أحدث الأخبار مع #والألعابالأولمبية


الرأي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
البدر: «بطولة الألعاب المائية» فرصة لإبراز قدرات اللاعبين الآسيويين
اعتمد المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للألعاب المائية، أمس، إقامة البطولة الآسيوية للألعاب المائية للمنتخبات في الهند أكتوبر المقبل، والتي تتضمن 4 ألعاب هي كرة الماء والسباحة والغطس والسباحة الايقاعية بمشاركة جميع الدول الأعضاء في الاتحاد. وقال رئيس الاتحاد الشيخ خالد البدر، عقب ختام اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد في الكويت برئاسته وبحضور أعضاء المكتب إن البطولة الشاملة للألعاب المائية «ستشكل تجمعاً مهمّاً للمنتخبات الآسيوية وفرصة لإبراز قدرات اللاعبين الآسيويين في هذه الألعاب». وأضاف أن الاتحاد حريص على إقامة بطولاته بصورة منتظمة للارتقاء برياضة السباحة الآسيوية وتعزيز علاقات الإخاء والصداقة والوحدة التي تجمع رياضيي القارة، معرباً عن أمله بمشاركة جميع المنتخبات الآسيوية في البطولة. وأكد البدر أن رياضة الألعاب المائية الآسيوية باتت بفضل جهود الاتحاد والدول الأعضاء رقماً مهماً في بطولات العالم والألعاب الأولمبية بدليل تحقيق أبطال القارة العديد من الإنجازات الكبيرة، لا سيّما في لعبتي الغطس والسباحة، مضيفاً أن الاتحاد سيواصل عمله لتطوير هذه الألعاب في جميع دول الأعضاء. وذكر البدر أن الاجتماع اعتمد أيضاً التقرير المالي والإداري للسنة المالية المنتهية للاتحاد، مقدماً شكره لجميع أعضاء المكتب على حرصهم الدائم للارتقاء برياضة الألعاب المائية الآسيوية.


جهينة نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- جهينة نيوز
الآسيوي للألعاب المائية يعتمد إقامة البطولة الآسيوية في الهند
تاريخ النشر : 2025-05-10 - 08:31 pm الآسيوي للألعاب المائية يعتمد إقامة البطولة الآسيوية في الهند الانباط خاص اعتمد المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للألعاب المائية اليوم السبت إقامة البطولة الآسيوية للألعاب المائية للمنتخبات في الهند أكتوبر المقبل والتي تتضمن اربعة ألعاب هي كرة ماء والسباحة والغطس والسباحة الإيقاعية بمشاركة جميع الدول الآسيوية الأعضاء بالاتحاد. وقال رئيس الاتحاد الشيخ خالد البدر الصباح عقب ختام اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد بالكويت برئاسته و بحضور أعضاء المكتب إن هذه البطولة الشاملة للألعاب المائية ستشكل تجمعا مهما للمنتخبات الآسيوية وفرصة لإبراز قدرات اللاعبين الآسيويين في هذه الألعاب. واضاف الشيخ خالد البدر أن الاتحاد حريص على إقامة بطولاته بصورة منتظمة للارتقاء برياضة السباحة الآسيوية وتعزيز علاقات الإخاء والصداقة والوحدة التي تجمع رياضيي القارة معربا عن أمله بمشاركة جميع المنتخبات الآسيوية في البطولة. واكد أن رياضة الألعاب المائية الآسيوية باتت بفضل جهود الاتحاد والدول الأعضاء رقما مهما في بطولات العالم والألعاب الأولمبية بدليل تحقيق أبطال القارة العديد من الإنجازات الكبيرة لا سيما في لعبتي الغطس والسباحة مضيفا أن الاتحاد سيواصل عمله لتطوير هذه الألعاب في جميع الدول الأعضاء. وذكر أن الاجتماع اعتمد أيضا التقرير المالي والإداري للسنة المالية المنتهية للاتحاد مقدما شكره لجميع أعضاء المكتب على حرصهم الدائم للارتقاء برياضة الألعاب المائية الآسيوية. تابعو جهينة نيوز على


أخبارنا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
تنفيذي الآسيوي للألعاب المائية يعتمد إقامة بطولة للمنتخبات
أخبارنا : اعتمد المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للألعاب المائية اليوم السبت إقامة البطولة الآسيوية للألعاب المائية للمنتخبات في الهند أكتوبر المقبل والتي تتضمن اربعة ألعاب هي كرة ماء والسباحة والغطس والسباحة الإيقاعية بمشاركة جميع الدول الآسيوية الأعضاء بالاتحاد. وقال رئيس الاتحاد الشيخ خالد البدر الصباح عقب ختام اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد بالكويت برئاسته و بحضور أعضاء المكتب إن هذه البطولة الشاملة للألعاب المائية ستشكل تجمعا مهما للمنتخبات الآسيوية وفرصة لإبراز قدرات اللاعبين الآسيويين في هذه الألعاب. واضاف الشيخ خالد البدر أن الاتحاد حريص على إقامة بطولاته بصورة منتظمة للارتقاء برياضة السباحة الآسيوية وتعزيز علاقات الإخاء والصداقة والوحدة التي تجمع رياضيي القارة معربا عن أمله بمشاركة جميع المنتخبات الآسيوية في البطولة. واكد أن رياضة الألعاب المائية الآسيوية باتت بفضل جهود الاتحاد والدول الأعضاء رقما مهما في بطولات العالم والألعاب الأولمبية بدليل تحقيق أبطال القارة العديد من الإنجازات الكبيرة لا سيما في لعبتي الغطس والسباحة مضيفا أن الاتحاد سيواصل عمله لتطوير هذه الألعاب في جميع الدول الأعضاء. وذكر أن الاجتماع اعتمد أيضا التقرير المالي والإداري للسنة المالية المنتهية للاتحاد مقدما شكره لجميع أعضاء المكتب على حرصهم الدائم للارتقاء برياضة الألعاب المائية الآسيوية.


النهار نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار نيوز
تحت شعار القارة يد واحدة … تنفيذي الاتحاد الآسيوي للألعاب المائية يعتمد إقامة البطولة الآسيوية للمنتخبات في الهند أكتوبر المقبل
اعتمد المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للألعاب المائية اليوم السبت إقامة البطولة الآسيوية للألعاب المائية للمنتخبات في الهند أكتوبر المقبل والتي تتضمن اربعة ألعاب هي كرة ماء والسباحة والغطس والسباحة الإيقاعية بمشاركة جميع الدول الآسيوية الأعضاء بالاتحاد. وقال رئيس الاتحاد الشيخ خالد البدر الصباح عقب ختام اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد بالكويت برئاسته و بحضور أعضاء المكتب إن هذه البطولة الشاملة للألعاب المائية ستشكل تجمعا مهما للمنتخبات الآسيوية وفرصة لإبراز قدرات اللاعبين الآسيويين في هذه الألعاب. واضاف الشيخ خالد البدر أن الاتحاد حريص على إقامة بطولاته بصورة منتظمة للارتقاء برياضة السباحة الآسيوية وتعزيز علاقات الإخاء والصداقة والوحدة التي تجمع رياضيي القارة معربا عن أمله بمشاركة جميع المنتخبات الآسيوية في البطولة. واكد أن رياضة الألعاب المائية الآسيوية باتت بفضل جهود الاتحاد والدول الأعضاء رقما مهما في بطولات العالم والألعاب الأولمبية بدليل تحقيق أبطال القارة العديد من الإنجازات الكبيرة لا سيما في لعبتي الغطس والسباحة مضيفا أن الاتحاد سيواصل عمله لتطوير هذه الألعاب في جميع الدول الأعضاء. وذكر أن الاجتماع اعتمد أيضا التقرير المالي والإداري للسنة المالية المنتهية للاتحاد مقدما شكره لجميع أعضاء المكتب على حرصهم الدائم للارتقاء برياضة الألعاب المائية الآسيوية.


أخبار مصر
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
سياسات ترمب تدفع السياح إلى التردد في زيارة الولايات المتحدة
في مستهل ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب الثانية، أوقفت سلطات الهجرة والجمارك الأميركية امرأة ألمانية لدى عبورها الحدود من المكسيك واحتجزتها لأكثر من شهر. وبعد بضعة أسابيع، احتجزت ممثلة كندية لمدة 12 يوماً في مركز عند الحدود الجنوبية بسبب تعقيدات بيروقراطية مرتبطة بطلب تأشيرة عمل. وفي حادثة أخرى، احتجزت عالماً فرنسياً في مطار هيوستن كان متجهاً للمشاركة في مؤتمر فلكي ليوم كامل قبل أن تمنعه من الدخول وتعيده إلى بلاده.تراجع حجوزات السفر إلى الولايات المتحدة بيّن دبلوماسيون أجانب أن حصول خلافات على الحدود الأميركية ليس جديداً لا سيما بما يخص الأوراق الرسمية. لكنهم أعربوا عن استغرابهم للتصعيد الملحوظ في صرامة إجراءات الاحتجاز وطول أمدها خلال الفترة القصيرة التي أعقبت عودة ترمب إلى البيت الأبيض.كما أبدوا دهشتهم من عناوين الأخبار التي تتصدّر المشهد، والتي تبدو الإدارة الجديدة إما غير مكترثة بها، أو عاجزة عن احتوائها. وقال مسؤول قنصلي أوروبي طلب عدم كشف هويته: 'تعمل أجهزة أمن الحدود وفق تعليمات جديدة، ما زاد من تشدّدها. ومع ذلك، يبدو أن الحكومة الأميركية تسعى من خلال هذه الإجراءات إلى توجيه رسالة تحذيرية'.ما الغرض من التحذير؟ قالت هيئة الجمارك وحماية الحدود إن تراجع عدد محاولات الدخول غير الشرعي إلى البلاد مكّن عناصرها من التفرغ لتعزيز التدقيق الأمني عند المنافذ الحدودية. وبيّن هيلتون بيكهام، مساعد مفوض الإعلام في الهيئة أن 'هذه الإجراءات لا تستدعي قلق المسافرين الشرعيين، أما الذين يخططون لدخول الولايات المتحدة بطرق احتيالية أو لأغراض خبيثة، فننصحهم ألا يحاولوا'.تشديد الرقابة على الحدود يعني أن الإجراءات باتت تطال المسافرين العاديين، من سياح ومشاركين في مؤتمرات ومسافرين لأغراض العمل، ومنهم القادمون من دول تُعد تقليدياً حليفة للولايات المتحدة. ومع تناقل وسائل إعلام عالمية روايات عن المعاملة العدائية التي يتعرض لها بعض المسافرين عند نقاط العبور، تشير المعطيات الأولية إلى تراجع محتمل في أعداد الزوار الدوليين إلى الولايات المتحدة.أفاد تقرير من شركة 'أو إيه جي أفيايشن وورلدوايد' (OAG Aviation Worldwide) بأن حجوزات الرحلات الجوية من كندا إلى الولايات المتحدة حتى سبتمبر سجّلت تراجعاً حاداً قدره 70% مقارنة مع الفترة المقابلة من العام الماضي.ويُرجَّح أن يكون هذا الانخفاض مرتبطاً بحملات مقاطعة المنتجات الأميركية في كندا في أعقاب تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية، إلى جانب تصاعد القلق من تصريحاته حول ضمّ كندا لتصبح الولاية الأميركية الـ51.في السياق نفسه، قال سيباستيان بازان، الرئيس التنفيذي لمجموعة الفنادق الفرنسية 'أكور' (Accor)، مالكة علامات فندقية بارزة مثل 'فيرمونت' و'سوفيتيل'، في مقابلة مع بلومبرغ إن الحجوزات الأوروبية إلى الولايات المتحدة هذا الصيف تراجعت 25%، مرجّحاً أن يكون 'الصدى السلبي' الناتج عن احتجاز المسافرين على الحدود أحد أبرز أسباب ذلك.تضرر الميزان التجاريكان آدم ساكس، رئيس شركة 'توريسم إكونوميكس' (Tourism Economics)، يتوقّع أن تستعيد حركة الوافدين الدوليين عافيتها هذا العام بعد ركود طويل سببه جائحة كورونا. لكنه يستبعد اليوم تعافي قطاع السفر بشكل كامل قبل 2029، في تقدير ينذر بانعكاسات سلبية على بطولة كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة مع المكسيك وكندا، والألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس في 2028. قال: 'هذا يعني أن عقداً كاملاً سيفصل بين مرحلة ما قبل الجائحة والتعافي التام'.أشار ساكس إلى أن احتجاز المسافرين على الحدود، إلى جانب الحروب التجارية التي أطلقها ترمب وكذلك تقاربه مع روسيا، قد يدفع كثيراً من السياح، بالأخص الأوروبيين والكنديين، إلى اختيار وجهات بديلة. أضاف: 'تجتمع كلّ هذه العوامل لتجعل الولايات المتحدة أشبه بدولة منبوذة عالمياً على صعيد السياحة'.رغم أن ساكس يتوقع أن يكون التراجع أقل حدّة في 2025، مع انخفاض يُقدَّر بنحو 20% في أعداد الزوار الكنديين، و9.4% في إجمالي الوافدين مقارنة بعام 2024، يشير إلى أن هذا التراجع كفيل بإحداث خسائر بنحو 9 مليارات دولار في إنفاق السياح. أضاف: 'المفارقة أن الرسوم الجمركية صُمّمت للمساعدة في معالجة العجز التجاري الأميركي، لكن تأثيرها المباشر على قطاع السفر يُلحق ضرراً بالميزان التجاري'.وبحسب مكتب التحليل الاقتصادي، أنفق السياح الأجانب في الولايات المتحدة ما يزيد عما أنفقه الأميركيون في الخارج بمقدار 20 مليار دولار في 2019. قال ساكس: 'هذا الفارق يُحتسب في البيانات كمساهمة إيجابية في الميزان التجاري'.أسباب للاحتجازلا يوجد تشابه بين انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وتكتيكات ترمب يسمح بمقارنة، إلا أن تداعيات 'بريكست' المستمرة على حركة السفر تقدم لمحة عمّا قد تؤول إليه الأمور في الولايات المتحدة على المدى الطويل.مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 2020، فقد مواطنو دول الاتحاد الحق في دخول البلاد بلا جوازات سفر، ما وجّه ضربة قاسية لقطاعي السياحة والسفر لأغراض العمل. ثمّ عادت وتراجعت أعداد المسافرين أكثر مع تفشي جائحة كورونا.وما تزال المعطيات تشير إلى أن القطاع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه