحت رمز AKT، لتسجل بذلك أول ولوج للقطاع الصحي الخاص في السوق المالي.


الرياض
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة يُنقذ «خمسيني» مصاباً «بالقدم السكرية» من البتر
بفضل من الله- نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة، في إنقاذ رجل عمره «55» عاما من بتر القدم نتيجة جرح « قدم سكري»، وصل إلى مرحلة تموت الأنسجة (الغرغرينا)، مع التهابات وضعف في التروية الدموية، ورغم أنه تلقى العلاج، إلا أن حالة الجرح ازدادت تعقيداً، ذكر ذلك د. أشرف الشباطات استشاري جراحة الأوعية الدموية، رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي قال إن المراجع زار مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة، باحثاً عن حلول علاجية أخرى غير البتر الذي نصح به الأطباء، وفور وصوله إلى العيادة اطلع الفريق الطبي على تاريخه المرضي، وأجرى سلسلة من الفحوصات التي شملت التحاليل المخبرية، والتصوير بالأشعة الصوتية Ultrasound والأشعة المقطعية CT Scan، وأظهرت النتائج أن القدم بحالة معقدة نتيجة وجود غرغرينا وتجمع للصديد في القدم، ومتمدد حتى أسفل الساق، مع التهاب جزء من العظم، إضافة إلى علامات تسمم بالدم، وتضيق بالشرايين الطرفية، فتم إجراء عملية طارئة لتفريغ كمية كبيرة من الصديد وإزالة الأنسجة التالفة من القدم، وتركيب جهاز خاص لشفط الصديد والسوائل من القدم لمدة '3' أسابيع، بعد ذلك تمت متابعة المراجع على مدار الساعة ، فاستجاب للعلاج وتحسن وضعه العام، وبدأ في التماثل للشفاء مع المحافظة على القدم. لاحقاً غادر المستشفى بصحة جيدة، ويقوم فريق خاص بالمستشفى بزيارته يومياً للمتابعة ولعمل الغيارات الجراحية المناسبة للقدم، ويتحسن باستمرار. الجدير بالذكر أن جراحة الأوعية الدموية هو أحد التخصصات الجراحية الدقيقة التي أولتها مجموعة الدكتور سليمان الحبيب اهتماماً كبيراً، واستقطبت لها نخبة من الكفاءات الطبية عالية التأهيل، وزودتها بأحدث الأجهزة والتقنيات الطبية، وبغرف عمليات مجهزة، وتقدم العيادة رعاية صحية متكاملة لكافة حالات الأوعية الدموية ومن أبرز الحالات التي تعالجها، انسدادات المجاري الدموية لدى مرضى السكري، وحالات القطع الشريانية الناتجة عن الحوادث والإصابات، والانتفاخات والتورمات الناتجة عن خلل الأوردة، بالإضافة إلى تخثرات الأوردة والجلطات بالأطراف وغيرها من الحالات.


صحيفة سبق
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة يُنقذ "خمسيني" مصاب "بالقدم السكرية" من البتر
بفضل من الله- نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة، في إنقاذ رجل عمره "55" عاما من بتر القدم نتيجة جرح "قدم سكري"، وصل إلى مرحلة تموت الأنسجة (الغرغرينا)، مع التهابات وضعف في التروية الدموية، ورغم أنه تلقى العلاج، إلا أن حالة الجرح ازدادت تعقيداً، ذكر ذلك د. أشرف الشباطات استشاري جراحة الأوعية الدموية، رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي قال أن المراجع زار مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة، باحثاً عن حلول علاجية أخرى غير البتر الذي نصح به الأطباء، وفور وصوله إلى العيادة اطلع الفريق الطبي على تاريخه المرضي، وأجرى سلسلة من الفحوصات التي شملت التحاليل المخبرية، والتصوير بالأشعة الصوتية Ultrasound والأشعة المقطعية CT Scan، وأظهرت النتائج أن القدم بحالة معقدة نتيجة وجود غرغرينا وتجمع للصديد في القدم، ومتمدد حتى أسفل الساق، مع التهاب جزء من العظم، إضافة إلى علامات تسمم بالدم، وتضيق بالشرايين الطرفية، فتم إجراء عملية طارئة لتفريغ كمية كبيرة من الصديد وإزالة الأنسجة التالفة من القدم، وتركيب جهاز خاص لشفط الصديد والسوائل من القدم لمدة "3" أسابيع، بعد ذلك تمت متابعة المراجع على مدار الساعة ، فاستجاب للعلاج وتحسن وضعه العام، وبدأ في التماثل للشفاء مع المحافظة على القدم. لاحقاً غادر المستشفى بصحة جيدة، ويقوم فريق خاص المستشفى بزيارته يومياً للمتابعة ولعمل الغيارات الجراحية المناسبة للقدم، ويتحسن باستمرار. الجدير بالذكر أن جراحة الأوعية الدموية هو أحد التخصصات الجراحية الدقيقة التي أولتها مجموعة الدكتور سليمان الحبيب اهتماماً كبيراً، واستقطبت لها نخبة من الكفاءات الطبية عالية التأهيل، وزودتها بأحدث الأجهزة والتقنيات الطبية، وبغرف عمليات مجهزة، وتقدم العيادة رعاية صحية متكاملة لكافة حالات الأوعية الدموية ومن أبرز الحالات التي تعالجها، انسدادات المجاري الدموية لدى مرضى السكري، وحالات القطع الشريانية الناتجة عن الحوادث والإصابات، والانتفاخات والتورمات الناتجة عن خلل الأوردة، بالإضافة إلى تخثرات الأوردة والجلطات بالأطراف وغيرها من الحالات.


صحيفة سبق
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم يُجري جراحة لاستئصال ورم دماغي ضخم لرضيعة بعمر "14" يوماً
بفضل الله، نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، في إجراء عملية دقيقة ومعقدة لاستئصال ورمٍ ضخمٍ بدماغ رضيعة حديثة الولادة بعمر "14" يوماً، عانت أعراضاً عدّة أبرزها مشكلات في التنفس والبلع وزيادة حادّة في ضربات القلب.. ذكر ذلك الدكتور ناجي مسعود؛ استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري، رئيس الفريق الطبي المعالج الحاصل على الزمالة الألمانية. وأضاف د. ناجي؛ أنه عقب ولادة الطفلة بالمستشفى، لاحظ أطباء عناية حديثي الولادة، وجود زيادة حادّة في نبضات القلب ومشكلات في عملية التنفس، كما لاحظت الأم في أثناء عملية الرضاعة صعوبة شديدة في البلع مع البكاء المتكرّر ولفترات طويلة. على الفور قام الأطباء بتوصيلها بجهاز التنفس الصناعي؛ نظراً لحالتها الصحية الصعبة، ثم إخضاعها لفحوصات دقيقة بالرنين المغناطيسي (M.R.I) والأشعة المقطعية (C.T Scan) وعدد من التحاليل المخبرية. وقال الدكتور ناجي؛ إن نتائج الفحوصات كشفت عن وجود ورمٍ ضخمٍ في الدماغ بطول (9×9) سم، متمركزٍ في غرفة الدماغ الثالثة؛ نتج عنه ضغطٌ شديدٌ على مراكز التنفس والقلب داخل المخ، وهو الأمر الذي يفسّر الأعراض التي عانتها الطفلة من لحظة ولادتها. على الفور تمّ استدعاء استشاريي جراحة المخ والأعصاب والعناية المركّزة وأطباء التخدير. وأشار د. ناجي؛ إلى أن الفريق الطبي بعد دراسة نتائج الفحوصات قرّر التدخُّل العاجل لاستئصال الورم، وذلك للحيلولة دون إصابتها بمزيدٍ من الأعراض الخطرة -لا سمح الله-، وبعد إجراء التدابير اللازمة كافة لصحة الطفلة وسلامتها، تمَّ إخضاعُها لعملية جراحية معقّدة استغرقت 4 ساعات تحت التخدير الكامل، واستخدام أجهزة الميكروسكوب المتطوّر ومراقبة الأعصاب، حيث تمّ تحرير الورم من التصاقاته واستئصاله بالكامل، وإزالة الضغط القائم على مراكز المخ الحسّاسة. وأكَّدَ الدكتور ناجي المسعود؛ أن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح التام، ولله الحمد، حيث نُقلت الطفلة إلى العناية المركّزة لحديثي الولادة، تحت أجهزة التنفس الصناعي لمدة 3 أيام، وأبانت المؤشرات الحيوية تحسناً واضحاً في وضعها الصحي، كما أكَّدَتْ مؤشرات الفحص السريري لها قدرتها على تحريك كامل الأطراف العلوية والسفلية، وخرجت من المستشفى في اليوم العاشر بصحبة الأهل وهي بصحة جيدة، مع وضع برنامج خاص للمتابعة الطبية.