أحدث الأخبار مع #والإيثر


المشهد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد
ارتفاع "البيتكوين" مع إثارة محادثات التجارة بين أميركا والصين
ارتفع سعر عملة "البيتكوين" إلى جانب الأسهم الآسيوية، وارتفعت قيمة الدولار بعد أنباء عن تخطيط الولايات المتحدة والصين لإجراء محادثات تجارية، بحسب تقرير لصحيفة " بلومبرغ". كما ارتفعت أكبر الأصول الرقمية بنحو 3.2% لتتجاوز 97500 دولار صباح اليوم الأربعاء في سنغافورة قبل تقليص المكاسب، في حين ارتفعت عملة "الأيثر" التي تحتل المرتبة الثانية بنحو 4.2%. اجتماع أميركي - صيني مرتقب وجرى ذلك في أعقاب أنباء تفيد بأن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت والممثل التجاري جاميسون جرير، سيجتمعان مع الحكومة الصينية هذا الأسبوع في سويسرا، مما يزيد الآمال في أن يتمكن أكبر اقتصادين في العالم من التوصل إلى اتفاق قد يخفف التوترات التجارية. وفي هذه الأثناء، قالت الهند في بيان صدر في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء، إنها نفذت ضربات عسكرية مستهدفة ضد باكستان، التي قالت بدورها إنها أسقطت 5 طائرات هندية. وقال شون ماكنولتي، رئيس تداول المشتقات المالية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى الشركة، إن شركة "فالكون إكس" المحدودة للوساطة في الأصول الرقمية شهدت اهتمامًا متجددًا في عملة "البيتكوين"، مع ظهور السوق متفائلًا بأن محادثات التداول خلال عطلة نهاية الأسبوع ستكون إيجابية. وأضاف أنه يبدو أن التجار حتى الآن يتجاهلون تمامًا الصراع في باكستان. وسيراقب مستثمرو الأصول الرقمية أيضًا قرار سعر الفائدة الذي اتخذه بنك الاحتياطي الفيدرالي اليوم الأربعاء، حيث من المتوقع أن يظل صناع السياسات معلقين. مستوى قياسي ووصلت عملة "البيتكوين" إلى مستوى قياسي بلغ 109,241 دولارًا في يناير، مستفيدة من موجة التفاؤل بشأن أجندة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المؤيدة للعملات المشفرة. وبعد أن كان متشككًا في الصناعة، تحول ترامب إلى مؤيد متحمس لمجال الأصول الرقمية خلال حملته الانتخابية، ودفع باتجاه تشريعات داعمة في الأدوار الأولى من رئاسته. لكن برنامجه الشامل للتعريفات الجمركية والاضطرابات اللاحقة في السوق أدت إلى تراجع أسعار العملات المشفرة في الأشهر الأخيرة. وتم تداول "البيتكوين" بسعر 97.148 دولارًا، والإيثر بسعر 1.829 دولارًا، اعتبارًا من الساعة 10:07 اليوم صباحًا في سنغافورة.


المشهد العربي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
روسيا تستخدم العملات المشفرة لتجاوز العقوبات
كشفت مصادر مطلعة أن روسيا تستخدم العملات المشفرة في تجارتها النفطية مع الصين والهند للالتفاف على العقوبات الغربية المفروضة عليها. وتستخدم الشركات الروسية العملات المشفرة مثل البيتكوين والإيثر والتيثر لتسهيل تحويل اليوان الصيني والروبية الهندية إلى الروبل الروسي. ويأتي الكشف في وقت تشجع فيه روسيا علنًا على استخدام العملات المشفرة في التجارة الدولية، حيث سنت قانونًا في الصيف الماضي يسمح بالدفع بالعملات الرقمية في التجارة الدولية. وتجدر الإشارة إلى أن استخدام العملات المشفرة في تجارة النفط الروسية لا يزال جزءًا صغيرًا من إجمالي التجارة، ولكنه ينمو بشكل مطرد. وساعدت العملات المشفرة بالفعل دولًا أخرى خاضعة للعقوبات الأمريكية، مثل إيران وفنزويلا، في الحفاظ على دوران اقتصاداتها.


البورصة
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"رويترز": روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط
تعتمد روسيا علىالعملات المشفرة في تجارتها النفطية مع الصين والهند، للالتفاف على العقوبات الغربية، وفق ما كشفته مصادر لوكالة رويترز. ولم يسبق أن أشارت تقارير إلى استخدام روسيا للعملات المشفرة في تجارة النفط، رغم أنها تشجع علنا على استخدامها، وسنت قانونا الصيف الماضي يسمح بالدفع بالعملات الرقمية في التجارة الدولية. وذكرت المصادر، أن بعض شركات النفط الروسية تستخدم البتكوين والإيثر والعملات المستقرة مثل تيثر لتسهيل تحويل اليوان الصيني والروبية الهندية إلى الروبل الروسي، مضيفة أن هذا جزء صغير لكنه متنام من إجمالي تجارة النفط الروسية، الذي بلغ 192 مليار دولار العام الماضي وفقا لوكالة الطاقة الدولية. ورفضت جميع المصادر الكشف عن أسمائها نظرا لحساسية الأمر. وساعدت العملات المشفرة بالفعل الدول الخاضعة للعقوبات الأمريكية، مثل إيران وفنزويلا، في الحفاظ على دوران اقتصاداتها رغم تجنب استخدام الدولار، وهو العملة المفضلة في المعاملات بسوق النفط العالمية. وجاء التحرك الروسي بعدما سارعت فنزويلا لاستخدام العملات الرقمية في صادرات النفط الخام والوقود عقب فرض الولايات المتحدة عقوبات عليها من جديد. وقال مصدر، وهو باحث في شركة تحقيقات تتعقب استخدام العملات المشفرة للالتفاف على العقوبات طلب عدم نشر اسمه أيضا بسبب اتفاقية عدم الإفصاح، إن روسيا وضعت مجموعة متنوعة من الأنظمة وإن التيثر ليس إلا واحدا منها. وكان البنك المركزي الروسي، قد قال العام الماضي إن تأخير السداد بسبب العقوبات أصبح تحديا كبيرا أمام الاقتصاد الروسي. وذكر أحد المصادر، أن روسيا ستستمر على الأرجح في استخدام العملات المشفرة في تجارة النفط حتى في حالة رفع العقوبات وإمكانية استخدام الدولار مجددا لأنها أداة سهلة تُسهم في تسريع العمليات.


أخبار مصر
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
هل ينتعش سعر بيتكوين بعد اعتماد روسيا للعملات المشفرة في تجارتها النفطية؟
كشفت أربعة مصادر مطلعة لوكالة 'رويترز' أن روسيا بدأت باستخدام العملات المشفرة مثل بيتكوين في تجارتها النفطية مع الصين والهند، وذلك بهدف الالتفاف على العقوبات الغربية المفروضة عليها. وتعد هذه الخطوة تطورًا جديدًا في المشهد الاقتصادي والمالي الدولي، حيث لم يسبق أن أُشير إلى استخدام روسيا للعملات الرقمية في تجارة النفط، رغم أنها شجعت على استخدامها بشكل علني. يأتي هذا التحول بعد إقرار روسيا قانونًا صيف العام الماضي يسمح باستخدام العملات الرقمية في التجارة الدولية. شركات النفط الروسية تعتمد على بيتكوين والعملات المشفرة الأخرى ووفقًا للمصادر، فإن بعض شركات النفط الروسية بدأت تعتمد على البيتكوين (Bitcoin)، والإيثر (Ethereum)، والعملات المستقرة مثل تيثر (Tether) لتسهيل عمليات تحويل اليوان الصيني والروبية الهندية إلى الروبل الروسي. مشيرة إلى أن هذا الاتجاه لا يزال يمثل جزءًا صغيرًا لكنه متنامٍ من إجمالي تجارة النفط الروسية، التي بلغت قيمتها 192 مليار دولار في عام 2024، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. اقرأ أيضًا .. انخفاض 3,232 دولار.. بيتكوين تتراجع بنسبة 3.8% اليوم الجمعة 14-3-2025 توظيف العملات الرقمية في الالتفاف على العقوبات ليست روسيا الدولة الأولى التي تلجأ إلى العملات المشفرة لتجاوز العقوبات الدولية، فقد استخدمت كل من إيران وفنزويلا العملات الرقمية للحفاظ على استمرارية اقتصاداتهما رغم القيود المالية التي فرضتها الولايات المتحدة. وسبق لفنزويلا أن سارعت إلى اعتماد العملات المشفرة في صادراتها من النفط الخام والوقود فور إعادة فرض العقوبات الأمريكية عليها، مما منحها وسيلة بديلة لتجنب القيود على المعاملات المالية الدولية، ويبدو أن روسيا تحذو حذو فنزويلا من خلال تبني نفس النهج في تجارتها النفطية. وقال مصدر خامس، يعمل باحثًا في شركة متخصصة في تتبع استخدام العملات المشفرة للالتفاف على العقوبات، إن روسيا أنشأت مجموعة متنوعة من الأنظمة المالية الرقمية، وإن 'تيثر ليس إلا واحدًا منها'. لكنه أشار إلى أن هذه المنظومة لا تزال تتطور، ومن المحتمل أن تستمر روسيا في استخدامها حتى لو تم رفع العقوبات عنها، نظرًا لما توفره من سهولة وسرعة في تنفيذ العمليات المالية. ردود الفعل الدولية وتأثيرها على الاقتصاد الروسي لم يصدر أي تعليق رسمي من البنك المركزي الروسي بشأن هذا التطور، لكنه كان قد أشار في وقت سابق إلى أن العقوبات الدولية تشكل عائقًا كبيرًا أمام الاقتصاد الروسي، خاصة فيما يتعلق بتأخير عمليات السداد الدولية. من جهتها، تتخذ الولايات المتحدة وحلفاؤها موقفًا صارمًا تجاه استخدام العملات المشفرة للالتفاف على العقوبات. وسبق أن فرضت عقوبات على منصات تداول العملات الرقمية التي يشتبه في استخدامها من قبل كيانات محظورة. وقد يؤدي اتساع نطاق استخدام العملات المشفرة في تجارة النفط الروسية إلى ردود فعل مماثلة من قبل الغرب، مثل تشديد الرقابة على التعاملات الرقمية أو فرض عقوبات على منصات التبادل التي تتعامل مع جهات روسية. هل ينتعش بيتكوين بفضل التجارة النفطية الروسية؟ يبقى السؤال الأهم: هل يؤدي اعتماد روسيا على البيتكوين والعملات المشفرة في تجارتها النفطية إلى ارتفاع أسعار هذه العملات؟ وحتى الآن، لا تزال سوق العملات المشفرة متقلبة وتعتمد على عوامل متعددة، مثل التنظيمات الحكومية، والسياسات النقدية العالمية، وتوجهات المستثمرين المؤسسيين. ومع ذلك، فإن زيادة الطلب على البيتكوين والعملات الرقمية الأخرى في المعاملات التجارية الكبرى، مثل تجارة النفط، قد يؤدي إلى ارتفاع قيمتها بمرور الوقت. لكن هذا السيناريو ليس مؤكدًا، خاصة أن روسيا تسعى إلى توزيع استخدام العملات المشفرة بين عدة عملات، مثل الإيثر والتيثر، بدلاً من الاعتماد على البيتكوين وحده. كما أن أي تحرك غربي لكبح استخدام العملات المشفرة في التجارة الروسية قد يحد من تأثيرها الإيجابي على الأسعار. ويبدو أن روسيا تراهن على العملات المشفرة كأداة رئيسية لتجاوز القيود المالية المفروضة عليها، وهو ما قد يمثل نقلة نوعية في كيفية استخدام الأصول الرقمية في التجارة العالمية. ومع استمرار هذا الاتجاه، قد نشهد تغيرات كبيرة في دور العملات المشفرة في النظام المالي الدولي.


الجزيرة
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
رويترز: روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط
نقلت رويترز عن 4 مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إن روسيا تستخدم العملات المشفرة في تجارتها النفطية مع الصين والهند للالتفاف على العقوبات الغربية. ولم يسبق أن أشارت تقارير إلى استخدام روسيا للعملات المشفرة في تجارة النفط رغم أنها تشجع علنا على استخدامها وسنت قانونا الصيف الماضي يسمح بالدفع بالعملات الرقمية في التجارة الدولية. وذكرت المصادر أن بعض شركات النفط الروسية تستخدم البيتكوين والإيثر والعملات المستقرة مثل تيثر لتسهيل تحويل اليوان الصيني والروبية الهندية إلى الروبل الروسي، مضيفة أن هذا جزء صغير لكنه متنام من إجمالي تجارة النفط الروسية، الذي بلغ 192 مليار دولار العام الماضي وفقا لوكالة الطاقة الدولية. وقالت رويترز إن كل المصادر رفضت الكشف عن أسمائها نظرا لحساسية الأمر. وذكر أحد المصادر الأربعة أن روسيا ستستمر على الأرجح في استخدام العملات المشفرة في تجارة النفط حتى في حالة رفع العقوبات وإمكانية استخدام الدولار مجددا لأنها أداة سهلة تُسهم في تسريع العمليات. وساعدت العملات المشفرة بالفعل الدول الخاضعة للعقوبات الأميركية ، مثل إيران وفنزويلا، في الحفاظ على دوران اقتصاداتها رغم تجنب استخدام الدولار، وهو العملة المفضلة في المعاملات بسوق النفط العالمية. وجاء التحرك الروسي بعدما سارعت فنزويلا لاستخدام العملات الرقمية في صادرات النفط الخام والوقود عقب فرض الولايات المتحدة عقوبات عليها من جديد. وقال مصدر خامس إن روسيا وضعت مجموعة متنوعة من الأنظمة وإن التيثر ليس إلا واحدا منها. وكان البنك المركزي الروسي قال العام الماضي إن تأخير السداد بسبب العقوبات أصبح تحديا كبيرا أمام الاقتصاد الروسي.